سياسية
مصطفى عثمان سفيراً للسودان بجنيف
أعلن وزير الخارجية إبراهيم غندور اعتماد د.مصطفى عثمان إسماعيل سفيراً للسودان في جنيف.لافتاً الى أن البلاد تمتلك قدرات دبلوماسية عالية لا تمتلكها الكثير من الدول.
وقال غندور في مداخلة إبان تدشين كتاب السفير إبراهيم ميرغني «تجارب دبلوماسية» بوزراة العدل أمس، «أنا دخيل على الخارجية»، وأضاف أن الشعب يخرج كفاءات قادرة على قيادة المنطقة.وتابع كل ما نحتاجة هو أن نمضي بها في الطريق الصحيح.
من جانبه شدد وزير العدل عوض الحسن النور على ضرورة الإحاطة بشتى متطلبات المهن القانونية والدبلوماسية.
صحيفة الإنتباهة
it is sever degradation from a minster of foreign affairs to just an ambassador
معقول من وزير لوزارة الخارجية إلى سفير ” ده لو أنا ما برضي بذلك .. معقول ده يا دكتور ولكن رضى لحاجة في نفسه وما سيجره عليه هذا المنصب من مصالح وفوائد له ولآل بيته ومحسوبية ولو ما كده ما رضي به لأنه فيها أشياء كثيرة من وزير لسفير مش معقول يا دكتور ..وذو النفس الأبية لا يرضي بذلك ولو يجلس في بيته … كيف تتلقي الأوامر من شخص كنت يوما من الأيام وزيراً عليه … ههههههه ولكن المصلحة الشخصية ….
خلاص نزل المعاش.. معاش السرور في جنيف
الاخ الجيلي مصلحة البلد فوق كل شي مافيش كبير علي الوطن وهو جند من جنود هذا البلد والواحد منا لازم يضحي من أجله وليس نقعد ننظر الي المظاهر والرتب مادام هو قادر علي العطاء والعمل فرحباً به هذا الموقع وهذا وزير وذاك سفير وهذا غفير في النهاية كلهم واحد الكل يودي دوره في الحياة ونهايتها كوم من التراب هذا الجسم الناعم
عن أي عطاء تتحدث وأرض معطونة في النيل لم تزرع بعد. عن أي عطاء تتحدث والسيد وزيرا للخارجية لعشرة سنوات ووزير للاستثمار مثلها.. ومازلنا في تمثيلية تذليل عقبة عقبات الاستثمار.. والعقبات التي ذللت لبعض المشاريع مزروعة بالعلف للصادر والوطن يستورد الصلصة . لكن في المقابل عندما تسمع لاكثر من 40 عام من امناء جهاز المغتربين ومازال (أنجاز) تذليل عقبة دخول العفش المستعمل بصحبة المغترب .. تصافح السيد مصطفى على (إنجازاته)..
المشكلة في الانقاذ ان اعضاءها منذ بداية الحكم كما هم وكل من تتم اقالته من جهة يودعونه في جهة اخرى ..
نريد البشير مواصلا في رئاسته لنا لكننا لا نريد من حوله ( جميعهم ) .