ومن لا يفهم يموت
> دكتور..
> خطة الهجوم/ هجوم القوات المزيفة على اثيوبيا.. لاتهام السودان/ خطة يفاجأ اهلها بما نكتبه
> ويستبدلونها بأخرى
> والخطة الجديدة يجري رسمها ما بين امدرمان «محل تجاري».. وبين سوداني في تركيا ومكتب مخابرات مصري
> والمحل يديره ضابط مخابرات من دولة عربية
> والمحل.. يكشف طرقاً تجعل اللاجئين السودانيين موضع تهمة سودانية.. حتى يجري التضييق عليهم
> ومدير المحل التجاري يرسل الآنسة «س» ابنة احد قيادات الثورة الاريترية الى تركيا
> وهناك ابن احد قادة الثورة الارترية.. واحد اثرياء تركيا الآن.. وصديق لشاعر سوداني مشهور يشرعون في تدبير شيء
> وضابط المخابرات السوري في السودان هو احد قادة البعث.. قبل فترة.. واحد قادة الشيوعيين الآن
> وارتريا.. وتركيا.. وشرق السودان.. والسعودية وسوريا ومصر واليمن.. جهات هي شبكة لما يجري.. ويدبر
> وقيادات شيوعية تعمل الآن في شرق السودان.. تتصل بمجموعات من الشباب يقودها الضابط السوري
> وبعض ما يخطط له هو
: السوريون يسمح لهم الآن بدخول اثيوبيا بتعاطف اثيوبي كريم
> ومخابرات مصر.. التي تعمل ضد اثيوبيا.. وتريد استمرار الحرب في اليمن.. تعزف اصابعها على اوتار التعامل الاثيوبي هذا مع اللاجئين السوريين
> وعلى تعامل اليمن معهم
> ومخابرات مصر التي تريد استمرار الحرب تقوم بلعبه رائعة
> مصر.. ومنذ بداية حرب اليمن تريد السعودية من هنا
> وتريد روسيا من هناك
> والسعودية وروسيا تباعد بينهما حرب اليمن.. ومصر تعجز عن الجمع بينهما.. في سوقها
> عندها مخابرات مصر تصنع لعبة رائعة
> واللعبة تهدف إلى صنع «عداء مزيف» بين القاهرة وموسكو
> ولعبة نسف الطائرة الروسية.. قبل شهور.. تجعل العالم.. والسعودية.. كلهم يصدق ان جفاء يقع بين العاصمتين
> عندها.. مصر وروسيا كلاهما يعمل تحت دخان الانفجار هذا
> وروسيا «التي تتحسب منذ زمان.. وتخشى دعم السعودية لمعارضة الاسد» روسيا هذه تستخدم مدخراتها.. الاستخبارية
> وروسيا تحت غطاء الجفاء مع مصر.. تستخدم مصر لاستمرار حرب اليمن فالحرب في اليمن استمرارها يجذب قميص السعودية بعيداً عن سوريا.. من هنا
> ويذهب خطوة أخرى في استنزاف السعودية من هناك
> والايام القادمة سوف تشهد نشاطاً غير معتاد للحوثيين هناك
> وقصفاً لمناطق جيزان يبدأ بعد اكتمال تهريب شبكة من الصواريخ إلى اليمن
> وروسيا التي تطعم كل جهة ما تريد .. تطعم ارتريا
> والاخيرة هذه سوف تستبدل الطعام السعودي بالطعام الروسي
> ومخابرات «دولة ما» تبدأ الحديث الآن لتقول ان
: اشتراك قوات سودانية مع قوات سعودية في مناورات قادمة هو شيء يدخل في منطقة الحلف العسكري الذي يعمل ضد جهة كذا..و جهة كذا
دكتور…
حرب المخابرات الآن تذهب إلى نسخة جديدة لما فعلته روسيا بصدام حسين
> عام «2002» صدام يسكب لبوتين اربعين مليار دولار حتى يقوم هذا بمنع الحرب
> لكن صدام ينسى ان قيام الحرب يجعل النفط الروسي يرتفع «وبالفعل النفط الروسي يتضاعف ضعفين»
> ويجعل روسيا «المختنقة» تتنفس .. وهذا ما حدث
> ويجعل روسيا تبتهج بدخول امريكا المستنقع العراقي «انتقاماً من امريكا التي تبتهج عام 1971 لسقوط الاتحاد السوفيتي في مستنع افغانستان
> و.. و..
> الحرب الآن هي
: العدو يستخدم نوعاً من التفكير الابله عندنا .. و..و..
> السادة .. الدولة.. الاحزاب.. المواطن.. الـ … الـ
> ما لم نفكر بعقل جديد.. فهو الهلاك
يا مخرف انت الوحيد العارف و اللي بتخطط و الله الا ان تكون بتعلم الغيب اللي عرفته و حدثت به لم تعرفه أجهزة المخابرات العالمية ، لكن دعني اعترف بحاجة و احدة و الله لك دماغ كبير في رسم الاساطير و الاحلام !
سلمت يداك يا استاذ تحليل منطقي جدا جدا .
الحمد لله أن الدولة تفهم كل هذا ونتمنى أن تتعامل بأفعال استباقية حتى لا يصيب السودان أذى من النوع الخبيث .
تخيل ان يكون الذي يفهم في السودان هو فضل الله, الذي لا أعتقد انه قد غادر السودان من قبل ليعلم كيف يعيش العالم, و عالمه كله داخل غرفته و ما يجود به فتات الموائد الأمنية الذين يغذون عقله بالاساطير و القصص البوليسية و يتركونه ليتم الباقي من خياله و الاشكال التي يصنعها دخان السجائر !! .
كاتب فارغ.. انسان يكتب مقالات مناولة استخبارتيا.. لا ادري كيف تحصل علي الشهادات… واي مبادي يؤمن بها.. ام هو تحد هؤلاء الذين يخدمون المدمرين للدول والشعوب انسان خاوي اخلاقيا..