هل عندك رغبة أن تغادر السودان الآن من غير رجعة؟
الإمارات في عيدها
من قضى أوقاتاً من عمره في الإمارات يصعب عليه أن ينساها.. تلك البلاد الخيرة، الكريمة بأهلها، الحفية بضيوفها، تقدم أنقى وأزهى الصور لأناس أحبوا بلادهم، وأحبوا الآخرين.
قدمت الإمارات لشعبها قبل كل شيء حب الوطن، الانتماء له، التمسك به، والدفاع عنه، وهي المعاني التي لم تأتِ من فراغ..!
إماراتي أنا والخير داري .. وبابي مشرعٌ للخير طلقُ
أمد يدي لكل الناس حُباً .. وأدعوهم لكي يأتوا ويبقوا
وما الذي لا يجعل الإماراتي أن يفتخر ببلاده وهي التي قدمت له كل شيء في أي شيء منذ ولادته وحتى وصوله أرذل العمر؟!
ما زلت أذكر ونحن تلاميذ في المدرسة كيف كانت الاستعدادات للاحتفال بيوم الثاني من ديسمبر قبل شهر من قدومه.. حفظ الأناشيد الجديدة وتقديم المسرحيات والدخول في مسابقات، كان عيداً مختلفاً نتبعه أيضاً بالاحتفال بعيد استقلال السودان والذي تنظمه الجالية السودانية.
عيد الاتحاد هو اليوم الذي شهد انطلاقة هذه الدولة بإجماع حكام الإمارات السبع عام 1971 واتفاقهم على الاتحاد، أقروا دستورا وساروا عليه ونهضوا ببلادهم وشعبهم، لم نسمع بخلافات حكامهم أو تنازعهم حول سلطة أو ثروة، ولم نرَ “محاصصات” أو اتفاقيات تحاول أن تحتوي اختلاف وجهات نظرهم.. وفروا لشعبهم أساسيات الحياة وثانوياتها عبر تقديم أفضل خدمات التعليم والصحة والمياه والنقل والتوظيف والتكنولوجيا وتحقيق الاستقرار الاجتماعي من خلال تقديم الدعم في مجالات السكن والزواج وغيرها.
حزنت حينما قرأت قبل أسابيع سؤالاً طرحه أحدهم في موقع “فيسبوك” هل عندك رغبة أن تغادر السودان الآن من غير رجعة؟
التفاعلات التي جاءت عبر السؤال ومعظمهما يتمنى مغادرة البلاد إلى أي دولة كانت محبطة، وأثبتت أن البيت القديم القائل “بلادي وإن جارت علي عزيزة.. وأهلي وإن ضنوا علي كرام”.. صعب التحقق!
لا أحد لا يحب بلاده، وأهل السودان بمختلف انتماءاتهم وثقافاتهم أحبوا السودان وتغنوا بربوعه، لكن ضيق الحال وتأزم الأوضاع الاقتصادية وضعف الخدمات المقدمة وسماع بعض التصريحات الاستفزازية، أبدل مشاعر وأحاسيس المواطنين وجعل بعضهم لا يفرق بين الوطن والوطني!
أناس كثر احتفلوا مع السفارة الإماراتية أمس الأول بعيد الاتحاد الـ(45)، وعبروا عن مشاعرهم الصادقة بما يحملونه تجاه هذه الدولة، والتي بادلت الشعب السوداني الحب بالحب والوفاء بالوفاء، فكانت أول من احتفت بالسودانيين واقتنعت أنهم الأنسب لنهضة بلادهم، وما زالوا يكنون له الود والتقدير.
نسأل الله أن تكون بلادنا متحدة، أن ينسى الفرقاء خلافاتهم وأن يهتموا بشعبهم قبل كل شيء.
بقلم
لينا يعقوب
مسكين من يتمنى ان يفارق السودان من غير رجعة هؤلاء لايعرفون قيمته… الله لا رداهم اليه ثانيا لانهم كفروا نعمة الله … لايعرف قيمة السودان إلا من تقرب عنه حتى و لو شهر .
فارقته والله
فارقته يافعا ، وما زلت تسوقني عصا الترحال
لكنني وضعته بين أهدابي ثم أغمضتها
لم تصرفني عنه جنسية أخرى ، فما تلك الجنسية سوى تسهيلا للمصالح
مع أن كثيرين ممن أتعامل معهم يسألوني عن جنسيتي ، وعندما أخبرهم يندهشون !
