الوفاء للسودان
لسوء حظي، وبسبب ظروف الطبع، فأنا أكتب وأرسل هذا العمود قبل مباراة البارحة بين النصر والاتحاد على نهائي كأس ولي العهد، ولا مجال هنا للحديث عن توقعات أو نبوءات عما جرى في المباراة، وعن نتيجتها، فلست منجما ولا من ضاربي الودع، كما أنني لست من هواة التوقعات الذين يصيبون مرة ويخطئون ألف مرة.
ولهذا من الأفضل لي أن أتجنب الخوض في هذا الجانب من المباراة، وسأتحدث عن موضوع يثار بين وقت وآخر بكثير من الاحتقان وبهدف الانتقاص من هذا النادي أو من ذاك، أو التقليل من دور هذا الطرف أو ذاك من الرواد المؤسسين للرياضة في السعودية، وأقصد هنا دور الأشقاء السودانيين في تأسيس بعض الأندية السعودية، وفي بدايات الكرة السعودية.
ومن المؤسف أن لا يأتي الحديث غالبا عن هذا الدور إلا في إطار التراشق بين المتخاصمين عندما تثار قضايا شائكة وخلافية مثل تأسيس الأندية وتسمياتها وجنسيات المؤسسين، وفي سياقات غير منصفة للأدوار التي لعبها إخواننا وأشقاؤنا من السودان في مرحلة تأسيس الرياضة السعودية وكرة القدم على وجه الخصوص.
فالحقيقة التي لا ينكرها إلا جاحد أو جاهل هي أن دماء سودانية تجري في عروق رياضتنا حتى يومنا هذا، وأن للسودانيين أيادي بيضاء على الكرة السعودية، وهم شاركوا بأشكال متعددة في مرحلة البدايات مؤسسين ولاعبين ومدربين في العديد من أنديتنا بما فيها الأندية الكبيرة، وكان تأثير الكرة السودانية على الكرة السعودية كبيرا للغاية إلى حد أن بعض أنديتنا حملت أسماء وشعارات أندية سودانية، وكانت أنديتنا تعج بالمدربين واللاعبين السودانيين الذين تركوا بصمات لا تمحى في تاريخنا الرياضي عموما والكروي خصوصا.
وتعدى حضور ومساهمة الأشقاء السودانيين مؤسسين ومدربين ولاعبين إلى جميع مفاصل الرياضة السعودية، فكان منهم الحكام والإداريون ومدربو اللياقة وحتى الصحفيون الرياضيون، كان حضورهم طاغيا ويفوق حضور أي بلد عربي آخر بما في ذلك مصر، ولهذا تركوا تأثيرا لا يزال باقيا حتى يومنا هذا، رغم أن السودان كان ولا زال يعاني من فقر الإمكانات التي حدت من تطور الكرة فيه، وأضعفت بالتالي من دوره وتأثيره في محيطه العربي.
والمجال لا يتسع للحديث بالتفصيل عن كل أشكال الدعم والمساهمة التي قدمها السودان للرياضة السعودية في مرحلة التأسيس والبدايات، ولهذا سأكتفي بهذه الومضات والعناوين المختزلة، وأراهن على أن الغالبية يعرفون الكثير عن هذه التفاصيل.
لكن سأختم هذا العمود بتساؤلات موجهة لهيئة الرياضة ولرواد الرياضة السعودية وللقيادات في أنديتنا، هي:
ماذا قدمنا نحن للرياضة السودانية من باب رد الجميل على الأقل؟ هل أهدينا لهم منشأة رياضية تكون تعبيرا عن عمق الصداقة والوفاء بين بلدينا؟ ماذا قدمنا للأندية السودانية التي تعاني أشد المعاناة من شح وتواضع الإمكانات المادية والفنية؟ لماذا لم يقم أي فريق سعودي بزيارة صداقة للسودان ولعب مباريات ودية خيرية يكون ريعها لدعم الأندية والرياضة السودانية؟ ولماذا لا تكثر الأندية السعودية من دعوة الفرق السودانية للعب مباريات ودية والمشاركة بدورات الصداقة في بلادنا؟ لماذا لم نسأل ولو لمرة واحدة عن أحوال من لعب أو عمل في أنديتنا قبل عقود ونتفقد أحوالهم؟
فلنكن أوفياء مع السودان..!!
