منوعات
وفاة الصحفي والكاتب د. عادل الصادق
إنا لله وإنا إليه راجعون. توفي يوم السبت الصحفي والكاتب المعروف د. عادل الصادق وهو من رواد الكتابة على المنتديات وإسم شهرته “سيجيمان” وله أرشيف كبير على موقع النيلين، وشارك في الكتابة لعدد من الصحف السودانية، ندعو له بالرحمة والمغفرة.
ونعاه عدد كبير من الكتاب والصحفيين في السودان فكتب الصحفي عثمان شبونة
(مات الذي كان يترجم الوجع ابتسامة..!
ــ اللهم أرحم (المحبوب) الزميل د. عادل الصادق.
ــ اللهم أرحم (المحبوبة) الزميلة أمل شكت.
ــ اللهم أرحمنا (نحنُ) بلطفك.
* ليس بعد الموت حديث سوى (صمت العَبرة) والإعتبار.
* اللهم أدخلهما جناتك وهوِّن علينا في الحزن.)
وكتبت الدكتورة ناهد قرناص
الموت نقاد …ما بختار إلا الأجواد
وداعا ..د. عادل الصادق …. (سبجمان)
انا لفراقك لمحزونون
الخرطوم- النيلين
محمد عثمان
إنا لله وإنا إليه راجعون
يرحمه الله
اللهم اغفر له وارحمه
رحمة الله عليك أيها الصديق
يا لوجع الغربة الذي أبعدنا ,,,,ولا أستطيع الوصول بشخصي لأعزي أسرتك الكريمة
لاحول ولاقوة الا بالله .. انا لله وانا اليه راجعون
اللهم تقبله القبول الطيب والهم آله وذويه الصبر الجميل
رجل الابتسامة الساخر .. فقد والله ..
اللهم ارحمه واغفر له . اللهم ان كان محسنا فرده إحسانا وان كان مسيئا فتجاوز عنه . انا لله وانا اليه راجعون .
كنت عليك الرحمة أحد الأسباب التي تشدني لمتابعة ( النيلين) حيث أني أبحث عن مقالاتك قبل تصفح الموقع فلك الرحمة والمغفرة.
إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن على رجل لم نلتقه عياناً ولكنا التقيناه على بساتين صفحته بالفيس بوك ومقالاته بالصحف السيارة رجل يرسم البسمة وينزعهما انتزاعاً … لطالما سامرناه عبر الأثير وكأننا نجلس القرفصاء حوله … كان لآخر أيامه وهو طريح السرير الأبيض يفرش ورود الضحك والإبتسامة ويرشها على الجميع … له الرحمة والمغفرة ونسأل الله أن يبدله داراً خيرأً من داره وأهلاً خيراً من أهله وأن يضحكه هناك بقدر ما أضحكنا في هذه الحياة الفانية .
لقد عانيت كثيرا من المرض ,يا من كنت ترسم البسمه فى شفاهنا وتزيل عنا الهم والرهق,,اجر وحسنه انشاء الله وربنا يتقبلو قبولا حسنا ويدخله الجنه برحمته ويصبر اهله على فقده انشاء الله.
نسأل الله له الرحمة والمغفرة وأن يدخله فسيح جناته وأن يتجاوز عن سيئاته ويزيد في حسناته ، بقدر ما أسعدنا ورسم البسمة والضحية على وجوهنا التي عانت ولا زالت تعاني من ألم الغربة ،