رسالة إلى أشقائنا فى السودان
تابعت خلال الأيام الماضية، حالة غريبة تسيطر على الأحاديث والحوارات، سواء فى الأوساط السياسية والاجتماعية أو الإعلام السودانى، تحاول فى مجملها استعداء مصر لأسباب غير مفهومة، وغير مبررة أيضًا، منطلقة فى مجملها لشائعات تحملها وسائل التواصل الاجتماعى، أو محاولات تحريض معروفة المصدر وشخصيات تتمنى اليوم الذى تنقطع فيه أواصل الأخوة بين شعبى وادى النيل.
ورغم أن الحقيقة واضحة للعيان، بأن مصر لم ولن تقبل أبدًا الإساءة لأحد من أشقائها خاصة السودانين المرتبطين معنا بعلاقات اجتماعية وتاريخية يصعب تجاوزها أو تناسيها، إلا أن أشقاءنا فى السودان للأسف الشديد لم يحاولوا تحرى الدقة، واختاروا أن يسيروا خلف هذه الشائعات ويحققون للمغرضين أهدافهم، فرأينا هذه الحالة التى لا يمكن أبدًا أن تكون معبرة عن علاقة الشعبين.
من حق أشقائنا فى السودان أن يغضبوا إذا لحقهم أذى من مصر، لكن من حقنا عليهم أن يتبينوا الحق من الباطل، وعليهم أن يدركوا جيدًا أن مصر قيادة وشعبًا لا يمكن أبدًا أن تسىء للشعب السودانى ولا للقيادة السودانية، حتى وإن كانت هناك قضايا عالقة بين البلدين تحتاج لحوار ونقاش مستمر حتى نصل فيها إلى اتفاق وتوافق.
نحتاج إلى حوار وتوافق حول كل القضايا، منها التناول الإعلامى، فكم من مرة سمعت غضب الأشقاء من الإعلام المصرى، محملينه مسؤولية كبيرة مما يحدث، وربما نتذكر ما قاله الرئيس البشير قبل عدة أشهر فى القاهرة بأن الناس أصبحوا على دين إعلامهم، وهى إشارة واضحة إلى أن الإعلام، وتحديدًا المصرى هو السبب فى توتير العلاقات بين البلدين، وسمعت كثيرًا عن محاولات واقتراحات لصياغة خطاب إعلامى فى البلدين يحفظ العلاقة بين البلدين، لكن كانت كلها مجرد أحاديث وأمانى لم ترقَ إلى الفعل حتى الآن، وربما يكمن السبب الحقيقى وراء ذلك أن الإعلام ليس هو المسؤول عن التوتر إن وجد، لأن القضية فى الأساس سياسية وقد قلت ذلك أكثر من مرة لمسؤولين وإعلاميين سودانيين، ولازلت عند رأيى هذا الذى تدعمه كل الحقائق والوقائع، فالمتابع للإعلام المصرى خلال تناوله للعلاقة مع الخرطوم سيجد أنه ليس منشئًا للحدث وإنما ناقلاً له أو معلقًا عليه، لذلك إذا كان لابد من حل فهو فى يد السياسيين.
على السياسيين وتحديدًا فى الخرطوم أن يتنبهوا لذلك جيدًا حتى نحافظ على ما تبقى من علاقة، خاصة أننا ندرك أن هناك أطرافًا إقليمية وقوى فى القاهرة والخرطوم لا يعجبهم التوافق الذى ظهر بين البلدين خلال العامين الماضيين، فكانوا يتوقعوا أن تسوء العلاقة بعد 30 يونيو لكن جاءت القيادة المصرية الجديدة، لتؤكد اهتمامها بالجوار الاستراتيجى لمصر، وخاصة السودان التى نرتبط معها بعلاقات وثيقة تاريخية واجتماعية، ولا عجب أنه منذ وصول الرئيس عبدالفتاح السيسى للحكم التقى بالرئيس عمر البشير، أكثر من 15 مرة، سواء فى القاهرة أو الخرطوم أو خلال مشاركة الرئيسين فى مناسبات إقليمية ودولية، وهو ما أثار حفيظة المغرضين فراحوا يبثون سمومهم هنا وهناك، وقد سمعت من أصدقاء متابعين للعلاقات المصرية السودانية أنهم رصدوا خلال الأيام الماضية تحركات من بعض الشخصيات المحسوبة على جماعة الإخوان المقيمين فى الخارج، هدفها بث الفتنة، منها على سبيل المثال فيديو تحريضى ويحمل كلمات غير مقبولة تجاه أشقائنا السودانيين الذين اعتبروا هذا الفيديو دليل إدانة لمصر كلها، وراحوا يشنون هجومًا شرسًا على المصريين فى وسائل التواصل الاجتماعى.
هذا الفيديو وغيره كثير ظهر وسيظهر مستقبلًا، يهدف إلى بث الفتنة بين الشعبين، لذلك يجب أن نكون جميعًا على قدر المسؤولية لإفساد هذه المحاولات الخبيثة، وأن ننتبه إلى أن خطورة الانسياق وراء هذه المحاولات.
فى النهاية، فإن رسالتى لأشقائنا فى السودان، أن مصر والسودان بلد واحد وسيظلان كذلك مهما حدث.
يوسف أيوب
اليوم السابع
فعلا في هجمة شرسة علي مصر لشنو انا ماعارف
تظل مصر اقرب الناس لينا لكن في جهات شغالة ضد مصر وياناس بالله ماتعممو لو زول غلط مامعناها كل المصريين كعبين
مصر هي صخرة العروبة والاسلام الاتكسرت فيها كل محاولات غزو الامة وارجعو للتاريخ
مصر محتضة ملايين مننا
الزول مايبقا امعة ساي الناس نبزت مصر هو ينبز احسن كل زول ينظر للامور بعمق
ياخي لاخمننا فيها خمسة ملايين وكلام فارغ اي واحد ارجع لي كوموا
وبينا وبين مصر موية النيل
ح نفرش الصحراء ميه
كلامك منطقي لكن نحن ما وجهنا اساءه لشخص معين لكن الرجل الذي اساء للسودانيين لانقبل ذلك ونحن اي شي ولا قله الادب دا ما عندو ادب كلب
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم الفتنة نايمة تعب الله من ايقظها .
اخي الكريم ان أعلام ولا اقول كل الإعلام في مصر بداء في الااساة الي السودان من حكومه ولم يرد احد وبعدها بداء التشهير بي اشياء كانت وما زالت موجوده في السودان والاستهزاء بها مثل الأهرامات .وفي قنوات مصريه يعملون مقابلات مع المواطنين ويسأل المذيع ماذا تعرف عن أهرامات السودان بي كل سحريه ويرد عليه في السودان هنالك أهرامات فيقول له انهم الفراعنة السود .
وكثير ونحن لا نرد عليهم .لاننا شعب كريم لا يرد الاساة بمثلها .ولم يتحرك أي شخص منكم لاسكاته.
حتي جاء الفديو المصري الذي يعيش في لندن .والاساة التي قالها في حقنا .انها كبيرة ولا تقبلها. ولكن لا تمثل كل الشعب المصري .هنالك وجد الذين يريدون الفتنة ان تقوم وكل من شعر بما قاله ذللك المصري وكل رد .فهل ردنا بعد تلك المده الطويله تعتبر اهانه لمصر .لا اخي العزيز انها ردة فعل لقد الفعل. وكما قلت لك كل بي ما يقصد .ولا أري انها تكون قطيعة علاقات بي البلدين الشقيقين. سوف تمر هذه الازمه.ولكن ارجوا منك كما قلت لو كتبت لنا في هذا المقال ان تكتب آخر للاخوه في مصر .فلا تنظر من جانب واحد .ولك التحيه والتقدير انا كتبته
اولا صحح الحديث ( الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها )
ثانيا : الموضوع لا يحلها طبطبة كتوف ومعلش تصرف فردي فالمصريين جميعهم دون استثناء عندهم ثقافة التعالي على الشعب السوداني ويعتبرون انهم هم الاسياد ونحن العبيد .
ثالثا : انظر الى افلامهم تجد البواب و الجاهل هو السوداني وقد انعكس هذه الثقافة على الشعب وحتى المسؤلين .
رابعا : الاعلام يعكس فكر وثقافة الحكومة والشعب جزء منه .
خامسا : انظر الى اسرائيل باعلامها اقنعت العالم انهم شعب متحضر والعرب شعوب متخلفة وارهابية .
الزول دا كان نايم ولا شنو ؟؟
اسمع يا استاذ مصر محتلة اراضي سودانية اسمها حلايب و شلاتين..مالم تعود هذه الاراضي لنا فنحن لسنا اخوتكم و ليس بيننا علاقات ازلية و كفاية كلام عاطفي لا يقدم و لا ياخر.
مصر والسودانيين ..
السودان والمصريين ..
الشمال والجنوبيين ..
الجنوب الشماليين ..
قصة طويلة .. لن تنتهى قريبا ..
نفس النفاق وعدم الاتفاق بل ونفس السيناريو التاريخى ..
..
كنا دولة واحدة مع مصر وآمال عريضة منهم بخيار الوحدة الجاذبة وانشاءنا لها الاحزاب ( الاشقاء والاتحادى) .. لكن لاحقا اتضح انها ابدا لم تكن خيارا للشعب الذي لا يريد ان يكون مواطن من الدرجة التانية ..
..
جنوب السودان وشمال السودان نفس السيناريو ..
هناك حلايب .. وهنا أبيي ..
..
المصريون منافقون مثلنا تماما ..
يدعون العروبة والنقاء العرقي مثلنا تماما ..
ينظرون بدونية لكل ما هو صعيدى ونوبي .. ونحن فعلنا وما زلنا نفعل ? ..
..
كل من في الشمال ينظر الي جنوبه باستعلاء ..
الجنوبيون الان لاجئين بسبب الحرب وشظف العيش .. كم عدد الاسر التى لجئت لمصر على مر الحكومات السابقة ولنفس الاسباب ..
اذا لم تكن هناك حرب تحت ناظريكم في دنقلا والخرطوم .. فهناك قرى تباد في دارفور والنوبة والفونج ( اكسح .. امسح .. ما تجيبو حي ) ? ..
الامثلة كثيرة وانت كنت اجزم بان التجربتان متطابقتان .. مصر والسودان .. الشمال والجنوب ..
غيروا نظرتكم لانفسكم اولا ..
تصالحوا مع انفسكم اولا ..
حبوا بلدكم اولا ..
وبس ?
والله يا ود بلدك انت غبي خلاص
انا قلت ليك قبل كده انت مصري فلا تتحدث بصفة السودانين ولو كنت سودانى فحديثك عن العلاقات السودانية المصرية لا يشبهنا ارجو منك ان تبلع لسانك وتتلهى
من المسلمات تلتي لا يختلف فيها اثنان ان مصر كدولة لم ولن ولا تنظر للسودان بأنه ند او دولة لها استقلاليتها فهي دائمت وابدا تتدخل في شؤونه الداخلية وتقوم بدعم اي حركة معارضة للسودان سواء كانت سياسية او مسلحة ولنترك الاعلام المصري جانبا والذي يقول ما يقول ويستهزئ كل يوم بالسودان والسودانيين والحكومة المصرية لا تحرك ساكنا، واذا جئنا لحلايب وشلاتين فهم يحتلونها ولا يرضون التحكيم ويماطلون ويفرضون سياسة الامر الواقع والقضايا كثيرة كلها ظلم لنا. كل هذا ازداد بصورة كبيرة بعد بناء سد النهضة الاثيوبي. اما ما قدمه السودان لمصر فكثير وكثير ولكنهم يعتبروننا عبيد لهم وهذا واجب العبد تجاه سيده او هكذا يعتقدون.