ماذا أفعل وقد حباني الله بشكل موهم لا يحدد اتمائي
لكن انتمائي الروحي …النفسي …سو داااا ني
سوداني حتى النخاع ومجمع العصب ، وأنا سوداني
ما اخترته …اختاره الله …وليس فوق اختيار الله تفضيل
ذكر
اذا أراد الذين يحبون مغادرة السودان ، أن يعرفوا أن من فى السودان فى حال يحسد عليه ، فليظروا حولهم لرأوا من جاء من بلده ليجد فيه الغذاء والدواء والأمن ، مثل أخواننا من جنوب السودان ومن سوريا ومن أريتريا ومن ليبيا ومن مصر ومن أثوبيا ومن الصومال..ومن بلدان أخرى لايسع المجال لذكرها. هذه شهادة بأننا أحسن حالآ من جميع دول الجوار حتى تشاد التى تصنف على أساس أنها مستقرة أمنيآ ناهيك عن أفريقيا الوسطى والكونغو واليمن . أرجو من هؤلاء أن يستهدوا بالله وينسون مزاعم الرحيل من السودان.
أشكر لينا يعقوب التى أحب مقالاتها كثيرآ لطرقها مثل هكذا مواضيع.
السلام عليكم ورحمة الله
انا مقيم في السعودية بمهنة محاسب .
قسم بالله لم يفارقني لحظه واحد وطني السودان إ والله نحنا في نعمة في السودان سيبك التطور في كل العالم الان
لابد من يجي يوم والسودان يكون في كل هذه الدول .
والله لو اجد فى السودان خمس ما اجده فى الخارج لاخترت السودان
السودان غيره من الدول العربيه تشعر ان هذه البلد ملكك لا تخشى من ضابط او شرطى او رئيس الا فى اطار القانون والاحترام المفروض بين الجميع
نحن فى نعمه لا نشعر بها والله نعمه عظيمه اننا نملك بلدا اسمه السودان
التصنيفات التى تصنفنا الافقر والاجهل مغرضه واضحه نحن نملك الكثير مما يتمناه الاخرون فالنشكر الله عليه
ما فائده ان تعيش فى الخارج وينقطع ذكرك فى بلدك مت او حييت لا تمثل شيئا
اللهم ردنا الى بلدنا ردا جميلا وازل عنا كابوس عمر البشير ليكون بلدنا الاجمل
يا عثمان ان السودان جميل ومن جماله نعمة الأمن وعمر البشير الذى تعتبره كابوس هو من وفر الأمن وليس المجرمين من المتمردين الذين أشانوا سمعة السودان وألصقوها بسمعة عدم الأستقرار وهم الذين فرضوا على الدولة الصرف على الحروب الأستنزافية لحماية المواطنين فى كل حدب وصوب من مساحة السودان .ورغمآ عن ذلك نجد التنمية المتواضعة والنية الخالصة لانقاذ مايمكن انقاذه من بنيات تحتية مهمة مثل تطوير القوات المسلحة وتعلية خزان الروصيرص وسد مروى وسدى عطبرة ووادى ستيت و الجامعات التى خرجت الملايين من حملة الشهادات الجامعية.وهناك السعى الدؤوب لمزيد من الاستكشافات البترولية لنخرج من دائرة الفقر فرجائى ياأخ عثمان لآ تبخسوا الناس أشياءهم وتنكروا فضلهم وأعلم أن فوق كل ذى علم عليم . أقول لك هذا وأنا مغترب أدافع عن وطنى وحكومتى بضراوة وأنى أنسان مخضرم عشت فى السودان كل عمرى وعايشت كثير من الحكومات وقارنت بينها وبين الذى نعيشه من تنمية وتطور فى زمن حكومة الانقاذ فلا مقارنةبالحكومات السابقة عدا الحكومات العسكرية منها.
دي بت منو
من يريد أن يعرف قيمة السودان فاليغترب .
