عالمية

مدير الجزيرة يرد على مدير العربية: نعم الإعلام يفرح ويحزن

أكد مدير قناة الجزيرة الإخبارية ياسر أبوهلالة أن وسائل الإعلام ترتبط بأفراح الناس وأحزانهم وتشاركهم تلك المشاعر المختلفة، مدللاً على ذلك ببعض الأمثلة.
وقال “أبوهلالة” في تغريدة له: “ليس صحيحاً أن الإعلام لا يفرح ولا يحزن، هل تغطية جنازة الأميرة ديانا كتغطية عرسها؟ استشهاد محمد الدرة كهروب بن علي؟”.
وتابع قائلاً :”‏الانقلاب على الديمقراطية شر محض، وقد تسبب بمآسٍ وويلات على البشر عموما، في كل الأزمنة، فشله مصدر سعادة للناس الطبيعيين”.
جاء ذلك رداً على مدير قناة العربية، تركي الدخيل، بشأن تغريدته التي كتبها أمس في موقع التدوينات القصيرة “تويتر” والتى أكد فيها عدم فرح وحزن “العربية” بشأن انقلاب تركيا، منوهاً إلى أنهم مجرد ناقلين فقط.

مزمز

تعليق واحد

  1. الحرب اليهوديه الخنزيريه الامريكيه الداعره ضد الاسلام و المسلمين تغيرت خططها و التكتيك من المباشر الي الخفي
    ف يحذر كل رئيس دوله مسلمه من

    1\ السفارات الاجنبيه صارات دوائر استخبارات و تجنيد عملاء و تجسس
    2\المنظمات الدوليه دخلها كثير من العملاء و الجواسيس و اليهود بجوازات اجنبيه
    3\ بعض رؤساء الاحزاب او نوابهم يتم التجنيد و العماله بالمال
    4\بعض القنوات و رجال الاعلام و الصحف و مراسلي الفضائيات يتم التجنيد و العماله و الجاسوسيه بالمال

    المطلوب
    العمل ع قفل او طرد او اغلاق القنوات اليهوديه الخنزيريه الامريكيه الداعره
    قفل اي سفاره دوله عدو او ع الاقل تقليل الموظفين الي 5 او 6 طرد اي منظمه دوليه مشبوهه و مراقبه افرادها و اتصالاتها مراقبه قيادات الاحزاب المشبوهه و سفرهم و تجوالهم و مالهم و كذلك الامر مع بعض القنوات و رجال الاعلام و الصحف و المنتديات و مراسلي الفضائيات الذين يشتبه فيهم انهم عملاء و جواسيس و يعثوا ف الارض فسادا
    الاسلام محارب
    كل الدوله العربيه و المسلمه تحت الضغط و تحت الحرب الخفي و المعلن و تحت الحفر و المؤمرات و الاعلام المضاد
    واذا رايت اسنان الخواجه بارزه فلا تظنن ان الخواجه يبتسم فان الخواجه و الخنزير و اليهودي لن يرضي عنك ابدا

    و لا حياه لمن تنادي
    حكومه الحرب و مجلس الحرب دائم الي ان تنتهي امريكا و اليهود
    همهم الاول توليع النيران و انتشار الفساد و كل ما اولعوا نارا اطفاها الله جل جلاله

    لا اله الا الله
    سيدنا محمد رسول الله و حبيب الله و خاتم رسل الله