طالبة سودانية تستنجد بالشرطة من أزمة مواصلات خانقة قبل زمن امتحانها بدقائق

فعلآ الشرطة في خدمة الشعب. رغم بعض الأخطاء فلا غني عنهم.

شي غريب جدا ان تتصرف الشرطة السودانية بهذه الطريقة
على الرغم من ان معظمهم فاقد تربوي مرتشين و مجرمين وعندهم حقد خصوصا في ما يتعلق بالطلبة والجامعات والتعليم لان معظمهم فشلوا في اكمال تعليمهم
انا اشك في صحة هذه القصة واكاد اجزم انها قطع اخضر ومسرحية من اخراج جهة تابعة للشرطة منوط بها تحسين صورتهم في الاعلام
ورسالتي لهذه الجهة هي ان يوفروا جهودهم لان سمعة الشرطة سيئة جدا وتزداد كل يوم سوء وصعب جدا تحسين صورتهم بمنئى عن تحسين سلوكهم او رفدهم جميعا وتعيين مسلمين بدلا عنهم

شكرا للشرطة السودانية … مهما حصل الشرطة في خدمة الشعب … السيد Ty خليك زول شفيف واحسن الظن …. هسي الخبر كان علي شرطة دول اخري كنت اول واحد علقت وفرحت …. خلي قلبك ابيض … هسي انت حالتك المتعلم

لا خلاص… ياخ لما يكون فى جريمة ما بجوا الا بعد كم ساعة , كمان بقو يوصلو الممتحنين؟ حيرتونا ياناس النيلين فى اخباركم

من العيب والظلم ان نعمم المفاسد على كل المرفق ولكن علينا الانصاف بان هناك اناس لهم ضمير .ز
هذه ليست اول مرة تتصرف الشرطة بعهذه الحالة هل تصدقون انه حدثت حالة مماثلة في زمن نميري ولا اعرف كيف اتصل الطالاب ولا اعرف كيف عرفوا مكانه لانه لم تكن هناك جوالات ..
ولكن حدثت الحادثة فعلا وكانت سيارات النجدة بيجو واتت بالخبر صحيفة الايام انذاك؟؟
الخوف او السؤال هل ستضمن الشرطة انه لن يتعمد من يتاخر ويتصل على الدوريات لتاتي وتاخذه ..
بكرة حنسمع قصة اخرىي

اتق الله يا ty ماظنك تكون سودانى غيور على دينك ووطنك

شكرا شكرا من القلب للشرطة السودانية شهامة ونبل واخلاق

هذه شيم الشعب السودانى رقم انه احد واجبات الشرطة فجزاء القائمين على الامر الشرطة السودانية خير جزاء وفعلآ انه عمل رائع ويجب مكافأت كل من شارك فى هذا العمل النبيل

كلامك غير مقبول .يا TY ولو لم تثق الطالبه في الشرطة لما أقدمت علي الاتصال بهم كما أن كل بيت من بيوت الوطن يضم فردا من شرطة السودان والواجب علينا أن نعطيهم حقهم من التقدير .ولكن .
قد تنكر العين ضوء الشمس من مرض وينكر الفم طعم الماء من سقم

نقف إحتراماً وتقديراً لشرطة السودان على هذا السلوك القويم وجزاهم الله خيراً فهم مرابطون في خدمة المواطنيين والوطن والمقابل لايسد رمقهم وهم صابرون يجب علينا جميعاً تشجييع هذا السلوك الحضاري الذي ينم عن قمة المسئولية والطيبة والتربية وفعلاً تستحق الشرطة السودانية التكريم وليس الذم والتهكم و لكن كل إناء بمافيه ينضح.

فالتخرس كل الالسن الحاقدة للشرطة فانا شاهد عيان للحدث.

والله كلكم أوف بوينت .. القضية الأساسية هي أزمة المواصلات اللي وصلت البنت إنها تتصل بالنجدة. هل يا ترى لو كل واحد عمل كده الحال يكون كيف والي ولاية الخرطوم يتحمل مسئولية رسوب عدد من الطلاب لأن المواصلات وعدم توفرها تسبب لهم ضغط نفسي ومسئول من الضغط ونشفان الريق والسكري الذي يصيب الناس بسبب انتظارهم ساعات لحافلة تنقلهم … خليكم في عمق الموضوع بلا تي واي بلا غيره.