التحية القلبية لكل من تداخل معلقا على هذا المقال بإجابية نحو هذا الوطن الغالى. ظللت خارج السودان لعقدين من الزمان بمحض إرادتى مع حبى الشديد لبلدى وابناء بلدى. وجدت نفسى مرغما لمواصلة الإغتراب بسبب تعليم أولادى الذين بدأوا تعليمهم فى الغربة فى بلاد غير ناطقة بالعربية وفى مدارس تدرس باللغة الإنجليزية طمعا فى أن ينالو تعليما رفيعا يعينهم فى مستقبل حياتهم. أحيانا أشعر بالندم الشديد على عدم العودة للسودان فى وقت مبكر وأحمل نفسى كثيرا مسؤلية تربية أةلادى بعيدا عن وطنهم الأم وأنا أرى أنهم لايتحلون بنفس العاطفة التى احملها لبلدى العزيز. وعندما زور السودان فى عطلاتى، يذدرد ندمى بل وأحسد من ظلوا بالسودان ورضوا بما قسمه لهم الله م الرزق الحلال.
ما يتحدث عنه الناس من معاناة لايساوى واحد على الألف مما يتعرض له المغترب من إبتزاز وخوف وهو ينافح ويكافح من أجل تقنين وجوده فى بلاد الغربة رغم مشروعية وجوده. المغترب دايما مدان حتى تثبت براءته ، تجده دائم التوجس ويحسب أن كل صيحة عليه عافاه الله. صحيح أننا احيانا نعترف بالفضل لما تفضلت به علينا الدولة المضيفة، ولكن سريعا ما يناهار مل ذلك فى لحظة عندا تجد نفسك عرضة للإبتزاز والإستفذاذ من ضعاف النفوذ ممن يرون أنك مجرد طفيل تقتات على خيرات بلادهم على الرغم من أنك نلت ما نلت بسبب جهدك وعلمك وتستحق كل التقدير والثناء.
أسأل الله أن يرد غربة كل السودانين وأن لا يحوَج أى سودانى للإغتراب سوى للسياحة بأنواعها دينية، ترفيهية أو علاجية. أرفع راسك عليا ياسودانى وأقسم بالله إنك فى نعمة يحسدك عليها ملايين الأجناس.
والله انا شاب في الثامنه عشر من العمر لم اذق طعما لبلدي يوما وكل اماني ان اغادر هذا المكان ليس كرها ولكن بحثا عن موطن لا يحكمه اسفه القوم ويعيش فيه أبنائهم ونحن تحت اقدامهم في السودان ابن الوزير وزير وابن الغفير غفير الا يشدني ذلك لهجر بلدي
امنيتي اغادر السودان ولاكني بتمني اني ارجع لية ابقي فية اكثر من ما ابقي باخترجة
اريد ان اكمل تعلمي واحقق احلامي
اريد ان اكمل تعلمي واحقق احلامي
لٱ اريد الخروج م السودان
الُذَيَنَ تْمٌنَوَ مٌفَارَقًةِ الُسِوَدِانَ لُمٌ يَجْرَبّوَا فَرَاقًُه يَوَمٌا لُوَ جْرَبّوَ ذَلُكِ لُمٌا تْمٌنَوَ فَرَاقً الُوَطِنَ فَحُبّ الُاوَطِانَ مٌنَ الُايَمٌانَ مٌُهمٌا جْارَ اُهلُُه وَظٌلُمٌوَا
عبار المريسة ب١جنيه وقزازة الويسكي برا ب٢٥دولار اخير بلدنا
ههه انا مغترب لي 23 سنه م حصل اشتقت لسودان بالعكس كل م اشوف المشاكل والكوارثه الفي الاخبار بزيد كرهي ليهو قال سودان قال -:-
الواحد بحس بالاسف علي إخوانا المغتربين إنهم عاشوا فترة من عمرهم بعيد من الأهل والأصدقاء لكن دا المكتوب عليهم مافي مفر منه
أريد الخروج
الواحد بحس بالاسف علي إخوانا المغتربين إنهم عاشوا فترة من عمرهم بعيد من الأهل والأصدقاء لكن دا المكتوب عليهم مافي مفر منه بس أما البوست بتاع المغادرة نهائيا بعتقد دا من سؤ الأحوال حاليًا ما كرها في السودان لانوا السودان هو منو ؟ ما أمك وابوك واخوك واختك وصاحبك والجيران في زول عندو نية يخلي ديل نهائيا ؟ الناس تصبر وتسعى لتحسين أوضاعهم بالطريقة المستطاعه وأخيرا من أصبح معافى في بدنه آمن في سربه عنده قوت يومه كمن حيزت له الدنيا أو كما قال النبي صلى الله عليه وسلم.
