البرلمان: إجراءات لمراقبة مواقع التواصل الاجتماعي
البرلمان: هبة عبيد كشف رئيس لجنة الأمن بالبرلمان أحمد إمام التهامي عن اتجاه لسن تشريعات وقوانين لتجريم التحريض على التقليل من شأن القوات المسلحة وانتصاراتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وأعلن عن إجراءات لمراقبة مواقع التواصل، واعتبر النظرة السالبة للجيش نظرة تمرد، واتهم دوائر بالمعارضة معلومة بتحريك عمليات التخريب والتعاطف مع الحركات المسلحة، وقال: «الحركات المسلحة والمعارضة ما يعجبها إلا التخريب وما بهمهم إلا يشوفوا النازحين شايلين شنطهم وبقجهم»، واتهم الحركات المسلحة والمعارضة بمناهضة انتصارات القوات، وأضاف قائلاً: «كلما يحسم التمرد ترتفع أصوات نداء السودان»، وأكد التهامي في تصريحات له أن هناك حدوداً للحريات، وتابع قائلاً: «الحرية عندها حد، والتحريض واضح جداً في بعض مواقع التواصل ومن بعض كتاب الأعمدة، وأمن البلد والمواطن لا يتجزأ»، داعياً إلى عدم الدخول في مغالطات في ما يتعلق بالمسائل الأمنية، في وقت أكد فيه استمرار التحريات الخاصة بالضبطيات الأخيرة للأسحة بشرق النيل، مشيراً إلى أن المهددات كبيرة، لافتاً إلى أن الشرطة تجري تدريبات لحفظ الأمن الداخلي لحين تحقيق الانتشار الشرطي الكامل.
صحيفة الإنتباهة
ده الشغل!!!!!!!
ماف سوداني حر مو عميل يهودي خنزيري امريكي اوربي بتكلم ف اقوي جيوش الارض شجاعه و الحمد لله
بالايمان بقوه القلب بالشجاعه الجيش السوداني اقوي جيوش الارض !!!!!!!!!
و لسه الايام بيننا بحول الله يوم يومين ربنا اكرمنا ونزرع ونكون مصدر للغذاء للعالم و نطلع بترول الجزيره و حلفا و بورتسودان و كنوز الدهب
و ينتقل الجيش السوداني الي اعلي مراتب البشر و حرم امريكا ما ماليه عينا و لا روسيا و لا الصين ولا انجلترا واسال ناس ابووك يا وليييد لمن كانت انجلترا الامبراطوريه التي لا تغيب عنها الشمس ماذا فعل فيها السودان
خليكم من مصريين او جنوبيون او حشرات يهوديه
الي الامام جيش السودان جيش الاسلام جيش الاقدام محرر القدس و ناصر المظلوم
اقوي جيوش الارض دين ووطن وولاء و شجاعه وقوه و فداء و نضال و عزم وحسم
الله اكبر و لا نامت عين اليهود و الامريكان و العملاء
“يقول تعالى مخاطباً عباده المؤمنين ومؤكداً لهم: (إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) [آل عمران: 160]”
(وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)
بماذا وعدهم الله تعالى:
(وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)
صدق الله العظيم
وعلى العكس تماما ماهي صفة المنافقين والمنافقات يقول الله تعالى:
( الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)
بماذا وعدهم الله تعالى:
(وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ)
صدق الله العظيم
فأحذروا ايها الاخوة من الركون الى الظالمين والمنافقين والله الهادي الى طريق الحق
جاء في حديث عُبادة بن صامت ” الصحيح ” : «دعانا النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فبايعناه، فقال فيما أخذ علينا : أن بايعنا على السمعِ والطاعةِ،في منشطِنا ومكرهِنا، وعسرِنا ويسرِنا وأثرةٍ علينا، وأن لا ننازعَ الأمرَ أهلَه، قال: إلاأن تروا كُفرًا بَواحًا، عندكم من اللهِ فيه برهانٌ»
واخيرا
والله سبحانه وتعالى يقول في كتابه الكريم ((إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَّمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا (137) بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (138) الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۚ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا (139) وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا (140) ))
صدق الله العظيم