لا نريد علاقات معهم حتى يحترموننا ويرجعون لنا ارضنا التي اغتصبوها وكذلك مياه النيل التي يأخذون نصيبنا الذي لا نستفيد منه من خمسينات القرن الماضي ويقولون انها تعطى لاسرائيل.
والان يصدرون الينا الامراض وما خفي اعظم والله المستعان.
ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺎﺕ التى ﻻ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﺛﻨﺎﻥ ﺍﻥ السودان ﻛﺪﻭﻟﺔ ﻟﻢ ﻭﻟﻦ ﻭﻻ ﺗﻨﻈﺮ ( ﻟجنوب اﻠﺴﻮﺩﺍﻥ ? (ﺑﺄﻧﻪ ﻧﺪ ﺍﻭ ﺩﻭﻟﺔ ﻟﻬﺎ ﺍﺳﺘﻘﻼﻟﻴﺘﻬﺎ ﻓﻬﻲ ﺩﺍﺋﻤﺖ ﻭﺍﺑﺪﺍ ﺗﺘﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺷﺆﻭﻧﻪ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻭﺗﻘﻮﻡ ﺑﺪﻋﻢ ﺍﻱ ﺣﺮﻛﺔ ﻣﻌﺎﺭﺿﺔ ( ﻟجنوب السودان ) ? ﺳﻮﺍﺀ ﻛﺎﻧﺖ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻭ ﻣﺴﻠﺤﺔ ﻭﻟﻨﺘﺮﻙ ( ﺍﻻﻋﻼﻡ السوداني ) ? ﺟﺎﻧﺒﺎ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﻮﻝ ﻣﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﻭﻳﺴﺘﻬﺰﺉ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ( بجنوب اﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ) ? ﻭﺍﻟجنوبيين ? ﻭﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ الجنوبية ﻻ ﺗﺤﺮﻙ ﺳﺎﻛﻨﺎ، ﻭﺍﺫﺍ ﺟﺌﻨﺎ ( لأبيي ) ? ﻓﻬﻢ ﻳﺤﺘﻠﻮﻧﻬﺎ ﻭﻻ ﻳﺮﺿﻮﻥ ﺍﻟﺘﺤﻜﻴﻢ ﻭﻳﻤﺎﻃﻠﻮﻥ ﻭﻳﻔﺮﺿﻮﻥ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﺍﻻﻣﺮ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻛﻠﻬﺎ ﻇﻠﻢ ﻟﻨﺎ . ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﺯﺩﺍﺩ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﻌﺪ اكتشاف البترول ? ﺍﻣﺎ ﻣﺎ ﻗﺪﻣﻪ ( جنوب ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ) للسودانيين ? ﻓﻜﺜﻴﺮ ﻭﻛﺜﻴﺮ ﻭﻟﻜﻨﻬﻢ ﻳﻌﺘﺒﺮﻭﻧﻨﺎ ﻋﺒﻴﺪ ﻟﻬﻢ ﻭﻫﺬﺍ ﻭﺍﺟﺐ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﺗﺠﺎﻩ ﺳﻴﺪﻩ ﺍﻭ ﻫﻜﺬﺍ ﻳﻌﺘﻘﺪﻭﻥ ???
ﻻ ﻧﺮﻳﺪ ﻋﻼﻗﺎﺕ ﻣﻌﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﻳﺤﺘﺮﻣﻮﻧﻨﺎ ﻭﻳﺮﺟﻌﻮﻥ ﻟﻨﺎ ﺍﺭﺿﻨﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻏﺘﺼﺒﻮﻫﺎ ﻭﻛﺬﻟﻚ ( البترول ) ? ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺄﺧﺬﻭﻥ ﻧﺼﻴﺒﻨﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻧﺴﺘﻔﻴﺪ ﻣﻨﻪ منذ الاستقلال .
ﻭﺍﻻﻥ ﻳﺼﺪﺭﻭﻥ ﺍﻟﻴﻨﺎ ﺍﻻﻣﺮﺍﺽ ﻭﻣﺎ ﺧﻔﻲ ﺍﻋﻈﻢ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﺎﻥ .
..
..
يا عبد القادر اخوى ..
ردك كان اقوى مثال على ( نظرية ود بلدك ? ) ..
مجرد تغيير الاسماء واستبدال مصر بالسودان .. والسودان بجنوب السودان ..
النتيجة واحدة ونفس الشكوى ..
وعليكم الله ما يجينى واحد ناطى ويقول البيحشر الجنوب هنا شنو ..
..
مثلا .. لو في زول عافص رجلك ووجعتك .. لما تعاين تحت .. برضو شوف معاك انتا عافص منو ??
الامر يختلف تماما نحن والجنوب كنا دولة واحدة وحينما قاتلوا لابادتنا قاتلناهم واخيرا عندما طلبوا الانفصال فصلناهم .
والان حينما تقاتلت القبائل ما وجدوا الا الشمال للجوء فاويناهم وتقاسمنا معهم الخبز وحتى الان الجنوبيين يعيشون بيننا في امن
ضربني فبكي وسبقني واشتكي.دا حال الكاتب الجاهل المصري.
نحن في حد فاصل للعلاقات الهمجهية والنظرة الفوقية المتعالية وقولهم نحن عبيد وبوابين علينا.لن نستحمل اكثر.
حان الأوان لوضع المصري في محله الطبيعي .تحت الجزمة.
حان الاوان ليدفع المصري ثمن عنجهيته .
يا ود بندة ..
لن يمتطى احد ظهرك ما لم تنحنى ..
فهمتا حاجة ..
..
غوغاء ..
غوغاء .. الذي يريد ان يرفع الظلم المفترض عنه .. وفي نفس الجملة يقرر مسبقا بانه سيظلم الاخرين ويضعهم ( تحت الجزمة ) ..
هو مجرد غوغاء ..
انت كذلك يا صديقي ..
انت حيث تتمنى ان تضع الاخرين ..
مكانك هناك .. تحت …..
مصر مسيطر عليها الأمن والمخابرات والجيش ومافي اي مقال يطلع دون المرور على الفلترة على قولة السيسي وكلام الطبيطةوالخنجر مغروس في الخاصرة لايجدي نفعا مصر من زمان بتحفر للسودان والسودانيين فهموا خلاص باقي المصريين يفهموا أن نظام بلدهم لا يعمل الأمن خلال التطبيع والتنسيق مع إسرائيل ومصلحة إسرائيل فوق كل اعتبار عنده
مصر في الاونة الاخيرة اصبح عداؤها للسودان ظاهر لكل من له عين يبصر بها من يوم ما رفعت امريكا الحسار عن السودان اول تعليق ظهر من مصر انها قالت السودان مازال راعيا للرهب وهذه قالو مصر الشقيقة اي مصر هذا وقد نسوا او تنسوى ان السودان هو العمق الاستراتجي لي مصر لكن راحت ليكم يا اولاد (النيل)
يا ود بلدك أنت من الذين يحاولون إثارة الفتنة بين شعبي السودان وجنوب السودان، ونبرة الاستعداء واضحة في كتابك، أبناء جنوب السودان يعيشون بيننا الآن بعد الانفصال، ويحظون بكل الرضا والاحترام، لم يعيرهم أحد باختيارهم الانفصال، فهذا شأنهم وحق من حقوقهم، والآن تستقبل الولايات المتاخمة لبلدكم آلاف اللاجئين، وتنتطم البلاد الآن حملة شعبية بقيادة منظمة الدعوة الإسلامية لإغاثة الوافدين إليها من أجل رفع المعاناة عنهم، ويتولى إدارة هذه الحملة قياديون كبار، فيا ابن بلدك كن ابن بلدك حقًا، فما عرفنا من أشقائنا في الجنوب مثل هذا الأسلوب، إلا إذا كنت أنت أصلاً صاحب تفكير عنصري، هدانا الله وإياك، وألهمنا الصواب في القول والفعل، ونسأل جل وعلا ألاَّ ينشأ عداوة وشحناء بين البلدين، ورغم أننا نعتب على حكومتكم بإيواء الحركة الشعبية قطاع الشمال، ومدها بالسلاح، وتموينها بالمواد الغذائية، وكذلك حركات التمرد الدارفورية، إلا أننا لا نبادلكم العداء، أما أبيي فهي منطقة يعيش أهلها في ألفة وتجانس منذ مئات السنين، ولم تحدث بينهم نزاعات وصراعات إلا بعد الانفصال، وما زالوا يطالبون بعدم تدخل السياسة في شأنهم وأنهم سيحلون مشكلتهم بأنفسهم، فامسك عليك قلمك ولا تحاول صب الزيت على النار، الأفضل العمل على التهدئة والدعوة للحوار الهادف لتجاوز أي مشكلات ناشئة أو عارضة.. ولك التحية.
(على السياسيين وتحديدًا فى الخرطوم أن يتنبهوا لذلك جيدًا حتى نحافظ على ما تبقى من علاقة )
الفقره اعلاه من حديث رجل المخابرات المدعو يوسف ايوب توضح بجلاء مغذى المقال من اساسه فهم يشتمون السودانيين كما قال وكيل الزراعه المصرى فى محافظه القليوبيه بأن السودان بلد الزنوج والكوليرا ونفس الشتيمه على الفيديو المتداول مما يدل يا أستاذ أيوب أننا أمام مشكله مع عقليه كل الشعب المصرى وليس للمسأله علاقه بالأخوان أو الشيطان ومحاوله تغبيش الحقيقه لن يجدى ونحن فى السودان نحتاج لخمسين سنه تثبت فيها مصر حكومه وشعبا” احترامها للسودان وبدون خروقات أو أى نوع من قله الادب بعدها يمكن أن نتحدث عن الأخوه والجوار وبقيه المصطلحات العاطفيه .
شكر اخي ابي عمر لقد اكفيتني عناء التعليق ..
قرأت المقال ولم اجد فيه ما يدين ولو بالرمزية للاعلام المصري المحتقر للسودان دوما حتى في التصريحات الرسمية نسي الكاتب ما حدث ايام وقف استيراد المنتجات الزراعية ,, لم يعلق على كيفية تناول احمد موسى وعمرو اديب للخبر وهم معروف انهم مجندون من قبل النظام ..
هذه العبارة المبطنة الايمكن ان يخطيء فهمها قاريء فهو يود ان يقول ان القادة السودانيين غافلون او انهم لا يدركون الذي يحدث .. ونأى بالقيادة المصرية عن مسببات الاحداث التي تقع .. تناسى الكاتب كيف ان القيادة المصرية دوما هي في الجانب الاخر ضد السودان .. الان تدعم سيلفاكير في الجنوب وتمده بالسلاح الذي يدفعه سيلفاكير للحركات المتمردة .. تدعم جنرال ليبيا المتمرد وهو الذي يستعين بحركات دارفور التفلته .. وهو يدعم كل صنوف المعارضة ويسضيفها في القاهرة في حين انه لايوجد معارض واحد ولو اعلامي يعيش في الخرطوم
نظرة التكبر والتعالي لايمكن ان تنتهي عند القاهرة ولن تتغير فهي تنظر دزما ان السودان دولة تابعة وحتى في القرارات التي تضر السودان القاهر ترجو ان يؤيدها السودان ..