ربما الواحد فينا يريد مغادرة السودان لأسباب عده وللكن من غير رجعه لا أظن العاقل أن يخطو كهذه خطوه
والأوطان في دم كل حر يد سلفت ودين مستحق
انا بدي اخرج من السودان
اريد السفر لتصليح الاوضاع ولكن سوف تكون هناك رجعه
آتٌمنْيَ آسآفَر آلُيَ بْلُدآ بْعيَد آلُآقَيَ فَيَہۆ آلُحٍـبْ ۆآلُآحٍـتٌرآم ۆگلُ شُيَ آ جٍميَلُ لُآ حٍـر لُآ قَطًۆعآتٌ گہربْآ لُآڒٍيَآدآتٌ آسعآر لُآخـۆفَ ۆلُآ غَيَرۆ
السودان جميل
نعم عندي الرقبةةه
انا مصعب عاوز اغادر السودان المعيشه بغت صعبا
علي ديون حوالي 40مليون جنيه وطول انا في السودان مابقدر بحيله والله يكون في العون
والله شوفوا السودان ده نحن عندنا احسن منو مافي تاني فيه اهلنا واصحابنا واصدقاينا واحبابنا وجدودنا نحن ما مقطوعين من شدره ذي ما بقولوا اهلنا وما بنبدل بلدنا باي بلد لو كان ذي جنه عدن في ناس مخلوعين بتاثروا بالمناظر ورغد العيش بلدنا جنه يا ناس اللحظه بلدنا سلام يا ناس ملي البطون بلدنا تاريح والفايت يفون وكل ما مان شيطان خفف علي الملائكه واسالوا الماشين ليهم قول ليهم الضمن شركات البترول الطلعت ليكم البترول منو والبناء ليكم وخطط ليكم مدنكم منو والعلمكم منو ما تبقوا وهم وسجم اعرفوا بلدكم
لا لا والف لا
امشي وين انا واخلي اخي عبد الله ومحمد امشي انا اختي فاطمة ومريم وحبوبة حسنة امشي وين واخلي سيماية ابو محمد وكرامة المرحوم ومين ترفع صينية الفطور في رمضان ويطلعها الشارع وين امشي واخلي بكري وعلي وطارق ميسي وحسن سواريز والبطلع الكرة الميدان منو ……
اوووووف بجد السودان لا يطاق بس من هؤلاء المخلوقات م بقدر اتخلي عنهم
ما ما في حلل لمعانات السودانين غير ازاحه هذا النظام. فهو السبب الاول في عمليات النزوح وتشريد جميع كوادر البلد. حتي جعل المواطنين الواحد منهم يتمني ان يجد فرصه تخرجه من هذا البلد
قريت العنوان وجريت جهزت شنطة السفر بدون مواخزه خشيت الحمام ولقيت الموية قاطعة قلت اتم باقي الموضوع ….لقيت مافي اي فرص عمل في الموضوع
I hope to leave Sudan
قريت العنوان وجريت جهزت شنطة السفر…
بدون مواخزه خشيت الحمام ولقيت الموية قاطعة قلت اتم باقي الموضوع ….لقيت مافي اي فرص عمل في الموضوع
لو بتقدر تغيير تفارق ابوك وأمك بدون رجعه وطنك اهم من ابوك وامك
ارغب في الزواج ميسار من فتاه متدينه
السدود الانت بتقوله خلفها معاناه لمتهجرين ذهب بهم الي صحاري ليس بها ماء ولا صحه وتفقد لابسط مقومات الحياهالحياه ما في شبر في السودان ليس فيه معاناه هنتك كوازث تحصل. ناس تموت من الجوع وناس من قل العلاج والقائمه تتطول
نسال الله ان يصلح الحال ويرجع اسم السودان هو السودان
أتمني اليوم قبل الغد
لا احد من يريد ان يهجر وطنة اهله احبابه ؛ ولاكن الظروف المعيشية تتطلب منا ذلك ، وقبل ان نفكر في الهجرة نتذكر دموع الغربة .
