دار المايقوما تستقبل (3) آلاف و (361) طفلاً خلال (5) سنوات
كشفت مديرة دار الطفل بالمايقوما دولة عثمان، عن استقبال الدار (3) آلاف و (361) طفلاً خلال الفترة من (2012م-2016م)، في وقت أكدت مسؤولة قسم الكفالة بالدار اخلاص محمد علي، عن ارتفاع نسبة الطلب لكفالة الإناث.
وقالت مديرة الدار لـ (الجريدة) ان الدار استقبلت في العام 2012م (798) طفلاً، وفي العام 2013م (689) طفلاً، وفي 2014م (675) طفلاً وفي 2015م (576) طفلاً، و(623) طفلاً في العام 2016م، وأضافت ان الدار تستقبل في الشهر نحو (50) طفلاً وطفلة، وفي اليوم ما بين ( 2-3) أطفال، وتابعت ان الاحصائية بها حراك لجهة ان هناك اطفال تتم كفالتهم ويحدث لهم دمج أسري، وأطفال آخرين يتم تسليمهم لجهات مثل الوداد الخيرية، او تسليمهم لذويهم، أو انتقال لدور الايواء، وأبانت انه لم يحدث إرجاع للأطفال الذين تمت كفالتهم.
وأوضحت دولة ان الطفل عندما يصل عمر (4) سنوات يتم نقله الى دار الفتيان، وزادت (لعدم سعة دار الفتيان يبقى الاطفال بدار الطفل)، واشارت الى ان الميزانية المخصصة للدار مفتوحة، وتابعت (متى ما احتجنا لأموال وزارة الرعاية توفرها لنا)، وأشارت الى تلقي الدار تبرعات من جهات خيرية عبر الوحدة الحسابية، وان التبرعات العينية يتم ادخالها المخزن وتوزيعها للأطفال.
ومن جانبها لفتت مسؤولة قسم الكفالة بالدار اخلاص محمد علي الى ارتفاع نسبة الطلب على كفالة البنات، وكشفت عن (60) طلباً لكفالة بنات في الانتظار، ودعت الاسر الى الالتفات لكفالة الذكور كذلك، وأوضحت ان الاقدام على كفالة البنات يرجع لاعتبارات تتعلق بصعوبة تربية الاولاد حسب ما يرى المقدمون على الكفالة، ونوهت الى ان التربية هي التي تتحكم في السلوك وتؤدي الى صلاح المتبنى.
ومن جهتها ذكرت مديرة ادارة الدمج الاسري عادلة مرسي، ان (80%) من الاطفال التائهين يتم إرجاعهم الى اسرهم، وعزت التوهان الى الاهمال الاسري وانشغال الاسر بالامور المعيشية والحياتية أكثر من التربية.
الخرطوم: لبنى عبد الله
صحيفة الجريدة
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ,,, إنا لله وإنا إليه راجعون.
.
والله إن حال هؤلاء الاطفال الابرياء يحطم القلوب.
.
أهيب بجميع الإخوة والاخوات من القراء بذل الغالي والنفيس لكفالة هؤلاء الاطفال ,, اولاد وبنات ,, حتى ينبتوا نباتا حسنا ,,
.
وكان الله في عوننا جميعا ,, وشملنا بعفوه ومغفرته من ذنوبنا الفظيعة التي فاقت الجبال حجما…
الله يهدي الناس العملو كدا ويستر علي الناس الماسكين علي الجمر
الحرة تجوع ولكن لا تاكل من ثديها
الله يجازي الكان السبب
في زمن الانقليز الكفار ما حصل كدا يجو الناس باسم الدين ويستغلو طيبة البسطاء ويقطعو ارزاقهم ويخلو الناس تعمل كدا
دا ما بيعفينا نحن الشباب من اللوم ربنا يستر علي اخواتنا وبناتنا وكل السودانيين جميعا بدون فرز
إضافة ممتازة لقوات الدعم السريع والشرطة خاصة شرطة المرور