البشير: دبلوماسيتنا هي خط دفاعنا الأول
أكد رئيس الجمهورية المشير عمر البشير أن الدبلوماسية تعتبر خط الدفاع الأول عن قضايا البلاد، ودعا البشير خلال لقائه بعدد من السفراء المبتعثين للعمل في سفارات السودان في الخارج بالقصر الجمهوري، بحضور وزير الخارجية البروفيسور إبراهيم غندور، دعا السفراء إلى أهمية تعزيز ودفع علاقات السودان مع تلك الدول، لافتاً إلى حرص السودان على أن يكون له تمثيل دبلوماسي في الخارج في ظل التحديات والظروف التي يمر بها السودان، منوهاً للدور الطبيعي الذى ظلت تقوم به الدبلوماسية، وقال غندور فى تصريحات صحفية إن الرئيس البشير زود السفراء بموجهات من شأنها تعزيز العلاقات السودانية الثنائية مع تلك البلدان.
من جانبهم أكد السفراء بأنهم جنود الوطن وانهم لن يألوا جهداً في الدفاع عن السودان وقضاياه، يذكر أن أبرز السفراء المبتعثين للخارج هم السفير دفع الله الحاج علي سفير السودان لدى فرنسا، والسفير عبد الباسط السنوسي سفيرا لدى المملكة العربية السعودية.
فى السياق علمت “ آخر لحظة “ بعودة نحو(20) سفيراً ودبلوماسياً من محطات أوروبية وأمريكية وأفريقية وعربية إلى رئاسة وزارة الخارجية بعد انتهاء مدتهم المقررة، وطبقاً للمصادر فإن أبرز السفراء العائدين هم سفراء السودان في النرويج، إيرلندا، لبنان، باكستان، اليمن، فرنسا، قطر، جيبوتي، فضلاً عن عودة قنصل السودان بجدة وقنصل السودان في إسطنبول.
صحيفة آخر لحظة
ياسعادة المشير تعال الي هولنده كمثال وليس للحصر فالسفارة يتحكم فيها ماليس لهم دراية او حتي علاقة بالدبلوماسية والسفارة غير ان هولاء يلعبون الكوشتينة والسهر والحلل والشراب مع دبلوماسئ السفارة الذين هم دبلوماسيين كاسم وليس لهم ايضا علاقة بالسلك او الحبل هل يعقل ان يدير سواق السفير بعض شئون السفارة او احد اخر تم تعيينه وليس له علاقة من قريب اوبعيد بالسلك هل رائتم في العالم سفارة يتم فتحها يوم الاحد في اوروبا من قبل شخص عادي يتعاطي معهم شرابهم وسمرهم لبضعة دقائق لكي يختم ختم علي اقرار لصحبه هل رائتم سفارة يتم اخذ موظف اتي من السودان خصيصا لاستخراج الرقم الوطني لافراد الجالية وهم ينتظرون الي مدينه اخري تبعد 50 كيلو ليتم استخراج رقم وطني لرضيع وذلك بواسطة نفس الشخص الذي فتح السفارة يوم الاحد للختم علي الاقرار هذا هو عنوان البلد ياسعادة وفخامة الرىيس هولاء هم خط دفاعك الاول في اعتقادي انه يجب اصلاح هذه المهاترات والاستغناء عن بعض السفارات التي ليس لديها اي عمل وجعل سفارة بروكسل هي السفارة الوحيده لغرب اوربا وفتح مكاتب صغيرة جدا في بقية الدول للشئون القنصلية وهذا مافعلته هولنده
ياسعادة المشير نرجو أن تكون الوصية لخدمة المواطن بالخارج .. والمواطن هو خط الدفاع الاول .. التعليق أعلاه ينطبق على الكثير من السفارات والقنصليات اخر الهم هو خدمة المواطن .. والمواطنين السودانيين المقيمين بالخليج وحدهم لو وجدوا شوية (أحترام) حرام تلاته لاعطوا الوطن أكثر مما تتخيلون . لأسرجوا خيولهم نحو الزراعة والصناعة والتعليم والتعدين و و . لماذا نفرح بمليارات معدوده تزرع بالجريده باسم استثمار أجنبي .. وهذه المبالغ يمكن توفير اضعافها بدون مبالغة من مدخرات المغتربين المجمدة بالخارج. اللهم لطفك.ما معنى السفارة والقنصليات وعكس اسم السودان الحقيقي في المحافل الدولية .. والبلد هلكت من الملاريا وملايين الافدنة بور ..