فيا ايها المتسامح مع مصر ومتحامل على السودان اوقف الاعلام المصري عن اذية والسودان ونحن بدورنا ليس لدينا ما نرفعه فاعلامنا يكاد يكون اكبر اعلام مسالم في الوطن العربي ..
انا سوداني لكني ايضا معطون بحب مصر والمصريين
فمصر التي اعرف تقبل السوداني ويعيش فيها عزيزا مكرما
دخلنا بيوت اهلهاواكلنا معهم المحشي والملوخيه
سكنا في وسطهم ولم نشعر اننا اجانب
ركبنا معهم المترو والقطر والبص والتاكسي وكانت لنا نفس حقوقهم
جلسنا معهم علي المكاتب المقاهي وامام ابواب العمارات بين اطفالهم وكبارهم شبابهم ونسائهم
زرنا اهرامتها و دخلنا حدائقها ومنتزهاتها ومطاعمها
خلعنا ملابسنا ودخلنا البحر وسط اطفالهم ونسائهم فلم نسمع لهم رفضا وما لا طلبوا لنا عزلا
قابلونا بالبسمه و النكتة و الكلمة الطيبه
عندما نغيب عنهم يفقدوننا و عندما نمر بهم يبادرون بالسلام
من لم يزر مصر ويخالط اهلها الطيبون ويعش في وسطهم لن يعرف مصر الحقيقية
فاهل الاعلام و السياسة و التمثيل عالم اخر لن تراهم في الشوارع ولن تقابلهم في الاماكن العامة ولا يمثلون مصر
مصر التي اعرف واحب هي مصر الشعب هي حاج محمد حاجة زينب باشمهندس جمال عم سعيد ابواحمد ابو عمر شفاء د اسامة و د شريف وغيرهم و غيرهم
عرفتهم وعرف غيري امثالهم وخيرا منهم
انا والله احببتهم و اشعروني انهم يحبوني
رجاءا لا تهينوا مصر واهلها
فمصر الكبيرة فيها الطالح مثل الصالح فيها المسجد والكنيسه كما فيها البار والمرقص
مصر بلد تقل فيها العنصرية حتي تكاد تنعدم في كثير من حاراتها
فيها الشعراوي و شيخ حسان وفيها عتاولة الاجرام
والناس ليسوا حتي هنا
هم اناس لن تحسوا بطعمهم وحبهم حتي تقابلوهم
و قد طاب المقام لكثير من السودانيين الافارقة فتزوجوا من فضلياتها
نعم هنا وهناك
اجدع ناس
اخي رضوان ان ما ذكرته لا اعتراض عليه ولكن الاختلاف ينبع من الحكومات والجهات الرسمية والاعلام . وهي التي تشكل الراي العام. انا احترم الشعب المصري ولكني لست كذلك فيما يخص الحكومة والجيش . لماذا لا تردو حلايب وشلاتين الي السودان او اقلاها اجلسو مع الحكومة السودانية في مفاوضات اخيرا . بالنسبة للحكومة المصرية والجيش شماعة الاخوان دي خلوها . ما كل فشل للسياسات ترموها على الاخوان .. انتو محتاجين سياسة واضحة لخدمة شعب مصر وجيرانكم لانو استقرار مصر فيه خير للجيران.
تصحيح(والناس ليسوا حتي هنا)
والناس ليس سواء حتي هنا
عاوز ارد على سودانى جدا … مصر وقفت تتفرج على السودان وهو بيتقطع ويتشرد اهلو والمشاكل تحيط بيهو من كل اتجاه ويكفى ان كل مفاوضات الحكومات المتعاقبة على السودان كانت فى الدوحة ومشاكوس ونيفاشا واديس وغيرها ولم تكتفى القاهرة بالوقوف او ان صح التعبير الفرجة على الخرطوم فى هذه الحالة بل زادت الطين بله وتتدخلت بصورة سافرة فى الاراضى السودانية فى حلايب وشلاتين ونسو بان السودان قبل اليوم قد ضحى بمدينة حلفا لو تذكرون والتى هى الان بحيرة السد العالى … كفاك ياسودانى ولا ازيدك
(( فى النهاية، فإن رسالتى لأشقائنا فى السودان، أن مصر والسودان بلد واحد وسيظلان كذلك مهما حدث ))
من قال لك ان السودان و مصر دولة واحدة ؟؟؟ نحن دولتان لكل منهما مصالحهما المشتركة و المتقاطعة , هل فهمت أم لا ؟؟
يا يوسف ايوب ليست المسألة مسألة فيديو ولا مسألة حلايب و تصدير منتجات زراعية ملوثة فحسب فمشكلة مصر مع السودان قديمة حتى في الافلام المصرية تبخيس للشخصية السودانية ولن ينسى شعب السودان خيانة الجيران و مساندتهم للغزاة من اتراك وانجليز والتآمر مع المستعمر الانجليزى للحصول على نصيب الاسد من مياه النيل و اعاقة المشاريع الزراعية في السودان واشعال الحرائق في سواقي النخيل من اجل ما يسمونه الحق التاريخي لمصر في مياه النيل؟
ماهو هذا الحق التاريخي و من اعطاكم اياه
اذا اردتم اثبات حسن النية فالبداية الجادة هي اعادة تقسيم مياه النيل واعادة النظر في موضوع ال 55 مليار متر مكعب وانتم دولتكم اصغر من دولتنا و 90% منها صحراء قاحلة
الكاتب دا والله مامتابع شي طيب اعلامك دا ماشايف بعمل في شنو تجي انت الان تنتقد السودانين وحملتهم علي مصر اذ كان قبل يومين مصري بقول السودانين عبيد نحن كسودانين نفتخر بشكلنا لمن تكتب مره ثانيه تاكد من اعلام مصر ماذ يقول في السودان واعلام السودان ماذ يقول عن مصر الي ان تقوم الساعه العرب لايتوحدو لوسياسيننا خلو السودان دولة افريقيه والله ثلاثه يكون اقوي اقتصاد واقوي دولة في العالم لكن خساره ثانيا العرب اكثر عنصريه شايفين مافي شخص مثلكم انا بتحدث عن شي ملموس واقعي حصل علي شخص معي بعرف شخصيا والله جابو له النفسيات
ظهر الحقد المصري على السودانيين في ميدان عابدين و في استهداف الشرطة المصرية للسودانيين القاصدين مصر للعلاج ليلفقوا لهم التهم ويسرقوا اموالهم
نعم الشرطة المصرية عنيفة والشرطة السودانية اسوأ منها ولكن للضيف احترامه والمصريين في السودان بالالاف المؤلفة حتى كثير منهم اصبحوا سودانيين اقباط وغجر و قبائل بكاملها نزحت من مصر للسودان ولم تستهدفهم الشرطة او الحكومة في يوم من الايام والمصري في السودان يعيش كالسوداني بالضبط واكثر لانه ضيف اما السوداني في مصر فيضرب و تسلب امواله ويقتل للحصول على اعضائه
ياهذا المشكلة ليست سياسية كما توهمت المشكلة الغيرة التى يشعر بها المصريين بان السودانى افضل منهم فى كل شي االاخلاق..الصدق..الامانة..الشجاعة..الوضوح..الخ وانه مفضل على المصرى فى كل المجالات هذا اس المشكل،،ثم ان مصر هى التى تاوى المعارضة السودانية المسلحة وتصرف عليها وتدعمها بالمال والسلاح والاعلام ويوكد ذلك كلام الخارجية السودانية االتى مدت الجهات المصرية باسماء الشوارع وارقام الشقق التى يسكن فيها هولاء الارهابين وما فتات مصر تكيد العداء للسودان واهله صباح ومساء،،،ثم ان هذه الاخوة الزاءفه قد ولى زمانها ،،،كفاية تزييف وتدليس للحقايق ويكفى انكم سرقتم كل التاريخ السودانى الضارب فى القدم وللعلم الحضاره السودانية اقدم من المصرية ولكن تم تزييف الحقايق كما اسلفت واخيرا”استيقظ الشعب السودانى وكل الامور ستعود لنصابها باذن واحد احد.
عجبا لكم تأخذون أرضنا وتريدون أن نحافظ علي العلاقة بيننا ا وماتبقي منها هو في باقي
ثم المصريين لسانهم طويل
✂️ ?
من لقاليقو
يا ابو محمد الصافي ..
عبارة الشعبين الشقيقين دي بتعمل لى قاوت .. استهلكناها مع المصريين ووصلناها الاستيكة .. ولسه الفي القلب في القلب .. والدليل امامك ..
وصمي بمحاولة الوقيعة بين الشمال والجنوب .. يدل على جهلك وعدم تتبعك لتعلقاتي .. انا سوداني من قلب الجزيرة .. وهذا لا يضيف اي شئ لافكارى وما اراه صوابا .. ناقش بالمنطق في النقاط التى اوردتها عن اوجه التشابه في نظرة المصريين لنا ونظرتنا للجنوبين .. ستجد نفس العنصرية والدونية لدى الغالبية .. إلا من عصم ربي وهم قلة ..
قلت ليك وتاني بقول ..
لو في زول عفصك ووجعتك .. عاين تحت شوف انت عاصف منو برضو ..
انا لن اسير مع القطيع ..
لي الحق في الاختلاف معك .. مع الاخرين
هذه رسالة تبصيرية خاصة لك ياأخى وأقول أخى يوسف أيوب على مقالك الجميل الذى يعبر عن رأيك على تعليقات الأخوة السودانيين على مايصدر من الأعلام المصرى وتعليقات الأفراد المصريين كذلك. أرجو أولآ أن تعلم بأننا شعب معروف بطيب الخلق ودماثة الأخلاق وحلاوة العشرة وطيبها . لايجرأ الفرد السودانى على الأعتداء على أى شخص أو بلد دون أسباب واضحة يأخذ بها . ولتعلم حقيقة أخرى عن الفرد السودانى فمثله مثل البيبس فى القارورة ، فان أردت أن تستفيد منه وتشربه لآخر نقطة فيه فلا ترجه ،فان رجيته سوف لاتقدر على السيطرة عليه ولن تجد منه شيئآ تستفيد منه. على حسب هذا المثال لاتحركون غضبنا ان كنتم أعلامآ أو أفراد بالأبتزاز والأقوال الكريهة والتعليقات الساخرة والأفعال غيرالمرضية وعندما نرد بالمثل تقولون نحن شعب واحد ودولة واحدة ولاداعى للانجرار وراء سفاسف الأمول . أنظر للاحتلال حلايب والسيطرة عليها دون الموافقة على اللجوء للتحكيم أو الجلوس للتفاوض عنها.أنظر الى المساحة التى تنازل عنها السودان لبناء السد العالى وهى 165000 كيلومتر داخل أراضى السودان ،أنظر لما قاله وزير زراعتكم فى القليوبية بأن السودانيين عبيد ، أنظر لما قاله ذاك الحقير عن السودنيين فى رسالة مصورة عن السودانيين وبما وعدهم به ،بأنهم أكسل عبيد وستحتل مصر السودان فى 5 ثوانى وسيوجه فيديوهاته من ذاك اليوم فصاعدا ضد السودانيين . وهذا غيض من فيض ولو أردنا أن نسرد كلما قال أعلامكم عنا فاننا نحتاج الى ألوف من الأوراق والصفحات على الأنترنت. ألم تر الى المتحدث الذى هدد رئيسنا ورئيسكم البشير عندما قال البشير أن حلايب سودانية؟ ألم تشاهده ياأخ يوسف عندما رد عليه وقال( أنت قرب) السودان هو الدولة العربية الوحيدة التى تطبق فيكم المقاطعة العربية بعد اتفاقية كامب ديفيد . وهى الدولة التى وجدتم فيها الوثائق التى أرجعت لحضن مصر طابا من أصدقائكم الأسرائيلين.والسودان هو الذى آوى طائراتكم الحربية فى قاعدة وادى سيدنا حتى لا تطالها المقاتلات الأسرائيلية فى حرب 67 .ماذا قدمتم لنا ؟ احتلال حلايب وأيواء الحركات المتمردة واللعب السىء من وراء الكواليس؟فخذوا حذركم واستهدوابالله من استحقار السودان والسودانيين .فنحن لسنا كما ذى قبل. هداكم الله .
