تداول مستخدمو مواقع التواصل على نطاق واسع مقطع فيديو قصير لمأذون يخطب في صيوان فرح في مناسبة عقد زواج معترضاً على التعديلات المقترحة بخصوص ما يعرف بقانون (زواج التراضي) التي أثارت جدلاً واسعاً في السودان.
وقال (نحن لا نعقد لزول زنا ولا يجينا شاب وشابة)، وأضاف بحسب مشاهدة ريم منصور محررة المنوعات بموقع النيلين (الشباب في الواتساب قالوا كل واحد يشيل ليه مزة من شارع النيل ثلاثة شهور يقنع منها يخليها يجيب ليه واحدة تانية، السياسة سياسة والدين دين والما عنده غيرة على دينه عليه بمراجعة صلاته).
وأضاف موجهاً حديثه للحضور (الدين خليناه بالله رجالة ساكت بتفبل الكلام دا)، وقال بعض رواد التواصل أنهم تعرفوا على إسم الماذون (شيخ عبدالغفار احمد مأذون منطقة الصحافات شيخ بن شيخ).
ريم منصور
هيععع عافي منك
والله لا معصب ولا زعلان لأنه قال الحق.. وقريبا سنكون مثل دولة عربية تكثر فيها جرائم الدفاع عن الشرف.. وشدوا حيلكم يا اولاد الترابي كل نفس تزهق في ذلك فلكم نصيب من الوزر..
جزاك الله الف خير علي غيرتك علي بنات المسلمين وكلامك يريح الواحد في انه لازال السودان بخيره طالما انه في ناس غيرون واسال الله ان يهدي الجميع لما فيه صلاح الاسلام والمسلمين
3 شهور ويطلقها معناها العيب في الشخص ما في القانون.واحسن يتزوجو وﻻ زنا واوﻻد لقطاء.علي اﻻقل الطفل معروف اﻻبوين .
يا ذو النون ماذا يريون الاباء لبناتهم غير الستر و الاستقرار
الولى هو الكافل و الراعى للعقد شرعا و اجتماعيا
كلنا اباء بنات نريد الستر و العفاف لبناتنا لا نريد مالا و لا مهرجنات فارغه
البت عزها بوليها…. و الله البت البتزوج زواج تراضى الرجل يرميها رميت الكلاب عند ظهور اول حاجه تلمع
طيب بدون زعل وتعصب في مثل بقول البصوت السم بيضقو نخلي الموضوع ده يجربو ناس المؤتمر الشعبي في انفسهم اول لمدة سنة كاملة بعده الناس تتناقش. الان مشكلتنا بقت في الولي وحضور البنت من عدمو؟ كي يبقي موضوع الساعة البسمع بيقول البلد خلصت كل مشاكلها وبقت ذي ده
يا جماعة هو منو قال انه في تعديلات دستورية
البشير قال دي توصيات نحن ممكن نقبل بيها وممكن لا
وواضح انه هو ماقبلان بيها من اساسه
دي هرجلة ساكت والموضوع كله إضافة توقيع الزوجة إلى عقد الزواج كحق شرعي لها وناس التكفير وصعاليك شارع النيل الاتنين شايتين في الآوت، لقد تمت إضافة توقيع الزوجة في العقد بالفعل وتم الإجراء وانتصرت المرأة أخيرا وتبوأت مكانها الذي أراده لها الإسلام بدلا عن الوأد والإكراه الجاهلي والعادات القبلية لكن الكيد السياسي هو ما يقوم به الخطباء أتباع علي عثمان خصوصا في الصحافات وجبرة وعليهم الاستقالة لأن العقد تعدل والدستور تعدل، العرس ياهو زاتو فقط إضافة رضا الزوجة بتوقيعها وليس غيابها عن قرار حياتها ومماتها ومستقبلها وهو الزواج، أما ما يحدث في شارع النيل فهو حاصل بي تعديل ومن غير تعديل.
شكرا ليك عمران
تعليقك ازال الالتباس و وضع النقاط على الحروف
شكرا لك و كتر خيرك
يا اخوانه والله الزواج غلط ممكن البنت الاهلا ما راضين يزوجوها تمشي النيابه والقاضي بيحضر ابوها وبيشوف المشكله وين وبحليها لكن للاسف عندنا اي بنت في السودان لو ودة ابوها المحكمه دي جريما براها وعندنا تعصب القبليه والعنصريه اكتر شئ ودي البتخلي البنت تزوج من غير اهلها وانا عارف قصه زي دي وحصلة لي شخص قريب لي كمان حب بنت واتقدم لابوها طلب ايد البنت لكن ابو البنت قال ود عمها دايره والكلام انتها وخطبا لولد عمها قصبآ عنها .
كلامه عين الحقيقة والمقصود من زواج التراضى مشاورة البنت لأنو هى من ستعيش معه واضافة توقيع الزوجة حق لها وما اعتقد انو واحدة تمشى تتزوج وابوها رافض واعتقد أن والد البنت ما يرفض الا لمصلحة