صالح الفهيد
*نقلاً عن عكاظ السعودية
السبت 13 جمادي الثاني 1438هـ – 11 مارس 2017م
كتر خيرك
لكن السودان يقع ثم يعود ليقف
يمرض لكنه لا يموت
لاننكر مساعدة بعض الاخوه لنا فقد ساعدونا بدون طلب ولايرجون منا مقابل لا جزاء ولا شكورا فنحن نشكرهم ونقدر لهم صدق مسعاهم ومشاعرهم النبيله تجاهنا
لكن بعض الاستهزاءات من هنا او هناك فنحن بالطبع نسمعها ولكننا لانعيرها اهتمام كثير لاننا نعرف نفسنا ربما من يستهزء بنا لايعرف عننا شئ لذلك ينبغي له ان يسأل عننا قبل ان يستهزأ بنا لكي لا يتسبب بنوع من المراره في قلوبنا تجاه ناس عزيزين علينا
جزء منهم جمهور واخيرا بعض من اللاعبين السعوديين ارتكبوا هذه السخافات والترهات للاسف
على العموم كتر خيرك
الان سوف تنهض الكره في السودان بدء من نادي الهلال برئاسة الوجيه اشرف سيد احمد الذي انفق بسخاء حُباً في الهلال والسودان وسترون مايشرفنا عن قريب
دمتم بود
هذا الود والمحبة منكم يا إخوتنا في بلاد الحرمين هو الذي أثار حفائظ جيران سوء لنا
لم يحتملوا ما تفعله قطر من أعمال الخير
ويكاد الغيظ يقتلهم بسبب قوة العلاقات بيننا والسعودية …علاقات على المستوى الرسمي والشعبي
الجمعي والفردي
ولكن نقول لهم موتوت بغيظكم …هذا ما جنته أياديكم تحصدونه حظرما وتأكلونه علقما
شكرا يا ود الفهيد، السودان في الستينيات والسبعينيات كان دولة عظمى، وفي الثمانينيات وتحديدا 1983 بدأ الحديث عن الشريعة الإسلامية وتم تطبيق نموذج منها فتم ضربه بضربات قاضية وأثيرت فيه حرب الإنفصال في جنوبه وتلاه الجنوب الشرقي والشرق والغرب فصار كله معركة وحوصر وعوقب فتوقفت فيه الصناعة والتجارة وهرب منه الاستثمار فصار كشعب بني هاشم، ضرب المارد في رأسه وقلبه وعينيه فجثا على ركبتيه ولم ولن يمت وسينهض رغم كيد الإبن والأخ والجار والقريب قبل البعيد، كل من صادقنا في وقت حصارنا يا ود الفهيد أخذ أكثر مما يعطي لذلك ظللنا فقراء وفسد بعضنا بشرعية الحصار والندرة والكاكي. نحن جعنا بعد شبع ولم نكن كذلك فاحذروا من شبع بعد جوع. نحن نريد رفع العقوبات وتركنا وشأننا فقط وحينها سيقوم المارد وينهض من قمقمه. أقسم بالله سينهض. لا نريد منحة من أحد، سنربط الأحزمة حتى ترفع العقوبات، شكرا لكل من وقف معنا في السنوات الأخيرة من أقاربنا العرب وجيراننا الأفارقة والخزي والعار لمن ظل يكيد لنا حتى اليوم خوفا من نهضتنا على حسابه.
أهلا عزيزنا صالح مشكور وكما قال الأحباب ماقدمه السودانيون للكرة السعودية ليس بالضرورة أن ينتظرو جزاء موفور لأنهم قدموهو لمن يستحقون وتربطهم علاقة أكبر لها مداخل كثيرة وحقيقة بصراحة نحن شعب قنوع بسيط وكلماتك هذه بالنسبة لينا ردت أضعاف ماقدمناه ولك الشكر وحقيقي لايعرف السودانيون إلا من زاملوهم شواء في غربة أو غيره فلك الشكر وأوفيت
جزاك الله كل خير اخونا صالح الفهيد فأنتم اهل الكرم والجود بارك الله في الشعب السعودي ومليكه وحكومته فردا فردا .
ان هذا العمود ومايحتويه من عبارات فإن دل على شيء فإنما يدل على اصلك الطيب ومنبتك الطيب من ارض الحرمين الشريفيين .. حفظكم الله جميعا وحفظ دول الخليج شعبا وحكومة
كنت مقيما في المملكة العربية السعودية مايقارب العشرة أعوام كانت من أجمل أيام حياتي والآن أنا مقيم بأمريكا منذ العام تسعين وحتي الآن لم تنقطع صلتي بالكفيل واهله وأصدقائه واحسبهم مثال فريد للرجل السعودي . والله للامانة والتاريخ وجدت فيهم الكرم والشهامة وكانوا يحسبوني أو يعاملونني كواحد من أفراد الأسرة شاركتهم في أفراحهم واحزانهم فلم أجد غير المحبة والاحترام ومانسمعه هذه الأيام من بعض الكتاب السعوديين عن السودانيين ليس بمستغرب عنهم فجزاهم الله عنا كل الجزاء وان يوفق الشعبين الشقيقين علي الخير والطاعة
شكرا لك على هذه المشاعر الطيبة التي ان دلت انما تدل على معدنكم الطيب
من لا يشكر الناس لا يشكر الله
كل الشكر والتقدير لهذه المشاعر الجمليه الطيبة .. فأنت اعطيت الحق حقه ..اكرر الشكر نيابة عن اخواني السودانيين..
