عقب الإعلامي تامر أمين، على وصف الشيخة موزة للسودان بـ أم الدنيا، قائلا: “أم الدنيا مين.. موزة دي قشرة اتزحلقنا عليها كلنا.. قطر عايزة توقع مصر مع حلفائها كلهم”.
وانتقد “أمين”، خلال برنامج “الحياة اليوم” المذاع عبر فضائية “الحياة”، اليوم الثلاثاء، تصريحات وزير الإعلام السوداني، حول أن الفراعنة أصلهم سودانيين، وأن السودان هى أم الدنيا، واصفًا تلك التصريحات بـ الغير منضبطة، مضيفا أن المسئولين الكبار في السودان يجب أن يخرجوا ويوضحوا الصورة، ويعتذروا عن تصريحات وزيرهم.
واستنكر حالة الجدال بين المصريين والسودانيين بسبب تلك التصريحات على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلا: “اليس فيكم رجل رشيد؟، انتوا مش بتتعلموا.. دي كده قلة أدب، السودان دي نصفنا الثاني، حد يشتم نصفه الثاني”.
بوابة الفجر
نص مين ياابو نص انتا. سفتا ليك سوداني بطبل ولا سودانيه بتهز الوسط. انحنا بتاعين هشك بشك؟ انتبه لكلامك
لا تستغربوا
لم نتصور ولا في أحلامنا إنه الجماعة يكبوا جرسة قدر كده
” وعاش كفاح الأمة العربية …بهزر ليس إلا
لأنني مستغرش كما يقول فاتح جبرا
الشتائم لم تنفع …خلوا نشوف أسلوب تاني …برضو مش هينفع
تابعوا ماذا يقول من يلقبه المصريون بمصطفى بقري : منسوخ :
مصطفى بكري،
وكتب “بكري” عبر حسابه الشخصي على موقع “تويتر”: “مصر والسودان بلدان شقيقان ، وجمعت بينهما قواسم مشتركة لا
يمكن تجاهلها، للسودان منزلة في قلب كل مصري ولمصر منزلة في نفس كل مصري، القواسم المشتركة تجمعنا والأمال الواحدة هدفنا”.
وتابع “بكري”: “يجب وقف الحملات الإعلامية المتبادلة بين البلدين فورًا وترك الأمر للقيادتين، السودان عمق استراتيجي لمصر ومصر
كذلك بالنسبة للسودان، والمستفيد من التصعيد هم أعداء الأمة”.
تعليــــــــــــــــــــق :
من شدة انفعاله أخطا بقوله “ولمصر منزلة في نفس كل مصري ” وهو يقصد في نفس كل سوداني
وهل شققت عن قلوبنا ؟
أو لفيت باستبيان …ثم أحصيت ؟
خلاص اللعبه انتهت و عرفناكم على حقيقتكم و خصوصا بعد رفضكم رفع العقوبات عن السودان
المصريون هم العدو فاحذروهم
صدقت والله ياتامر
لا صدقت ولابررت يا تامر الكلام د ا من باب الجرسة – المصري لازم (يردح ) عشان مايسحبوا من الجنسية المصرية( موزة دي قشرة اتزحلقنا عليها كلنا.. قطر عايزة توقع مصر مع حلفائها كلهم”.)
استثمرت مصر جميع الازمات في المنطقه وخسر السودان الكثير جراء مواقفه السياسيه والان يبدوا ان الامر تغير بعد سد النهضه وانحياز مصر الي الاسد وسلفاكير …وعلي الجانب السوداني الذي اخيرا عرف كيف تاكل الكتف …كتف خروف ما غنمايه شايفك بلعت ريقك … المهم سادتي السودان يجني الان ماخسر سابقا ولديه اوراق ضغط وجوكرين والنصر لنا وموتوا بغيظكم
نص إيه الانت جائي تؤل عليه
اين كانوا هؤلا عندما كادت الحكومة المصرية بكل قبح على السودان والشعب السوداني وحكومته ؟؟
اذا جلسنا نعدد افعالهم التي دمروا بها وطننا الحبيب فلن تكفي صفحات المواقع نثرا والكل اصبح يعلم كل العلم بأن عدونا الاول والآخير هي ماتعرف سابقا بالشقيقة مصر .. اسرائيل لم تعادينا مثلما عادتنا مصر وشعب مصر وحكومات مصر الحالية والسابقة الا من رحم ربي من الشرفاء
نصف ايه ياعم .. اللعبوا بعيد .. انتهت اللعبة !!!!
موتوا بغيظكم تحيا صاحبة السمؤ الشيخة موزة وعاشت قطر حرة ابية وعاشت كل دول الخليج والدول العربية ودول العالم اجمع .. والهلاك للحاقدين الحاسدين اينما كانوا
الكلام دا يمكن يلاقي صدي في الحقب السابقة ..أما جيلي انا لا نعرف مصر حتي لو نعرفها هم مجموعات من باقيا قراصنة الفرس والرومان والانجليز والشراكسة وغلبهم اتراك و قوم لوط فرنسيين.
نحن نعرف كيف نأخذ حقنا القديم والجديد وانتظرونا .
يا ثمرمر إنتو تطاولتو وقلتوا رئيسنا مهبوش في عقله في أسوء من كده ؟؟؟ . المصيبة إنو بعض الإعلاميين يسئ في الصباح وفي المساء يوصل أخته لشارع الهرم .
