منوعات

بالفيديو.. الفنانة السودانية آسيا مدني تبهر المصريين بــ”الدلوكة” الحديثة..وتغني لمشايخة الطرق الصوفية بالسودان برفقة عازفين مصريين

لفتت المطربة السودانية المقيمة بمصر أسيا مدني أنظار المصريين من خلال تقديمها لبعض الأغاني لبرنامج “قعدة مزيكا” حسبما نشر بعض المصريين علي يوتيوب.

المطربة السودانية أصبحت محط اهتمام الإعلام المصري حيث تمت استضافتها في أكثر من قناة مصرية.

ولكن إطلالتها هذه المرة كانت عبر إيقاع “الدلوكة” والتي برعت فيها وقدمتها بطريقة حديثة, وشاركها في العزف عدد من العازفين المصريين كما هو موضح في الفيديو الذي تحصل عليها موقع النيلين.

آسيا مدني قدمت من خلال هذه الاستضافة عدد من الأغنيات السودانية المسموعة, من ضمنها “سوق الليل” والتي مدحت فيها بعض مشايخ الطرق الصوفية في السودان أمثال الشيخ عبد الرحيم البرعي والشيخ الصائم ديمه والشيخ السني والشيخ البرهاني.

ومن المتوقع أن تحظي أغنياتها الجديدة باهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي خصوصاً وأن هذه الأغاني لم تظهر علي مواقع التواصل الاجتماعي السودانية.

 

لمشاهدة الفيديو علي قناة فيديو النيلين أضغط هنا

 

محمد عثمان _ الخرطوم

 

النيلين

‫4 تعليقات

  1. روعة ومحاولة جميلة لنقل الفن السوداني وتنوعه إلى الخارج… الفن والحرية كعملة واحدة ذات وجهين … هناك دول تنفق أموال طائلة لنقل ثقافتها إلى الخارج للمحافظة على هويتها ….من ينتقد فهو حر ومن يشتم مردود عليه كل ما تلفظ به

  2. (الحرية) …بات جراب ..يدخل فيه كل شئ غير مقبول بالنسبة للبشر … وبات (ينعق) بها الجميع ..دون أن يعو معانيها .. !!
    المدعو Emad
    ….إي ثقافة تريد أن تنشرها ؟؟ وإين وبإي الطرق ؟؟ إن أجبت على هذا السؤال ..بقى عليك أخر وهو هل الفن والثقافة التى أنت تشجع صاحبها مقدمة على الدين …؟؟
    أثبت سطحيتك ..ولولا أنك عرفت أن ما خططته يجلب عليك الذم لما أستبق الناس بأن لا يذمو دعوتك !
    أرجو منك أن تخرج (أختك أو بنتك أو زوجتك حتى) .. بهذه الصورة أعلاه للناس ..مشجع وداعما لنشر الثقافة السودانية -إن كان عندك نخوة سودانية- أو كنت سودانيا بالأحرى… !

  3. وهذا مثال حي لما نشير اليه من ادعاء التقدم ونشر السخافة باسم الثقافة فاذا كانت الثقافة هي سلوك او تقليد منتشر في منطقة ما فالمنطق يقودنا الي انه لابد ان توجد بعض السخافة في بعض جوانب الثقافة وعلي مثقفي البلد والذين رضعوا ونبت لحمهم من ثقافات العالم بسخافاتها ان ينقوا ثقافتهم اولاً من دنس سخافات تلك الثقافات وان ينشرو الوعي بين الناس البسطاء لمحاربة السلوك والعادات السيئة والتي صارت بحكم انتشارها تسمي ثقافة وماهي في الحقيقة سوي سخافة يحتفي بها وتمجد في كل البلاد والمجتمعات الماجنة – نحن نتحمل عرض هذه الثقافة ( السخافة ) في الداخل ونقوم بانتقادها ما امكن ونرفض عرضها ونشرها في العالم الا بعد تنقيتها من كل مايسئ لهذا الشعب المميز عامةً و خصوصاً من الابتزال في الكلمة والمظهر

  4. إلى أخو العازة … ما كتبته من تخطيط لأني أعرف مسبقا وجود بعض الجهلاء أمثالك لا يقبلون الرأي الأخر ولا يتعايشون مع الأخرين ولا يسمحون للحرية …كثير من المبدعين في الفن والثقافة أشرف وأسمى من عقليتك الوضيعة الضيقة