احمد منصور يرفض التصريح حول مصير حلقات الترابي ويقول: حسن الترابى يؤرق كثيرا من الناس حيا وميتا ؟
قال الإعلامي المشهور أحمد منصور (عشرات المقالات ومئات التعليقات وآلاف التغريدات والأعمدة والمقالات كتبت وتكتب داخل وخارج السودان منذ بث قناة الجزيرة إعلانا عن قرب بث شهادة الدكتور حسن الترابى – يرحمه الله – على العصر ويثور جدل واسع بين الجميع حيث هناك من يؤكد أن الحلقات لن تبث ويرى آخرون أنها ستبث ومقالات وتصريحات حول اتصالات على أعلى المستويات بين الحكومة السودانية والقطرية لمنع بث الحلقات وأخرى بين عائلة الترابى والمؤتمرين الوطنى والشعبى وادارة الجزيرة للغرض ذاته).
وأضاف صاحب برنامج شاهد على العصر على صفحته الرسمية بفيسبوك( عشرات الصحفيين السودانيين يتصلون بى ويرسلون لى الرسائل والأسئلة والحوارات وأعتذر لهم جميعا فأنا لا أدلى بحوارات ولا تصريحات… لكن حصيلة هذا الجدل الواسع والإهتمام غير المسبوق بشهادة الدكتور حسن الترابى على العصر يؤكد على حقيقة واحدة هى أن الدكتور حسن الترابى يؤرق كثيرا من الناس حيا .. وميتا ؟!!)
محمد عثمان_النيلين
أحمد منصور ، عندما اجريت المقابلة مع الدكتور الترابي “رحمة الله عليه” كمثلها مثل شاهد علي العصر التي قدمت من قبل وبثت عبر الفضائية ، ولكن وصية الدكتور الترابي بأن تبث حلقاته بعد مماته ، واليوم الدكتور في رحاب ربه ، وعليك تنفيذ الوصية بأننا في أنتظار مشاهدة هذه الحلقة والتي جعلت النظام السوداني يرتجف خوفا ورعبا من لقاء الدكتور الترابي في شاهد علي العصر …
والنظام السوداني علنا لا يرديك أن تبث هذه الحلقات .
يا أحمد منصور أذا أشتري منك النظام هذه الحلقات فأنت بعت وطنا بأكمله ………
ربما طلب ذلك حتى لا يتعرض لهجوم الناس عليه بسبب تذبذب مواقفه
و ماذا تتوقع ان يفول الترابى ؟؟ النظام لم يرتجف منه حيا فكيف يرتجف منه وهو ميت ؟؟؟؟ عندما اجريت المقابلة الترابى كان فى حالة خصام و كراهية للنظام ثم بعد ذلك تصالح مع النظام و اصبح ينظر للنظام و اقترح لجمع جميع الاحزاب المتفاربة فكريا فى حزب واحد و يكون هو رئبسه ثم كان هو مهندس الحوار الذى كان هدفه سحب الصلاحيات جميعها من الرئيس و تكون فى يد رئيس الوزاء الذى يعينه هو بصورة غير مباشرة . و لكن الموت كان اسرع . اسال الله له الرحمة و المغفرة .
نرجو نشرها ” لنشر غسيل الكيزان” ؟ لماذا لا يتم نشرها والمرحوم يعلم بأنه سوف يتم نشرها بعد وفاته .. نرجو من قناة الجزيرة نشر هذا الحوار ” شاهد على العصر ” للتأريخ وللسودانيين لمعرفة الكثير عما دار ويدور في الكواليس .. أكيد فيه فضائح كثيرة للكيزان على رأس السلطة ولهذا السبب لا يريدون نشره … أين الديمقراطية يا قناة الجزيرة ..نرجو النشر ونشر الغسيل القذر للكيزان …
وماذا سيحدث في حسبانك ؟
كأنكم لا ترون ولا تسمعون ولا تلمسون الفساد بأنفسكم …حتى تنتظرون تلك الشهادة ؟
حتى وان تم بثها فالشاهد في عالم اخر،اي سيتم تكذيب كل ما قال اذا صب في غير مصلحة المتهم
الأستاذ أحمد منصور، لك التحية، إن برنامجك شاهد على العصر ، سيكون شاهداً على أنك أذنبت في حق الشعب السوداني إذا لم يتم بثّ شهادة الترابي على عصرِه ، فلماذا التسويف والمماطلة ، وهل من حق قناة الجزيرة أن تمنع بثّ برنامج مهم لشريحة كبيرة من مشاهدي قناة الجزيرة، فأين ديموقراطيتك يا قناة الجزيرة؟
(( احمد منصور يرفض التصريح حول مصير حلقات الترابي ويقول: حسن الترابى يؤرق كثيرا من الناس حيا وميتا ؟))…….. و يا أستاذ أحمد منصور ، هل من الأمانة والديموقراطية أن لا تبث هذه الحلقات؟
االاعلام دائما يجري وراء الاثارة وتهيج الناس ماذاسيكون من الاسرار والمعلومات لدي الترابي لقد تخاصم الشعبي والوطني وفجرا في الخصومة وكال كل منهما للاخر ما كال من الحق ومن الباطل يعني لم يتركوا شئ مستور فماذا نظن ان يكون بطرف اجمد منصور غير قهقهة واشارات باليد وتهكم
منتهي الغباء هل صدقتم ان هناك خصومة بين الوطني والشعبي مسلسل لا يعرف متي ينتهي مات بطل المسلسل وظهر أبطال آخرون
ارى ان الأمر لا يستحق كل هذا الاهتمام، وحب الإثارة فقط وجذب الإهتمام هو دافع هذه الجلبة والضوضاء.. سواء من معد البرنامج أو من غيره..
