أحمد بلال : “فرعون موسى كان أحد الفراعنة السودانيين الذين حكموا مصر”
استنكر وزير الإعلام، المتحدث باسم الحكومة السودانية، أحمد بلال عثمان، الأحد 19 مارس/آذار 2017، ما قال إنها تعليقات في وسائل إعلام أجنبية تسيء إلى الآثار والحضارة السودانية، مشدداً على أن الخرطوم ستتعامل مع هذه التعليقات “بكل جدية وحسم”.
وعلى خلفية زيارة الشيخة موزا، والدة أمير قطر، لأهرامات البجراوية شمالي السودان، شهدت برامج في وسائل إعلام مصرية ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال الأيام الماضية، تعليقات رأت وسائل إعلام سودانية أنها تناولت الحضارة السودانية وضيوف الخرطوم بشيء من “التقليل والإهانة”.
وخلال مؤتمر صحفي بالعاصمة السودانية، أضاف عثمان أن بعض وسائل الإعلام الخارجية تعمدت الإساءة إلى الحضارة السودانية، معتبراً ذلك “إهانة مباشرة للشعب السوداني بكل قيمه وموروثاته”.
ومضى قائلاً إنه “في الأيام الماضية سمعنا تعليقات تصف أهرامات البجراوية بأوصاف غير مقبولة. وأُطلقت تعليقات لا تليق بمقامات ضيوف السودان من الشخصيات الممثلة للدول الصديقة”.
وأوضح أن “البعض يسخر من أهرامات السودان، ويقول إنها خرابة تزورها الشيخة موزا، بينما الأهرام الحقيقية يزورها النجوم العالميون، مثل لاعب نادي برشلونة (الأرجنتيني ليو نيل ميسي)”.
وزار ميسي، في 21 فبراير/شباط، أهرامات الجيزة (غرب القاهرة)، في زيارة دامت ساعات قليلة، ضمن حملة للترويج للسياحة العلاجية في مصر، وتحديداً مكافحة التهاب الكبد الوبائي (فيروس سي).
ووصف وزير الإعلام السوداني تلك التعليقات بـ”المهينة للسودان وأصدقائه”، مشدداً على أنهم سيتعاملون معها “بكل جدية وحسم”.
وأضاف أن “الذين عمدوا إلى السخرية يقرأون التاريخ بأقلام أجنبية زيَّفت الحقائق، لا يعلم الكثيرون أن فرعون موسى كان أحد الفراعنة السودانيين الذين حكموا مصر”، مستنداً إلى قول الله تعالى: “وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْم أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ”.
وأردف أن “مصر بها نهر واحد، بينما السودان بها عدة أنهار، وهذا دليل واحد من عدة أدلة علمية وأثرية سنقدمها في القريب العاجل”.
وأضاف أن “عدداً من أساتذة التاريخ السودانيين يعملون الآن على تنقيح الكتب التاريخية من الأخطاء التي وردت فيها، لتثبت حضارة بلاده الضاربة في القدم”.
وزاد الوزير السوداني بأن “أهرامات البجراوية أقدم من الأهرامات المصرية بألفي عام، وهو ما سنعمل على توضيحه للعالم”.
وزارت الشيخة موزا بنت ناصر السودان، لمدة ثلاثة أيام، الأسبوع الماضي، قصدت خلالها المناطق الأثرية وأهرامات البجراوية.
ومنذ 2013، تمول قطر مشروع “أهرامات السودان” كخطة عمل مشتركة بين الخرطوم وبرلين لحماية الآثار السودانية، بكلفة 135 مليون دولار.
ويتجاوز عدد أهرامات السودان الـ300 هرم، وفق باحثين ومختصين، بينهم عالم الآثار السويسري، شارل بوني، الذي ينقب في المناطق الأثرية بالسودان منذ عام 1965.
هافينغتون بوست
الآن حصحص الحق. يجب فتح كل الملفات العالقة وفضح المسكوت عنه لعقود من الزمان من قبيل حسن النوايا والجيرة والعلاقات الأزلية
طيب اسم السودان اسم ملائم المصريين هم من اختاروا لنا اسم السودان
حسب علمي ما في مصري دخل السودان بجيش لكن في سوداني دخل مصر بجيش مثلا طرهاقا لكن على العموم فرعون موسى ما بنتشرف بيهو شوفوا فرعون تاني
الحمدلله أن جعلنا مسلمين،وهذا هو المهم والذي سيفيدنا في آخرتنا، ليس المهم من كان جدودنا وماذا يحكمون؟ونحن ندخل الجنة بإذن الله برحمةالله وأعمالنا الصالحة وشرط هذا الاسلام،وهناك فقه الولاء والبراء، ولا يوجد مسلم او مؤمن يفتخر بجدوده الكفرة.