ههههههه والله المصريين وقعوا فى شر اعمالهم جاهم جيل سودانى جديد لا يعرف ام كلثوم ولا تحيه كاريوكا ولا العقاد ولا طه حسين يعرف فقط أن امكم المثاليه فيفى عبده وأن رئيسكم السيسي ابوفلاتر وأعلامكم يقوده أحمد موسي ورياضتكم نجمها الاول التافه مرتضى منصور ونجم الغناء شعبولا وكمان مطلوب من السودانيين أن يحترموا هذا الخليط المعاصر من الزباله وأن يتقبلوا الاهانه بصدر رحب ولا يردوا عليها !!!!!!
أنتهى الدرس يا أغبيا فنحن جيل آخر سوف نرد لكم الصاع صاعين ونفضحكم فى كل الدنيا ورحمه الله على آبائنا الطيبين فلقد تحملوا فوق طاقتهم ولكنا لن نتحمللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللل .
ايوه يا ابو عمر إنت من جيل خدَو سادة وفعلا نتوقع منكم الكثير من الدروس لإولاد فيفى عبده..ناس الجيل الخدو مشلَخ فعلا كانو نا على نياتهم ووقفو مع مصر بإجسادهم ووجدانهم…أذكر عندما إندلعت حرب أكتوبر 73، إنعدمت حجارة البطاريات من الأسواق فى خلال ساعات لأن الناس من حرصها على متابعة أخبار المعارك ساعة بساعة، كان الكل حريص على أن لايفقد دقيقة واحدة من الأحداث بسبب نفاد حجارة بطاريات الراديو الترنسستر…يومها كا ماكانت هناك فضائيات ولا إنترنت ولا مراسلين, كان الراديو هو الوسيلة الأكثر شيوعا, وكانت هنا لندن(البى بى سى) المصدر الأكثر مصداقية..كنا حينها ننوم ونصحى على إزاعة صوت العرب وركن السودان من القاهرة..كنا يومها لا لانقبل أن ينتقص من كرامة مصر أو أى مصرى….الآن فقط علمنا أن كل ذلك ما هو إلا غسل للأدمغة حتى يجئ اليوم المناسب لإبتلاع السودان..
يا ابن العاهرة مين اللي يعتذر يا حلوف
يا استاذ عمر ايه حكاية تصريح منضبط وغير منضبط
دا وزير ومن اقدم الوزراء السودانيين ومحسوب عليكم
يعني انت لو بتقول كدا عن الاتحاديين شارغ الميرغني في القاهرة
خلاص كدا انقطعت شعرت معاوية – ماعندكم صليح في السودان
راجل قال فرعون سوداني يعني خلاص فرعون بقي سيدنا موسي عليه السلام عشان تتشرفوا بنسبه
انا اقول انت تقول مافيش مشكلة دي حقائق تاريخية العلماء يحددوا وبعد كدا يا كلام الوزير صح او غلط.
ثم تانيا مصر ام الدنيا والسودان مش ام الدنيا ليه مش كنا دولة واحدا ابقى سنة انتو ام الدنيا وسنة نحن ام الدنيا
ولا اوقلك مصر الدنيا يا سيدي ولا تزعل بس مش لازم كمان الدينا دي يكون عندها أبو
خلاص السودان ابو الدنيا ونضربها ورقة عرفي او زواج التراضي لو البرلمان اجازه.
ثم ثانيا بلاش نبرة التعالي دي من معظم الاعلامين المصاروة نحن ربنا حبانا بموقع جغرافي بالنسبة لمصر حماية طبيعية
يعني لو امتلكتو نووي الدنيا كلها من عندنا صبي متهور بس ممكن امسح مصر دي كلها من وجه الارض وانت عارف ازاي
فبلاش تستفزونا اكتر عشان حتخسروا كتير
يا جماعه الناس ديل اتجاهلوهم ناس تافهين ساي
شر البلية ما يضحك ، ضربنى بكا وسبقني اشتكا ، الاعلام المصري يكيل الاساءات ليل نهار ويطلب من المسؤولين الكبار الاعتذار عن قول وزير الاعلام . سبحان الله .
نصفك الثاني
اي نص يا تامر امين يا حمار
النص الفيهو الحلنبوشه ولا الفيهو القضنفر ؟
روح بلي يخمك
وما لجرح بميت إيلام
طبعا عشرة منهم يوسخون, واحد عاوز ينظف, عشرة يفلقون, وواحد عاوز يداوي, عشرة يشتمون ويستهزئون ويبخسون.
وقبل مدة رأيت فديو لاعلامي مصري هايف ومعاه اتنين صايعات ومتبرجات,, وقال ليهم قولوا أمين انا عاوز أدعو.. وبضحكات خليعة قلن أمين, فدعا وقال أنه يريد أن ينهار الدولار ويبقي ذي الجنيه السوداني, وهم يضحكون ويستهزئون, ولم تمض ايام حتي إنهار الجنيه المصري أمام الدولار وفاق الجنيه السوداني بؤسا
يا إعلامي ومذيعي مصر, دة مستوي وضيع متأخر جدا, يا ناس كل هذه التفاهة والحقارة والوساخة من اجل زيارة سيدة عربية للسودان, كيف يكون الحال لو تكرم إبنها الامير بزيارتنا؟.
موتوا بغيظكم, لن نستورد منتجاتكم المسرطنة المعفنة المروية ببولكم وغائطكم