سياسية

حملة إعتقالات وتصفايات واسعة بحركة عبدالواحد بسبب السلام

نفذت حركة عبدالواحد محمد نور حملة إعتقالات وتصفيات واسعة وسط قياداتها بتهمة التعاون مع الحكومة والدعوة إلى السلام، في ذات الوقت الذي أبدى فيه عدد من قيادات الحركة رغبتهم في الإنضمام إلى ركب السلام إلا أنهم تخوفوا من عمليات التصفية والإعتقالات التي تنفذها الحركة بجبل مرة.
وكشفت مصادر مقربة بالحركة لـ(smc) عن إعتقال حركة عبد الواحد للمتمرد بشار شارون قائد مايسمى لواء الشهيد محمد حسب الله، والمتمرد معاوية إسحاق (من أبناء الفور) يعمل ضمن ملف الإتصال وإستقطاب القبائل العربية لصالح الحركة، مشيرة إلى أن معاوية إسحاق توفى بالمعتقل بسبب التعذيب المستمر.
وأشارت المصادر إلى أن هناك عدد من المعتقلين بسجن القيادة العامة للحركة بمنطقة (سرونق) بجبل مرة، مبيناً أن أسر المعتقلين المذكورين لم يخطروا بذلك مع إستمرار التعذيب لبقية المعتقلين.

smc

‫2 تعليقات

  1. هاهاهههاها طيب يا SMC يا جهاز الامن الاعلامي..ما تمشي تفتش الناس ديل و تحررهم من قبضةالمتمرد عبدالواحد..الزول دا حسب علمي ما عنده طبارة حربية ولا ميزانية ذهب اشان يسلح نفسه…..بعدين اذا تاكدت صحة كل الانشقاقات التي ذكرت في حركة عبدالواحد منذ 2005 ولا زالت هي المسيطرة على مناطق و يضارب الحكومة في اكثر من الجبهة معنى هذا ان عبدالواحد اكبر زعيم سياسي مؤثر في مجري الاحداث في دارفور و يجب عن تبحث الحكومة عن السبل التي تلحقه بالعملية السياسية والا فان كل المفاوضات و محاولات تقليل من شانه لن تودي الي سلام ولا استقرار دائمين و سوف تستمر الحكومة في دفع المليارات من اجل الحرب و تدريب مليشيات الدعم السريع و مجموعة تجاني سيسي والتي سوف تتحول الي معارضة قاتلة يوما ما متى ما وقفت المبالغ المالية التي تدفع لهم. وبالجانب الاخر تتفاقم الازمة الاقتصادية و انهيار العملة و سوف يدفع الشعب السوداني ثمن غال جدا في الفترات القادمة.

  2. هاهاهههاها طيب يا SMC يا جهاز الامن الاعلامي..ما تمشي تفتش الناس ديل و تحررهم من قبضةالمتمرد عبدالواحد..الزول دا حسب علمي ما عنده طيارة حربية ولا ميزانية ذهب اشان يسلح نفسه…..بعدين اذا تاكدت صحة كل الانشقاقات التي ذكرت في حركة عبدالواحد منذ 2005 ولا زالت هي المسيطرة على مناطق و تضارب الحكومة في اكثر من الجبهة معنى هذا ان عبدالواحد اكبر زعيم سياسي مؤثر في مجري الاحداث في دارفور و يجب ان تبحث الحكومة عن السبل التي تلحقه بالعملية السياسية والا فان كل المفاوضات و محاولات تقليل من شانه لن تودي الي سلام ولا استقرار دائمين و سوف تستمر الحكومة في دفع المليارات من اجل الحرب و تدريب مليشيات الدعم السريع و مجموعة تجاني سيسي والتي سوف تتحول الي معارضة قاتلة يوما ما متى ما وقفت المبالغ المالية التي تدفع لهم. وبالجانب الاخر تتفاقم الازمة الاقتصادية و انهيار العملة و سوف يدفع الشعب السوداني ثمن غال جدا في الفترات القادمة.