كاتب سوداني يشن هجوم عنيف ضد الصحفية سهير عبد الرحيم ويقول: صفيقة، كاذبة وعنصرية
شن الكاتب والصحفي حسين ملاسي هجوم عنيف على الصحفية سهير عبد الرحيم على خلفية مقال كتبته بصحيفة السوداني وأشارت نحوه بعبارات تهكمية وساخرة.
وقال الصحفي السوداني حسين ملاسي بحسب ما نقل عنه محرر موقع النيلين (سهير ليست صفيقة وكاذبة فحسب بل وعنصرية.. فهذه هي الهيئة التي كنت عليها يوم الإحتفال الذي أشارت إليه في مقالها!). وأورد حسين عدد من الصور توضح أنه كان يرتدي الزي السوداني المعروف.
وتضامن أصدقاء حسين ملاسي معه في صفحته على فيسبوك ومن أبرز التعليقات
كمال الزين
لولا إشارتك لكتاباتها يا حسين لما سمعنا عنها .. رغم ان ضياء الدين بلال اقرب الاصدقاء الصحافيين الى نفسي و علاقتي بالسوداني لا تنقطع .
هذا جانب .. الجانب الاخر ، حديث الاستاذة عن كتاباتها و عن معجبيها يدل على انها مخلوق مسكين يحتاج الى نفح ذاته بالاحتماء بإعجاب أمثال علي شمو و حسين و هما لا يستطيعان اصلاً التفريق بين هيكل و سارتر ، و نفخ الذات دلالة خواء و زاوية الاستاذة لا تنفصل عن ازمة الثقافة و الصحافة السودانية و التي أصبحت مثل ونسة المناسبات ، لا تتناول مشكلاً ، بل تحوله الى سفسطة .
إشارتها الى لونك ليست عنصرية فحسب ، خاصة وأنك ترتدي الزِّي القومي الذي لا تخطأه عين فتاة من النرويج ، ما تكتبه الاستاذة يدل على انها مسكينة لا تجد ما تكتبه و الذي لا يجد ما يقدم به نفسه للناس من رأي و معارف ، لا شك يستدرجهم الى مثل هذا الخواء و يملأ زوايته بما يتداعى من مثل هذا الخواء الذي يتناسل بموجب الأخذ و الرد .
اما حديثها عن برود البطل ، فهي صفاقة لا تليق بامرأة و وقاحة لا تليق بكاتبة تمثل المراة السودانية من حيث انتماءها لها .
اعتقد يا حسين ان الاستاذة بحاجة الى من ينصحها بالقراءة و البحث عن المعرفة و الاستزادة من المعارف التي بلا شك ستجعلها تبتعد عن الحديث عن لونك و عن برود البطل و عن احتفاءها بإشادة علي شمو مثقف السلطات المختلفة و حسين الاسلامي التائه ، و الكاتب المتواضع جداً من حيث امتلاكه أدوات الكتابة ذي الصيت و الشأن لدى العوام ، بحكم رواج الاسم و ترداده .
خذوا بيدها يا حسين ، فهذا اوجب و أحسن عملا .
Smart Ana
انت صدقت انها بالجد كانت فاكرة انك مصري؟ دي (ذي ما قلت انت بالضبط) عنصرية. منها
و حتى لو افتكرك مصري، موضع معرض الملبوسات المصرية ده شنو؟؟؟
أصلا المقال كله – آسفة علي الكلمة- تافه.
صورة من مقال الصحفية السودانية سهير عبد الرحيم
محمد عثمان_النيلين
البت البتشبه جمال فرفور دي اصلي ما ردتها
ملامحها انتهازية ثعلبية وغير مريحة
وحسين ملاسي شخصية ثقيلة الدم تدعي الذكاء ويحاول التحاذق للظهور بمظهر المثقف
يا جماعة الخير دي معركة في غير معترك .والكاتب حسين صار ذي الستات قالت لي وقلت ليها . الله يكون لي عون البلد
حديثها عن برود الرجال بهذه الطريقة وما تناولته عن شارع النيل في السابق يعطى مؤشر عن ماهية هذه السهير…تبا” للعنصرية وللعنصريين
المحاولات الباردة التي تعكر وتخدش الحس والذوق الرفيع هو عدم التبرج والسفور بالكتابات المتبلدة التي تنعدم فيه منطق الكلام الذي لا يفيد من قريب او بعيد وبما انني قارئي ومطلع لمجريات الصحف والمهاترات والغمز واللمز بعبارات لا تليق وتجرح وتمس وتتقلقل في الزم الملتصق بالضمير وعدم الحس وعدم ثقافة التسامح وتتطلع لتكون العبارات المرضية التي تتوج بالانتصار المفرط في عالم لا يتحمل الافتراءات في الصحف التي من المفترض تكون بوابة الادب والعلم وتناول المفيد وحل لمشاكل المجتمع ولكن هياتة هياتة العلم يرفع بيت لاعماد له والجهل يهدم بيت العز والشرف مكونة ثقافية متعرجة وتنشر السموم بالحقد والحسد هؤلاء هم المتعلمون الذين ننتظر منهم القدح الملئ بحبات اللؤلؤة وغرز العفة ونثر المفيد في عالم يسوده ظلام ركود العلم هل من مجيب لبوابة التسامح غفر الله لنا ولكم
الاستاذه الكاتبة سهير عبدالرحيم كاتبة من طراز فريد فقد ملات الدنيا وشغلت الناس . انا من المستمتعين بعمودها وطبعا عدد كبير من القراء يحترمون اراءها والتى تنعكس فى مقالاتها .
