منوعات
في خطوة مباغتة .. منتصر هلالية يعلن إعتزاله عبر حسابه الشخصي
فاجأ الفنان الشاب منتصر الأمين المعروف بـ(منتصر هلالية) جمهوره بنية اعتزاله الفن حينما كتب عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي (فيسبوك) : (سوف أعتزل قريباً) ، وانهالت التعليقات من قبل جمهوره رافضين الفكرة ، فيما اكتفى هلالية بالمراقبة فقط دون ان يوضح حقيقة ما جاء على صفحته وهل هو عمل جديد قادم أم انه ينوي حقاً اعتزال الفن برغم الجماهيرية العالية التي يتمتع بها ؟
صحيفة السوداني
قال (صلى الله عليه و على آله و سلم) في الحديث الصحيح بما معناه : ((من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه ))
الله أكبر و لله الحمد !!!! الله أكبر و لله الحمد و المنة و الثناء !!!
الله يتوب علينا و عليك يا أخ منتصر يا ولد القبايل
والله أفرحني الخبر و غمرني بالسعادة الكبيرة !!!!
اللهم تب علينا حتى نتوب اللهم تب علينا حتى نتوب اللهم تب علينا حتى نتوب …
اللهم انك عفوٌ كريمٌ تحب العفو فاعف عنا اللهم آمين
اللهم سدد أخانا منتصر و عوضه خيراً و وفقه و ايانا لاخلاص التوحيد و إتباع سنة أشرف الخلق و المرسلين نبي الرحمة بأبي وأمي هو (صلى الله عليه و على آله و سلم) متبعين غير مبدلين و لا محرفين و لا مبتدعين !!!! اللهم آمين !!!!
عافي منك تب يا منتصر!!!
التوقيع:
أحب الصالحين و لست منهم
ان شاء الله يانمر الجزيرة تكون من الصالحين
أخي الحبيب منعم علي
أسأل الله أن يتقبل دعاءك الطيب فهو و أمثاله يسوى عندي الدنيا بما فيها
جزاكم الله خير الجزاء أخي الغالي و بارك الله فيكم آمين
التوقيع:
أحب الصالحين و لست منهم
الود عامل فيها شرين عشان الناس تقول ليه لا لا و يعرف حجة يازول أعتزلت عافية ما حصل شي و من هسه نقول ليك بى عافتك يا عمك
الدعاء الدعاء يا أهل السودان
لعلها دعوةٌ صالحة في ليلةٍ مظلمة جعلها الله سبباً في هداية أخونا منتصر نسأل الله لنا و له الثبات اللهم آمين !!!
و العقبى لباقي المغنيين و المغنيات و القينات إن شاء الله و برحمة الله أرحم الراحمين
والله ده هو ذاتو البيجيب لينا المطر و بيرفع عننا الفقر و البلاء
كما أسأل الله جل فوق عالي علاه أن يخلصنا من الشرك و الذبح لغير الله و الضرائح و الأوثان و المحدثات و البدع و السحر و الدجل و المخدرات و الخمور و كل شر و كل مروجٍ للشر اللهم آمين !!!
عقبال ناس لوشي و كوشي و بلّوشي آمين
التوقيع:
أحب الصالحين و لست منهم
إلى المعلق باسم (نمر الجزيرة):
أخي الكريم
واضح من لهجتك أنك سلفي
هناك منكرات حقيقية في السودان مثل: ما يفعله جهاز الأمن من إجرام واعتقال وتعذيب – حرمان
الطلاب من الدراسة بسبب عدم دفعهم للرسوم – انهيار بيوت الناس بسبب عدم تصريف الأمطار
والقائمة تطول، أين أنتم منها؟
لماذا لم تقولوا كلمة الحق في وجه السلطان الجائر؟
ترتيب الأولويات عند السلفيين مختل جدا!
الأخ الكريم سوداني
جزاك الله خير على النصيحة و أنا قبلان منك و كلانا مكملٌ للاخر أخي الحبيب ، فارجو منك أن تقرأ ردي كاملاً فضلاً منك و ليس أمراً فلقد تعبت و أنا اكتب والله
دعني أوضح لك أخي الكريم
أولاً أنا لا أمثل إلا نفسي… و حتى كلمة سلفي فأنا اتحفظ عليها لأنني لا أرى انني استحقها و لا أنكر على من تسمى بها !
ثانياً! علماؤنا الكرام حفظهم الله و رعاهم، يركزون على أولى الأولويات و هي التوحيد و القضاء على الشرك و البدع الموجبة لغضب الرحمن و لعنته !
أما في أمور الدنيا فالعلماء الذين فهموا الاسلام فهماً سليماً ، عرفوا و لزموا أن النصيحة لاولي الأمر تكون عندهم و امامهم و ليس من على منابر المساجد فالمساجد لم توجد لتحريض على الحكام و شق عصا الطاعة !!!
و الاصلاح له بابين و طريقين يا رعاك الله أخي الكريم !
