الكودة: ما رايت شعبا يعظم التحية وكلمة الشكر مثل ما يفعل الاوربيون والسويسريون علي وجه الخصوص
ايام في سويسرا ( مدينة فري بورغ )
هي حقيقة ثلاث سنوات بالتمام والكمال دخلت سويسرا في الخامس عشر من يوليو 2013 وخرجت في التاسع عشر من يوليو 2016
رددت كثيرا انني قد استفدت من وجودي هناك فوائد عديدة منها اني حظيت بتدريبات عملية لتطبيق بعض ما نعظمه في اسلامنا مثل الأمانة والصدق والتدقيق في المواعيد ، وتعظيم التحية وكلمة الشكر ، فما رايت شعبا يعظم التحية وكلمة الشكر مثل ما يفعل الاوربيون عموما والسويسريون علي وجه الخصوص
الطفل يستخدم كلمة (,pardon ) عفوا او لطفا اذا ما احتكت واحدة من اعضائه بك وانت نازل او صاعد في قطار او بص ويقول شكرا ويبدءك بالتحية لا احد يشكو من سكن او طعام او علاج مواطن سويسري او غيره الي ان يحسم امرك كمهاجر وافد اليهم فإما ان تبقي معهم بقاء قانونيا ليتكفلوا بكل واجب نحوك لحين حصولك علي وظيفة كمصدر للعيش او ان يطلب منك المغادرة مما يجعل كل من هو موجود بداخل البلاد لايتصور منه ابدا فقدان للحد الادني للمعيشة
هم تماما كما وصفهم الصحابي الجليل عمرو بن العاص
اي عندما وصف (الروم) بني الاصفر. وهم الاوربيون الان. قال : (خيرهم لمسكين ويتيم وضعيف) رواه مسلم
بقلم
يوسف الكودة
وبعده كلو يجو امثالك من السلفين والمتشددين ويشبكونا فى الجمعه اللهم اهلك الكفار واخسف بهم الارض و و و . وهم فى الحقيقة بكفرهم ده لكن اقرب للانسانيه بالف مره مننا نحن المسلمين.
مسطول شنو يا زول، حرم إنت الوحيد الواعي فينا هههههههه من الردوم ولا حبشي دا؟؟؟ لك الود
إنت الظاهر من الناس الطلبو منهم المغادرة .
والله ياكودة انت طلعت مافى زول حسه بيك ورجعت مافى زول حسه بيك ربنا كاتب ليك هجره تلاته سنوات وهاجرتها
بس ياريت ممكن تورينا قابلت منو من شعوب الدنيا وبعدها وصلت للنتيجة دي انهم يعظمون التحية والشكر
ولأن الشعب الأروبى والسويسرى بصفه خاصة لايعارض من أجل مصلحته الشخصية ومصلحه أسرته
هنا فى السودان كل من هب ودب يعارض الحكومه وكأن الشعب قطيع من الأغنام تقوده شرزمه من اللصوص واصحاب المنافع الخاصة
سؤالى لك ياكودة هل حصلت على مرادك من معارضتك واختيارك للمنفى أم كنت ناموسه فى اضان فيل لاتآثير لك ؟؟؟
اكان. عاجبنك. السويسريين. جااي. منهم. مالك؟ بطل. عباطه. يا. زول.
يا الكودة ما عرفته ..المثل البقول ..لعلوبي ولا تمر الناس..مهما احسنو إليك .ومهما احترموك .في النهاية ينظرون اليك واحد متشرد لا وطن له او لاجئ ما عاجبو وطنه .والنتيجة صفر .والرجوع والاكتفاء بالكسرة العزيزة لو فهمتة الرسالة.
لم يعجبني كلامه عن الفائدة التي وجدها انه تدرب تدريبات عمليه لما وجده في الدين الاسلامي من صدق وامانه واخلاق الخ ، يقولون فاقد الشئ لا يعطيه اذا لم تكن تطبق هذه الصفات فكيف اصبحت شخصية اسلامية عامة .
ياريت تعيش هناك تريح السودان من هوسك أنت لاتقدم شيئا واي شيء يبهرك لانك فكيت الدرب انت انسان مشوش
نفس كلام جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده عندما زارا أوروبا ، يخلق من الشبه أربعين !!!
أنت معروف غواصة الجماعة .ولاتأثير لديك على الساحة السياسية .ان مشيت او جيت .فياخى شوف مصلحتك وين .قال سياسى قال .انت مصنوع ياعم .