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
( إنما المؤمنون إخوة ) في الدين والولاية ( فأصلحوا بين أخويكم ) إذا اختلفا واقتتلا ، قرأ يعقوب ” بين إخوتكم ” بالتاء على الجمع ( واتقوا الله ) فلا تعصوه ولا تخالفوا أمره ( لعلكم ترحمون ) .
[ أخبرنا عبد الواحد بن أحمد المليحي ] ، أخبرنا أبو محمد الحسين بن أحمد المخلدي ، أخبرنا أبو العباس محمد بن إسحاق السراج ، حدثنا قتيبة بن سعيد ، حدثنا الليث ، عن عقيل ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال : ” المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يشتمه ، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله بها عنه كربة من كرب يوم القيامة ، ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة ” .
وفي هاتين الآيتين دليل على أن البغي لا يزيل اسم الإيمان ، لأن الله تعالى سماهم إخوة مؤمنين مع كونهم باغين ، يدل عليه ما روي عن الحارث الأعور أن علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – سئل – وهو القدوة – في قتال أهل البغي ، عن أهل الجمل وصفين : أمشركون هم ؟ فقال : لا ، من الشرك فروا ، فقيل : أمنافقون هم ؟ فقال : لا ، إن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلا ، قيل : فما حالهم ؟ قال : إخواننا بغوا علينا .
والباغي في الشرع هو الخارج على الإمام العدل ، فإذا اجتمعت طائفة لهم قوة ومنعة فامتنعوا عن طاعة الإمام العدل بتأويل محتمل ، ونصبوا إماما فالحكم فيهم أن يبعث الإمام إليهم ويدعوهم إلى طاعته ، فإن أظهروا مظلمة أزالها عنهم ، وإن لم يذكروا مظلمة ، وأصروا على بغيهم ، قاتلهم الإمام حتى يفيئوا إلى طاعته ، ثم الحكم في قتالهم أن لا يتبع مدبرهم ولا يقتل أسيرهم ، ولا يذفف على جريحهم ، نادى منادي علي – رضي الله عنه – يوم الجمل : ألا لا يتبع مدبر ولا يذفف على جريح . وأتي علي – رضي الله عنه – يوم صفين بأسير فقال له : لا أقتلك صبرا إني أخاف الله رب العالمين . وما أتلفت إحدى الطائفتين على الأخرى في حال القتال من نفس أو مال فلا ضمان عليه .
قال ابن شهاب : كانت في تلك الفتنة دماء يعرف في بعضها القاتل والمقتول ، وأتلف فيها أموال كثيرة ، ثم صار الناس إلى أن سكنت الحرب بينهم ، وجرى الحكم عليهم ، فما علمته اقتص من أحد ولا أغرم مالا أتلفه .
أما من لم يجتمع فيهم هذه الشرائط الثلاث بأن كان
على لسان السيد رئيس جمهورية السودان عمر حسن أحمد البشير احتليتوا حلايب في زمن قاسي وموجع جدن كان الجيش السوداني محشود في عمليات جنوب السودان
على لسان السيد رئيس جمهورية السودان عمر حسن أحمد البشير احتليتوا حلايب في زمن قاسي وموجع جدن كان الجيش السوداني محشود في عمليات جنوب السودان.
يعني كيف نتحرى الدقة اكتر من كدا يا دهناس انت. شوف ليك شغلة تنفع البشرية يا عديم الشغلة
على لسان السيد رئيس جمهورية السودان عمر حسن أحمد البشير احتليتوا حلايب في زمن قاسي وموجع جدن كان الجيش السوداني محشود في عمليات جنوب السودان.
يعني كيف نتحرى الدقة اكتر من كدا يا دهناس انت. شوف ليك شغلة تنفع البشرية يا عديم الشغلة أو ألجم فمك.
“للإعلام المصرى خلال تناوله للعلاقة مع الخرطوم سيجد أنه ليس منشئًا للحدث وإنما ناقلاً ”
ياعمي روح وقول الكلام ده للجهله. العندك هذا لايفوت علي القارئ. السوداني
رحم الله امرؤ عرف قدر نفسه مباراة مصر الجزائر كشفت حجم التوتر الذى وصل إلى حد الكراهية !! مصر تختار الخرطوم ليقينها ان شعب السودان سيقف معها فكانت الكارثة ان وقف شعب السودان مع الجزائر بشراسة وليس حبا فى الجزائر انما كرها فى مصر فكانت ردة الفعل المتوقعة من الإعلام المصرى عنيفة ولهم الحق لانهم خسروا المباراة ولكنهم لم يشعروا بأنهم خسروا شعب السودان فإنهم لا يقيمون له وزنا ولكنه جرعهم المر فى تلك المباراه فكانت ردة فعلهم عاطفية وليس فيها شئ من التعقل لتتعمق جراح الكراهيه فى الشعب السودانى ضد الشعب المصرى اكثر واكثر اليس فيكم رجل رشيد ؟؟ احتلال حلايب والمجاهرة به دون ادنى مراعاه لاحاسيس شعب السودان والنظرة الدونية للسودان شعبا وحكومة بدلا من ان يبحث المصريون عن الأسباب الحقيقة للكراهية المدقعه لشعب السودان لهم والعمل على معالجتها بشكل مدروس يعملون على تعميقها بشكل عاطفى عندما خرجت اجهزة اعلامهم بسيل من الشتائم والسباب لشعب السودان بدلا من التروى ودراسة هذه الظاهره واسبابها والعمل على تلافيها حصل عكس ذلك تماما انتم اساتم للسودان باقوالكم وافعالكم وكيف تطالبون شعبه أن يقف معكم فى مباراة مصر والجزائر المباره التى كشفت لكم قناع وجه شعب السودان لتروا الحقيقة المرة والتى لم تكن فى حساباتكم إذن انتم السبب وانتم من وضع العقدة فى المنشار الذى لا يرغب شعب السودان فى حلها قبل اذابت الجليد وحل كل المعضلات
إحتلال حلايب السودانية ـ شتيمة للسودان وأهل السودان الطيبين اللذين ضحوا كثيراً من أجل مصر سواء بتدمير مدن وحضارات النوبة وحلفا ـ وعود كاذبة دائماً للسودان عبارة عن ضحك على الدقون نبني السد العالي ونمدكم بالكهرباء وحتي تاريخه ينعم المصريين بالكهرباء من سنين ونحن تدمر مدننا وحضارتنا إرضاءً للمصريين دائماً السودان والسودانيين يضحون من أجل المصريين يضحون على حسابهم لكي ينعم المصريين ، يريدون السودان والسودانيين تابعاً لهم ، يريدون السودانيين بوابين وخفراء لهم لا يريدونهم متعلمين ومثقفين علماء وأطباء وفي مكانة مرموقة ـ لا يريدون الخير للسودان ولا للسودانيين أبداً يريدون دائماً أن يكون السودان تابع وذيل والسودانيين بوابين وخفراء .
والمثل يقول ” ضربني وبكي وسبقني وإشتكي ” يقومون بإحتلال حلايب ويقولوا أن مصر لن ولم تقبل بالإساءة لأي أحد من الأشقاء وأن مصر لم ولن تتدخل في الشئون الداخلية لأي أحد من الأشقاء ـ يشتمون ويسئون ويسببون الضرر والأذي إستولوا على أموال السودانيين اللذين يذهبون لمصر للعلاج أو التجارة ـ قبضوا على المعدنين السودانيين اللذين يقومون بالتعدين والبحث عن الذهب في أرض بلادهم حلايب قبضوا عليهم وأدخلوهم السجون وإستولوا على معداتهم وسياراتهم التي تبلغ قيمتها ملايين الدولارات إستولوا عليها ويقولوا لك يابيه أنت زعلان مننا؟ يا بيه في حد مزعلك مننا؟ يا بيه في حد عملك حاقة؟ أنت بس أولي شاورلي عليه وأنا أقيبلك حقك منهم دلوقتي …….
للأسف يريدون الخير لهم كل الخير لهم ولهم وحدهم فقط ولو كان على حساب رقاب وأكتاف السودانيين ولو كان على حساب وألم وعذاب وشقاء وضرر السودان والسودانيين .
أخرجوا من حلايب وأتركوها لأهلها ـ أتركوا التعالي والغطرسة ـ حب لأخيك كما تحب لنفسك ـ إبتعدوا عن الشتائم والسباب والألفاظ النابية والجارحة وكلام الشوارع لغير سبب سوي أن السودان يحافظ على مصالحه وعلى حقه وما قدمه السودان كثير من غير منة ولا أذي وليس لأحد فضل على السودان والسودانيين غير الله تعالي …… والله مو وراء القصد .
اللعن ابو مصر والمصريين..ديل شعب وسخ..والله العظيم كان قطعناها معاهم عديييل كدا بكون احسن..ما منهم فايدة صدقونى ..اولاد حرام وملاعين والحسنة ما بتنفع فيهم..ديل لو انت عاوز تدوسهم بكراع اكلهم فى خشمهم دا لكن ما باحسان بالمذلة والمهانة شوف كيف حا يركعوا ليك
إحتلال حلايب ليست سبب؟؟!!
الإساءة للسودانيين اللذين يزورون مصر للعلاج أو التجارة والإستيلاء على أموالهم ليست سبب؟؟!!
إساءات وشتائم وقاذورات الإعلام المصري ليست سبب؟؟!!
تصدير منتجات زراعية ومواد غذائية مسرطنة تروي بمياه الصرف الصحي تضر بصحة الإنسان ليست سبب؟؟!!
كل ذلك وكل المسكوت عنه ليست أسباب؟؟!!
الشتائم والتحريض والإساءات والقاذورات وبذيء الكلام الذي يأتي يوم والآخر على وسائل الإعلام المصرية هل هي إشاعات تأتي على وسائل التواصل الإجتماعي؟؟؟؟؟؟؟
عجباً عجباً عجباً
إن لم تستحي فأفعل ما تشاء …………
لعلمك ولعلم من ورائك ولعلم كل جاهل أو متجاهل ” شعب السودان شعب طيب وعريق وأبي …. شعب ذو كرم ونخوة وشهامة ورجولة …. شعب كله أسود بس لا يرضون الظلم والضيم أبداً أبداً أبداً
السودانيين شعب طيب أصيل شعب كريم شعب عريق شعب ذو حضارة عريقة ضاربة في القدم شعب شهامة ورجولة ونخوة شعب حر كريم لا يرضي الحقارة ولا الظلم ولا الضيم أبداً أبداً أبداً
نتمني من إدارة هذا الموقع عدم نشر التعليقات التي تحمل في طياتها البذئ والفاحش من الردود, ولا ننسي أن المؤمن ليس بفاحش ولا بذئ. فمن اراد التعليق فليقل خيراُ او يصمت.