فاما إصلاحٌ من الأسفل إلى الأعلى و إما العكس و كلاهما مجدٍ إن شاء الله ! و علماؤنا الأفاضل يعملون من الجهتين و ما لا يعلمه أمثالي و أمثالك أخي الكريم أكثر مما نعلمه !!!
فهم قليلاً ما يتحدثون عن نصح المسؤولين و الحاكم و لا يحبون الرياء في أعمالهم !
أما الحديث الشريف الذي ذكرته فدعنا نتدارسه سوياً أخي الحبيب … فالرواية هي من حديث سيدنا أبو سعيدٍ الخدري (رضي الله عنه و أرضاه ) أن رجلاً سأل النبي (صلى الله عليه و على آله و سلم) أي الجهاد أفضل فقال بأبي وأمي هو (صلى الله عليه و على آله و سلم) :
((أفضلُ الجهادِ : منْ قالَ كلمةَ حقٍّ عندَ سلطانٍ جائرٍ))
و ركز لما قال “عند ” و لم يقل “في” أو “على”، و هو أفصح الخلق بأبي و أمي هو (صلى الله عليه و على آله وسلم) و نحن كلنا عرب و نتحدث ونفهم العربية و الحمد لله
فكلمة عند تقتضي الشجاعة بالمثول أمام الحاكم و رأسك بين كفيك و ليس من وراء كيبورد أو من على منبر جامع و هو لولي الحل و العقد من العلماء و كبراء البلد !!!
و أعطيك مثالاً … فلو أن أباك غضب عليك و ظلمك في أمرٍ ما ، فهل ترسل اخوانك و أصحابك ليستسمحوه لك و يردوه إلى الصواب أم ترسل من هو كفء له كامك أو عمك أو خالك أو شيخ الجامع ؟؟؟
و ما يكمل فهم هذا الحديث إلا هذا الحديث الذي رواه الامام أحمد في مسنده و صححه الامام الألباني (رحمهم الله جميعاً) : روى عياض ابن غنم الأشعري، أن رسول الله صلى الله عليه و على آله و سلم قال: ((من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية، ولكن يأخذ بيده فيخلو به، فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه))…
فهذا قمة الأدب و الأخلاق و الرقي في النصح
و نصح الحاكم يختلف عن نصح المحكوم
كنصح الوالدين في اختلافه عن نصح اخوانك في البيت
و اتخيل الموقف معاي و الزول بينصح أبوه و يعنفه قدام الناس !
كيفن يستقيم حال البيت كدي ؟؟؟
و حتى صاحبك ما بيقبلها كان جيت تنصحو قدام الناس !!!
إلا في أرباب الكبائر المفسدين في الأرض و المجاهرين فلازم الزول يتصدى ليهم و إلا سيفسد البلاد و العباد !
بعدين لو ركزت حا تلقى سيف قلمي مسلط على كل مجرم و جبار و حرامي في بلدنا الحبيب
إلا على مقام الرئيس فهنا ما بتحكمني عواطف انما بتحكمني أحاديث صحيحة و عقل و عظة في الحصل لي جيراننا الليبيين و المصريين و الصوماليين و العراقيين لمن حرضوا ثم ثارو على حكوماتهم
و العاقل من اتعظ بغيره
أما من لم يتعظ فلست عليهم بمصيطر !!!
و كلنا راعٍ و كلنا مسؤولٌ عن رعيّته
أخوكم المحب في الاسلام ثم في المواطنة !!!
التوقيع:
أحب الصالحين و لست منهم
طيب لمن تحبهم خليك منهم ,, في زول يأبى الصلاح؟؟
الأخ الحبيب و صاحب التعليقات المفيدة دائماً “زول نصيحة”
إن لم أُخطئ فلعلك تعنيني أخي الكريم ؟
إن كان كذلك فهذا ردٌ كنت قد كتبته لعدة اخوة سألوني نفس سؤالكم الوجيه
أولاً أسأل الله أن يجعلني و إياكم و والدينا و اخواننا و أهلينا من الصالحين اللهم آمين
ثانياً جزاكم الله خير الجزاء أخي الحبيب زول نصيحة على أجمل نصيحة
أما عن سؤالكم الوجيه فهو من بيتي الامام الشافعي (رضي الله عنه و أرضاه ) في ديوانه المنسوب إليه :
أحب الصالحين و لست منهم … عسى لي أن أنال بهم شفاعة
و أكره من تجارته المعاصي … و لو كنا سواءً في البضاعة !!!
طبعاً مع الفرق و الفارق ما بين الثرى و الثريا و لا مجال لادنى مقارنة مع الامام الشافعي… ولكن
الامام الشافعي فقالها تواضعاً منه و هضماً لنفسه
أما أنا فأقولها واصفاً حالي حقيقةً و لكنني أرجو الله أن يجعلني صالحاً برحمته و توفيقه عاجلاً غير آجل اللهم آمين و ليس ذلك على الله بعزيز!
و جزاكم الله خيراً على النصيحة و التي في محلها آمين
التوقيع:
أحب الصالحين و لست منهم
رافضين الفكرة ، فيما اكتفى هلالية بالمراقبة فقط دون ان يوضح حقيقة
الواحد لو عاوز يتوب الناس مابتريحو