رمزي حسن : لولا شيخ الأمين لضاع الشباب
كثير من المواقف تحرضك على الوقوف طويلا لسير الإغوار ودراسة ما هو خافي والحكم على مظهرية الشكل والقشرة ربما دايما ما يجعلنا نخطئ مؤتين ومرة ونحن نوزن الأمور بتسرع .. ومرة حينما تقسو على أشخاص هم في مكان حبور وإمتنان والشخصيات التي ترتبط بالدين .. لأنها تحمل من قداسة الأشياء بالقدر الذي يجعلنا نغلب حسن الظن .
الذي دعاني لصياغة هذا الكلام من إثارة جدل كثيف حول شخصية شيخ الأمين وما أعرفه عن الصوفية من نبل روح صلاح .. لا تجعلنا نصدق ما يروج من تناقضات وإثارة لحفيظة المتصوفة الذين يؤمنون بالقيم الجميلة وروح الإسلام التي تستمد الآلاف من القرآن الكريم والشريعة الإسلامية .
شيخ الأمين عن أهله المتصوفة يظل بذات الروح .. وذات السمة التي ترتبط بتلك البيئة التي تربت على نار القرآن الكريم وتحفيظ العلوم الإسلامية والاذكار والأناشيد وفي الفترة الأخيرة أفصح شيخ الأمين وأبان كل المستور ووضع النقاط فوق الحروف وأزال ذلك اللبس المبهم فقد ضجت صحف الخرطوم تحمله أقواله وكأنها تريد أن تثبت حرية الرأي المطلق من خلال حزمة من الأقوال ولكن السؤال لماذا تمت إيقاف ليالي الذكر والأمسيات بمسيده والأمر يتعلق بين العبد وربه .. ولا شئ سواه لذلك نقدم كل المناشدات والرجاءات للوالي بأن / يلغي قرار إيقاف الذكر بالمسيد للأسباب التي ترتبط بقيمة الدين لا بالأشخاص شيخ الأمين ظل لفترة طويلة يخدم الدين ويركز على شريحة الشباب من خلال ذلك التعامل حتى أطلق عليه البعض ” المحايته ببسي وحيرانه جكسي ” متناسين أن عمق التأثير متناسين أن عمق التأثير قد وصل إلى مبتغاه حتى أصبح هذا الحديث بمثابة تأكيد على درجة قبوله عند الشباب للذين هم أكثر عرضه للمؤثرات ولولا وجوده لتحول هؤلاء إلى جيل ضائع بين المخدرات والأنترنت وما بينهما من خروج سافر.. وقد يعلم الجميع أن من أرتضى الصوفية منهجا وطريقا متبعا الجنيد وعبد القادر الجيلاني .. لا يمكن أن تحيد روحه إلى عن جادة الطريق القويم .. وأن من امتلأت روحه وفاضت بينابيع الصفاء والنقاء لا يمكن أن تغوص في الوحل وتصبح حديث يلوكه الناس كل صباح، حقيقة أنا لا أدافع عن شيخ الأمين فالرجل يملك من مقومات الدفاع عن نفسه ” الكثير ” ولكن أحيانا المواقف تجبرنا على عدم السكوت في زمن تموت فيه الكلمات من دنس التمحور والاحتمال ..
أن مسيرة الرجل لم تخرج من دائرة التواضع والتسامح لكن تكالبت عليه قوى الشر وتداعت بقية الأطراف بالسهر والحمى ..
واقبل على النفس ..
واستكمل فضائلها
أنت بالروح ..
لا بالجسم إنسان
هذه هي المعاني التي تجعلنا نحترم كل صاحب رسالة سامية دون أن نبحث في التفاصيل وبقية الأشياء .. ويجب على أهل الطرق الصوفية أن يتوحدوا جميعا تحت راية لا إله إلا الله وأن لا يلتفوا إلا الأشياء التي تعيق مسيرتهم وشيخ الأمين جزء من مسيرتهم وتاريخهم لا ينفصل عنهم خصوصا أنهم
يركزون على حسن النوايا .. ونطالب الجهات المسئولة أن تمنح الاحترام والتجله لكل أهل التصوف لأنهم يجدون القبول والاختفاء والوقوف بجانبهم حتى يقوم المسيد ومشايخ الطرق الصوفية بدورهم الديني والمجتمعي تجاه أمتهم المسلمة ومن هنا نناشد الجهات المسؤولة إعادة حلقات الذكر وحلقات العلم بمسيد شيخ الأمين من أجل مواصلة هذه الرسالة التي من أجلها أنشأ هذا المسيد والسلام .
رمزي حسن
صحيفة ألوان
الشباب كانوا في الطين ومشوا للزباله . كانوا في المعاصي والمخدرات ومشوا للشرك بالله وعبادة الأشخاص عند صاحبنا الجاهل الامين. هذا تلخيص لكل الحاصل
100 لاأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأيك
و100 ***************************
منه و رمزى حسن ؟؟؟؟؟ وعيب عليك ياود خوجلى يادعول … عامل فيها مثقف ( مسخف ) ويجى واحد ذى ده تنشر ليهو ..
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ الذين يؤمنون بالقيم الجميلة وروح الإسلام التي تستمد الآلاف من القرآن الكريم والشريعة الإسلامية آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
كلام خارم بارم ..
روح الاسلام استمدها من الاسلام طوالى .. مادايره ليها واسطه .. ربنا كرمك بالعقل .. فكر اتمعن واتدبر واعبد خالقك ذى ماقال ليك … بلا وهم معاكم …
كلللللنق .. كلللنق ….كلللللنق … هاك قارب الاغتاس ده
هو شكرالله السجد لهذا الرمة فكلهم رمم .
لولا شيخ الامين لضاع الشباب هههههههههه والله دين الاسلام دا كان ياهو العند شيخ الامين دا دا طرفنا منو
هههههههههههه صحي الإختشوا ماتوا
هههههههههههه…. والله شغلة تضحك الغنماية…
والله مافي زول مضيعكم وحيضيعكم ويوديكم جهنم غير المنافق دا…
انتو يا كافي البلا لو تايعتو ليكم زول بعرف بقرأ القرأن بس كان على الأقل نقول انكم ناس عايزين تهتدوا ومشيتو تابعتوهو..بس يا حسرة حيارى متابعين غنماية (مع الاعتذار للغنماية)…
بعدين انتو الجوطة والكتم والردم دا بتسموهو ذكر..ذكر منو؟!!! والله الا يكون ذكر شيطان ولا جن..لكن ذكر ربنا معروووف ولا داير ليهو ككو يجي بي قريشاتو يعمل ازعاج للناس…
نسأل الله المنتقم الجبار أن يرينا في هذا الزنديق عجائب قدرته ويحشره في اسفل سافلين طالما هو مصر علي ضلال الناس