الاسد لولا فراق الارض ما افترس
إن رايت وقوف الماء يفسده
اتمني ان احصل على visa ولو من الصومال
ليس عدم وطنيه هي الرغبه في صنع مستقبل فقد أصبحت الحياة صعبه ولا يوجد شي مقنع ل البقاء الهجره من اجل مستقبل افضل تعليم افضل صحه ومعرفه
انا قريت معمار عشان اعمّر بلدي السودان و انجز انجازات اكتر من زها حديد المعماريه العراقيه ان شاء الله..
عشان كدا لو سافرت بسافر بس عشان احسن وضعي و اجي استقر هنا في السودان عشان اهيئ لي عائلتي بيئه صحيه..و
ممكن تكون المقادرة مؤقتة او في شكل رحلات
مفارقة الوطن في رائي شئ مستحيل. مهما كانت الدواعي. لأجل المال.فهذا أشياء انصرافيه. النبي وطننا الغالي.وندافع عنه. بلادي أن جارة علي عذيزه واهلو أن ضنوا علي كرام
السلام عليكم
في بعض منكم من اختار ان يفارق السوظان ف فتره موقته
والبعض الاخر اختار ان يعمر السودان لكي يريح اهلو وعائلتهووو
المشكله وين؟
انت اذا كنت خريج دكتور او مهندس او محاسب …
اذا لم تجد التوافق والقبول من الشركات والحكومه ف داعي انو انت تشتغل ف السودان والاخص من كدا عدم اهتمام الحكومه بالكوادر مما اجبر الكثير والكثير من الكوادر وخاصه الأطباء الذهاب للخارج وقت عمل اقل وراتب اكثر ف الحته دي ف زول يقبل يكون مستاهن بيهو للدرجه دي.
وشكرا
وَالُلُُه الُسِوَوَوَدِانَ جْمٌيَلُ بّسِ شِغًلُ مٌااافَ دِااايَرَيَنَ نَشِتْغًلُ وَنَطِلُْع قًرَوَوَوَشِ
بلادي جنة الدنيا وروض ربيعها الاخضر تعال الله باركها واجرها تحتها الكوثر
انا سوداني افتخر بذلك ولانوي ان اغادر السودان فاذا ضاقت لقمة العيش في بلدي بسبب الحكومات البروقماتيه التي تحكمه هذا لايعني ان بلادي لاتصلح للعيش ساعيش في بلدي حتي اتمكن ان اخلصة من الذين دحضو امجادهم ودهورو موارده ولكن ساقول في نهاية كلامي ساسعي ومعي كل سوداني يعرف معني الوطن ان نبني وطنا نفخر به ويعشقه كل سوداني ويفخر به ويشيد به كل من في هذا العالم
بلدي بلد الخير والطيبه ارضو خزاين فيها جناين زهور وورود بالخير متمالي السودان وطني وطن العز والشهامه وطن الخير والكرم الاصيل ا
مافيش احد يتمني مفارقة وطنه وانك غير منتمي ان لم يكن لك اب فالاغتراب ليس بمعني المفارقة وانما الغاية تحسين الوضع المادي ان لم تجد الوسيلة فى وطنك واذا ضاقت بك الارض فهاجر ان ارض الله واسعة ويكن للوطن الولاء
مرطبه
الرغبه موجوده ولكن الكيف المجهول والإيمان بالهجرة واجب
أنا سوداني تكفي الغربه غربه اوطان ليس الا ياجماعه
نعم
السودان
وطن هجره اهله و محبيه و شبابه و اصبح من يكسن فيه في خبر كان ( كان سودان كيف و هسي كيف ) و لكن كل نسمه يفقد حب هذا الوطن يسألون دائما ماذا قدم لنا هذا الوطن ؟! و لكن م يجهلونه قد قدم لهم الامان لا حروب لا داعش و لا عمليات انتحاريه
و نسبه الهجره متزايده كل يوم
و تأسلهم هل تريد الهجره انا اقول نعم اريد الهجره الى ابعد الحدود الى مكان فيه الامان و فيه الدنيا
اعيش حرا غير مقيد بأوامر الطغاة العساة الكارهين للوطن دمرو هذا البلد الذي كان حلم كل بلد
اخرجوني من هنا من فضلكم
سئمنا من كل شيء
ان شاء الله