“سلطان” يكتب عن السودان: “تسافل” بعض وسائل الإعلام المصري ورط النظام بمعركة جديدة!
نشرت وسائل إعلام سودانية متعددة أخبارا عن اجتماعات جديدة ، لها صفة الاستعجال ، بين مسئولين في وزارات الخارجية والعدل والداخلية ولجنة ترسيم الحدود ، بغرض النظر في تحقيق سيادة السودان على منطقة حلايب والشلاتين ، المتنازع عليها مع مصر ، وأن هناك توجها لإخراج من يوجد من المواطنين المصريين من المنطقة ، حسب ما نشر ، وهو تصعيد جديد للأزمة غير مسبوق .
تأتي تلك التصريحات في أعقاب موجة من “التسافل” الإعلامي في بعض وسائل الإعلام المصرية التي تقدم نفسها كموالية للنظام والسلطة ، تجاه السودان وشعبه وتاريخه ، وذلك بعد زيارة قامت بها الشيخة موزة المسند ، والدة أمير قطر الشيخ تميم ، في إطار جهود الأمم المتحدة للتنمية المستدامة ، وهو حدث عادي ، يمكن أن يمر دون أن يسمع به أحد في مصر ، ولا يحمل أي قدر من الخطورة أو الاستثنائية ، هو أقرب إلى نشاطات العمل الأهلي ، كما أنه لا يؤذينا في شيء ، ولا يضر مصر في شيء ، غير أن “البعض” هنا من “الدببة” الإعلاميين ، أرادوا أن يتزلفوا إلى النظام ففتحوا على البلاد معركة جديد هو في غنى عنها ، في ظل تلك الظروف الحالكة التي تمر بها البلد ، سياسة واقتصادا وأمنا ، فشن “الدببة” الإعلاميين حملة شتائم ضد الضيفة القطرية ، وضد السودان نفسه ، مع التحقير من تاريخه وإهانة أهلنا في السودان ، مما أحدث ردة فعل عنيفة للغاية في أوساط سودانية مختلفة ، وتحدث وزير الإعلام مهاجما مصر وإعلامها وحتى آثارها ، ووصف آثار بلاده بأنها أقدم وأعرق من الآثار المصرية ، وأهم من ذلك وأخطر ، هو إعلان السودان عن تحريك ملف حلايب وشلاتين ، مع تصعيد خطير ، خاصة إذا أقدم الأشقاء هناك على إبعاد الوجود المصري فيها ، بما يعني أن صداما من نوع ما يمكن أن يحدث ، وتتطور معه الأمور إلى ما لا يحمد عقباه .
نحن في مصر الآن ، لا نملك ترف “جر الشكل” السياسي مع الجيران ، فما يتهددنا عمليا وحاليا يكفي وزيادة ، فالخطر يتهددنا من الشرق والغرب ، ونزيف أبنائنا الضباط والجنود وحتى المواطنين مستمر على مدار اليوم بل الساعة ، من أرواحهم ومقدراتهم ، كما أن همومنا الاقتصادية الثقيلة ، والتي حاول رئيس الجمهورية تلخيصها للمواطنين في صيغة : احنا فقرا قوي قوي ، لا تسمح لنا بفتح مواجهات مجانية مع الجيران بدون أي مبرر منطقي أو حالة اضطرار مثلا ، والإعلامي الذي يحاول توريط مصر في مثل هذه التحديات الآن ، لكي يقبض هو ملايين الجنيهات مقابل هرائه وبذاءاته ، هو عنصر تخريب حقيقي في الوطن ، وينبغي أن يكون هناك عقلاء في الدولة يأخذون على يديه ويعرفونه حدود المصالح العليا للوطن ، والمصالح الخاصة أو الارتزاق بالنفاق السياسي .
الخارجية المصرية تتحدث بتحفظ شديد في هذا الملف ، لأنها تعلم حساسيته الشديدة وخطورة فتحه الآن ، كما أن المسئولين الرسميين في القطاعات والوزارات المختلفة لا يتورطون في مثل هذا الهراء الرخيص ، غير أن الأشقاء في السودان يتابعون الإعلام جيدا ، ويعتبرون أن الإعلام في مصر موجه من قبل جهات رسمية ، وأن ما يقوله فلان أو علان على الفضائيات الموالية هو بتوجيه من قيادات رفيعة في الدولة ، لأنهم يعرفون أن هذه الوجوه الإعلامية أقرب إلى “ميكروفونات” لا تملك الصوت الحقيقي والرأي الأصيل ، ومن هنا تأتي الخطورة .
