دكتورة رانية تدافع عن سهير عبد الرحيم.. هلم جر من البذاءة والتعليقات التي لا تشرفني ولا تشرف كل سوداني اصيل
بالامس قرأت مقالا للصحفية سهير عبد الرحيم تصف كيف ان صبي بنغالي سكب الصابون على حذاءها وكيف اعتذر وقام باصرار بغسل قدميها والحذاء المقالة ف الرابط ادناه …..ولكن اشد ما تعجبت منه الردود اللاذعة التي جرت الى حد القذف والقول بان الكاتبة عاهرة وهنا توقفت برهة واحسست بالم عميق ..جعلني اكتب دون علمي المسبق بشخص الكاتبة …ردا على هذا المقال كتبت قصايد ورسمت كاريكترات لاذعة تنتقد الكاتبة وتشكك ف اخلاقياتها ..وكيفية السماح للافغاني بالوصول لقدمها وهلم جر من البذاءة والتعليقات التي لا تشرفني ولا تشرف كل سوداني اصيل جعل للقلم مرجعا وللصحافة أسسا اولها الاحترام والابتعاد عن قول ما نحسبه هينا وهو عند الله عظيم ذلك المردود المخيف والمتناسي لكلمة صبي التي ذكرتها الكاتبة …صبي يريد ان يعتذر بطريقة ما والصبي ف اللغة العربية هو الغلام دون الحلم
ارادت ان توصل كلمة ..وتفاجأت انا بمردود فهم المقال كاهانة للرجل السوداني…لماذا لا نلتمس الاعذار ولانرى ف الوجوه والمقالات سوا الجوانب المظلمة …لماذا لا نحسن الظن ونرفض الاهانة لكل امراه ايا كانت لماذا تهين هي الرجل السوداني وقد يكون لها اب واخ من الرجال السودانيين فلا يمكن ان تقصد الاهانة لشخصيهما…دعونا نرتقي بأخلاقنا الى الأفق الذي ننصح به دون ان نجرح ونستر دون ان نقذف..ونسامح دون ان نحقد …أشارت الى المستشيفات والخدمة والتمريض من العمالة السودانية واخذت ذكرياتي عندما كان أبي طريح الفراش ف مستشفى كبير ومرموق..كان يلازمه أخي أغلب اليوم وعندما اكون انا موجودة يذهب اخي ليقضي اموره بالخارج احتاج ابي لمساعدة ..وضعه غير مريح ..أحتاج لمن يساعدني لاعادته بصورة اريح ذهبت وبعد عناء وجدت ممرضا فطلبت العون منه لانني احتاج الى رجل قوي فرد علي بكل استهتار اخوك وين ما يجي يرفعو …فوضحت له ذهاب اخي وكانه اتى مرغما وعدل ابي ثم ذهب ..ولسان حاله يقول يا ويلك لو ناديتني تاني ..اتت امي بالمساء فنادت الممرض …ووضعت له النقود ف جيبه وهنا تم الترحيب وطلب منها فقد بمنادته فور احتياج ابي لشيء…معناها الغمتة هنا….لعبت دورها …ويتكرر السيناريو مع الدايات…ونحن بالطبع لا نعمم لكن الاغلبية او الخدمة المطلوبة تاتي بمقابل خاص…دعو الكاتبة تقارن وتتكلم عن المستشفيات لانو عامل النضافة الجا ينضف الاوضة الرقد فيها ابوي ريحة العرقي طالعة منو …وكب الفلاش لمن قربت اتخنق…وبقيت اكوس في فتح الشبابيك ..وف اني انادي مدير ..يطلعنا من الاوضة…معليش الواقع مرير…فنحن..عندما نكتب لا نعمم ولكن نبحث عن كلمات تشق الطريق..لبداية تغيير ..لبداية ايجابية…وروح انسانية…ولكن يضل اليراع كما تضل الحروف..والمقابل يكون…هو…محمل شخصي وكلمات فارغة تعود بنا الى الوراء..الى الحضيض…الى روائح نتنة نسكب عليها الفلاش والديتول والمطهرات…فتقتلنا بدلا من ان تنظفنا لان…القلوب عندما يكسوها السواد..فلن..يزول ابدا
بقلم
د.رانيه الشيخ
فيسبوك
عزرا المحترمة د رانيه اراك تجاوزتي في نقدك للاخرين موضوع النقد ولا اظن ان واحد من المعلقين دافع عن الوضع المزري في المستشفيات بل النقد كان يخص موضوع استمتاع امراة بالتشطيف (دون ان نطلق الخيال وراء ذلك) و بما ان الكاتب تجرأت و اعلنت هذا للملا فلتقبل اذن أراء القراء بما انها شخصية عامة فتعتبر كتاباتها دعوة لتقليدها اي استمتاع الشريفات بتشطيف الاجانب و تبرير ذلك بانه أفضل من تشطيف الكوافير الذي تقوم به أمراة
اما قولك الصبي هو دون الحلم فهل تعلمي أن القوانين العالمية و الاخلاقية تمنع تشغيل الاطفال واستغلالهم بل حتي في السودان جرائم استغلال الاطفال للمتعة عقوبتها اشد
فان كان طفلا كما تظني لتمنيت لو انك غضبت أكثر لمحاولة الكاتبة استغلال طفولته لتشطيفها
وأتمني بعد أن يزول غضبك من جمهور القراء(و انا منهم) أن لا يكون تفكيرك مثل تفكير صاحبة المقال و تفكري في تقليدها لان هذا حرام باتفاق العلماء
كفيت واوفيت جزاك الله الف خير
لست من المنتقدين ولا المدافعين عن الكاتبة ولكن حسن الظن بالناس خير. بالرغم من اختلافي مع الاستاذة سهير في مواضيع شتى ولكني اظن انها لم تقصد ما ذهب اليه الكثير من الناس. هناك تأويلات كثيرة لعمودها ولكن طالما المسالة ظنية, فحسن الظن اولى.