اما البطل وحسين ملاسى والله لم اسمع بيهما بالرغم من اطلاعى اليومى على ما ينشر فى الصحافة السودانية .
احسن صفحى واحسن كاتب عمود فى الفترة الاخيرة حسين خوجلى دون منازع .
اكبر واحسن اعلامى فى الفترة الراهنة على شمو .
اما البطل وملاسى فهم بدون اي انجاز حتى الان مهما تتطاولوا .
لا حول ولا قوة الا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل بصراحة الواتساب الفيس بوك جميع وسائل الاعلام والتواصل كشفت لنا حقيقة الناس انا شخصيا كنت مخدوع في شكل ناس بروف دكتور راجل ولا مراة يقال المعدن الاصلي كل م حرقته يبين جودته انا قول وسائل التواصل كشفت لي حقيقة الناس سماحة جمل الطين انا لم اقصد الموضوع هذا ولا اشخاصة مراة وراجل فقط للعام
وألله ألأتنين صحافة آخر زمن,, ديل بياعين موية مش صحفيين
أين نحن من النقاشات الفكرية و المواضيع الهادفة ، كلها مواضيع صفراء فاقع لونها
يبدوا أنه لم يتم سحقنا إقتصاديا فحسب
بل تم سحقنا في أدمغتنا أيضا. تباً لمن كان السبب
أنما يزين المراة حيائها .لا الجراة والبذائة .بعدين ملاسى دا أشاد بيك .هذا جزاءه .أوافقك الرأى ياملاسى فيما قلت فى حق هذه السهير .وألوم القائمين على أمر أجهزتنا الاعلامية .طرح المواضيع بصورة سافرة كشارع النيل .على الطريقة اللبنانية .فهذه برامج تقود للانحطاط .لاتعالج وانما تعلم الشباب رموز وشفرات الانحطاط .مشكلة كهذه كان يمكن طرحها لعلماء الدين .ليقولو قول الله فيها .وعلى الدولة تنفيذ شرع الله فى جميع مناحى الحياة .ان الله سائلك ياعمر عن ذلك .دع الدغمسة .وهيعلا على اقامة شرع الله .ولا يضير بعدها على اى جنب نموت .
اخى ابو الحسن لك التحية
اولا اخى سهير عبد الرحيم الحسين لاتحتاج لتزكية من احد فهى من اسرة معروفة لايطالها سفور ولا خلاعة وانت لا تعرف سهير فهى زولة فاضلة وامرأة قوية وهى ام ولها اسرة اقل ما توصف به انها عريقة ولا ينقص من قدرها انها تناولت مفارقات وسوالب تراها وهى صحفية هذه هى مهمتها وهذا هو المناط بكل صحفى بلادنا تنوير الجهات المسؤولة او كشف اوجه القصور
وما الفرق ف طرح المشكلة ن صحفية او من رجال الدين التنوير اخى ياتى من اى حادب وسهير نعرفها معرفة لصيقة ليست المتبرجة ولا السافرة ولا الخليعة بكل تضج بكل ماهو طيب من اصل وفصل وخلق قويم واوكد لك انها لاتقل مواقفها عن اى رجل كان لها الفضل ف كشف كثير من الجرائم ولاحقت بقلم نزيه كثير من المجرمييين خاصة ف ما يلى الاطفال وكان لها الفضل ف اجازة قانون الطفل والمجتمع ف البرلمان ز ها انت تنادى باقامة شرع الله لاذا تنكر عليها مناداتها بضبط الشارع العام واجزم انك سمعت بمقال شارع النيل ولم تطلع عليه اما خلافها وملاسى فهذا يحدث كثيرا بين الصحفييين اسالك سؤال اخى الا يشبه حسين ملاسى اخوتنا المصرييين وهل ف ذلك مسبة او عنصرية