بانقا يشن هجوم على صحفية “البنغالي شطفني” والأخرى “المهووسة بالواقى الذكري”.. اي امراة بلا حياء (تافهة و منحطة)
(كاتبة جل كتاباتها مثيرة للشهوات الجنسية حد التقزز والغثيان من شاكلة المقارنة بين (معاشرة السودانى الذي تفوح منه رائحة الصعوط واللبناني الذى تفوح منه العطور الباريسية) .. و احتفائها بعبارة (أم فكو) .. ثم شكرها و مباهاتها بذلك البنغالى الذى (شطف رجليها فى الحمام) هذه فقرة من مقال للكاتب الصحفي جعفر بانقا شن فيه هجوم ضاري على الصحفيتين بالتيار سهير عبد الرحميم وشمائل النور دون أن يذكرهن بالإسم.
وأضاف بانقا في مقاله بحسب متابعة محرر موقع النبلبن (ما كدنا نفيق من تلك الصدمة حتى خرجت علينا (أختها من الرضاعة .. رضاعة السقوط و الانحطاط) المهووسة بالواقى الذكرى الذى جعلته أولوية عندها بدلا من تعليم الصلاة والفضيلة والأخلاق النبيلة لحكومة الانقاذ .. حين تطاولت على قيمها و علمائها ودينها ومنهجها متهمة لها أنها لن تنتج دولة حضرية أو حجرية )..
وهذا نص المقال كاملاً للكاتب جعفر بانقا والذي أسماه (هوس الرزيلة)
قلبى على وطنى .. وطنى من دون الأوطان يستباح من بعض بنيه الذين يشكلون مخالب و أنياب للآخرين لأكثر من خمسين عاما .. أي عقوق هذا … و أى أبناء هؤلاء ..
خمسين عاما أو تزيد و دماؤنا تنزف و مواردنا تستباح و أخبارنا تتصدر الميديا بكل لغات العالم .. العالم الذى يطالعنا من غرفه المكيفة او الدافئة و هو يقرمش البطاطا و يتناول الفشار حتى قرف المشاهدون لكن بنادق بيادق بنى وطنى لم تقرف او تصمت بعد .. لماذا و لأجل ماذا .. و حتى متى …
هم الرفاق و بنى علمان الساقطين فى مضمار الوطنية و الأخلاق الانسانية و القيم الدينية .. يتجمعون الآن لحسم المعركة عبر إشاعة الرذيلة و ذبح الفضيلة بعد فشلهم فى حسمها عسكريا …
أدواتهم فى ذلك ما قال به الأستاذ أحمد سليمان المحامى (رحمه الله) فى مخطوطته القيمة (مشيناها خطى كتبت علينا … و من كتبت عليه خطى مشاها) .. كتبها بعد أن تاب و فارق الرفاق .. يفضح أخلاقهم و افسادهم للمجتمع و تجنيدهم لعضويتهم عبر الليالى الحمراء و الإغواء و الإغراء لا النظرية الحمراء …
الحرية عندهم هى حرية الجنس و الإباحية و التطاول على الذات الإلهية و محاربة القيم الدينية و مكارم الأخلاق .. الحرية عندهم ان يقولوا فيك ما يشاؤون كذبا و تلفيقا و بهتانا دون ان يكون لك حق الاعتراض او التوضيح ناهيك عن فضح مخازيهم و محاربة مشروعهم الافسادى الالحادى .. الحرية عندهم ان يضعونك دوما فى خانة المتهم المدافع على أن يضعوا أنفسهم فى خانة المندفع المهاجم بساقط القول و منحط الكلام ..
فى الجامعات كنا نحذر الطالبات من الذئاب البشرية .. المتنطعين بقيم التحرر و الحرية و الديموقراطية و زيف العدالة الاجتماعية و المساواة المطلقة ..
لقد أكد هذه المخاوف د.عبد الهادى الذى أدين بالسجن خمسة أعوام نتيجة قيامه بإجراء أكثر من عشرة آلاف عملية إجهاض حمل خارج إطار الزواج الشرعى معترفا بأن 90% من هذه العمليات أجراها لطالبات جامعيات .. (أكثر من 9000 طالبة جامعية حملن بالحرام يا صاحبة هوس الرذيلة .. يا من تتحسرين و تتباكين على عدم توفر الواقى الذكرى .. أم هى حسرتك على هؤلاء الساذجات اللائي لم يستعملنه) حتى وقعت الواقعة ..
لقد كنا نرى ان أكثر الطالبات تحررا و انفتاحا و اختلاطا مع الطلاب هن أكثر المشوكشات نهاية الجامعة حين يبتعد حبيب القلب المزعوم و هو يقول بصفاقة (أقبلها زميلة دراسة و أرفضها شريكة حياة) .. هل لأنه تلاعب بها أم لأنه لا يثق فى أخلاقها .. لقد كانت الزيجات تعقد عقب التخرج من الجامعات على أكثر المتحفظات من ذوات الخلق و الدين ..
هل كان مشروع الحركة الاسلامية إلا لإنقاذ المجتمع من معايشة الانحلال والرذيلة التى عمت باراتها كل المدن .. و ارتفعت راياتها على بناياتها المتداخلة مع بيوت الاحرار فى الاحياء .. الاحرار الذين لم يجدوا مخرجا من صفوف و طرقات أبوابهم من ناشدى المتعة الحرام الا ان يكتبوا عليها (منزل أحرار) لتكتب الداعرات على منازلهن (أحرار فى منازلهم) .. منازل دعارة يحميها القانون و ترعاها وزارة الصحة ..
