مجهولون يختطفون المهندس السوداني أحمد أبو القاسم من منزله بالخرطوم

لا حول ولا قوة الا بالله..بالله دا كلام؟

نفس قصة الاستاذ الصحفى عثمان ميرغنى.. ملثمين مجهولون يدخلون عليه فى مكتبه ويتعدون عليه بالضرب.. وقبلهم بسنين مضت كانت قصة الصحفى محمد طه محمد احمد تغمده الله بواسع رحمته وجعل مثواه الجنة هذه القصة التى هزت العاصمة من بشاعتها وسمعتها آنذاك.
نعود ونقول الفارق بين هذا المهندس خالد والصحفى عثمان ميرغنى إن الاول أُختطف وضرب فى الخلاء اما الثانى يُضرب فى مكتبه وفى وضح النهار!!
فعلى ما اعتقد انها كلها تصفية حسابات وإرسال رسائل لخصوم معينين
ولكن إلى متى هذه المهازل وترويع أمن المواطنين فى بيوتهم وأماكن عملهم؟
فإذا لم يجد المواطن سواء كان موظف او عامل او تاجر الأمن فى منزله وفى وطنه فأين له ان يجده؟!!
فهل إذا إختلفوا معك الناس فى الرأى يجب ان تصفى معهم حسابك بهذه الطريقة!!
يقول الله تعالى فى محكم تنزيله:
(إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) سورة المائدة اللآية 33
كلام الله واضح فى حق هؤلاء المجرمين الذين يروعون أمن الناس ولكن من يطبقه وإلى حتى متى يكون الناس والمواطنين آمنين فى دارهم وأماكن عملهم وحتى فى الشارع العام؟!!

صحيح اخي معتصم استغفر الله العزيم
ولكن اردت تحذير الجماعة النسوانم سمحات خصوصا الحلبيات قالوا ودأمبعلو ده بريد الحلبيات
وهناك احتمال الموضوع كله مؤامرة لانه ظهرت اشاعات كثيرة مؤخرا تستهدف هذه الشخصية خصوصا البقرة الجاموسية صبرية منصور
اذا كان مفبرك غالبا يكون في زول متضايق منو بكري او قوش او علي عثمان واغلب الظن عبد الرخيم ابو ريالة او نافع بحفروا ليهو وعاوزين يبعدوه
وعموما كله في صالح المواطن فكلما اختلف اللصوص يظهر المسروق ويكشفوا بعض

لا لا لا نسوان ايه وزفت ايه لا ماقدر ده …فتشو المصالح في هذا الزمن الكيزاني الاغبر..وراء كل مصيبه مصالح..زمن النساء والعراك عليهن انتهى قال نون النسوه قال

لاحول ولاقوة الا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل

طه ده بتاع الموريتانية؟ الزول ده اسه ما كان عريس؟ فياجرا دوت كوم