على المصريين أن يخرجوا من حلايب وينهوا إحتلالها ، وأن هم يدعون أن حلايب لهم فليأتوا بما يثبت ذلك ، عليه بالتفاوض كإخوة وأشقاء أو عليهم بالتحكيم ، فبماذا يقبلون؟؟؟
أطلعوا منها وهي تعمر ……
أمرقو منها وهي تصفو وتحلو وتعمر ……
عليك يا استاذ اولاً وقبل كل شيئ مخاطبة حكومتك بان تستدعي ذاك العبد الآبق الذي اساء للسودان واهله وتحاكمه محاكمة علنية مع العلم ان ذاك الابق قد ذكر القبيلة التي ينتمي اليها وحتى قريته .. ولاعذر لكم .
كﻻمك جميل لكن بكل اسف اعﻻمكم هو السبب والبعض منكم واعتقد شفت الفيديو بتاع المصري الفي برايتون نحن كلنا عبيد الله ولسنا عبيد ﻷحد وقد ولدتنا امهاتنا احرار فانتم من تستجلبون العداء وطبعا السبب موضوع سد النهضة وحﻻيب وشﻻتين وزي ما انتوا غيورين على مصر من حقنا نحن نكون غيورين على السودان.
السودانيين ليسوا أغبياء أو جهله حتي يستمعوا للمغرضين أو المحرضين ، السودانيين ضحوا كثيراً من أجل مصر دون من ولا أذي ولوجه الله تعالي فهل حفظ لهم الجميل هذا سنين عددا؟
ماهي الفوائد وماهو الخير الذي جناه السودان والسودانيين من مصر وماذا قدمت مصر للسودان والسودانيين غير نكران الجميل لكي تنعم مصر بالخير من بناء السد العالي تضرر السودان والسودانيين وتدمرت حضارة النوبة وشرد ورحل أهل المنطقة من ماكنهم وبلداتهم وقراهم ـ عقد مؤتمر الخرطوم ذو الآءات الشهيرة حفظاً لكرامة المصريين ومصر ورئيسها ـ السعي بالمساعي الحميدة لإتمام الصلح بين رئيس مصر والملك فيصل الذي تم على يد رجال سودانيين خيرين طيبين ذوي قلوب بيضاء ونفوس طيبة ولخير الأمة ولوجه الله تعالي دون من أو أذي أو غرض أو هوي ـ قدم السودان والسودانيين الكثير الكثير الكثير من أجل مصر وشعب مصر ورؤساء مصر وتأتي مصر رداً للجميل وتحتل حلايب وتسيىء للسودان والسودانيين ……… ومازالوا يقولون ويعملون بس قطعاً ليس قول خير ولا فعل خير ولا عمل خير حتي يقضي الله أمراً كان مفعولاً .
يا روح أمك يا ود يا مثقف بالله ما عارف الإعلام المصري بقول شنو عن السودان. روح يا شيخ
تحيه للكاتب
ارجو ان تضع الكلمات فى موازينها وانت الان تحمل على السودان ناسيا اومتناسيا الكم الهائل من الاساآت عبر وسائل الاعلام ولفتره ليس بالبسيطه فى الوقت الذى كان السودان باسط يده للشقيقه مصر ولكن التعالى والكبرياء حال دون الالتفات الى تلك اليد المبسوطه بكل ما تحمل من النوايا الحسنه للشقيقه مصر وما زال الاعلام المصري يكيل للسودان بأسوء العبارات وليس فحسب بل امتدت الى رمز الدوله من امثال عكاشه وووووووو الامثله كثيره .ودولتكم تنظر الى كل هذا بعين الرضا ولم نرى من يكبح اعلامكم ووقفه عند حده.فأرجو ان تتركونا فى حالنا حين شعرتم بأن السودان قبض يده التى كانت مبسوطة تعالت الاصوات فالنتعامل بمبدأ
.لكم دينكم ولى دين.
المصريين خبيثين وحنيكين وانتم طيبين والحنك بمشي فيكم مع احترامي للجميع
ما جري من سؤ فهم ناتج من مثلث حلايب وهو لب الموضوع وكذا التوجه الإعلامي المصري الذي إستنقص من قيمة الشعب السوداني ووصفهم لهم بأقبح الأوصاف، حتي توضح الرؤيا تماماً ونتأكد دعم الحكومة للإعلام المسئ للشعب السودان لكانت الحكومة المصرية من الأحري أن تتخذ إجراءات صارمة ضد المستهترين لكنها لم تفعل
يجب علينا كشعبين تربطنا صلة رحم أن نعيد ترتيب صفوفنا وأن نكون لجان تقوم بالإنصاف لطرفي الوادي وتقوم بمعاقبة أي جهة كائن من كان وأمام أجهزة الإعلام حتي نوقف الكثير من السلوكيات السلبية
البطولات والاساءات في الفضاء الالكتروني .. فعل لا يشبه الرجال ..
الي بعض المعلقين .. امثال ابو مهدى ومن سلك دربه ..
فضلا تشبهوا بالرجال ..
عندما تسئ لشعب كامل بدون فرز سيعكس ذلك اي نوع من التربية نلت..
وعليك ان توسع صدرك لتسمع اساءات مقابلة لشعبك ولبيتك ولك ..
..
تشبه بالرجال فضلا لا امرا ..
الزول كاتب المقال ?المصرى دا وقع وما سما.. جاب الهوا لى نفسه وجا فى وقت غير مناسب.. العالم دى كلها بتكره مصر وخصوصا الايام دى اى موضوع يذكروا فيهو مصر التعليقات كلها بتجى سلبية??????
اتجلد جلد الطار???
غايتو اللهم لا شماتة بس الناس كلها فشو فينو غبينتهم ههههههه
وجه رسالتك اوﻻ للإعلام المصري ومن دار فلكه واﻻقربون أولي بالمعروف قبل السودان .
هناك شيئين واضحين للعيان ولا توجد طريقة لانكارهما الاول أن هولاء الكلاب المصريين يحتقروننا في كل شئ ويعتقدون أنهم أوى منا بالحياة والمياه, الشئ الثاني هو أن حكومتنا تذلّ نفسها لهولاء السفهاء بطريقة تثير التعجب والحيرة, فنحن كأمة أسود عند اللقاء لا نرضى الحقارة أو الازدراء وعلى إستعداد تام للموت عند أقل تهديد, ولكن عندما يكون الشأن بخصوص الجارة التافهه هذه نجد أولياء أمرنا يتمرغون في التراب مهانة” ودونكم ما حدثفي امتحانات الشهادة السودانية عندما تم القبض على طلاب يغشون بمساعدة أولياء أمورهم, لقد هرعت وزارة التربية والتعليم بالاسراع الى مصر على شكل لجنة لاحاطة المصريين بما حدث مع تقديم أدلة و..و..و
وكأنما المطلوب من وزارة التربية بذل أقصى جهدها لتبرئة نفسها من القضية!!!!!…
هولاء الانجاس كما قال عنهم عمرو بن العاص: رجالهم طروب ونسائهم لعوب, جيشهم لمن غلب, قوم يجمعهم الطبل وتفرقهم العصى… ونضيف من عندنا: ويجهجههم العطش.. أولاد الكلب
كنت اتمنى من الاعلام المصري في يتكلم عن الاحداث الحاصلة وعن الوضع بين البلدين كسساسي واقتصادي اما كااجتماعي كثير من الاعلاميين المصرين شتمو واستهزاءو بينا كسودانيون اما ماوصفهم باخوان مسلمين او كغيرهظ من الشعب يظلو يشتمو ويسيئوو لينا وولا احد يستنكر بل يستنكرو ردة فعل مظلوم اهذا يعقل؟
مصر والسودان ستين حتة
ياجماعة من الاخر كدة
كل المجنن الجماعة ديل اطلاق شعار المقاطعة بكل صورها
1-مصري. شتم بنغالي قال ليهو ياحمار البنغالي قال ليهو اناهمار مافي مشكل لكن انتي مسري!!
2-باكستاني طلبوا منه تبرع بالدم لمريض بالمستشفى في الطريق سألهم عن جنسية المصري. قالوا ليه
مصري ! قال مسري ؟؟ والله حتى بول ما يعطي..
تصحيح (سألهم عن جنسية المريض)
شكراً لكاتب المقال . . فعلاً كلام واقعي و مقبول
لي في مصر أخوة إعزاء جدا وقد أفضلهم على كثير من السودانيين لكن حقا وعدلا اقول ان الاعلام المصري هو من يتسبب في الفتن بين الدولتين والمتابع يستطيع ملاحظة ذلك . فمن غير العدل تحميل السودان الظلم مرتين مرة بممارسة الظلم عليه ومرة بتهمته به .
الشعب السوداني شعب مخلص في العلاقات لا يستطيع إخفاء وأضمار الشر وإظهار غيره وما دام يظهر لك المحبة فهذه حقيقته ولا شيئ غيره .فعلى الأخوة في مصر تكميم أفواه من يسيئون إلى السودان وعلى السودانين التعقل وعدم تعميم الحكم على المصرين .
المصريون عليكم أولا إسكات إعلامكم لأنكم من بدأتم الإساءات للسودان وشعبه
حلائب وشلاتين أولاً ومن ثم الرجاء ثم الرجاء تهذيب اعلامكم المريض فهو اداة في يد الحزب الحاكم ولا شئ يخرج عبر قنوات التلفزيون والاعلام المصري يتم بدون موافقة السيسي وسياساته وهذا معلوم للكل ، ومن بعد ذلك فأي اساءه فرديه سوف نعتبرها لا تمثل الشعب المصري كما سوف تعتبرون اي اساءات فرديه تمثل نفسها من جانب الشعب السوداني وكفى الله المؤمنين شر القتال .
إعلموا كلكم،
من يدافع عن العلاقة مع مصر فقط الذي له موطأ قدما هناك،،!!!!!!!!
من تعلم هنالك،،، من له و شقة هنالك،،، عموما كل من عندة مصلحة شخصية هناك،،،،،، ،
)لا تستهترو وتحقرو بينا، (
إعلموا كلكم،
من يدافع عن العلاقة مع مصر فقط الذي له موطأ قدما هناك،،!!!!!!!!
من تعلم هنالك،،، من له و شقة هنالك،،، عموما كل من عندة مصلحة شخصية هناك،،،،،، ،
)لا تستهترو وتحقرو بينا، (
لا تريدو لنا خيرا ابدا،،،،،
وهذا مربط الفرس،،،
رسالة للاستخبارات المصرية التى تتابع،،،
بدأت حقيقتكم تنتشر في جميع ربوع السودان،،،
تجار) العده( راسلوا. ليكم التقارير مظبوطة،،،؟
كلامك كان يكون احدى وأنفه لو وجهت الحديث لحكومتك واعلامك وشعبك.