و الحصيف لن يقرأ الحلقة وما يقال فيها إلا في سياقها وبيئتها والأجواء التي قيلت فيها.. وهل هي تعبر عن د. حسن الترابي الشيخ العالم ام د. حسن الترابي السياسي المغالب لمنافسيه ؟
لا سيما و قد سجلت الحلقة منذ خمسة اعوام !!!.. ومنذ ذلك الحين فإن مياهاً كثيرة قد جرت تحت الجسر!!!..
فالخلود هو لكلام الله ورسوله يا هؤلاء لا لأقوال البشر !!..
وقديما قال بعض العلماء حتى في الفتوى الدينية أنها تتغير بتغير الأزمنة والأمكنة والنيات والعوائد.. ناهيك عن احاديث وتقديرات السياسة.. وما الجديد المنتظر فالدكتور الترابي مدح في احيان وبرأ.. وقدح في احيان وادان.. فبأيهما تتأسون؟
أرى أن توطنوا أنفسكم يا هؤلاء !!
ده كلام ميت احسب ميت اولا
ثانيا ان دكتور الترابي ليس بالشخص الذي ىطلق الكلام علي عوانئه والكل يعلم وطنية الشيخ ومدي حبه له واستماتته علي مباديئه
ولو اختلف مع البعض ودائما ما يبقي علي شعر معاويه بينه وبين خصومه اكراما للدين والوطن لو ان بالنفس بقية من حتي
ثالثا لن يكون في هذه الحلقات جديد عن الذي يعلمه الكل من عامة الشعب السوداني وستزكرون ما اقول ما في اي جديد
الاستاذ احمد منصور تحياتي فيما يتعلق بحلقات دكتور الترابي في برنامجكم المؤقر .ان تقوموا بما اوصاكم بة الشيخ حسن لانها وصية والوصية امانة تقع علي عاتق الاستاذ احمد في حالت الاستجابة لاية ضغوط سوي كانت من الحكومة او من المؤتمر الشعبي او اسرة الترابي وهذة امانة امام الله وامانة اعلامية في المقام الثاني ولها تاثيراتها علي مصداقيتك اولا ثم علي برنامجك المشهور والنزيهة ورسالتك الاعلامية الشريفة .فرجائي قم ببث الحلقات كاملة غير منقوصة كما اوصاك صاحبها دكتور الترابي وان لا تبع ضميرك ومهنتك الشريفة من اجل حفنة من الدولارات وان لاتتدخل قناة الجزيرة في منع اوحذف اي جزء من الحلقات بالرغم من الحميمية المفرطة بين دولة قطر والحكومة السودانية واخيرا هذة امانة والامانة لا تباع ولا تقدر بثمن لك الود استاذنا احمد المنصور دوما في قول الحق والامانة شكرا
احمد منصور ماتوجع راسنا بتصريحاتك دي نحنا عارفين الترابي عايز يقول شنو او قال ليك شنو
وغير الترابي نحنا لسه بينا كم من نوع الترابي حيين بينا ولسه بنتفوا في لحم الشعب السوداني
معناه ماحتجيب لينا جديد خالص .
أستاذ أحمد منصور وقناة الجزيرة تعلمون جيدا مدى متابعة الشعب السوداني لقناة الجزيرة ومصداقيتها عندهم، فإذا لم يتم بث حلقات د. الترابي فسوف تفقد أنت وقناة الجزيرة مصداقيتكم وثتقتكم عند الشعب السوداني وبقية الشعوب العربية المتابعة للحدث.
فهذا موضوع لا يحتاج للمساومة وإلا سوف تكون قد ساومت على مستقبل مهنتك الشريفة كصحفي لا يشق له غبار.
فالأمر بين يديك.
وشكرا
انشر ماتملية عليك اخلاق المهنة …وحقيقة هنالك ماسيغير من سياسة دولة باكملها للافضل ……