الجميعابي: الحركة الاسلامية ليس لديها مستقبل بالسودان
اعتبر القيادي بالمؤتمر الوطني محمد محي الدين الجميعابي، أن الحركة الإسلامية ليس لديها مستقبل في السودان، بما فيها حزبي المؤتمر الشعبي والمؤتمر الوطني، ووصف الأخير بأنه شاخ وضعفت أطروحاته، في وقت كشف عن موافقة رئيس الجمهورية المشير عمر البشير، على المنظومة الخالفة.
وأرجع الجميعابي فقدان الحركة للمستقبل لجهة أنها جُرِّبت وصاحب تجربتها كثير من الفشل، بالاضافة الى تغييبها للحرية وأضعاف المؤسسات واحتكارها للسلطة والمال.
وقال الجميعابي في حوار مع (الجريدة) ينشر لاحقاً إن الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني والشعبي والواجهات الاسلامية ليس لها أي مستقبل في السودان لأنها لم تستطع تصحيح أخطائها المتراكمة، ولفت الى أن تجربة الاسلاميين في الحكم أثبتت أنهم لم يعودوا يستجيبون الى حركة النقد والتقييم فأصبحوا يكررون الأخطاء ولا يستفيدون منها.
واعتبرالجميعابي أن المنظومة الخالفة تمثل قارب نجاة للشعبي والوطني وبقية الواجهات الاسلامية، حتى تقدم أفضل ما لديها من كوادر، وأقر بأن الامين العام السابق للمؤتمر الشعبي الراحل د. حسن الترابي كان يبحث عن مخرج للاسلاميين وللبلاد.
وفي رده على سؤال حول ما إذا كان الترابي قد طرح المنظومة الخالفة للتكفير عن اخطائه وضمان مستقبل للاسلاميين، ذكر الجميعابي أن الترابي قصد بالمنظومة التجديد ومعالجة اخطاء الحركة الاسلامية في فترة الانقاذ، ورأى الجميعابي أن النظام فقد المقدرة على التغيير، وخيره بين أن يجدد نفسه بأطروحته الجديدة وأن يقنع الناس بها، أو يقبل بالمنظومة الخالفة، أو يترجل عن السلطة.
واستبعد الجميعابي أن تواجه المنظومة بالرفض بسبب اخطاء الإسلاميين وعدم مقبوليتهم لدى المجتمع والأحزاب السياسية، واستند على ذلك بأن الحركة لها كثير من القواعد، وتابع (إذا آمنت بنجاحها ربما ضمنا مستقبلاً، لكن للواجهات الاسلامية الحق الكامل لطرح نفسها بالطريقة التي تريد)، واستدرك قائلاً (ولكن واجهات الوطني ارتبطت بالمصالح والنفوذ، ولاتجد تياراً فكرياً وكثير من الناس يأسوا مما نراه الآن، لكن ربما تخبئ لنا الايام القادمة نجاحاً ومستقبلاً للواجهات الاسلامية والسودان).
ورداً على سؤال حول ما اذا كان رئيس الجمهورية ورئيس المؤتمر الوطني، يسعى للتخلص من الحزب عن طريق حله، قال الجميعابي (ليس بهذا المعنى، ولكن الرئيس ينظر الى مستقبل الحياة السياسية السودانية حسب ما سمعت من الترابي).
الخرطوم: سعاد الخضر
صحيفة الجريدة
الا عندها مستقبل طويل ومشرق اكتر منك. وكمان لاتنسي الحركة الاسلامية تختلف عن الاخوان وعن داعش لي انها حركة صح ولاتعني بي الارهاب شيئا
والله كذااااااااااااااب هم اس الارهاب في البلد ……….كل الحركات التي انشقت من الاخوان المسلمين الارهاب هو نهجهم..
عندك القاعده .. داعش … جبهة النصره …ووووووووو الخ………….
البتدافع عنهم ديل اختلف معاهم في الرأي فقط وشوف …. يصفوك في دقايق ………
ديل الاسلام في وادي وهم في وادي آآآآآآخر……………..
والحركة الاسلامية السودانيه انشقت عن الاخوان المسلمين…………….
