علوم و تكنلوجيا

خبراء .. 7 خطوات لتعرف الخبر الكاذب من الحقيقي على الإنترنت

مع وجود عديد من الأخبار الوهمية والمغلوطة على الإنترنت أو وسائل التواصل الاجتماعي، فإن فصل الحقيقة عن الوهم أصبح معقداً وأكثر صعوبة من أيّ وقت مضى.

ونقل موقع “سكاي نيوز عربية” عن تقرير لموقع “بيزنيس إنسايدر”، أن 3 خبراء قدّموا النصيحة فيما سمّوه “مسؤولية الأخبار”، نقدم 7 نصائح يجب عليك اتباعها للحكم على ما إذا كان يمكنك الوثوق بما تقرأ.

اقرأ الخبر “جيداً”

قد تبدو هذه النصيحة بديهية للوهلة الأولى، ولكن من الضروري قراءة الموضوع كاملاً وجيداً قبل تكوين رأي مسبق، خاصة إذا كان عنوانه غريباً.

ووجدت الدراسة أن 59 في المئة فقط من المواد المنشورة على “تويتر” قد تمّ فتحها وقراءتها؛ ما يشير إلى أن حصة كبيرة من الأخبار تتم مشاركتها على أساس العنوان وحده.

تحقّق من الرابط

يمكن التحقّق فيما إذا كان الموقع الإخباري حقيقياً أم وهمياً عن طريق الرابط الذي يجب أن يملك الاسم التجاري المماثل لوكالة الأنباء أو المؤسسة الإعلامية، بإضافة نطاقات شهيرة مثل com. أو net.

وهناك مواقع تراوغ بمحاولة استخدام روابط مواقع الأخبار الكبيرة نفسها، كما حصل مع شركة “إيه بي سي نيوز” خلال انتخابات 2016، إذ نشر موقع آخر، يستخدم نطاقاً مختلفاً وخادعاً هو “abcnews.com.co”، أخباراً وهمية “كدفع مبلغ 3500 دولار للناس للاحتجاج ضدّ ترامب” واستقطب بذلك عدداً هائلاً من القرّاء.

تحقّق من الكاتب

دائماً تحقّق من اسم كاتب الخبر أو المقال، وفي حال لم يكن الاسم معروفاً لديك تحقّق من مقالات أخرى للاسم نفسه، للتأكّد من أنه غير وهمي، وفي حال وجود وسيلة للاتصال بالكاتب ذلك يؤهل الخبر أن ينجح في هذا الاختبار.

تحقّق من المصادر الأخرى

في حال كنت تقرأ خبراً وشعرت أنه وهمي، حاول البحث عن الموضوع نفسه بوسائل إعلام مختلفة، وفي حال عدم وجود القصة على مواقع أخرى، يمكن ترجيح أن الخبر غير صحيح.

رقابة الجودة

في أثناء القراءة اسأل نفسك ما مستوى الكتابة؟ وعلى سبيل المثال، فإن الإسراف في استخدام علامات التعجب، والأخطاء الإملائية العديدة، ووجود أحرف كبيرة بكل الكلمات في حال كانت المادة باللغة الإنجليزية، كلها مساوئ يُفترض أن تكون نادرة في عالم الصحافة المشروعة.

مراجعة المصادر

المقال الصحفي الجيد يجب أن يدعمه مصدر جيد للمعلومة، ومن الناحية المثالية يجب أن يستشهد الكاتب بمصادر يمكن التحقّق منها، مثل الأرقام الحكومية ووثائق المحاكم وما شابه ذلك.

عرف المزيد عن الموقع

في حال وجود صفحة “من نحن” أو “اتصل بنا” في الموقع الذي تقرأ فيه، يعطي ذلك مصداقية أكبر للموقع ويعطي القرّاء فكرة عن شرعيته.

 

صحيفة سبق

‫2 تعليقات

  1. نصيحة لموقع النيلين لأني دائما أراه ينقل لنا أخبار عن موقع فيتو المصري العميل ، أولا معظم الأخبار التي على فيتو لم ينقلها المحررين من موقع الحدث أو الخبر ثانيا في إحدى أبحاثي عن مصادر الخبر أجدهم يسرقوا الخبر نصا بالحرف من مواقع إعلامية اخرى ثم تجدوا محرر فيتو الحرامي واضع اسمه تحته كأنه هو الذي كتب وحرر الخبر ، أما بالنسبة لموقع النيلين أحترم فيه أنه ينقل لنا الخبر ويكتب في أخره عن موقع كذا ويسميه أو صحيفة أو جريدة ولم ينسب محرر النيلين الخبر له أو يكتب عليه اسمه ، فينبغي على القراء أن ينتبهوا أيضا للمحررين الذين يسرقون جهد غيرهم من محرري الصحافة والإعلام والمواقع الأخرى ثم تجد المحرر يكتب اسمه هو عليه كأنه نقله من موقع الحدث وليس هو من كتبه وحرره بل نقله نصا حرفيا بالحرف ثم حذف إسم المحرر الذي كتبه ويضع اسمه هو ، للأسف هذا موجود في موقع فيتو اللصوص سارقي الأخبار وعملاء النظام وجهاز أمن الدولة .

    1. وحتى لا أفتري على أحد كيف علمت أن محرري فيتو يفعلوا ذلك صادفت كذا مرة أني أبحث عن خبر مكتوب في فيتو في مواقع أخرى فأجد محرر فيتو نقله حرفا ونصا من مصدره ثم أجده واضع عليه اسمه هو وليس إسم المحرر الحقيقي من الموقع الأخر الذي نقل منه ، وربنا ينجيكوا من شر عملاء موقع فيتو الخونة كانوا بيسلموا الإيميلات للجهات الأمنية وتخترق ويتعرف الباسوورد وتتفتح .