يا سلام ، والله إنك أصيل ، والأصيل هو الذى لا ينسى المعروف
لك حبي وتقديري واحترامي اخي صالح ولكن واهدتنا المملكة كنوزها يبقي العيب فينا نحن اللاعب السوداني يحتاج الي الثقة في نفسه اولا والبنية الرياضية في السودان مأكلة للمسؤولين يبقي ماراح نستفيد جماعتنا خوافين مابيثقوا في امكانياتهم ابدا ابدا
الأخ العزيز / صالح الفهيد لك التحية والتقدير ما سطرته عن السودان والسودانيين يدل عن معدن نفيس لك ولكل الأشقاء االسعوديين الذين نجد منهم كل التقدير والحترام كبيرهم وصغيرهم والمسؤلين والعام
أخي صالح بصمات المملكة علي السودان واضحة لا ينكرها إلا جاحد في كل مناحي حيات كل من أقام وعمل في هذه البقعة الطاهرة في كل بيت وفي كل شارع أثر المملكة واضح وشامخ في ربوع السودان
في مجال الرياضة قدّم للسودان الراحل الخالد في قلب كل عربي ( فيصل بن فهد ) أمير الرياضة العربية الكثير ,اهمها ( مباني الاتحاد السوداني لكرة القدم ) هذا الصرح الشامخ كان هدية المملكة للرياضية السودانية في عهده ، رحمه الله رحمة واسعة بقدر ما قدّم للرياضة السعودية والسودانية والعربية
ويكفينا يا أخ صالح هذه المشاعر النبيلة المتبادلة بين الشعبين فهي أغلي وأثمن من متاع الدنيا الفانية وزخارفها
ودام العز والفخار للملكة والسودان
محمّد عوض سليمان – الجالية السودانية – جده
مقال يشكر عليه الكاتب فهو لم ينسى فضائل السودانين في الماضي في جزء من الحياة التي كانت بين السودان والسعودية وغيره يذكر فضائل ااخرى كثيرة ولكن السودانين بطبعهم لا يحبون المن والاذي فهم يتصرفون من منطلق الاخوة العربية والدينية
واجيب على تساؤل هو ماذا قدم للسودان واقول له يكفي ان بنى المغفور له باذن الله صاحب السمو الملكي فيصل بن فهد مبنى اتحاد الكرة الحالي عرفانا منه بالدور الذي قام بالسودانيون تجاه الرياضة السعودبة ومنهم من رحل ومنهم من اصبح في عمر متقدم ومنهم من ينتظر من ينظر اليه بعين الرحمة لحاله
لا يعرف الفضل إلا أهل الفضل
الله يجزيك الخير ويغني السودان وأهله روحا قبل المال، ويديم عليكم أهل المملكة الامن والامان والرخاء
وتظل المملكة العربية السعودية اخت بلادنا وشقيقة ، قدمت للسودان العون في كل الاوقات !!
ونشكر لهم صنيعهم وحبهم للسودان واهلة وحب السودانيين لهم !!!
فكل التحية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهدة الاميرين محمد بن نايف ومحمد بن سلمان !!!
حتى توزيع النظر في الجلسات مع الإخوان، عن حبيب بن أبي ثابت قال: كانوا يحبون إذا حدث الرجل أن لا يقبل على الرجل الواحد ولكن ليعمهم بنظره، يوزع عليهم النظرات، اشتراك الجميع وإشراك الجميع.
ولا يجوز ترويع الأخ المسلم أبداً، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (لا يأخذ أحدكم متاع صاحبه لاعباً ولا جاداً، فإذا أخذ أحدكم عصا صاحبه فليردها إليه).
وأما كبار السن فإن إحسان التعامل معهم باحترامهم وتوقيرهم، فعن أبي موسى الأشعري قال: إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم. إذا أردت أن تجل الرب عز وجل فأكرم ذي الشيبة المسلم، أكرم ذا الشيبة المسلم، أكرمه.