السودان سكت كثيرا حكومة واعلانات وشعبا على أسأت ومعاملات غير لائقة من شمال الوادي
والله انت انسان عاقل.. بس للاسف معظم الناس بتعاين للاعلام من الشاشة فقط وما بتفكر في مصدر الخبر او الممول او المستفيد معظم الناس عارفين انو الاعلام المصري اعلام مستفز جدا وكتير من المصرين مقتنعين بانو اعلام لا يمثلهم في شي.. اما عندنا في السودان فالشعب قام على انو شعب دمو حار وما برضى الحقاره وللاسف الفكر ده فكر غضب والكل عارف الغضب بيعمي.. اخر الكلام ربنا يصلح الحال بين الناس لانو في الاخر الكل مسلمين ومافي مستفيد من اي مشاكل غير اليهود
من المسلم به ان كل مايصدر عن الاعلام المصري بتفاصيل كلماته وتعدد وسائله والوزراء والبرلمانيون واحكام رجال القضاء وتصريحات الجيش والشرطه هو يموافقه وعلم وغربله الاجهزه الامنيه لسبب بسيط جدا هو ان النهج السيساوي(قمعي وشمولي) لايؤمن بحريه الرأي ولا يحترم الرأي الاخر لذلك فنحن لانفرق بين ماكتبه ايوب وفيدو المصري الذي بُث من انجلترا وتصريح وكيل زراعه القليوبيه وكلاهما اساء للشعب السوداني بقبح شديد وعنصريه فجه وان كل الاسائات الحاقده تصدر عن جهه واحده متسبده الرأي متحجره الفكر ينقلها اعلام كاذب واناس اغبياء ومنافقون.
اذن جذور سؤ العلاقه بين الشعبين هو بلاده تصرف وعنجهيه اجهزه مخابرات مصر التي تبرر فشل سياسات الدوله تجاه قضاياها الاساسيه مثل المشاركه في السلطه وابعاد اهم واقوي فصائل المجتمع وعداله توزيع الثروه!! ومحاربه الاسلام الوسطي في الاقليم!! والمماله للغرب ومحاربه الارهاب بدون تعريف لماهيه الارهاب نفسه وغض الطرف عن ارهاب الدوله القمعيه العنيف !!واذا تبين لنا حجم المشكله وخطأ استراتجيه
النظام الانقلابي تجاه الداخل والاقليم وتخبطه نستطيع فهم كثره الهفوات والزلات للاجهزه الامنيه اداه النظام القمعي الاساسيه, وعلي ضؤ انحسار وانكماش وضعف نفوذ الدوله الاقتصاديه, تلجأ اجهزتها للاسائات للذين ملئوا فراغ القياده والرياده الاقليميه لذلك وجهه مصري برايتون بالمملكه المتجده الاسأه للسودان وكذلك المملكه السعوديه والخليج معا وهو في غايه الغيظ وخيبه الامل والانكسار.
خيبه نظام المجلس العسكري السياساوي الانقلابي (اساسيه)وسؤ العلاقات مع شعب السودان والدول الخلبجيه فرعيه مفتعله اججتها اجهزه المخابرات
ونشرها اعلام كاذب لارأي له ولاحجه , وفشل النظام واجهزته واعلامه تحول الي اسائات لايقبلها احد ولايحل عقدتها اعتذار او تقديم مبررات اقبح من الذنب او حتي القاء اللوم بغباء علي الاخرين !! والحل يكمن في تغير سياسات السيسي ومجلسه العسكري العدوانيه ضد الشعوب العرببه الاسلاميه وفي المقدمه المصري او ذهابه غير ماسوف عليه اوالانكفاء والانزواء في الظل!! وهذا هو الارجح لان سقوط النظام قادم لامحاله.
والله اعلم ….وهو من وراء القصد…. ودنبق.
لكم الشكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتمنى من الأخ ( يوسف أيوب) كاتب المقال أن يفهم اننا في وضع دفاع وليس هجوم ، سمعنا كثير من الإساءات والإهانات من خلال عدة قنوات مصرية واكبر مثال ، توفيق عكاشة الذي استخدم أقسى العبارات الجارحة الموجهة للشعب السوداني وهذا قليل من كثير ، وسؤالي موجه لك يا استاذ يوسف أيوب ( هل شاهدت اي مادة تلفزيونية معروضة على أي قناة سودانية واشتملت على سب أو قذف للشعب المصري )؟ وبناء على ذلك من باب أولى أن ينتبه العقلاء في مصر لخطورة الدور الذي يقوم به الإعلام المصري في تشتيت الشعبين وخلق المشاحنات والحقد بين الشعبين وانا اتمنى من الحكومة المصرية ضبط الإعلام في مصر وان كنا نؤمن بحرية الإعلام لكن لا بد من وضع خطوط حمراء وعدم السماح لبعض المخربين بالاصطياد في الماء العكر .
من ناحية أخرى احتلال مصر لأراضي سودانية سيكبر الفجوة بين البلدين وتأخير تسوية القضية من أجل ممارسة ضغوط على السودان لن يجدي نفعا والأفضل للحكومة المصرية إعادة الأرض لأصحابها وعدم إطالة عمر الملف ومن هذا المنطلق أدعو كل الدول العربية والإسلامية التي لديها خلافات حدودية مع جيرانها أن تبادر بحلها اليوم قبل الغد لأن إطالة أمد اي خلاف سيؤدي إلا خسائر في جميع النواحي
واخيرا نحن كشعب سوداني وانا غير مفوض بالحديث باسم الشعب السوداني ولكن انا اعلم اننا كشعب نؤمن بأن تكون علاقاتنا مع كل العالم علاقات مودة وحب واحترام متبادل كل العالم مهما اختلفنا معه في لغة أو عقيدة لأننا نؤمن بأن الناس كانوا أمة واحدة ومن باب أولى حرصنا على علاقات طيبة مع جيراننا الذين هم من أمتنا ( العربية والإسلامية) و تجمعنا معهم لغة ودين ونسب …الخ
هذا والله من وراء القصد
يا اخى فى نفس الصفحه بموقع النلين يكتب صحفى سودانى يقول ولاد الرقصات وكثير هنا فى تجريح فى مصر حته التعليق من سىء الى اسوء وعلى اليوتيوب وعلى المواقع الاخباريه المصريه على نت كنا لا نبالى فى البدايه الى ان رئينا الثب والقذف بدون سبب فى مصر وبقنا نهاجم نحنو ايضا على مواقع التواصل الاجتماعى ضد شعب السودانى انتم ليس ملائكه ونحنو ليس شياطين
الراجل دا عامل فيها منطقى و بعد اللفة الطويلة دى عاوز يقول الاخوان سبب الفتنة بيننا و بينهم و كتابته برضو ماطلعت من الاسلوب المصرى المعروف لدينا …
كفيتو ووفيتو يا شباب و البقول المصريين اخوانا كذاب زرنا مصر و عاصرنا جماعتها فى دول اخرى و ما لقينا الا الحسد و الغيرة و عمل الدسائس ضد اى سودانى و يتظاهر لك بغباء انه حلو لسان و تربيته فيها فهلوة و كل العالم اغبياء الل هم …
احتكينا بكل الشرائح اطباء مهندسين متدينين عمال تجار ناس عادية … سبحان الله كلهم القسم المشترك بينهم هو الحالة المصرية العبيطة المشهورين بيها …
ما علينا شعبا واحد صفا واحد ضد اى منتج او بشر مصرى …
و السلام
معظم وسائل الصحافه المصريه والاعلام تعمل بتوجيه حكومي ولهم ابواب ووجوه متعدده من النفاق والمداهنه.ولهم شخصيات مختلطه بين الاعلام والسياسة . همها الاول ملئ جيوبها والتكسب المادي من غير وجه حق او مصداقية .
ومعظمهم شخصيات رخيصه وترتزق من النفاق يطل علينا كاتب المقال اليوم مهادن وغدا يتفنن في النفاق والتفاهات التي هي مكون اساسي من الشخصيه الاعلاميه المصريه. اري ان معظم المعلقين معجبين بما تقيئ من كلمات .الرجاء تجاوز مثل هذه المقالات لانها تلبس الباطل بالحق.تجربتي الشخصيه في زياره عابره القاهره كل يركض خلف ربع جنيه من البواب للشرطي في صاله المطار الي بعض من في الطريق يبدي استعداده لاي خدمه مقابل اي قرش. فهذه قيمتهم لاتذيد عن قرش صاغ.. معظم الشعب نتن وتاتيك منه رائحه المجاري لايجيد النظافه الشخصيه ولا يعلم شي عن السواك .فما بالك ببضاعتهم . رجاء تجنب كل ماياتي منهم .
لا يوجد شخص في دولة شمال السودان كان عبد لأي شخص فى هذة الدنيا السودانيين اسياد ولهم تاريخ
يوجد مجموعات وهي تسيي وليس لهم اصل والحقيقة اصلا هم ليس ب عرب ولا علاقة لهم بمصر بل مماليك وخليط اتراك وشركس هوكسوس وروم واغاريق وغجر واكراد هذة الحقيقة يجب أن نعترف بها وعلي الكل ان يعرف بأن السودانيين يعرفون ذلك وأما عن السودان نحمل الحكومات خطأ التسمية فليس من العدل أن نحمل هذا الاسم
هذة لعبة مكشوفة فلا علاقة لاسلاميين أو إخوان لما يدور ويحدث فنحن ليس سذج ولسنا بلهاء فيما يحدث ينبع من تراكمات استفزازية وصريحة من بلاد اعتادت أن تقوم وتنوم وتعيش علي أسلوب الفهلوة والتشطر وادعاء الذكاء وهذا بالطبع يشمل الكاتب والأغلبية الصامتة فأرجو من الكاتب ونكون شاكرين لو احتفظ بما يقول لنفسة قبل أن يتنطع علينا بالنصاءح وادعاء الإصلاح فهذا كلام باير لا مشتري له
الكاتب والجريدة هى من أبواق النظام المصري وحين أنشر كلمة الحق على احد هذه المواقع المصرية لا تنشر ويتم التعتيم وإذا عملنا صفحات على فيس بوك تتسرق وتغلق من الجهات الأمنية المصرية والمخابرات حتى لا يصل صوتنا وكلمة الحق إلى العالم ، منعوا سفر فتى الشرق العظيم إلى السودان ولأنهم يعلموا من النبؤات أن أنصار الفتى المهدي المصري (حفيد آل بيت النبي) من السودان أرادوا بعد منعه من السفر إلى السودان ان يصلحوا علاقتهم مع السودان بمثل هذا البوق الإعلامي وقلم الكاتب المصري المستعان به من قبل النظام المصري أرادوا ان يدندنوا ويلحنوا على وطر بطريقة غير مباشرة للسودان حتى تنصلح العلاقات بين نظامين المقصد منها إقلاب السودان والسودانيين على الفتى المهدي وأهل الإسلام الذين قتلوا وغلبوا على أمرهم في مصر واستضعفهم السيسي وكلابه في مصر وبالطبع لازم يستميل السودان والسودانيين إلى جانبهم بعد أن تنبأ لهم الفلكي الدجال احمد شاهين وأكد لهم أن أنصاري في السودان وأن الإيمان في السودان وأهل السودان وأنه غدا يأتي للفتى البشير من السودان بقميص يوسف لتكون له البشرى والتمكين ، السيسي والنظام المصري الحاكم الفاسد المستبد الذي قتل شعبه واهل الإيمان صار مجند جيش الكتروني على الإنترنت في وسائل التواصل الإجتماعي والمواقع الإعلامية ليستغلها كيف شاء ووقتما يشاء فإن كان بينه وبين السودان حلايب وإن كان بينه وبين السودان إخوان وإسلاميين اضطهدوا في مصر وإن كان بينه وبين السودان نظام سوداني متهم بأنه نظام مسلم وقيسوا على كدة كتير واللي ما يعرفش وما يفهمش شئ من اللي حاصل وبيحصل يقول عدس . خلاصة الكلام السيسي بعد أخر نبؤة من أحمد شاهين الدجال له يؤكد أن الإيمان في السودان وأن أنصاري وانصار الإسلام هناك وانه يأتينا البشير بالبشرى والتمكين كان لابد وأن يظهر احد تبع السيسي أخنس مصر والنظام الفاسد ليمتص الغضب السوداني ويثبط العزيمة الإيمانية وأهل العزائم في السودان أمثال هذا الكاتب وهذه الجريدة هى القوة الأخرى التي يستغلها النظام المصري لصالحه ضد أهل الحق . يالسودان واهل السودان وأهل الإيمان ( احذروا الشيطان في ثوب ملاك ولسان الناصح ) إن النظام المصري استعان بأقلام وكتاب وجنود على الإنترنت وفي الإعلام يقولوا حقا يراد به باطل أو تخفى خلفه مقاصد وأمورا ومصالح أخرى تكون في صالح باطلهم وفسادهم . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سيأتي على الناس سنين خداعة يؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين ويصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق وينطق الرويبضة قالوا وما الرويبضة يا رسول الله قال الرجل التافه ينطق في امر العامة . يا اهل السودان النظام المصري اختار إعلاميين وأبواق يتاجرون بالدين وبكلمة الحق ويلبسون للناس جلود اللين ألسنتهم أحلى من العسل وقلوبهم قلوب الذئاب أفيقوا يا أمة محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم لا تنخدعوا في السيسي وأمثاله وأبواقه الإعلامية والقوى الناعمة احذروا اهل الخسة والخيانة احذروا ثعلب ماكر في ثوب حمل وديع احذروا من أبواق الذين قتلوا شعوبهم ولم يجهروا بكلمة الحق ولم يقولوا للحاكم الفاسد اتق اللي كف عن فسادك وقتلك شعبك ومعارضينك هؤلاء هم الذين كتموا كلمة الحق أبواق الأنظمة الفاسدة في إعلامهم الفاسد .