نعم ماتت حركتهم وام يعد لها مستقبل والآن واضح انه سيكون للاسلام شأن كبير بعد ان تبين الخبيث من الطيب
انا المحشش ا اقصد المحقق حاج الجرافة لاذم.احشش ا اقصد احقق في الموضوع اب لمبه
اب لمبه فيها حرفين واربع حروف.اذأ اربع زأيد اثنين يساوي سته
احم احم لمبه هي مصطلح انجليزي انجليزي جأيه من بريطانيا اذا اب لمبه ساكن في بريطانيا
تب لمبه مع العصيان
والعصيان فاشل لحظه عصيان عكس سكاكين
احم احم اذأ استنجت ان اب لمبه ليس سوداني وهو ساكن في بريطانيا
اب لمبه جأسوس تم اثباته
اب لمبه ساكن في بريطانيا وهو معارض واحتماليه عنده افعال سلبيه في بريطانيا
اب لمبه يستعمل العصيان والسكاكين في جأسوسيته هذأ غريب جدا
اذأ اب لمبه جأسوس اسرائلي في بريطانيا تم اثباته
و الله اول مره اقرأ تحليل موضوعي و صادق من احد القيادات الاسلامية ،،، و اجمل ما لفت نظري هو عدم تقبل الانقاذ للنقد و تكرار الاخطاء ،،، لك التحية د/الجميعابي
هههههههه
ربنا سلط على أب لمبة واحد شغال فيه جرف
ربنا قيض للترابي من ينتقم له من اب لمبة
مدد يا شيخ الترابي رحمك الله
الكلام دا لو جاء من زول تاني غيرك يا الجميعابي كان ممكن يكتسب مصداقية لكن منك انت بالذات المسألة فيها ان. الراجل دا كان مفتكر نفسو زكي سنة 99 ايام المفاصلة حاول يلعب علي الحبلين علي اساس لو كسب الترابي هو راكب ولو كسب البشير راكب . اها المسألة انجلت وانكشف رقصو علي السلالم وفقد البشير وخسر الترابي . ومن الزمن داك هو عاطل ونازل شتيمة في الاتنين . هههههههههههه اتعلم تاني تلعبا صاح
اسمه معتصم الجميعابي بس مين محي من بدايتها حصل خلط وبعدين يطلع تلات ارباع الحوار فهم بشكل خاطيء بس بصورة عامة الاخوان في السودان لم ينجحوا في الاختبار وأعتقد انهم مخترقون وفيهم ماسونيون عملوا على فصل الجنوب منهم على عثمان طه بالله واضح حتي للاعمي أن الرهان على شخص جون قرن غير كافي لضمان الوحدة واهو قتلوه كأنه بالون واطرشق وخلاص بح كل حاجة مالذي جبرهم على الجلوس للمفاوضات تنتهي بهذا الشكل جابوا المعارضة للداخل واعطوها اعتراف وبعدين اعطوها صك رسمي بالجنوب ماذا بعد كل ذلك يكفي ماحدث من كوارث في موضوع الجنوب لأدانة الحركة الإسلامية أما عن المرحوم الشيخ الترابي ودوره في الصراعات السودانية وجلبه للتشيع للسودان من خلال التقارب مع إيران وإدخال السودان في مشاكل ومهاترات دولية عبر استعداء الجميع فحدث ولاحرج كانت الحركة الإسلامية عدوة نفسها وبرٲي البسيط أن الإمارات مدية للاخوان المسلمين حجم مضاعف وأنها اتخذت طريق وعر وصعب من خلال محاربتها لها مافي داعي للخوف الإخوان المسلمين كان ممكن يفشلو ويغيروا بطريقة عادية
يا ام رهف . اولا الراجل اسمو محمد محي الدين الجميعابي . معتصم دي جبتيها من وين . وبعدين حكاية فصل الجنوب دي كانت فشل سوداني لكل الشعب والانقاذ وعلي عثمان كان لابد ينفذوه . تقرير المصير حق والجنوبيين اختاروا الانفصال لأننا ما عرفنا نعاملهم . االجنوبيين بيطالبوا بالانفصال منذ استقلال السودان لو عرفتو تعاملوهم كان صوتوا للوحدة