الكاتب المصري
جمال سلطان
المصريون
العين بالعين والسن بالسن والبادئ اظلم
تحترموا نفسكم نحترمكم تقلوا ادبكم نقل ادبنا
واكيد هذه المره نحن كشعب سوداني معركتنا ثقافيه بحته
اول اشوف صحفي مصري عاقل هههههههه
جمال سلطان وأخوه محمد سلطان من القلة التي تختلف عن البقية التي يتثبتون بحق أنهم أبناء ذوات ” هز الوسط “
كيف تسمي عملية اخراج المحتل من ارض سودانية “تصعيد غير مسبوق للازمة”؟ ان التصعيد الغير مسبوق قمتم به انتم في العام 1995 عندما احتلت قواتكم ارضا سودانية.ما نريده هذه المرة هو اخراجكم عنوة و كن على يقين انكم لن تصمدوا طويلا.
نشكرك وإنت فعلاً جمال وسلطان. أرجو أن تنبه إخوتك الإعلاميين بأن ((لحم السودانيين مر (بضم الميم)) وجيشنا خاض معارك لم يخضها أي جيش في العالم ( الحرب العالمية الأولى شمال أفريقيا والثانية في القرن الأفريقي والحرب مرتين بجانب مصر ضد إسرائيل وأطول حرب مع الأشقاء في جنوب السودان ومشاركة مع جيش الأمم المتحد ة في أمريكا الجنوبيةو حرب مع الحركات المسلحة تدور حتى اللحظة . وحرب ضد بريطانيا العظمى وقطع راس غردون وحرب مع محمد على باشا.
الي الذين لا يعرفون السودان
الشعب السوداني هو من قتل غردون باشا قايد القوات البريطانية
الشعب السوداين من اخرق وقتل اسماعيل باسا ابن محمد على باشا الدي احتل مصر
الشعب السوداني من قتل هكس باشا في شيكان
الشعب السوداني من شارك في الخروب العالمية واكتوبر وخرب الجنوب ومن حرر هحليج في ساعات
الجيش السوداني من شارك في تحرير الفاو
الشعب السوداني من يشارك الان في عاصفة الحزم
اعلموا اننا تربينا على الحرب والحماسة وعدم الاحتقار للغير او لانفسنا وحلايب مسألة وقت فقط وسترون(الي الملكة اليزابيث ندعوك للاسلام وان دخلت فيه فابرما زوجناك للامير يونس ود الدكيم)
اي عزة واي مبرياء هذا التحية والتقدير للشعب السوداني
اليوم الذي تعلن فيه الحكومة التحرك لتحرير حلايب وشلاتين عسكريا سنكون اول ناس نتحرك عشان نرجم العفن ديل، والله تشوفو الويل يا كلاب..
من زمان مستنين لينا فرقة زي دي عشان نرد ليكم الجميل يا اولاد الحرام…
نقترح علي الحكومة برمي حاويات السموم المسرطنة البتجينا بواسطة المعرصين ديل نقترح برميها في بحيرة السد العالي مع ربطها بمتفجرات تعمل من على بعد، عند ايي قلة أدب او تعدي علي حلايب نفجرها..وبي كدا نكون عملنا خير في البشرية جمعاء ههههههههههههههههههههههههه
أرجو من الحكومة السودانية ان ﻻ تتهاون مع الحكومة المصرية وما تمونوا ضعاف امامهم هم في الوقت الراهن ما عندهم غير لسانهم القذر الغوا الحريات اﻷربعة اتخذوا موقف شجاع ضدهم حاربوهم كما يحاربوكم دي مسألة كرامة اهو بيشتموا في وزير اﻹعﻻم السوداني بسبب تصاريحته فرعون قال انا ربكم اﻷعلى هل هنالك عاقل يصرح وينسب هذا الفاجر لبلد حرام عليكم البتعملوه في الشعب السوداني دا عيب عليكم تصريحاتكم دائما هوجاء محرجة كفاكم ذلة وزير الخارجية مطلع قرار تهدئة تهدية مين انتوا رجال مش حريم انهضوا لكرامتكم في يدكم تذلوا مصر والمصريين اين الكرامة والعزة فالحين ترقصوا في اغاني الحماسة.