إني ضارب لكم مثل في جرائم السيسي التي ارتكبها في فض رابعة ، السيسي استدعى الشيخ محمد حسان والشيخ محمد حسان حاول أن يتدخل لتنفض هذه الأزمة وحتى لا تكون فتنة ، فاستغل أخنس مصر عبدالفتاخ السيسي الشيخ محمد حسان وسأله عن اعتصام رابعة يا شيخ محمد هل المعتصمين معهم سلاح الشيخ محمد حسان قال له لا ( لا يوجد سلاح مع المعتصمين )
وأكد الشيخ محمد حسان للسيسي إن الإعتصام ليس فيه سلاح ، فلما تأكد المرا اللي اسمه السيسي إن الإعتصام مفيهوش سلاح غدر بهم وفض الإعتصام بالقوة وأطلق عليهم النيران هكذا هو السيسي ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لكل غادر لواء يوم القيامة مكتوب عليها هذه غدرة فلان . ( فاحذروا يا أهل السودان واهل الإيمان احذروا من أهل الغدر والخيانة ) اللي مالوش خير في أهله مالوش خير في حد وهذا الرجل قتل شعبه وقتل أهل الإسلام ولا زال يسعى في الحرب على الإسلام تحت فزاعة دعوى الإرهاب التي اخترعها ليقتل اهل الإسلام في مصر والآن يرسل طائرات ليشارك بشار في قتل اهل سوريا تحت دعاوى الإرهاب المزعومة من اخنس مصر عبدالفتاخ السيسي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( خيركم خيركم لأهله ) أما هذا الخائن المعتوه عبدالفتاخ السيسي فهو ليس له خير في أحد إلا في نفسه وتحقيق أهدافه ومساعيه الشيطانية في كل مكان ظنا منه انه سيملك الدنيا وأنه هو المهدي على حسب ما قال له الدجال الفلكي أحمد شاهين أفيقوا يا أهل السودان وأفيقوا يا أهل الإيمان واحذروا من السيسي وأبواقه الإعلامية كلهم كذابين وخونة .
شوف هنا يا الكاتب الرسالة دي رسالتك ما بتحرك فينا حاجه مهما كان وخليك عارف في حاجه اسمها العين بالعين والسن بالسن والبادى اظلم وصراحه كدا انتو البديتوا واولكم اعلامكم صانع الفتنه وانتو فعلا يا مصريين اكتر شعب في العالم حاقدين علينا ونهائي ما عايزيننا تقدم ونتطور وفي حاجه مهمه واهم من رسالتك دي اعرفوا تمااااما انه حلايب وشلاتين سودانية مليون في الميه
الإعلام المصري إعلام موجه تديره المخابرات المصرية فأي إساءة للسودان من الإعلام المصري هي بإيعاز من الحكومة المصرية أوبرضاها، والمخابرات المصرية هي أبلد جهاز مخابرات علي وجه الأرض فألاعيبها مكشوفة ومفضوحة وعملاؤها المنتشرين في السودان كبائعي الأواني المنزلية وعمال النقاشة والسراميك معروفين لدي جهاز الأمن وتحركاتهم مرصودة، وفي الآخر نهدي للمخابرات المصرية أطيب التحايا بمناسبة الكشف عن حقيقة رأفت الهجان الذي ظهر أنه جاسوس مزدوج وخائن لبلده مصر.
يا أهل السودان مصر الآن ليست شعبا وقيادة أو شعبا وحكومة مصر للأسف الآن هى ( شعبا مغلوبا على أمره ) أفقره السيسي وحاربهم في دينهم وفي دنياهم ، اللي عايز يكلم مصر يقول مصر شعبا لا يقول مصر شعبا وقيادة لأنها قيادة خوارج وكفرة بيحاربوا دين الله وبيحاربوا شعب بأكمله وبيحاربوا الأمة وبيحاربوا أهل الحق والإسلام في كل مكان .
ما نريد خوتكم والنيل الرابطنا بيكم دا اصبروا بس بنقطعو القطرة عشان ماتصلكم واستعدو لي التحلية
معظم وسائل الصحافه المصريه والاعلام تعمل بتوجيه حكومي ولهم ابواب ووجوه متعدده من النفاق والمداهنه.ولهم شخصيات مختلطه بين الاعلام والسياسة . همها الاول ملئ جيوبها والتكسب المادي من غير وجه حق او مصداقية .
ومعظمهم شخصيات رخيصه وترتزق من النفاق يطل علينا كاتب المقال اليوم مهادن وغدا يتفنن في النفاق والتفاهات التي هي مكون اساسي من الشخصيه الاعلاميه المصريه. اري ان معظم المعلقين معجبين بما تقيئ من كلمات .الرجاء تجاوز مثل هذه المقالات لانها تلبس الباطل بالحق.تجربتي الشخصيه في زياره عابره القاهره كل يركض خلف ربع جنيه من البواب للشرطي في صاله المطار الي بعض من في الطريق يبدي استعداده لاي خدمه مقابل اي قرش. فهذه قيمتهم لاتذيد عن قرش صاغ.. معظم الشعب نتن وتاتيك منه رائحه المجاري لايجيد النظافه الشخصيه ولا يعلم شي عن السواك .فما بالك ببضاعتهم . رجاء تجنب كل ماياتي منهم .
تم ارجاع المشاركه ارجو ان يكون السبب موضوعي
( و نستدرجهم من حيث لا يعلمون )
تحليل ظريف — لكن تبقي حلايب سودانية ؟؟؟؟.
رووووووووح ياروح امك الكلام دا بعد كدة مابمشى علينا لحدى هنا كفاية صبرنا عليكم كتيييير وانتو شعب ماينفع معاكم الا العين الحارة وقلت الاادب
على السياسيين وتحديدًا فى الخرطوم أن يتنبهوا لذلك جيدًا حتى نحافظ على ما تبقى من علاقة،
برضو بالفهلوة عايز إكلفنا تكلفة ترميم العلاقة
أح
الناس الكلاب ديل بس عايزين يبيعوا ليكم خضرواتهم وفواكهم المخستكة دي لكن تاني ما عندهم فيكم مصلحة
مصر هي المستفيد الأول من اشعال الفتن والنزاعات في السودان حتى لا يستقر السودان وينعم باقتصاد قوي ومستقر حتى لا يتمن من الاستفادة من مياه النيل ، ومصر هي المستفيد من فرض العقوبات على السودان حيث تقوم بشراء منتجات السودان ذات الجودة العالية الطبيعية بأبخس الاثمان وبيعها في السوق العالمية بعشرات الاضعاف من العملة الصعبة ، ومصر هي التي تريد ان يكون السودان سوقا لمنتجاتها المسرطنة ، ماذا لو كان باعتراف القنوات المصرية ان السودان يستورد فراولة فقط ب 2 مليار دولار ، لذلك سوف تستمر مصر في جعل السودان بؤرة من الصراعات حتى لا يستقر ، ومعلوم أن السودان بلد صاحب موارد ضخمة ، وما ينقصه فقط الاستقرار ، لذا المطلوب من جميع السودانيين بجميع اطيافهم الالتفاف حول السودان فقط من اجل اجيالهم القادمة ونسيان المرارات وترك النزاعات وفويت الفرصة على الاعداء الحقيقيين
@@@@@@@@@@@@@@
كفاااكم نفااق يامصرين واعو ياسودانين
وعند اول خير وفرحه نزلت علي السودان وهو رفع الحصار الذي دمر اقتصاد السودان.. نزعو قناع المحبه و ظهرو علي حقيقتهم ويتسارعون الي ترااامب لكي تستمر العقوبات التي هدمت اقتصادنا. حيث هم المستفيدين من ضررنا (الحصار) لاقين ليهم منه شويه قريشات.. ووضعو قناع المحبه وشريط الاخوه مره اخري..
