نداء السودان: لن نلتزم بخارطة الطريق في حال قفل باب الحوار
قالت قوى نداء السودان بانها ستكون في حل عن المسار الحالي للحوار وفقاً لخارطة الطريق في حال قفل باب الحوار من قبل النظام وعدم جديته في الوصول لاتفاق وقف العدائيات وقيام الاجتماع التحضيري.
وقرر المجلس القيادي لنداء السودان إعتماد اتخذته احزاب نداء السودان بالداخل ككتلة مستقلة داخل نداء السودان.
وكانت نداء السودان تكون من اربعة كتل هي “الجبهة الثورية وقوى الاجماع وحزب الأمة ومبادرة المجتمع المدني وحزب الأمة”، لكنه الآن صار مكوناً من “الجبهة الثورية برئاسة عقار والجبهة الثورية برئاسة جبريل ابراهيم وحزب الأمة القومي وقوى الإجماع وأحزاب نداء السودان بالداخل ومبادرة المجتمع المدني”
ودعا المجلس القيادي لنداء السودان قوى الاجماع الوطني لإعلان موافقتها وإلتزامها بمواقف نداء السودان المعلنة بخصوص الحل السياسي الشامل وخارطة الطريق وبما يعضض من وحدة تحالف نداء السودان، فيما كشف القيادي بقوى الإجماع الوطني محمد ضياء الدين إن تحالف قوى الإجماع سيرسل رسالة لنداء السودان عن التجاوزات التنظيمية والتوقيع على خارطة الطريق والمؤتمر التحضيري، وقال ضياء الدين لـ”الجريدة” على ضوء رد نداء السودان سيكون التعامل معهم في المرحلة القادمة.
وقرر إجتماع نداء السودان الذي عقد في الفترة من 25 الى سبتمبر تشكيل آلية للتنسيق مع قوي المستقبل للتغيير واي قوي اخري راغبة.
وإعتمد المجلس القيادي لقوى نداء السودان تمثيل النازحين ككتلة مستقلة داخل نداء السودان بعد تنظيم كياناتهم عبر ورشة تقام لهذا الغرض.
صحيفة الجريدة
يفتحو الحوار تقولوا أقفلوا يقفلوا تقولوا أفتحوا يوقعوا خارطة الطريق تنطوا ينطوا توقعوا.. وعايزين الزمن ينتظركم وتتمنجغوا لي يوم الدين وعدادكم رامي وما حاسين. يا قابضين ويا ساكنين قصور الصين. لأ الزمن ولا العالم ولا الشعب ولا المعارضة حينتظركم وتتفنجغوا داك حميدتي وانا برة.
بنجغة شارغة وشندغة فارغة. إنتو فاضين من ليبيا والجنوب وللا عايزين تختوا السودان في الرف لحدي ما تنتهوا من الحكومة الليبية المنتخبة ورياك مشار الشرعي؟ دنتوا لعيبة دوليين أهو.
علي بالأيمان الخواجات زاتم قفلوا منكم ورا وقدام وبكرة يقبلوا عليكم يدخلوكم في كستبانة.
بالمناسبة أي زول خلفيته فيها صلاة ولا جلاليب يتخارج من الجماعة ديل لأنه عرمان صدقوني حيقرضكم في أول ملف والشعبي عرفا بدري واتخارج لمشروعه وحقق مكاسب أكبر منكم مجتمعين للديمقراطية وإن كانت مبقوصة.