لك الشكر أخ سلطان على كلامك الموزون والذى يدل على أن مصر لا تزال حبلى بالشرفاء من أمثالك…الله يستر عليك ويحميك من بلطجية الإعلام الساقط..طبعا ها يقولو عليك إخوانى
بطبع لا احد يحب الحرب ، فالحرب تعني القتل والتشريد والتانكيل ، وهذه ليست اخلاقنا ، ولكن يجب تصعيد الملف دوليا وعالميا والحصول على حكم قضائي ملزم لمصر بالخروج من اراضينا ،،
المؤسف لن هذه المشكلة ليست وليدة اليوم او الامس انما سنوات لحكومات تعاقبت وتساهلت مع مصر في هذا الشأن اما تغاضيا ومصلحة للطرفين واما تجاهل من بعض النظاميين بايعاز من حكومات مصر وكل الاجيال الحديثة في مصر بالطبع مغيبة تماما عن التاريخ وخاصة تاريخ السودان لانه به حرق اسماعيل باشا وفيه طردهم من حلاييب بقوات سوادنية ابان حكم عبود وكانت القوات السودانية مرابطة في محمد قول ..
هذا الاهطل لم يدرس سطرا واحدا عن تاريخ وادي النيل وانما تاريخ فراعنة لا يعرفون من اين اتوا . والعتب على حكوماتنا ايضا فكل التاريخ الذي يدرس في المتوسطة والثانويات قديما كان جله عن تاريخ الفراعنة والتاريخ القديم لحوض النيل وذاك بنية حسنة الا انه صادفا هوا لدى المصرين ليتغنوا به لبلادهم فقط
كلام سلطان فيه منطق ولكني كنت ساحترمه اكثر لو اعترف بسودانية حلايب وطالب باعادتها لاهلها
شكرا للاعلام المصري المحقق لاغراضنا بسبب عويله و نظرته الضيقة جدا ومتخيلين أنهم ما في حد أحسن منهم خاصة السودانيين عقدتهم الدائمة
شكرا لك لكن اذأ مدحتنا حنستفيد شنو
لو انت بتعرف اللغة العربية دة اسمه الذم ما يشبه المدح
حكام مصر ،محمد نجيب سوداني، السادات سوداني ،الطنطاوي سوداني، السيسي يهودي، الكوشيون سودانيون، الهكسوس، المماليك، الانجليز، الفرنسيين، البربر، الاتراك، الاغريق، اليهود حكماً ظاهراً وباطناً ،ماذا قدم السودان للمصريين،،، حارب معهم في خندق واحد اسرائيل في عام سبعة وستين وفي عام ثلاثة وسبعين، وعندما صالح السادات اسرائيل كل الدول العربية قاطعت مصر إلا السودان، وتم نقل الجامعة العربية من مصر، مصر بنت السد العالي علي تراب أرض كوش، ودمرت مدينة حلفا التاريخيّة من أجل المصريين، مصر تستحوذ علي خمسة وخمسين ملياراً متراً مكعباً من المياة والسودان ثمانية عشر فقط ملياراً مكعباً ،والسودان دولة ممر ومصر دولة مصب، كان الري المصري داخل السودان يتحكم في مياه النيل قبل أن يتم طرده، مصر دعمت جون قرنق، وسلفاكير وكل الحركات المتمردة التي تحارب الحكومة السودانية، مصر هي التي أدرجت إسم السودان في قائمة الدول التي ترعي الارهاب، مصر هي التي طلبت من أمريكا عدم رفع الحصار عن السودان، مصر هي التي تصف السودانيين والافارقة بالعبيد، مصر إحتلت حلايب وشلاتين، مصر هي التي رفضت وخذلت ونكثت بعهدها بتزويد السودان من كهرباء السد العالي رغم الإتفاقيات الموقعة، مصر هي التي قتلت المتظاهريين السودانيين، مصر هي التي ترجع