وصار المثل السوداني
_امريكا تعصر ومصر تحلب والبلد محزون
مصر لها افضالها فى المنطقة العربية باسرها أيضا وهذه حقيقة لا ينكرها إلا مكابر يجب علينا ان نخلع النظارة السوداء التى لا نرى بها إلا كل شئ اسود فمصر حضارتها ضاربة فى جذورها فمصر، مصر العزيز سيدنا يوسف ويكفيها قوله تعالى اهبطو مصر ، فضلها علينا يوم ان فتحت لنا جامعاتها مثلنا مثل اى مصرى فلم تفرض علينا رسوما كما فى باقى الدول احتوتنا بكل حنان لم نرى فيها ومنها قبحا بل رأينا كل جميل وهذه حقيقة مكابر من ينكرها مصر التى تلقينا العلم على يد أبناؤها فى السودان حينما كانت تبعث إلينا بالمعلمين ليدرسوا بالمرحلة الثانوية بالمدارس السودانية أستاذ نصر أستاذ سعيد أستاذ عبده نعم انها الحقيقة يا هؤلاء فليس من الخلق أن نسب مصر فإن أساء إلينا مصرى فالنكن كالمسيح عليه السلام فالندرا له الخد الايسر نتحدث عن النظرة الدونية التى ينظر إلينا المصرى بها نتحدث عن تجاهل الإعلام المصرى لنا فهذه الأشياء ليست منقصة فى الشعب المصرى والإعلام المصرى بقدر ما هى منقصة فينا وفى إعلامنا فالإنسان الذى يحترم نفسه ويملأ مركزه يفرض على غيره أن يحترمه والإعلام القوى الصادق يعكس الوجه المشرق للامه ويؤثر على الشعوب لتخرج بانطباع موجب عن شعبه وأن كانت هناك أصوات نشاذ فى أعلام مصر من المؤكد ان لها أسبابها ومن الواجب علينا ان نبحث معا عن هذه الأسباب ومعالجتها بدلا عن النواح والصراخ الذى يعمقها أكثر وأكثر علينا ان لا ننسى السياسة وانعكاساتها على الاعلام فسد النهضة له انعكاسات حلايب لها مسبباتها ولها ما قبلها وما بعدها ان جلس السياسين ووضعوا مصلحة الشعوب قبل كل شئ لتحلحلت كل المشاكل فالكلمة اقوى من اى سلاح أن استطاعت السياسة حلحلة مشكلتى حلايب وسد النهضة فلن يوجد ما يعكر صفو علاقة السودان ومصر فتلك المناكفات مقدور عليها وبتقوية إعلامنا يمكننا أن نغذو العالم اجمع علينا ان نبنى أنفسنا فنيا وثقافيا وعلميا أن ننهض ببلدنا حينها سنفرض نفسنا على غيرنا أما الإساءة للغير لن نجنى منها الا مزيدا من الرجعية والتخلف والجهل
والله السودانين ناس طيبين وكريمين والمصرين استغلو الطيبة لكن احزر من غضب الحليم
نحن استحملنا المصرين كتير كنا بنقول ان هنالك جهات تعمل ﻻثارة الفتنة ونبهناكم بس انتو اتماديتو واتعمدتو اصبحتو تسبونا امام العالم وفي اعﻻمك تسخرو مننا بل حتى البرلمان المصري يصرح قائلنا من حقنا ان نمد من نشاء بالسﻻح فانتم لست اخوة لنا بل اعداء ويجب انا نظر استيراد كل المنتجات المصريةويجب ان نغلق الحدود وارضنا واسعة وبلدنا بخيرها اما حﻻيب فسنردها الى حوض امها عاجﻻ ام اجﻻ ونحن مادايرين اي اعتذار من مصر ﻻنو انتو بتتعمدو في الخطا وفي النهاية تقدمو اعتذار
ورد خطأ في التعليق السابق ويجب انا نظر المنتجات والحيح ويجب ان نحظر المنتجات
ثانيافي نهايةالتعليق اما حﻻيب فسنضمها الى حوض امها الصحيح حضن
وشكرا
علي السياسيين وتحديدًا فى الخرطوم أن يتنبهوا لذلك جيدًا حتى نحافظ على ما تبقى من علاقة،
من عبارتك هذه فقط نرد عليك
لماذا لم تقول علي السياسين في مصر ايضا و هم اولي ان يعملو علي الاتي
1- حلاليب و شلاتين لاتؤخذ بالقوه بل بالتفاوض و بالوثائق و الموافقه ان نذهب الي المحمكه سويا
2- تعرف مصر السياسيه ان سد النهضه ايضا لنا مصالح تراعي ايضا
3- سبق ان ضحينا بحلفا و تنكرتم لذلك و التاريخ يشهد
4- الحريات الاربع لماذا لاتطبق من جانبكم
و الكثير الكثير هذا بعضه
لماذا لاتخاطب ساسك بلدك في هذه النقاط
يا ودبلدك، إذا كنت من قلب الجزيرة، أتريد أن تكون كاثوليكيا أكثر من البابا (جنوبي أكثر من الجنوبيين)؟ لم اتهمك بالجهل، ولا يمكنني النزول إلى مستوى هذه المفردات، ولي احترام لكل من يكتب حرفًا، بل دعوت لي ولك بالهداية: (هدانا الله وإياك، وألهمنا الصواب في القول والفعل،)، ورغم وصفك لي بالجهل أدعو الله أن يزيدك علمًا ويرفع مقامك.
أما إذا كانت مفردة (الشعبين) تصيبك بالقاوت، أو تتسبب لك في (حكة) فهذا يرتبط بمتسوى المناعة لديك، أما بالنسبة لنا فهما شعبان رغما عني وعنك، جغرافيًّا واجتماعيًّا وسياسيًّا، كيانان لهما مقوماتها الخاصة، أنا لا أنظر لأي جنوبي نظرة استعلاء ولا إزراء، فقد عشت مع جيمس رمزي في نيجريا، وهو مسيحي من ابناء جنو السودان كان منزله قبلة السودانيي على اختلاف مشاربهم وانتماءاتهم، يهيئ لهم كل ما يتوافق مع أمزجتهم وعقائدهم، وقد لمست فيه أريحية وكرماً عظيما، ولا يبتدر عنه أي إحساس بالاختلاف عن بقية البشر، على أية حال شكرًا لك، والحمد لله الذي عصم قلمي ونزهه عن كل ما يمكن أن يتسب في جرح للآخرن لك رؤيتك ولي رؤيتي، ولك شخص رؤيته، فلا تلزمني بما تعتقده، وأنا لا ألزمك فيما تراه إزاء العلاقة بين (شعبي) جنوب وشمال السودان، وغفر الله لي ولك.
السلام عليكم ورحمة الله
من المؤكد ان السودان ومصر دولتان تجمعهما علاقات حميمه لاشك في ذلك
من المؤسف جدا ان يروج للشائعات كما ذكر (اليوم السابع)وكمان من الاعلام
ارجو ان يكون كل هذا مجرد شائعه فقط حتى ينعم البلدين بتواصل اكثر حميمية.
نحترم الشعب المصري ونعرف مكانة مصر.
ولكن لا نريد اي علاقة مع هذا السيسي وحكومته الانقلابيه.
ونرجو من حكومتنا قطع علاقتها نهائي مع السيسي.
ونحب جماعة الاخوان.
الحكومه الشرعيه
نحن لا نثق في الصريين وهم أمة منافقة لا يمكن أن تأمن شرها .وتردد في اعلامهم أن السودان جزء من مصر .
الحلبي ده شارب حرجل من محاسن ولا شنو! !!!!
كدي أول رجعوا لينا حلايب وشلاتين
وشيلو خضرواتكم المروية بالبول والخراء دي عليكم ….
وبعد داك نتفاهم…….
حقيقي استغرب ممن يستغرب شعورنا تجاه دولة تحتل ارضنا واطماعها في بلادنا غير مستترة واعلامييها يسيئون لنا ليل نهار ماذا يراد منا ان نفعل نصفق لهم ونرقص .. اخرجوا من حلايب وشلاتين وبعدها سنحفظ لكم حق الجوار ان حفظتموه.
شوف يامصري شغل الاستعباط ده خلاص زمنه انتهي الي غير رجعة اما ان نكون اندادا والا فلا …شغل العوارة ده خلاص انتهي العبوا غيرها…بعد ان حاولتم تفجير سد النهضة وذلك عن طريق دعم المجموعات المناؤئة للحكومة الاثيوبية …بيجي الجحش ده ويقول شعب وادي النيل…يعني يشتغلوا معانا سياسة استعباط كالعادة
سكتنا كثيرا علي اساءات مصر للسودان
نريد قطع العلاقات نهائيا وبلا رجعة
لم نجني من مصر سوي الخراب
والدمار وعناصر مخابراتها المنتشرة بكل بقعة
فقط لانتظار فرصة
للقضاء علي السودان
.
نحن اليوم ادركنا ان ماقتلنا هو تعاطفنا الزايد
.
بدات مرحلة جديدة
رسالة،، للمشرفين على صحيفة النيلين،،
استبعدو موضوع الكاتب اعلاة،،
نرجوا منكم تنزيل موضوع إلغاء الحريات الأربع، و إغلاق الحدود،، فوراً والتشديد على عدم دخول المنتجات المصرية عن طريق التهريب ببعض الدول أو عن طريق الحدود،،،
ومراقبة التعدين في حدودنا معهم،،،
المصريين نسوا حرق اسماعيل باشا في المنامةكلنا المك نمر
الإعلام المصري والسياسيين المصريين ديل مش مصرين أما وابا ولا مصدرين من برة مصر هم أبناء مصر الذين يسيؤن لنا
يا كاتبنا الهمام،،،، لا تتعامى عن الحقيقة الظاهرة والمتمثلة في الهجوم الكاسح والإستهزاء والإستهتار من قبل إعلامكم،،، وأنت أدرى منا بما يفعله إعلامكم بنا.
أما الشعب المصري فهم إخوتنا وأحبابنا وليس بيننا وبينهم أي مشكلة.
مشكلتنا أيها الكاتب الهمام مع الأنظمة المصرية الحاكمة منذ إستقلال مصر عن الإستعمار البريطاني وحتى هذه اللحظة … الأنظمة المصرية على إختلافها لم يمر عليها يوم واحد ولم تكيد فيه للسودان وأكثر وأكبر الكيد كان أيام حسني مبارك، وبالذات عندما كان بطرس بطرس غالي أمين عام الأمم المتحدة، والذي في عهده صدرت أغلب القرارات الجائرة ضد السودان.
يا حكام مصر الخبثاء إن كنتم تظنون أن الشعب السوداني ينسى فقد خاب ظنكم،،، أنتم ألد أعدءنا وأكبر خصومنا.
اخي ود بلدك
ردا على تعليقكم بخصوص رأيي في العلاقة مع مصر واقحامك لدولة جنوب السودان في الموضوع وجعل السودان يدوس على الجنوب كما ان مصر تدوس في السودان، والله كلامك دا قد يكون هناك اعتقاد من الجنوب بذلك وممكن جدا يكون بايعاز من مصر للقادة الجنوبيين بان ذلك هو الحاصل لكي يعملوا مشكلة بين البلدين وهذا كلام عار تماما من الصحة، اذا السودان ينظر بان الجنوب ليس دولة مستقلة وذات سيادة لماذا اعطاهم حق تقرير المصير واول دولة تبارك لهم الانفصال، ألم يكون الجيش السوداني يسيطر على كل المدن غي الجنوب ابان اتفاقية نيفاشا عام ٢٠٠٥ ؟ لماذا رضي السودان بالحوار ووافق على الاستفتاء والذي كان يعلم ما يفضي اليه وهو الانفصال ولو كانت بنسبة ٥٠٪ ما الذي اجبر تلحكومة على ذلك؟
هذا كلام اخر لا مجال للخوض فيه. ثم ماذا تقول صحافة الخرطوم عن الجنوب وهل يدعم السودان تمرد الجنوب وما هو واضح للعيان وبصورة كبيرة ولا يختلف فيه اثنان هو دعم الجنوب لقطاع الشمال وحركات دار فور فهل تريد من الحكومة ان تشكر حكومة الجنوب على ذلك اما ماذا تنتظر منها؟ ألم ترفض الحكومة استقبال د. رياك مشار قبل فترة وارجاعه الى جنوب افريقيا بينما جوبا تأوي كل المتمردين على السودان وتفتح لهم فنادقها ومعسكراتها وتعطيهم جوازات سفر ، ما لكم كيف تحكمون، الواحد لما يعارض الحكومة لا يعارض بالباطل ولا يلوي عنق الحقيقة، هذه الحكومة اتفقنا معها او اختلفنا هذا ليس مبررا ان نقول كلاما سماعيا خاطئا
ارجو منك اخي الانصاف والعدل والعقلانية
ودمتم