مكاوي: نخطط لامتلاك “سودانير” 14 طائرة بنهاية 2020
أعلن وزير النقل والطرق، مكاوي محمد عوض، العزم على شراء طائرتين في العام2017 وطائرتين للطيران الخاص، وطائرة لخدمات الشحن الجوي، وشراء 3 طائرات بتمويل من بنك التنمية الإسلامي، متوقعاً امتلاك “سودانير” بنهاية العام 2020 ما يقارب 14 طائرة .
وكشف عوض خلال تقديمه بيان وزارته الأربعاء للبرلمان، عن تشغيل خطوط جديدة وتشغيل قطارات الركاب لعواصم الولايات، كاشفاً عن خطتهم لنقل 8 ملايين طن و3 ملايين راكب في العام المقبل، وتوريد عدد 10 وابورات و5 قطارات ركاب وعدد 9 وابورات مناورة و900 عربة بضاعة .
وأشار إلى أن خطة الوزارة في العام المقبل تتضمن تشييد 1025 كيلومتراً على خطوط مختلفة، وتشمل 65 كيلومتراً من خط مدني- الأبيض، و54 كيلومتراً من الخط القياسي هيا- كسلا، و150 كيلومتراً من الخط الموازي أبوجابرة- نيالا، و65 كيلومتراً من الخط الموازي الخرطوم-بورتسودان .
وفيما يتعلق بشركة الخطوط البحرية قال عوض إنهم يخططون لاستكمال الشركة الجديدة بشراكة عالمية ومحلية، والمضي قدماً في بناء 9 بواخر مع شركة بولي الصينية، وتوقع أن تصبح الموانئ البحرية بنهاية 2020 جاذبة للسفن وتستفيد منها دول أفريقيا .
وأكد استمرار العمل في استكمال المشاريع التي بدأ العمل فيها العام الماضي في الطرق والجسور، مؤكداً تنفيذ ما طوله 1438 كيلومتراً من الطرق القومية وتحويل عدد 4 مزلقانات من جملة 16 مزلقاناً .
شبكة الشروق
ويييييين المطاااار الجديد
امركم عجيب
ده اكبر استثمار
كله بالسلف وبالقروض الربوية والبضاعة والبنية التحتية مواصفاتها تعبانة وخردة قبل الاستخدام
العملوهو الناس ديل في السودان ما بتمرق الا بمعجزة من رب العالمين
ما عندنا اي طريقة للخلاص الا ان نتوب لرب العالمين توبة نصوحة في كل صلاة وفي كل ساعة وفي كل دقيقة فردا فردا من الشفع للجدود والحبوبات
يا شارد الشفع يتوبوا من شنو؟
اظن ان الحلول المقدمه لحل المشكلات الاساسيه واس بلاوي السودان وهما سرطان الرشوه والتسيب الاداري أقول ان كل معالجه و حلحله مشاكل الدوله و مفاسدها المؤسسيه والمتجزره في كل ركن من اركانها اقول جاءت جأئت تلك الحلول كتخديريه صرفه اذ انها لم ولن تمس قط (عش الدبابير ) فلا تداوي وتعالج الداء علاجا جزريا واقصد هنا ذاك السرطان الناخر لجسد الادارات العموميه بلا استثناء ,لذا فالحل و هو اخر انواع الحلول واشدها مراره وايلاما الحل أممي يعني فرض الوصايه الدوليه مع توابعه من بنود اهمها البند السابع طالما ان حاكم البلد وبكانته الاسوء هم من نشرو الرزيله و
والفساد في البلاد ولمن المسأله فاقت كل الاوصاف تدخلو او فلنقل حاولو ان يتدخلو مؤخرا و لكن بأءت كل محاولاتهم بالفشل الزريع و المريع , ففرض الوصايه الدوليه معناها ان تختار الامم المتحده دوله للاشراف على دوله كانت اسمها السودان فلتكن جمهوريه اتحاد مينماراو بورما سابفا وما عرف عن الجنود البورميين في البساله والاقدام وقوه الشكيمه ولولاهم لما وصلت الامبراطوريه البريطانيه لما وصلت اليه وقتها لانهم كانو ركائز ونواه جحافل جيوش الامبراطوريه الغازيه و التي غربت شمسها هذه الايام والكل يتفهم سطوتهم و معاملتهم الفظه سابقا وللان للروهنيغاالمسلمون , او الاستعانه بالجيش التايلندي وماعرف عنه في حربهم المعلنه وبطشهم لتجار المخدرات هذه الايام وكذلك محاربتهم لاوكار الرزيله وعكس الصوره الجيده و النظيفه عن بلدهم الراقي اقول رفد 60 الف جندي من خيره جيوش العالم للسودان تأتي لتحل محل الكم الهائل من المترهلين واصحاب الكروش الوثيره والذين يتفاخرون بقرب حلول شهر رمضان لتجريب الكندشه الجديده, فيبدعون ايما ابداع ايام الشهر الفضيل اذ يسمكرون ابواب مكاتبهم بالبرشام للظفر بنومه 5 ساعات تحت همبريب الاسبليت ودااسادتي القراء ثناء ساعات الدوام الرسمي وما يهم لو السودان كلو وقف برا تحت لفح وهجير الشمس القاتله.
