سياسية

الرئيس: من أرادوا إلصاق الإرهاب بنا أخرس الله ألسنتهم

أكد الرئيس عمر البشير الاهتمام بقضايا ومعاش الناس، بجانب الوقوف مع الفقراء والضعفاء. وقال البشير في الجلسة الختامية للمؤتمر التنشيطي للحركة الإسلامية أمس: «نحن فخورون بتجربة الحركة الإسلامية على مستوى العالم العربي والإسلامي» مشيراً إلى أنها قدمت أنموذجاً للإسلام المعتدل.. أنموذجاً ينبذ الإرهاب، وقال: «من أرادوا أن يلصقوا تهمة الإرهاب بالسودان أخرس الله ألسنتهم». وأوضح أن الحركة واجهت تحديات كبيرة أبرزها إشعال الحرب في دارفور والحصار الاقتصادي. وقال: «إننا نسعى لتوافق يتم فيه التداول السلمي للسلطة بصناديق الاقتراع، وتوافق تقدم فيه مصلحة الوطن على الأحزاب»، وأعرب البشير عن أمله في أن يفضي الحوار الوطني لوثيقة جامعة تحقق الاستقرار السياسي والاقتصادي. وقال: «إننا نتطلع لمرحلة جديدة بالانفتاح على الولايات لمواجهة التحديات»، وأكد أن السودان لن يركع إلا لله.

الانتباهة

‫2 تعليقات

  1. هل بيوت الاشباح اسلام معتدل؟
    هل سرقة ابناء حركتكم وفسادهم وارتشائهم اسلام معتدل؟
    هل قتل اهل دارفور لاتفه الاسباب كما قلت اسلام معتدل؟
    هل التفريط في الارض والعرض اسلام معتدل؟
    هل محاولتكم لزعزعة امن دول الجوار وقتل رؤياءها اسلام معتدل؟
    اصلا الاسلام من اهم سماته الاعتدال وخير الامور الوسط لذلك التشدد فيه انما هو تشدد للاعتدال والكلمة المناسبة هي تيار محافظ وليس معتدل واما الارهاب بمعناه الغربي وداعش والقاعدة والوهابية دي كلها كيانات تتبع لاجهزة الاستخبارات الغربية ومسرحياتهم مكشوفة

  2. أكبر واكتر سوداني كذاب …. البشير يكذب ويكذب ويكذب لمن صدق وفاكر روحوا رئيس مالي مركزوا … الله يرحم عبود ونميري وشتان ما بين رجال واشباه الرجال