السودانيين من مطاراتها رغم حصولهم علي تأشيرات من سفارة مصر بالخرطوم، مصر هي التي غضبت عندما أوقف السودان إستيراد فاكهتهم وخضرواتهم المروية بمياه الصرف الصحي، رغم أن كل العالم أوقف الإستيراد منهم، ولم تغضب مصر إلا من السودان، مصر تعمل علي إشعال الحرب مع السودان وفق خطة مرسومة بعد أن تأتي الحركات المتمردة بدافع السلام، ثم تشعل الحركات المسلحة الحرب في داخل السودان ومصر من الشمال، ويتم تشتيت الجيش السوداني بين كماشتين، وتأكل مصر أكثر من حلايب وشلاتين، وتحكم الحركات المسلحة السودان بأوامر مصرية وخارجية، ولكن فالتعلم مصر إن أهل السودان يقرأون الخارطة السياسية أكثر منهم، ونحن أهل حرب وشكيمة، وكل العالم كان يحاصر السودان ويحاربه ولم تسقط الحكومة، ولم يسقط السودان، مصر إنهزمت مرتين من إسرائيل في سبعة وستين وثلاثة وسبعين، رغم أن حرب ثلاثة وسبعين كانت لإسترداد سيناء وهي أرض مصرية، لم تحارب مصر وحدها لإسترداد أرضها، بل كانت معها جيوش عربية وكان الجيش السوداني في خندق واحد مع جيش مصر، مصر تمر بأزمة مياه وأزمة سكن للإنفجار السكاني الذي أكل كبدها، ولا مخرج لها إلا حلايب وشلاتين ومزيداً من أراضي السودان، مصر تستقوي علي السودان بصلحها مع إسرائيل لإرضاء أمريكا لمزيد من القمح والدولار، ولكن إذا تم صلح بين السودان وإسرائيل فإن مصر ستفقد الهواء الذي ستتنفسه، وحتي لقمة العيش المروية بمياه الصرف الصحي، يجب علي مصر أن تعلم أن أهل السودان لا يرضون بالضيم والظلم، وأنهم أهل كبرياء وعزة وحرب، ومستعدون للموت يا مصر من أجل ذرة من تراب وطننا ومن أجل دولة كوش التي حكمتكم.
ان لنا الاوان ان نبتعد عن هولاء المصريين . وعلى حكومة السودات ان تحترم خيارات شعبها. الوجه شرقا الى اخواننا الحقيقيين في اثيوبيا واريتريا. والى اشقائنا العرب في ارض الحرمين والخليج . والى جيراننا في الغرب. اما جيرة الشمال فلتذهب الى الجحيم. لانهم لا إخوة لهم.
(وتحدث وزير الإعلام مهاجما مصر وإعلامها وحتى آثارها ، ووصف آثار بلاده بأنها أقدم وأعرق من الآثار المصرية )
هل اذا قال الدكتور احمد بلال ان اهراماتنا اقدم من اهراماتكم اهانة للشعب المصري ؟؟؟؟؟؟
الا يستحق من خلع حذائه وقال انها انظف من اير دوله وامه وابوه يستحق من الشعب المصري والاعلام المصري وانت منهم حرقه حيا ؟؟؟؟؟
هل كنتم ترضون ان يقال عن رئيسكم انه اوسخ الشبشب الفي الزبالة ؟؟؟؟؟؟؟
مشكلتكم في مصر ان الشعوب العربية لا كرامة لها ويمكن خداعة بمقال ولكم في السعودية مثال حينما اخذتم دولاراتهم الزي الرز كما قال رئيسكم وقلتم مسافة السكة وما عرفتم قدركم الا حينما قطعوا عنكم البترول !!!!!!!
لاتهاون ولا تراجع عن الاراضي السودانية الايام فضحت لنا خفايا واحقاد وحسد هؤلاء البشر الاسمهم مصريين .. احدهم من كثر حقده يقول في تعليقه على احد المواضيع كل الدول فيها ثورات الا السودان !!!!