اثناء التسويط بفرض الوصايه يمنع منع بات على روسيا والصين استعمال حق الفيتو و كذلك تفرض حزمه عقوبات ديبلوماسيه و سياسيه واقتصاديه على اي دوله وبالذات دول النفاق و الشقاق العربيه منهم والذين لم يأتي في السابق منهم اي خير وبالطبع لن يأتي ذاك الخير منهم طالما هم ذات نفس طينه وعجينه السودان)أقول تفرض عقوبات على هؤلاء الدول التي تعترض قرارات الامم المتحده بخصوص حل مشكله السودان العصيه حلها,وبعد ذلك اطلاق يد ذاك الجيش المنظم والمسلح بأحدث نظم التسليح في داره المرافق العموميه والتي سوف تجي باسم جديد الا وهو دواويين كدواويين الجمارك والضرائب و العوائد والذكاه والخدمه العامه والاصلاح الاداري وكل مطارات مواني بحريه وبريه جافه وسائله (اها تاني سمساره وبلطجيه تذاكرالاعياد بالميناءالبري يشموها قدحه )و مستشفيات و مدارس وانديه بكل اوصافها قماريه رياضيه ,مشاهده افلام دعاره اجتماعيه ,صالات افراح بزخيه انصرافيه و وحتى ستات الشاي اللي يعملن كما يعمل النحل في خلاياه اذ ان اركان الدوله تجدهم هناك يتسامرون في الممنوع من اسرار الدوله او الخواص في تحدي سافر لانتهاكات قوانين الخصوصيه و قوانين نشر اسرار الدوله قعدات اجتماعيه تسيبوبيه ومطاعم عوضيـه ولذيــــذ و جــاد وخلافهم لدرجه ان بعض كبار المتنفذين يتبعهم الغاوون يأتون بصحبه أختام الدوله الرسميه فيختمون العقودات هناك وايا قيمه و شأن الاورق الرسميه (عشان شغل الجلوس بالمكاتب مرات بجيب ليهم الهواء و الكتاحـه و كــــــــــــــــدا) اذا فالبيئه المفضله لتلقي الرشاوي والعطايه تكمن في جلسات الفول والسمك و ايضا مراعاتا و اختصارا و توفيرا لحق المشوار من بنزين اوتأحير امجاد و كذا عامل الوقت للعوده للمكاتب كالما البيت اقرب من المكتب البعيد دااااك ( بعد شاي او فولا كاااااارب مكتب ويـن تانــــــــــي؟) فلما لا؟ فهي كذلك البيئه الصحيه والحاضنه لشهاده الزور و شهدائها الاصيليين و المعتمدين رسميا من قبل متنفذي و اداريي مصلحه الاراضي و دواوين مكاتب ضلالات ولاه الخرتوم كلهم وبدون ادنى فرز) اذ لا يقبل التشكيك بتاتا في شهاداتهم المبرأه الزمه و المقبوله رسميا و اجتماعيا و دينيا كذلك (طالما ان لكم دينكم ولنا ديننا و شرائعنا ) (استغفر الله العظيم)فالبيئه الحاضنه لشتى انواع الفساد والافساد والمويقات تكمن في تلك الاماكن السحريه حيث تقل المخاطر كما و نوعا (عشان شغل الجلوس بالمكاتب مرات بجيب ليهم الهواء) اذا فالبيئه المفضله لتلقي الرشاوي والعطايه تكمن في جلسات السمك السيواجتماعيه البحته اما يتباكون او سيتباكون عن وئد سياده الدوله وانتهاكها من قبل الامم المتحده فالردعليهم لمن اصلا وطنيين و كنتم اصحاب وطن حدادي مدادي اين كانت تلك السياده و اين كنتم لتتباكون الان عليها وانتم من فرطتم في حلفا الاصليه(حلفا دغيم ولا بيروت ,احرق دينك يا عبود )ولما انتم الان تفرطون في الفقشه للاحباش ؟ و حلايب وابو رماد و شلاتين والنتوء للمصاروى (اخبس معاشر الجن ) وماذا قلتم لقبائل البشارين و الحمداواب والشنيراب والعبابده و لسان حالكم يقول لهم ( با بختكم بقيتو مصاروى ,,,على الاقل احسن ليكم من هبابنا دا)لا كهرباء لا مويه لا دواء,,, فمن فرط في سيادتنا سادتي الاجلاء؟ ؟ , أ هل هو محمد علي؟ ام كتشنر؟ والله هؤلاء الاثنان( واحلف جازما ) سلموكم دوله مكتمله الاركان و ممتده الاطراف, اكيد هم قبيله جيشنا الباسل الذي كان ذات يوم يقاتل الفرنسسين في المغرب و يقاتل اليهود في لبنان و فلسطين هسي ما قادرين يقلتلو في صفوف السكر و المواصلات ,,, اذا, فانتم اخر من يتجادل اويعطينا دروس الوطنيه او حتى توزيع صكوك التخوين ف سقطت عنكم روح المجادل عن السياده طالما ظللتم تعطعونها هبات ل اللي يسوى واللي ما يسواش وحتى بلا ادنى اثمان ولو بخسه (كوعود المصاروى وتخديركم بالكلام المنمق على شاكله كهربت السودان عند انشاء السد العالي وجلب الصعايده لعمار الارض ) اقول أضحت وعدودهم ذرتها الرياح من فرط سوات ضلالاتهم في( تفاعل و تناغم نادرين )مع غشامه و طيبه الزول السوداني السمح فرجاؤنا الذي يحدوننا افيقو افيقو من ثباتكم اليوم قبل غدا فالدوله زاهبه للمصير المجهول
اظن ان الحلول المقدمه لحل المشكلات الاساسيه واس بلاوي السودان وهما سرطان الرشوه والتسيب الاداري أقول ان كل معالجه و حلحله مشاكل الدوله و مفاسدها المؤسسيه والمتجزره في كل ركن من اركانها اقول جاءت جأئت تلك الحلول كتخديريه صرفه اذ انها لم ولن تمس قط (عش الدبابير ) فلا تداوي وتعالج الداء علاجا جزريا واقصد هنا ذاك السرطان الناخر لجسد الادارات العموميه بلا استثناء ,لذا فالحل و هو اخر انواع الحلول واشدها مراره وايلاما الحل أممي يعني فرض الوصايه الدوليه مع توابعه من بنود اهمها البند السابع طالما ان حاكم البلد وبكانته الاسوء هم من نشرو الرزيله و
والفساد في البلاد ولمن المسأله فاقت كل الاوصاف تدخلو او فلنقل حاولو ان يتدخلو مؤخرا و لكن بأءت كل محاولاتهم بالفشل الزريع و المريع , ففرض الوصايه الدوليه معناها ان تختار الامم المتحده دوله للاشراف على دوله كانت اسمها السودان فلتكن جمهوريه اتحاد مينماراو بورما سابفا وما عرف عن الجنود البورميين في البساله والاقدام وقوه الشكيمه ولولاهم لما وصلت الامبراطوريه البريطانيه لما وصلت اليه وقتها لانهم كانو ركائز ونواه جحافل جيوش الامبراطوريه الغازيه و التي غربت شمسها هذه الايام والكل يتفهم سطوتهم و معاملتهم الفظه سابقا وللان للروهنيغاالمسلمون , او الاستعانه بالجيش التايلندي وماعرف عنه في حربهم المعلنه وبطشهم لتجار المخدرات هذه الايام وكذلك محاربتهم لاوكار الرزيله وعكس الصوره الجيده و النظيفه عن بلدهم الراقي اقول رفد 60 الف جندي من خيره جيوش العالم للسودان تأتي لتحل محل الكم الهائل من المترهلين واصحاب الكروش الوثيره والذين يتفاخرون بقرب حلول شهر رمضان لتجريب الكندشه الجديده, فيبدعون ايما ابداع ايام الشهر الفضيل اذ يسمكرون ابواب مكاتبهم بالبرشام للظفر بنومه 5 ساعات تحت همبريب الاسبليت ودااسادتي القراء ثناء ساعات الدوام الرسمي وما يهم لو السودان كلو وقف برا تحت لفح وهجير الشمس القاتله.