وأما قضاء حوائج الناس ووعدهم خيراً فقد كان صفة من صفات نبينا صلى الله عليه وسلم، فعن أنس قال: كان النبي رحيماً، وكان لا يأتيه أحد إلا وعده. يعده خيراً، وأنجز له إن كان عنده، وأقيمت الصلاة وجاءه أعرابي، بعد إقامة الصلاة، فأخذ بثوبه، فقال: إنما بقي من حاجتي يسيره، باقي مطلب، بقي سؤال، وأخاف أنساها، فقام معه حتى فرغ من حاجته ثم أقبل فصلى.
والتجاوز عن المحتاجين، والمساكين، والمدينين أصحاب الديون أمر عظيم من إحسان التعامل إلى الخلق، عن أبي مسعود الأنصاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (حوسب رجل ممن كان قبلكم فلم يوجد له من الخير شيء إلا أنه قد كان رجلاً يخالط الناس وكان موسراً، فكان يأمر غلمانه أن يتجاوزوا عن المعسر، قال الله عز وجل: نحن أحق بذلك منه، تجاوزوا عنه)، يقول للملائكة: (تجاوزوا عنه) بعد أن لقي الله كان موحداً ليس له من الخير إلا ذلك، قال: (تجاوزوا عنه).
المواساة مواساة الناس في السنة والمجاعة، في القحط، في الشدة، تنزل بالناس ظروف صعبة، يحتاجون تضيق أحوالهم، ما هو حسن التعامل مع الخلق في هذه الحالة؟ المواساة، البذل لهم، ولذلك قال الأنصار: اقسم بيننا وبين إخواننا النخيل، مع أن المهاجرين ما تعبوا في شيء، قال: (لا، لا يعرفون الزراعة)، لا يعرفون الزراعة، فقالوا: تكفونا المؤونة ونشرككم في الثمرة؟ قالوا: سمعنا وأطعنا.
وعن عبد الله بن عمر أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قام عام الرمادة، وكانت سنة شديدة ملمة، بعد ما اجتهد عمر في إمداد الأعراب بالإبل والقمح والزيت من الأرياف كلها مما جهدها ذلك، فقام عمر يدعو، فقال: اللهم اجعل رزقهم على رؤوس الجبال. فاستجاب الله له وللمسلمين، فقال حين نزل به الغيث: الحمد لله، فوالله لو أن الله لم يفرجها ما تركت أهل بيت من المسلمين لهم سعة إلا أدخلت معهم أعدادهم. إذا كانوا خمسة أدخل معهم خمسة، إذا كان أهل بيت ميسورين أربعة أدخل معهم أربعة، إلا أدخلت معهم أعدادهم من الفقراء، فلم يكن اثنان يهلكان من الطعام على ما يقيم الواحد، يعني: طعام الواحد يكفي الاثنين.
قال محمد بن زياد: أدركت السلف، انظروا إلى الأخلاق، التعامل بين الجيران، بين الناس في ذلك الوقت، رحمة الله على أهل ذلك الوقت، “أدركت السلف وإنهم ليكونون في المنزل الواحد بأهاليهم، فربما نزل على بعضهم الضيف وقدر أحدهم على النار، واحد قدره على النار والثاني نزل عنده ضيوف، فيأخذها صاحب الضيف لضيفه، يأتي صاحب الضيف إلى القدر التي لصاحبه ويأخذها لضيفه، فيفقد القدر صاحبها فيقول: من أخذ القدر؟ فيقول صاحب الضيف: نحن أخذناها لضيفنا، فيقول صاحب القدر: بارك الله لكم فيها.
بارك الله فيك الاستاذ الصحفي القامة صاحب اليراع الكريم صالح الفهيد جزاك الله عنا خير الجزاء ‘وانت تتحدث عن السودان والسودانيين ولت يعرف الفضل الا من هم اهلا له للك التحيه والاحترام
والتخلص من هذا يكون بإحضار معاني أسماء الرب تعالى وصفاته في القلب، واستشعار فناء الدنيا وحقارتها، وأن جميع البشر لو أثنوا على العبد وهو عند الله مذموم لم ينفعه ذلك، ولو ذموه وهو عند الله محمود لم يضره ذلك، فالذي يزين مدحه ويشين ذمه هو الله تعالى وحده، قال الإمام المحقق ابن القيم عليه الرحمة:
وأما الزهد في الثناء والمدح فيسهله عَلَيْك علمك أَنه لَيْسَ أحد ينفع مدحه ويزين ويضر ذمه ويشين إِلَّا الله وَحده، كَمَا قَالَ ذَلِك الْأَعرَابِي للنَّبِي إِن مدحي زين وذمي شَيْن، فَقَالَ ذَلِك الله عز وَجل، فازهد فِي مدح من لَا يزينك مدحه وَفِي ذمّ من لَا يشينك ذمّه وارغب فِي مدح من كل الزين فِي مدحه وكل الشين فِي ذمه، وَلنْ يقدر على ذَلِك إِلَّا بِالصبرِ وَالْيَقِين، فَمَتَى فقدت الصَّبْر وَالْيَقِين كنت كمن أَرَادَ السّفر فِي الْبَحْر فِي غير مركب: قَالَ تَعَالَى: فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لَا يوقنون، وَقَالَ تَعَالَى: وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآياتِنَا يُوقِنُونَ. انتهى.