طبعا قال عبارته هذه بعد ان شتم السودان واهله
اقول له حسبنا الله ونعم الوكيل فيك فنحن طيبتنا وتعاملنا مع العربي والعجمي تعامل نظيف ولا نتعامل من اجل المصلحة كما يفعل هم لذلك نجد الحب والتقدير والاحترام من كل العالم اما انتم ايها المصريين فتعاملكم كله يتوقف على المصلحة فإذا انتهت المصلحة انتهت العلاقة وعلاقتكم بالسودان خير شاهد عندما اوقف الاستيراد منكم انقلبتم عليه وعلى شعبه وعلى حكومته وصرتم تكيدون كيدا
انشغلوا بمشاكلكم الداخليه واتركونا في حالنا
واما فرعون الذي تتحدثون عنه ليس لنا الشرف بالانتماء اليه واهراماتنا اهرامات الملوك موجودة قبل مولد فرعونكم هذا ..
فرعون يناسبكم وحقيقة انتم ابناءه لانكم تحملون نفس صفاته العجرفة والتكبر في الفراغ وفرعونكم الذي تطاول على ربه لايشرفنا بالانتما اليه .
مع احترامي للكاتب والشرفاء المصريين .
نتمنى من الحكومة السودانية عدم التراجع من قرارها في قضية حلايب وشلاتين وعدم اتخاذ القرارات بدون الرجوع الى الشعب السوداني ونرجوا التوحد في الكلمة والترابط في الصفوف وان يتحد المعارضين مع ابناء وطنهم من اجل الوطن وليس من اجل المنصب والكرسي فالوطن يناديكم فلبوا النداء هو تحت مسئوليتكم فلا تفرطوا في الواجب من اجل وطنكم اعملوا فأنتم الشعب المعروف بالشجاعة والكرامة وعزة النفس .
لك الله ياوطن .. ونطالب الحكومة بالتطبيع مع اسرائيل لاننا لم نجد منها سؤ مثلما وجدنا مما يدعون الجيرة والاخوة .. على الاقل اسرائيل واضحة لاتلعب من تحت الطاولة مثل بعض البشر !!!
الظريف احد الاعلاميين المصريين منزل فيديو يتحدث فيه ويقول بأنهم هم الاعطونا الاستقلال ههههه سبحان الله والله الواحد يتعجب لمثل هؤلاء من البشر !!!
اولاد الرقاصات ديل اخير منهم الافارقه علي الاقل الافارقه ما خبيثين ذي المصريين اولاد بمبا بتوع المصلحه ناس ماعندها كرامه في العرض شعب ديوث شارع الهرم والكبريهات وافلام الخمسينيات الزياله ال ثقافه ال
يا ريس البشير … المصريين انت قاتلت معهم و اعلم منا بثباتهم المعدوم … و انت مننا و بتعرفنا فرسان كمين و في الكتال بينين … سلحونا و بإذن الله نرفع لك تمامها ضحى … المصريين ما ناس دواس و ما ملف طابا ببعيد … ديل دواسهم في المطاعم و المراقص … شعب يناقش مشاكله الجنسيه على مستوى مجلس الشعب كيف يحتل اراضي سودانيه …
انا الليل والخيل والبيداء تعرفنى والسيف والرمح والقرطاس والقلم
انا ابن من دانت له الدنيا باجمعها واسمعت كلماتى من به صمم
نداء، يجب علي الشعب السوداني مقاطعة كل المنتجات المصرية التي تسبب الأمراض من سرطان وفشل الكبد والكلى بشهادة المصريين أنفسهم، يجب علي الحكومة إعدام كل من يتورط في تهريب سلع من مصر حتي يرتدع من تسول له نفسه بإضرار الشعب، يجب علي الحكومة جمع كل ما إستورده التجار من مصر وحرقه، يجب علي كل تاجر ما زال في بضاعة مصرية أن يعدمها لأنه يبيع الموت لبني جلدته، ولعذاب الآخرة أشد، فمن يبيع سلعة يعلم أنها ملوثة وتؤدي الي الموت حكمه حكم القاتل المتعمد، ومن قتل نؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم، يجب علي الحكومة عدم تصدير اللحوم الطازجة الي مصر والتي تصدرها بدورها الي دول الغرب بديباجة مصرية، علي تجار الإبل عدم تهريبها