منوعات

بالفيديو : أكدت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الموسيقى والأغاني بكل أنواعها حلال

أكدت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، أن الموسيقى والأغاني بكافة أنواعها حلال، طالما ابتعدت عن الإسفاف، وكل ما يتردد عن أنها حرام «فكر متشدد».

ودعت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، خلال لقاء لها ببرنامج «منهج حياة»، تقديم الإعلامي محمد محفوظ، المذاع على فضائية «العاصمة»، الأسرة المصرية إلى تنمية موهبة العزف على الآلات الموسيقية لدى أطفالها.

وقالت إنه لا يوجد حديث شريف يؤكد تحريم الموسيقى أو الغناء

 

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا

 

المرصد

‫2 تعليقات

  1. زكر الترمذي من حديث أبي أمامة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تبيعوا القينات ولا تشتروهن ولا تعلموهن، ولا خير في تجارة فيهن وثمنهن حرام. في مثل ذلك أنزلت عليه هذه الآية: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ {لقمان:6}. والحديث حسنه الألباني وغيره، وأورده في السلسلة الصحيحة. وإذا لم يعتمد على الصحابة في أسباب نزول القرآن فعلى من يعتمد؟ وبالنسبة للحديث الشريف: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف. فإن البخاري وإن كان أورده معلقا فإن أهل الحديث صححوه، قال ابن حجر في فتح الباري: والحديث صحيح معروف الاتصال بشرط الصحيح، والبخاري قد يفعل مثل ذلك ولكونه قد ذكر ذلك الحديث في موضع آخر من كتابه مسندا متصلا، وقد يفعل ذلك بغير ذلك من الأسباب التي لا يصحبها خلل الانقطاع…. وما قيل في معنى الاستحلال سواء أريد به اعتقاد كونه حلالا، أو أريد به المعنى المجازي، فإن ورود المعازف مع الخمر والحر والحرير كاف في التحريم. ومع ذلك فتحريم الغناء له أدلة أخرى كثيرة، مثل قوله صلى الله عليه وسلم : إن الله حرم علي ـ أو حرم ـ الخمر والميسر والكوبة وكل مسكر حرام. رواه أبو داود وأحمد والبيهقي، وسنده صحيح، والكوبة الطبل.

  2. اتقي الله يا حجة سعاد .. الله يهديكي … فتوتك دي حتزيد عدد الرقاصات والمخمورين والمخمورات