وكلما قويت معرفة العبد بربه واستشعر كماله المطلق من جميع الوجوه انصرفت همته إليه وانقطع عن الرغبة فيما سواه، فجاهدي نفسك أيتها الأخت الكريمة على تحصيل هذه المطالب العالية، واعلمي أنك بصدق المجاهدة تنالين مطلوبك ـ بإذن الله ـ فإنه تعالى تكفل بمعونة من جاهد نفسه فيه فقال جل اسمه: والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين { العنكبوت:69}.
نسأل الله أن يرزقنا وإياك الإخلاص والصدق.
والله أعلم.
مقال سامج وسخيف
نحنا ماتحتاج له لكن مشكور لك هاردلك
ياالمسمى نفسك الحلو قل خيرا اواصمت
سبحان الله اصبحنا مضرب مثل فى الفقر وقلة الامكانيات كل من هب ودب يتحدث عن فقر وجهل السودان حتى المصريين الذين يشربون وياكلون من مياه الصرف الصحي ويسكنون المقابر يتحدثون عن فقر السودان الله يجازى الكان سبب شكرا على تعاطفك معنا يا استاذ ولكن اعتقد ان هناك ما هو اهم من الرياضة لدينا
انت رجل اصيل والشعب السعودي اسقاؤنا ويكنون للجاليه السودانيه والسودانيبن كل الاحترام والتقدير فنسأل الله ان يديم اواصر الصداقه والمحبه ببن الشعبين ولا يفوتنى ان المملكه وقفت معنا فى ظروف كثيره ولم يبخلوا علينا بعطائهم
فلك منى ومن الشعب السودانى جزيل الشكر والاحترام.
شكراً لك أخي الغالي صالح الفهيد…
حفظك الله ورعاك. ..
وشكراً لكم جميعاً…
مقال سخيف ياحافظ قلت راي لاذم مايجيبوا مقالت زي دي دا مدح كذأب في باطن قلبه مامبسوط من السودان دا كلام اعلامي هدفه الكذب على عقول الشعب المسكين
مقال سخيف ياحافظ قلت راي(رأي) لاذم(لازم) مايجيبوا مقالت(مقالة) زي دي دا مدح كذأب(كذاب) في باطن قلبه مامبسوط من السودان دا كلام اعلامي(إعلامي) هدفه الكذب على عقول الشعب المسكين (إتعلّم الكتابة وبعدين تعال إتفاصح)
أتعلًم(إتعلًم) أتفاصح (إتفاصح)
يا عارف ياخوي
شكلك جديد في الموقع ، لذلك غضبان من ” الحلو ”
لكن لو سمعت قولي ، الحلو ده خليهو ،
اتعودنا على كتابته المخرمجة أو قول على خرمجته المكتوبة
أنت نفسك راح يقوم وماراح تصل معاه لشيء ، وهو يضع أعصابه في فريزر
جربنا قبلك ، وفي النهاية غصبا عننا تقبلناه ، بل وأحببناه ، ولما غاب افتقدنا وجوده بيننا
يااخى بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء فقط يكفينى هذا الشعور النيل وعدم نكران الجميل
اها بتفاصح ياراجل وبكتب غلط عندك راي؟ لا اسكت
لماذا لم نسأل ولو لمرة واحدة عن أحوال من لعب أو عمل في أنديتنا قبل عقود ونتفقد أحوالهم؟
بس قرض لينا على دي
رجال عمرهم كله قضوه في الممكلة كما ذكرت وبأخلاق عاليه أرجوك أن تواصل وتطالب الأنية والرياضيين السعوديين أن يعملوا موقع يسجل فيه كل من عمل في الحقل الرياضي السعودي من السودانيين ثم تقوم الأندية والرياضيين بتفقد أحوالهم ومساعدتهم وإنها الدنيا يوم لك ويوم عليك بس يومنا طال يا طويل العمر
اها بكتنؤتؤتا علط إاملنعخؤؤهلخؤهلهفهإ
والله يالحلو نصيحة اخوك ماضاراك .