الي مصر جرياً وراء الجشع والكسب الغير مشروع، علي جميع الشعب عدم السفر عبر الخطوط المصرية لأن الطعام الذي يقدم علي متن طائراتها ملوث ويؤدي الي المرض والوفاة، علي الشعب السوداني عدم السفر الي مصر للعلاج لأن طعام مصر يزيدهم مرضاً وقد يقود الي الوفاة قبل أن يتم علاجهم، والمريض السوداني قد يتعرض للنصب وسرقة أعضائه، عدم سفر حديثي الزواج لشعر عسل فقد ينقلب الأمر الي شهر دموع وندم، علي السودانيين الذين يعيشون في مصر التفكير الجدي في الرجوع الي السودان، فالأفق يلوح بمضايقات وإهانات وذلة لكل سوداني يعيش في مصر، علي الشعب السوداني عدم شراء الأواني المنزلية التي تباع من بعض المصريين لمنازل في المدن السودانية ،معظم الباعة المصريين يأتون في وقت تكون حرماتنا بدون من يحميهم، فالرجال في أماكن عملهم، وربما يكون هؤلاءِ الباعة يتبعون للمخابرات المصرية، علي الحكومة أن تبدأ في تقنين عمل المصريين في السودان ومعاملتهم بمثل ما تعامل به الحكومة المصرية السودانيين الذين يسافرون الي مصر، علي الشعب عدم الأكل في المطاعم المصرية التي تنتشر في مدن السودان لأنهم لا يبيعون إلا المرض والموت الزؤوم، علي الشعب السوداني أن لا يرضي بتعالي المصريين عليه، فهم دائماً يصفونكم بالعبيد والبوابين والقرود، المعاملة بالمثل، فقد آن الأوان أن يفيق الشعب السوداني من غفلته ويرمي وراءه حسن الظن بالمصريين، فإعلامهم وشتائمهم وألفاظهم النابية ضد الشعب السوداني قد فضحتهم، أفيقوا يا سلالة بعانخي وترهاقا والكنداكة ومهيرة بت عبود والمك نمر والمهدي.
لا تفاوض قبل الخروج من حلايب لا حريات قبل تلجيم الإعلام المصرى الساذج لا ولا قبل الاعتذار الرسمى للشعب السودانى على الفضائيات ومحاسبه كل جاهل أساء إلينا من أعلام الجهل والجهلاء لا ولا قبل طلب الصفح من قطر والشيخة موزا لا ولا قبل الاعتراف بآثار السودان وتاريخ السودان وحضارة السودان على ان تدرس بالمنهج الدراسى المصرى لمحو امية اولائك الجهلاء لا ولا ونعم لتصعيد موضوع حلايب قبل كل شئ وأن لم تقبل مصر بالدبلوماسية فإلى ساحات القتال اما النصر او الشهادة فدا لك العمر الدبلوماسية بعدها سحب السفير السودانى وطرد السفير المصرى وإجلاء المصريين وإعادة السودانيين من مصر ثم إعلانها حرب على قوى البغى والاحتلال
هذه هي الاصوات المعتدله والمتعقله التي يحتاج اليها المصريين خصوصا في هذه الفتره الحرجه التي تمر بها بلادهم . وحقيقه اعلامهم البذي النطيحه المترديه موجه من قبل قيادات رسميه رفيعه ويشرف عليه جهابذه المخابرات الذين اشك في صدق نوايا علي دولتهم بل استشعر بانهم يردون ان يدخلوا مصر في مواجهه مسلحه قطعا هم الخاسرون فيها فالسودان بلد الحروب وله خبره كافيه ةعقود في ادارة شئون الحرب والمواجهات المسلحه وكل العالم يعرف شراسة ةاحترافية المقاتل السوداني والآن ساحات اليمن خير دليل . واليعرف المصريون ان السودان لايعتقدون بانه السودان الكسيح عسكريا لا والف لااااا معرض ابو ظبي الحربي اكد للعالم قدرات السودان عسكريا وتقنيا اما اكذوبة الجيش المصري اخطر جيش في المنطقه هذه كذبه كساير كذبات رئيسهم . انتبهوا خليكم علي سيناء فقط وانجحوا فيها . اما جبهة السودان فتأكدوا راح تفتحوا مصانع توابيت لجنودكم .
