منوعات
فيديو: سوداني متعلق باستار الكعبة المشرفة يدعو لرئيس السودان بالصحة والعافية
أثار مقطع فيديو ضجة واسعة على صفحات التواصل وموقع يوتيوب، حيث يظهر شاب سوداني وهو متعلق بأستار الكعبة المشرفة في مكة المكرمة ويدعو للمغتربين بالخير، وقال “اللهم ردهم سالمين غانمين الى ديارهم”.
وبحسب مشاهدة محرر موقع النيلين للفيديو فقد دعا الشاب السوداني الله أن يوفق الرئيس السوداني عمر البشير وقال(اللهم وفق عمر البشير، يا الله يا الله وفق عمر البشير وأعطيه الصحة والعافية، يا رب أكفيه شر المحكمة الدولية).
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
https://youtu.be/x2Vus3clkSM
منافق من الدرجة الاولى
غالبا منافق ويمكن عوير او مريض نفسي ويمكن انه امنجي يعمل مع عمر البشير وعصابته ومعظم هؤلا كانوا فقراء فانتشلهم البشير من الفقر فركبوا الفارهات وسكنوا الفلل وعاجوا امهاتهم واهاليهم في الخارج ويعيشون عيشة احسن بكثير من المواطن العادي واذا بشة قبضه اوكامبو او قبض روحه عزرائيل فحيرجعوا لحياتهم الفقيرة القديمة لانهم عديمي الموهبة والمؤهلات ولا يستطيعون جمع المال بالطرق الحلال
جزاك الله خيرا ومسأل الله ان يتقبل الدعاء .. ولكن يا اخي كان لا يفترض التعمد التصوير والنشر حتى لايا خذ صبغة الرياء .. لو ان هذا الدعاء كان عن ظهر الغيب لكان افضل ولكن النظر الى الكاميرا كانما تعمد استعداد للنشر
هو الاخ دا ما يدعو لي نفسه في مكان ذي ولاهله
دا كذب ورياء ونفاق عايز يظهر بس مالك ومال البشير .
منـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــافق …. نفاق وفي شهر عظيم ,,, من صام رمضان ايمانا واحتسابا … اين الايمان والاحتساب ….
عليك الله ربنا ييسر ليك زيارة و تلقي الكعبة فاضية وتقدر توصل استارها وبعد ده تضيع فرصه زي دي في البشير….. والله في استار الكعبة لو البشير جنبي مااشتغل بيهو …
وقد سُئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالي :
ومن يمتنع عن الدعاء لولي الأمر – حفظك الله – ؟
فأجاب رحمه الله تعالي بقوله :
” هذا من جهله، وعدم بصيرته، لأن الدعاء لولي الأمر من أعظم القربات
ومن أفضل الطاعات، ومن النصيحة لله ولعباده، والنبي لما قيل له : إن دوسًا عصت
وهم كفار قال: اللهم اهد دوسًا وائت بهم فهداهم الله وأتوه مسلمين ,
فالمؤمن يدعو للناس بالخير ، والسلطان أولى من يدعى له ؛ لأن صلاحه صلاح للأمة
فالدعاء له من أهم الدعاء ، ومن أهم النصح: أن يُوفق للحق وأن يُعان عليه ،
وأن يُصلح الله له البطانة ، وأن يكفيه الله شر نفسه وشر جلساء السوء ،
فالدعاء له بالتوفيق والهداية وبصلاح القلب والعمل وصلاح البطانة من أهم المهمات ،
ومن أفضل القربات ، وقد روي عن الإمام أحمد رحمه الله أنه قال : لو أعلم أن لي دعوة مستجابة لصرفتها للسلطان، ويروى ذلك عن الفضيل بن عياض رحمه الله ”
فأُمِرنا أن ندعو لهم بالصلاح ولم نؤمر أن ندعو عليهم ، وإن جاروا وظلموا ؛ لأن ظلمهم وجورهم على أنفسهم وصلاحهم لأنفسهم وللمسلمين – هذا في العموم .
(كان الأولى لهذا الشخص ان لا ينشر مثل هذا العمل حتى لا يتهم بما اتهم به من نفاق ورياء)
غايتو يا شكري يا اخوي السطر الاخير من كلامك عجبني أما الفوق فاسمع كلامي زي ما سمعتنا كلام السلفيين (البنحبهم وبنحترمهم)…
لاحظ الحديث المورد عن الدعاء للناس بالخير ولم يختص الحاكم، وما تلى ذلك فهو من كلام أهل العلم (نحب قولهم وننهل من علمهم لكن “يؤخذ منه ويرد”).
تاني حاجة التاريخ الإسلامي القديم يشهد خروج خيار المسلمين (آل البيت، صحابة، تابعين) على الحكام.. أستشهد سيد شباب أهل الجنة في كربلاء (ماذا كان السبب؟؟؟)… موقعة الجمل وخروج أمنا عائشة وطلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام رضي الله عنهم وأرضاهم وألحقنا بهم في جنانه ورضوانه …. استشهاد عبد الله بن الزبير وهو معتصم بالحرم…. استشهاد سعيد بن جبير والكثير من الخيار…
هل تعتقد ان هؤلاء الذين (نحسبهم على خير ونحبهم ونحب سيرتهم) قتلوا نتيجة لدعائهم للحكام أم كلهم كانوا على خطأ !!!؟؟؟؟
يا عالم رجاء ما تاخدوا من الدين الجانب الموافق لهواكم فقط واقروا تاريخنا بحرص وتمعن.
لو أنا غلطان صلحوني وأسال الله المغفرة، ولو كنت مصيب فرجاء كفاية تطبيل للظلم والقهر.
الدعاء لولي الامر محبوب لكن نتمنى ان يدعو اللهم ابعد عنه لوبي السرقة والمصالح وان تفيق يالبشير
عمك طلع وما راجع وشكلو قرفان من الموجودين في السودان قال احسن الفيله نجيبلها رفيقه
السوداني الصحي صحي والغير منافق ولا بتاع رياء ولا بتاع شوفوني …. طالعنا مقطعه جميعا حينما رأي عمر الكذاب وزمرته وهم داخلون على مسجد الحرم النبوي قالها ومن أعماق أعماق نفسه وبصوره تنم على الغبن الدفين قال: الله لا بارك فيك ..
هذا المنافق علام يدعو بالتوفيق للبشير ؟ ورغيفة الخبز يتوقع أن تصل الى واحد جنيه وزمرة البشير وفسدته يرفلون في بحبوحة العيش وكلاب أمنه والمدافعين عنه وليس عن كرامة السودانيين , ينتهكون كرامة وأعراض الناس ..
تبا لكل منافق وبتاع تدليس
تبا لكل من يؤيد الإنقاذ