فرعون شنو من السودان انت أول واحد لازم تسكت فضحتنا الله يهديك فرعون دا ربنا ضريبه المثل في الكفر والكبر والطغيان في أكثر من موضع ما أي حاجة تتقال إنتظار برضو إعلام
ههههههههااااييي
الخليجيين عندهم مثل جميل بيقولو فيه: ألي هذا أوله ينعاف تاليه !!!!!
الله يستر من تاليه بس ما تقوم تطلع لينا كليوباترا الساقطة العفنة الفاجرة الفطيسة عديمة الشرف سودانية !!!
يا وزير اعلامنا المجرم يا بتاع النوبات و عبادة القبور و نشر الشرك و الفساد و الأغاني و القينات و العفن !!!
الله ينتقم منك و فكنا الله من شرّك يا شرير آمين
ده آخر ما توصلتا ليهو يا فاشل!!!
فرحان بي فرعون “مصر” يا فرعون العصر !!!!
و الله بديت أشك انك جاسوس مصري مدسوس على هذا الشعب المسكين !!!!
الله ينجي الشعب السوداني الطيب من شرك و من شر أمثالك من الضالين المضلين !!! و لنا الله !!!
الله غالب !!!!
—————————————————–
التوقيع:
الصارم البتار على أهل الشرك و الأشرار!
كتب الامام إبن كثير القرشي الدمشقي في تفسيره العظيم ، في تفسير سورة الواقعة :
(( قال رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا عُمَر تَعَالَ فَاسْمَعْ مَا قَدْ أَنْزَلَ اللَّه ” ثُلَّة مِنْ الْأَوَّلِينَ وَثُلَّة مِنْ الْآخِرِينَ” أَلَا وَإِنَّ مِنْ آدَم إِلَيَّ ثُلَّة وَأُمَّتِي ثُلَّة وَلَنْ نَسْتَكْمِل ثُلَّتنَا حَتَّى نَسْتَعِين بِالسُّودَانِ مِنْ رُعَاة الْإِبِل مِمَّنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَه إِلَّا اللَّه وَحْده لَا شَرِيك لَهُ!!!!!!! ))
هَكَذَا أَوْرَدَهُ فِي تَرْجَمَة عُرْوَة بْن رُوَيْم إِسْنَادًا وَمَتْنًا وَلَكِنْ فِي إِسْنَاده نَظَر !
أحب الصالحين و لست منهم! كاملاً
لكن سحرة فرعون من السودان وفضلوا ان يؤمنوا برب موسى وهارون وان ﻻ يكونوا من المقربين كما وعدهم فرعون وهذا يدل على عمق وكبريا الزول السودانى اينما كان الحق اتبعه وﻻ يخاف فى ذلك لومة ﻻئم
خلاص خليتو الجوع والفقر والازمات وغلاء المعيشه وعدم الرعايه الصحيه وتشريد الكوادر الشابه من السودان بقيتو في موزا وموسي وفرعون اخجلو ياجماعه الناس بتموت من المرض والجوع الاطفال بقت من غير تعليم الطبيب بقي يطرد المريض من المستشفي اخجلووووووووووو
أرجو ان لا يفهم بعض الاخوة القراء كلام السيد/ وزير الاعلام أن فرعون موسى كان من السودان وهذا القصد منه توضيح النواحى التاريخية بأن فرعون المقصود فى القرأن والذى بنى الاهرامات عندما قال أوقد لى يا هامان على الطين كان هذا هو الفرعون المفصود وكان سيدنا موسى ايضا من السودان من منطقة النوبة التى تتوزع الأن بين مصر والسودان وحتى ستنا هاجر ايضا من هذه المنطقة ، فمنطقة النوبة التى كانت لا تحدها حدود جغرافية فى ذلك الزمن شهد أقدم الحضارات فى التاريخ والدليل على ذلك أن اللغة النوبية الموجودة بمصر والعادات والتقاليد والملابس والسحنات وحتى الاغانى لا تختلف اطلاقا عن عادات وتقاليد وسحنات نوبة السودان ، فالمصريون بصورة عامة جاهلون بتاريخ الفراعنة تماما وينسبونه لانفسهم زورا وبهاتانا ولكن كل الدراسة التى عملت فى هذه المجال ان أرض الحضارت الفرعونية كانت فى ارض النوبة .
ملايين الدوﻻرات التى تنفق من الخارج لحماية الآثار فى السودان الهدف منها الهائنا عن ديننا بالصاقنا بهذه الحضارات الوثنية القديمة فانتبهوا يا مسلمين ﻻ تعينوهم على حربكم بحسن نية وجهل
لو صح الحديث ان سحرة فرعون دناقلة يبقي فرعون نوبي