اثناء التسويط بفرض الوصايه يمنع منع بات على روسيا والصين استعمال حق الفيتو و كذلك تفرض حزمه عقوبات ديبلوماسيه و سياسيه واقتصاديه على اي دوله وبالذات دول النفاق و الشقاق العربيه منهم والذين لم يأتي في السابق منهم اي خير وبالطبع لن يأتي ذاك الخير منهم طالما هم ذات نفس طينه وعجينه السودان)أقول تفرض عقوبات على هؤلاء الدول التي تعترض قرارات الامم المتحده بخصوص حل مشكله السودان العصيه حلها,وبعد ذلك اطلاق يد ذاك الجيش المنظم والمسلح بأحدث نظم التسليح في داره المرافق العموميه والتي سوف تجي باسم جديد الا وهو دواويين كدواويين الجمارك والضرائب و العوائد والذكاه والخدمه العامه والاصلاح الاداري وكل مطارات مواني بحريه وبريه جافه وسائله (اها تاني سمساره وبلطجيه تذاكرالاعياد بالميناءالبري يشموها قدحه )و مستشفيات و مدارس وانديه بكل اوصافها قماريه رياضيه ,مشاهده افلام دعاره اجتماعيه ,صالات افراح بزخيه انصرافيه و وحتى ستات الشاي اللي يعملن كما يعمل النحل في خلاياه اذ ان اركان الدوله تجدهم هناك يتسامرون في الممنوع من اسرار الدوله او الخواص في تحدي سافر لانتهاكات قوانين الخصوصيه و قوانين نشر اسرار الدوله قعدات اجتماعيه تسيبوبيه ومطاعم عوضيـه ولذيــــذ و جــاد وخلافهم لدرجه ان بعض كبار المتنفذين يتبعهم الغاوون يأتون بصحبه أختام الدوله الرسميه فيختمون العقودات هناك وايا قيمه و شأن الاورق الرسميه (عشان شغل الجلوس بالمكاتب مرات بجيب ليهم الهواء و الكتاحـه و كــــــــــــــــدا) اذا فالبيئه المفضله لتلقي الرشاوي والعطايه تكمن في جلسات الفول والسمك و ايضا مراعاتا و اختصارا و توفيرا لحق المشوار من بنزين اوتأحير امجاد و كذا عامل الوقت للعوده للمكاتب كالما البيت اقرب من المكتب البعيد دااااك ( بعد شاي او فولا كاااااارب مكتب ويـن تانــــــــــي؟) فلما لا؟ فهي كذلك البيئه الصحيه والحاضنه لشهاده الزور و شهدائها الاصيليين و المعتمدين رسميا من قبل متنفذي و اداريي مصلحه الاراضي و دواوين مكاتب ضلالات ولاه الخرتوم كلهم وبدون ادنى فرز) اذ لا يقبل التشكيك بتاتا في شهاداتهم المبرأه الزمه و المقبوله رسميا و اجتماعيا و دينيا كذلك (طالما ان لكم دينكم ولنا ديننا و شرائعنا ) (استغفر الله العظيم)فالبيئه الحاضنه لشتى انواع الفساد والافساد والمويقات تكمن في تلك الاماكن السحريه حيث تقل المخاطر كما و نوعا (عشان شغل الجلوس بالمكاتب مرات بجيب ليهم الهواء) اذا فالبيئه المفضله لتلقي الرشاوي والعطايه تكمن في جلسات السمك السيواجتماعيه البحته اما يتباكون او سيتباكون عن وئد سياده الدوله وانتهاكها من قبل الامم المتحده فالردعليهم لمن اصلا وطنيين و كنتم اصحاب وطن حدادي مدادي اين كانت تلك السياده و اين كنتم لتتباكون الان عليها وانتم من فرطتم في حلفا الاصليه(حلفا دغيم ولا بيروت ,احرق دينك يا عبود )ولما انتم الان تفرطون في الفقشه للاحباش ؟ و حلايب وابو رماد و شلاتين والنتوء للمصاروى (اخبس معاشر الجن ) وماذا قلتم لقبائل البشارين و الحمداواب والشنيراب والعبابده و لسان حالكم يقول لهم ( با بختكم بقيتو مصاروى ,,,على الاقل احسن ليكم من هبابنا دا)لا كهرباء لا مويه لا دواء,,, فمن فرط في سيادتنا سادتي الاجلاء؟ ؟ , أ هل هو محمد علي؟ ام كتشنر؟ والله هؤلاء الاثنان( واحلف جازما ) سلموكم دوله مكتمله الاركان و ممتده الاطراف, اكيد هم قبيله جيشنا الباسل الذي كان ذات يوم يقاتل الفرنسسين في المغرب و يقاتل اليهود في لبنان و فلسطين هسي ما قادرين يقلتلو في صفوف السكر و المواصلات ,,, اذا, فانتم اخر من يتجادل اويعطينا دروس الوطنيه او حتى توزيع صكوك التخوين ف سقطت عنكم روح المجادل عن السياده طالما ظللتم تعطعونها هبات ل اللي يسوى واللي ما يسواش وحتى بلا ادنى اثمان ولو بخسه (كوعود المصاروى وتخديركم بالكلام المنمق على شاكله كهربت السودان عند انشاء السد العالي وجلب الصعايده لعمار الارض ) اقول أضحت وعدودهم ذرتها الرياح من فرط سوات ضلالاتهم في( تفاعل و تناغم نادرين )مع غشامه و طيبه الزول السوداني السمح فرجاؤنا الذي يحدوننا افيقو افيقو من ثباتكم اليوم قبل غدا فالدوله زاهبه للمصير المجهول
وبطانته تصحيح
تصويت بدلا عن تسويط كما اوردته سالفا كرر الاسف ل لاخطاء الاملائيه العديده و الوارده في المقال والتي لن تفوت على حصافه و كياسه القاري الفطن طبعا و تطبعا فلكم جميعا مني المعذره
ممتاز ياصديق
فرغ طاقاتك في الكتابة
ونحن بنساعدك في تحمل هذا الغثاء حتى تتعافى بإذن الله
وهل كنتا متوقعا منك غير الدياثه النكرات؟ فالاسم خير دليل وكفى
يا رجل اختشي على طولك وعرضك .. اثيوبيا القريبة منا تمتلك شركة طيرانها الان أكثر من 160 طائرة وتكاد تكون مغطية العالم كله .. تقول لي 14 طائرة سنة 2020 .. يا رجل اتقي الله وبلاش ضحك على دقون هذا الشعب المغلوب على أمره.
سودانير منذ نشأتها وحتى بعد الاستقلال وفي عهود ما يسمى بالحكومات الديمقراطية لم تكن تمتلك اكثر من عشر طائرات في أفضل فتراتها واغلب هذه الطائرات إما بالإيجار أو منح من دول معروفة . فاذا كان هذا التوجه الآن توجها جادا فهذا شئ محمود خاصة في ظل الاوضاع الاقتصادية التي تواجه السودان والعالم عامة ………………….ز