جرائم وحوادث
فتاة تصفع (ستينية) بالمحطة الوسطى بحري ..!!
أقدمت فتاة في العقد الثاني من العمر على ضرب أمرأة ستينية بموقف مواصلات الميناء البري بالمحطة الوسطى بحري أمام تجمع كبير للمواطنين الذين حضروا لفض النزاع وأكثرهم اكتفى بالنظر ، حيث تعود تفاصيل الواقعة أمس الساعة العاشرة والنصف ، عندما قامت المرأة بحجز مقعدها بإحدى المركبات (هايس) لتصر الفتاة على أنها قامت بحجز المقعد قبلها ، ولم تفلح محاولات المواطنين في فض المشكلة التي تطورت حتى قام السائق بإخراج كل الركاب ، واستمرت الفتاة والمرأة في تبادل الملاسنات الحادة ، لتقوم الفتاة على حين غفلة من الجميع بصفع المرأة دون أن يقوم أحد بإيقافها في الوقت الذي استهجن فيه الجميع لتصرف الفتاة لما فيه من عدم إحترام وتوقير .
صحيفة السوداني
والله اخر زمن سبحان الله بعد كنا نتسابق فى المواصلات للوقوف احتراماً للاكبر منا سنا أنه زمن الغفلة
إذا كان في الحكومة دي خير بالجد المفروض تتقطع يد الشابة المنحطة عديمة التربية دي
أو على الأقل تنجلد في ميدان عمومي
ده مؤشر خطير جداً إذا صح الخبر و دليل عدم تربية و أنها من أسرة مفككة منتهية دي
و قد صح عن نبينا نبي الرحمة بابي و أمي هو (صلى الله عليه و على آله وسلم) فيما أخرجه الامام الترمذي عن حبر الأمة و ترجمان القرآن سيدنا عبد الله بن عباس (رضي الله عنه و ارضاه) عن رسول الله (صلى الله عليه و سلم ) أنه قال : (( ليس منا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صغيرنا ويوَقِّرْ كبيرنا ويأمُرْ بالمعروفِ وينْهَ عنِ المنكَرِ ))
ودي نهاية تربية الفضائيات و برامج الأغاني يا وزير اعلامنا الغير موقر و نتيجة تسلط السموأل و غيره من المفسدين (جزا الله أخونا الكاتب المخضرم النميري البطل على معلومة السموأل دي )
و الله المستعان و عليه التكلان
معرفي قد تغير إلى نمر الجزيرة
الجعلي السلفي سابقاً
هههههه كالعاده طبعا اي صغيرة وكبيرة تحشروها للحكومة ،، خلاص يا فالح انتو اولدوا وجيبوا الاولاد والبنات والحكومه تربيهم ليكم كدا كيف !!! وبعدين جيب الحكومه الشايف فها خير ليك
لم يتدخل للاسباب التالية :
1- انتهاء النخوة في المجتمع السوداني
2- الخوف من ان تكون الفتاة مسنودة بجهة ما وتحجرك
3- الخوف من الفتاة وتكون لسانها سليط وما ينفع معاها الا الضرب وتدخل في مشكلة تعدي
المجتمع السوداني انهار في اشياء كثيرة وبدت المسالك الشخصية تنفر وبدات العادات الكريمة تندثر وبدأت العادات التي تجبر الصغير لاحترام الكبير تموت .
وعليه لا نستغرب من القادم
متين الصحفيين بتاعينا يتناقلوا أخبار من او في
..
The Times of India
ولا
The Daily Mail
ولا
Wall Street
………..د..
في ذمتك ده خبر ؟
والله ده خبر مشاطة ما تنقلوا ..
يا مريوم والله إنه لخبر وخبر عظيم فيه مؤشر لما وصل إليه حال البعض من الإنحطاط الأخلاقي وعدم إحترام الكبير وحب الذات وأقول من الآخر عدم التربية السليمة.- ثم إنّ المصادر التي ذكرتيها لا تهمنا ما يكتب فيها ولا ينفعنا منها شيئ إلاّ أن تكون معلومات عامة فقط.
أخي شكري .. تحية طيبة ..
هذا شأن داخلي المعني به اسره الفتاة ..
هذه الفتاة حتما ولابد هي فاقد تربوي ..
وربما كانت ضحية الانحطاط التربوي والأخلاقي لأحد والديها لو كلاهما ..
…………..
صدق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم القائل :
من جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه .. الخ ..
وبذلك يكون قد وضع شروط القبول للزواج .. الدين والأخلاق ..
وحتى لا تنمو الظواهر السالبة في المجتمع الإسلامي .