سلام, اخي الكريم عمر الفاروق, إسم علي مسمي, فقد كفيت ووفيت, ونصحت واوضحت, وعلي كل سوداني غيور, ان يعلق نصيحة الاخ عمر علي أنها من الوصايا المهمة للحفاظ لي صحة وحياة المواطن السوداني الحبيب.
قاطعوا منتجاتهم المسرطنة ,العفنة ,المروية ببولهم وغائطهم ووسخهم
ان المراقب لردود الافعال المصرية للقرارات السودانية على مدار السنين يلحظ امرا عجيبا. الا وهو ان الحكومة المصرية و فور اتخاذ حكومة السودان قرار سيادي يعبر عن رغبة و مصالح الشعب السوداني تسارع الاولى باقصى ما تملك لاحتواء القرار السوداني و الاجهاز عليه. يتم ذلك عبر تقديم الدعوة لوزير الخارجية السودانية للقاء مبعوث مصري للتشاور في امر القرار السوداني. وكانما يمارس المصريون السحر على مسؤولينا اذ سرعان ما تهداء الخرطوم و تطلب من اعلامها وقف اطلاق النار. و الاعجب ايضا ان بعض المسؤولين المصريين يرون ان الاحتجاجات السودانية رسمية كانت او شعبية فهي من قبيل انحراف “العبيط” عن جادة الصواب و انهم هم فقط من يعيد هذا “العبيط” لناموسه المتخلف و ابقاءه داخله حسب ما هو مرسوم له في اللوح المحفوظ. لذلك دوما ينادوننا باللقاء بهم للتفاكر في الامر “كاشقاء” و المقصود هو ان تظل القاهرة تسد الطريق على تفكيرنا و تحاصره من جميع الاتجاهات و هكذا نفشل في تحقيق ما نربو اليه ونفشل حتى في الاستنجاد بمن يخلصنا من حضور القاهرة الذي يشل تفكيرنا و يرجعنا للمربع الاول بكل سهولة.نحن نصيح و نصيح و لكنهم سرعان ما يرمون علينا الماء البارد فنسكت مرة اخرى لاعوام قادمة. و هكذا تستمر الحكاية.
هذا الرجل جمال سلطان واخوه من القلة القليلة التى تستحق الاحترام فى الاعلام المصرى ولكن للاسف يتصدر الساحة هناك الان الرعاع والغوغاء…اما نحن فيجب ان نحترم هذا الرجل وارى ردودا لا تليق ﻷن كلامه موجه للمصريين وليس لنا..فيجب التمييز..
يا إخوه يذكرني حماسكم هذا . الداعي الي الدفاع عن الوطن بحادثة مقتل غردون باشا فقد اصدر الامام محمد احمد المهدى امرا
يقضي بعدم قتل غردون لامر في نفس الامام . إلا إن ( الدراويش) قاموا بقتله ؟ ؟ ؟ .
فيا أهلنا الدنيا ما بقت عنترية بحرارة القلب و خلاص الدنيا أصبحت ضبت نفس ( لاتغضب) الدنيا بقت الالتزام بسيادة القانون الدولي اكثر من الانجراف وراء التهور الدنيا أصبحت ان تحسب كل خطوة تخطوها الف مرة قبل تخطو .
وبصراحة اناشد كل الاخوه المتخصصين في مجال النزاعات الدولية والانثربولجى والتاريخ والاقتصاد والقانون إلخ . . . ان ينورونا بهذة الازمة ( المفـــــــــــــــــــتعلة بيننا وجيراننــــــــــــــــــــــــــــــــــــا المصريين . لكي تستفيد كل الاطراف الزعـــلانة ويكون الحوار لائقا
بهذين الجــــــارين العتقين.
المصريون مفتكرين الشعب السوداني كلو بصدق حكايه يا جماعه انحنا شعب واحد انحنا حولنا في دول عاوزه تخرب علينا بس عاوزننا نسكت علي حلاليب و اتفاقات مياه النيل المجحفه و الظلامات التاريخيه و الهبالات الوقعنا فيها من ايام السد العالي والقائمه تطول شابكننا ياجماعه اصلو حكومتكم و بشيركم بستهبل عليكم بلعبو علي خلافنا الداخلي و هو يخصنا و حدنا انتبهو خلافنا مع الحكومه شي و السودان و مصالحه شي اخر و خط احمر مايضحكو علينا هؤلاء