و وم جاءت الإنقاذ واجهوها بحرب لا هوادة فيها منذ بيانها الأول .. عسكريا و اقتصاديا و إعلاميا .. بلا سقف و لا أخلاق حتى خرجت علينا كاتبات الهوس الجنسى بكل وقاحة و انحطاط لا يخشين لومة لائم .. و قد نزعن جلباب الحياء .. و هل من امراة بلا حياء إلا (تافهة و منحطة) .. خاصة حين تبتغى شهرة بمثل هذا الكلام الصادم لعقيدة الامة .. المتعالى على الله و رسوله و شرعته .. الهادم للقيم .. المفكك للأسر .. و المنحط فى مفرداته ..
كاتبة جل كتاباتها مثيرة للشهوات الجنسية حد التقزز و الغثيان من شاكلة المقارنة بين (معاشرة السودانى الذي تفوح منه رائحة الصعوط و اللبناني الذى تفوح منه العطور الباريسية) .. و احتفائها بعبارة (أم فكو) .. ثم شكرها و مباهاتها بذلك البنغالى الذى (شطف رجليها فى الحمام) ..
ما كدنا نفيق من تلك الصدمة حتى خرجت علينا (أختها من الرضاعة .. رضاعة السقوط و الانحطاط) المهووسة بالواقى الذكرى الذى جعلته أولوية عندها بدلا من تعليم الصلاة و الفضيلة و الأخلاق النبيلة لحكومة الانقاذ .. حين تطاولت على قيمها و علمائها و دينها و منهجها متهمة لها أنها لن تنتج دولة حضرية أو حجرية ..
و حين تصدى لها أهل الحلم و العلم .. ناصرها المنافقين و المندسين من سواقط الانقاذ و الاحزاب و الوطن قبل ان يناصرها المتمردين من حملة السلاح من بيادق اليهود و الماسونية الحالمين بدولة الفساد و الالحاد و الضلال و الانحلال و المثليين و الجنس الثالث ..
إلى متى الصمت على هؤلاء المجاهرين بالعداوة لله و رسوله و المسلمين .. الساعين لاشاعة الفاحشة بين المؤمنين و غرس شجرة الرذيلة و قطع شجرة الأخلاق و القيم النبيلة ..
إن عهدنا مع عشرات آلاف الشهداء الذين روت دماؤهم الطاهرة شجرة الإسلام و القيم النبيلة باق ما بقينا ..
غدا سنقبر أوهام الساعين لضرب الحدود الدينية بمثل ما قبرنا أحلامهم بضرب الحدود السياسية للدولة السودانية الاسلامية الباقية على دينها و قيمها إلى يوم القيامة .. رضى من رضى .. و من أبى فليحزم حقائبه إلى فرنسا منبع الرذيلة و ماخور الفساد الدولى و مستودع المنبوذين من بلدانهم و الساقطين اخلاقيا و وطنيا ..
مرحبا بالغيارى لدينهم و رجولتهم .. تقول الحكاية أن احد بلدياتى الذى يعمل تاجر خضروات بالخرطوم .. و الذى حين احتدم النقاش بشأن ما يجرى من اختلاط و فساد بالجامعات .. استنكر بلدياتى ما يشاع عن الجامعات حتى رماه أحد المناقشين بأن أبنته بجامعة شندى ربما تكون الآن فى غاية الانفتاح و الاندياح بين زملائها الطلاب .. عندها غلى الدم فى عروقه و استل سكينه و عميت عيونه .. و (يا شندى جاك الموت اللحمر ).. و الخرطوم تهاتف شندى .. و الجامعة تقول لطلابها لا مقام لكم اليوم ههنا .. فمن عبر البحر فهو آمن .. و من استجار بالشرطة فهو آمن .. و من أبى فقد برئت منه مسؤوليتنا .. لكن يلدياتى حين وصل الجيلى تذكر أنه لم يتزوج بعد .. فعاد للخرطوم مهدود الحيل مكسور الخاطر .. (عفارم عليهو .. فل أوتوماتيك) .. (كان الدين نقص نتمو رجالة) .
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
و الله الكاتبات ديل انت العامل ليهم موضوع مافي زول شغال بيهم الشغله. خلاص خليت الفساد و الظلم الفي البلد ياخي في ناس جرايد ما بتقدر تشتري غيرة شنو و رجولة شنو انت كان راجل كان كتبت و غيرت في الوزراء البسرقو بالمليارات باسم الدين هسي انت تتناسي فضيحه انهيار حمام المدرسة بالاستاذه. و الله انتو الدين برئ منكم تماما المعاكم أخو مسلم أما سواد الشعب ليس بمسلمين صح؟ ده حسب فهمك الضيق للإسلام و طريقة كتابتك الكلها وقاحه و نبذ. اتق الله ياخي
بارك الله فيك لقد قلت الحقيقه
وكل إناء بما فية ينضح
اذا كان كاتب المقال او تلك الشوامط
فلا عجب نحن نتزيل الامم وليس الدول
فمتي ما انشعلنا عن الاهم من المهم يختلط الحابل بالنابل….قمة الفشل كدوله وكشعب ثم كافراد
الإسلاميين الجدد ديل مالهم ومال البنات .ياخي ديل صحفيات يكتبن ما يكتبن ودي حريه راي والله لو أنت سمعت أغاني التانيات تقيم فيهم الحد عديل