نحنا في التشطيف سوال هل يجوز واحد يجي يلمس رجليك تاهيك يعمل ماكتبنه بخط يدها انصحيها بدل هذا الكلام الفارغ
د.رانية هل لمس الأرجل او اي جزء من جسد المره المسلمه عادي عندكم.
لو فرضنا هذا الموضوع شخصي لماذا تعميمه للعامة بهذا الاسلوب الجري.
عايذين .انتي .والكاتبة تورنا انكم لا تقيموا للشرع شي.
دفاعك عن الإثم جريمه ويعاقب عليها الله قبل القانون.
مش كان افضل ليها بعد ما تلذذت بالشطيف دا تسكت وتستر نفيسها .ولا البنغالي أخرجها من الحياه.تكون دي ام المصائب.
البنغالي أولى به أن ينظف مستشفيات بلاده و ان يشطف حريم بنغلاديش و كلمه صبي التي استخدمتها الصحفية دي من باب التوريه على تصرفاتها و استخدامها كشماعه للتغطية ساي … قانون العمل لا يسمح له بالعمل ان كان صبيا خصوصا في بلد آخر.
مافي سؤ نيه … حرام ان يلمسها رجل آخر غير زوجها فما بالك بغسيل الكرعين و كمان تقارن غسيل البنغالي بغسيل محلات الكوفير
خدمات VIP
كمان تقارن السوداني بالبنغالي في النظافه ؟
السودان لو دوله من دول العالم الثالث فبنغلاديش دوله من دول العالم المليون ..
في سودانيه تسكن بالقرب مننا متزوجة مصري مسلم علي كتاب الله وسنة رسوله الكريم…. أحيانا تزور ام العيال مع أولادها و الله لا اطيق رؤيتها و لا زوجها و لا عيالها و ما بدخل البيت الأ لمن اشوف سيارتها تحركت من أمام منزلي وده كلو عشان متزوجه واحد مصري فما بالك ببنغالي وسخ جربان
يا دكتورة رانية خليك منطقية وواقعية كيف يمكن لصبي اوطفل كما فسرتي ولم يبلغ الحلم ان يخرج من بلاده وياتي ويعمل في السودان فتاويل الامر علي ان المذكور طفل لا يعقل وغير وارد
أحييك دكتورة على احياء ثقافة القراءة مابين السطور لأخذ المفيد وترك المعيب أو نقده …نقدا بناءا دون قذف
لا يجب مخاطبة سهير بلقب استاذة فلهذا اللقب مكانته و قدسيته
هذه الرانيا ايضا لا تستحق لقب دكتورة .. كيف نجحت في كلية الطب و هي تحمل كل عذا القدر من الغباء و تقول مصطفى البنغالي طفل لم يبلغ الحلم ويهاجر للسودان و يعمل في مستشفى خاص.
بعد كدة خايف تطلع واحدة تانية تقول مصطفى إمرأة والبنغلاديشيين بسمو الاولاد والبنات مصطفى .. المافي شنو
بعدين تعالن النوريكن
اذا اظهر طفل عمره 7 سنوات رغبته في تشطيف النسوان معناها بلغ الحلم و ممكن يحمل ليو واحدة حتى لو لم تنمو عانته
عايزه تتشطفي انتي برضو اولا يا دكتوره الساكت عن الحق شيطان اخرس اذا استدعاها للحمام وخلع حذائها وقام بغسل رجليها هذا منطقي وجائز بالنسبه لك ولها هي وهل تكسب الشهره على فضحها لنفسها بنفسها لا تدافعي عن فعل شنيع لو كانت لي بها صله والله لكن اقمت عليها الحد
يقول المثل: أشير إلى القمر، واﻷحمق ينظر إلى اصبعي..
نعم أخطأت سهير وفضحت نفسها والبنقالي والمستشفى وأخطأت الصحيفة بالنشر..
تحاول الدكتورة أن تركز على القمر، إلا أن اﻷغلبية بقوا بين أصابع العامل وأرجل الصحفية!..
ربما ﻷن خطأها في هذه اللحظة أكثر فحشا من تقصير العاملين السودانيين في مستشفياتنا..
ممرض بلا همة و بلارحمة، سكير ويتحمل مسؤولية إصحاح المرضى!..وظاهرة البقشيش والرشوة التي أضحت ثقافة عامة وحق مكتسب..من الملام في كل هذا؟!..
لا أعتقد أن انتشار أخبار فاطمة وسهير وصفقات الكاردينال والوالي الوهمية من قبيل الصدفة البحتة في هذه اﻷيام القاسية على غالب الشعب..
هذا جزء من حملة التجهيل العام وصرف اﻷنظار عن القمر العملاق..إلى أصابع مجهولة الهوية..
الوالي بعد كلامك انته الكلام وانتهت التعليقات لأنك لخصت الموضوع ,جبتها كده من الأخر….كثر الله من أمثالك