منوعات
المصري اليوم تعدل سجل أبطال كأس الأمم الأفريقية بعد أن سقط منه اسم السودان
صحيفة المصري اليوم تعدل سجل أبطال كأس الأمم الأفريقية بعد أن سقط منه اسم السودان، فعندما اتصلت بالزملاء في المصري اليوم لأستفسر عن ذلك أكدوا أنه خطأ غير مقصود وتم تصحيحه على الفور مع الاعتذار لما حدث ونشر التعديل متضمنا اسم السودان الذي حصل على البطولة عام ١٩٧٠.
وكانت وسائل التواصل الإجتماعي قد تداولت بشكل كبير يوم (الإثنين) الرسم التوضيحي الذي سقط منه إسم السودان مع التعليق أن المصري اليوم تهضم حق السودان بالحصول على كأس أفريقيا 1970 وتحذفه من سجل الأبطال.
بقلم
صباح موسى
ياهو حالهم…
واشمعنى “الخطأ غير المقصود” ده يقع فى السودان من بين ١٣ دولة؟ لكن معليش يصبروا علينا الحلبة والايام بيننا موعدنا فى افتتاح سد النهضة ومن بعدو عنتيبى.
عشان تعرف كمية حقد المصريين للسودان واثيوبيا
حتى لمن اعتزروا وعدلوا الصور جايبين السودان واثيوبيا فى آخر الصورة فى حين انو السودان واثيوبيا هم من ضمن الدول الاربعة المؤسسة للاتحاد الافريقى بجانب جنوب افريقيا ومصر.
عجبتنى هزيمة الكاميرون ليهم.. اولاد بمبة ما فيهم وما منهم فايدة
يا أستاذه صباح الأخطاء المصريه ( الغير مقصوده ) تجاه السودان لا حصر لها ولكن على العموم سعيكم مشكور .
انه خطأ مقصود مع سبق الاصرار والترصد ونحن نعلم ماترمون اليه من هذا الخطأ لكن الايام بيننا وعلى الباغي تدور الدوائر وبعدها بجي صحفي الغفلة ويقول لينا مصر تاني
كعادتهم حاقدييييييييييين
ليهم حق لأنهم شايفين بعينهم السودان بتلطش في أفريقيا وتصنيفه مع الصومال ولا سمعوا بيه جاب بطولة ولا ميدالية حتي بطولة صغيرة غير معترف بيها من قبل الفيفا ماقادر يتحصل علي بطولتها نحن ماعندتا أي شي الكيزان رجعونا مليون خطوة للوراء عشان نستعد لابد من مدارس تدريس أبجديات كرة القدم ماعندتا أي شي إلا الكلام ونحن ونحن ولسه بنمجد في الماضي حتي الجري فشلنا في تحقيق بطولاته والماضي البتمجدوه داء كأنت دول قليلة جدا مصر وإثيوبيا وغانا والسودان اذا روساءنا وحكومتنا فاشلة كيف لا يكون الادارين واللاعبين عندنا فاشلين بنحرث في البحر ونحن جاهلين
فعل مقصود ولو تم الإعتذار عنه. أقسم بالله لو كان بيد المصرين لكان أسقطو إسم السودان من خارطة العالم… السفلة. هذيمة الكاميرون للفراعنة أثلجت صدورنا وإنشاء الله تانى مل يشموهو…وحلايب قد دنا قطافها…. بس خلونا ننتهى من جيوب الحشرة الشعبية وقوادين مناوى وعدو الخالق والغوريلا عقار
إبان الإستعمار قامت بريطانيا بإنشاء مشاريع تنمية وإدارات وبنى تحتية ما زالت هي الأساس وظلت بريطانيا على علاقة طيبة بعد الجلاء بل كانت العلاقات معها هي الأفضل حتى بدأت الحرب الباردة والإستقطاب بين المعسكر الرأسمالي والمعسكر الإشتراكي . أما مصر فلم تهتم إلا بمصالحها في السودان فأقامت الري المصري ومن ثم فرع جامعة القاهرة والتي إقتصرت على الكليات النظرية فقط !! وعند قيام السد العالي كان هناك إتفاق بين البلدين ولكن لم ينفذ منه بند واحد لصالح السودان . ليس هناك دليل عملي واحد على الأرض يدل على الخصوصية المزعومة في العلاقة بين السودان ومصر وإنما هو سراب بقيعة يحسبه الظمآن ماءً ، التداخل الأسري والتواصل العفوي أمر طبيعي بين الدول التي تتشارك في الحدود وهذا حاصل مع دول الجوار الأخرى مثل تشاد وإثيوبيا وإريتريا وعلى العكس من مصر فإن التنقل بين السودان وهذه الدول أكثر واقعية . لم يتم إنشاء طريق بري يربط بين البلدين إلا قبل بضعة أشهر كما أن البواخر النيلية العاملة بين البلدين عبارة عن كوارث تمشي على الماء وهي غير آمنة حتى لنقل الماشية ، فلإنسان السوداني أرخص بقليل من البضائع الرديئة ومنتجات المخلفات الآدمية التي لا يراعون فيها في مؤمن إلاً ولا ذمة ، هذا عدا عن صفوف المرضى عند سفارتهم للحصول على التأشيرات بعد التدقيق والتمحيص ثم سوء المعاملة والتعالي والعجرفة في الممرات كأننا نمر على الصراط المستقيم إلى الجنة . وإن كانت هناك خصوصية في العلاقات فهي تلك الصحراء الجرداء على حدود الإلتقاء بين البلدين والتي كانت موضع التغزل منذ سبعينات القرن الماضي بإقامة مشاريع تكامل وإكتفاء ورفاهية . الاستخفاف والتجاهل والتجهيل عن عمد هو منهج الإعلام المصري وخطه المرسوم ورسالته التي يرفض التخلي عنها حتى في الحالات التي تصفو فيها العلاقات الأبدية الهزيلة بين الشعبين الشقيقين على مضض . لذلك فإن الحب من جانب واحد يؤدي إلى الكآبة والإنفصال الذهني فلابد من التخلي عنه حتى لو ضرب بينهم بسور ليس له باب .
بل خطأ مقصود !!!
ليس أفظع من كتابة إسم الرئيس خطأ طوال الوقت
محمد جعفر النميري (رحمه الله )
رغم أنه كان صديقهم
نظام ( الاضينة اكفته وتعضرلو ) . يعني الاهبل اضربه واعتذر له .
عشان كدا ما مقبول الإعتذار وانتظرو الرد يا خبثاء
لأني أشك في المصريين ونواياهم فأظن أنهم عملوها قاصدين حتى لمن يجي التصحيح يقولوا السودان (سقط) سهوا … على العموم مبروك للكاميرون ودعوني أغني (كاميرون يا أخت بلادي يا شقيقة … يا بلد صمويل أتو وروجيه ميلا العريقة )