الرئيس يبشر بانفراج وشيك في الاقتصاد ويدعو لتوحيد الإسلاميين
دعا رئيس الجمهورية، رئيس الهيئة القيادية العليا بالحركة الإسلامية المشير عمر البشير إلى توحيد التيارات الإسلامية وبذل الجهود بغرض بسط التعاون التحابب والتآلف في المجتمع، مشيراً إلى التحديات التي تواجه الدول الإسلامية والعربية في محاربة الغلو والتطرف.
ونقل محرر التغطيات بـ(الصيحة) “صابر حامد” عن البشير قوله أمس: “بالرغم من التحديات التي تواجه البلاد إلا أنها تمر بانفراج كبير بدأت بشائره من خلال الانفتاح في العلاقات الخارجية في الإطارين الإقليمي والدولي.
وقال الرئيس البشير خلال مخاطبته أمس المؤتمر العام التنشيطي للحركة الإسلامية السودانية بأرض المعارض ببري أمس إن توقيع عدد من الاتفاقيات مع عدد من الدول في الإطار الإقليمي والدولي سينعكس أثرها إيجاباً على مشروعات التنمية والنهضة بالبلاد.
من جانبه قال الأمين العام للحركة الإسلامية الزبير محمد الحسن إن الهدف من هذا المؤتمر هو الوقوف على عدد من القضايا الداخلية والخارجية لأننا غير منفصلين من المحيط الإقليمي والدولي ومناقشة قضايا الغلو والتطرف والواقع الاقتصادي بالسودان ومعاش الناس.
الصيحة
والله كذاب ..طول ما انت الريس ما بيكون في اي انفراج لا محليا ودوليا ولا اقتصاديا
انت بس فرتق وكل الامور بتضبط.. كرهتا
يا البشير اخوانك في الحركة الاسلامية نزلوا السوق وعبوا الجيوب و المواطن مسكين ومنتظر الفرج من رب العالمين .
ما زلت تكرر هذا الكلام يا ريس ….وهناك احتمالان :
إما أنك ترتكن إلى شيء مؤكد وأوان التصريح به لم يأت
أو تفاؤلا …..وتفاءلوا بالخير تجدوه
وقفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة :
بس أوعى يا ريس لا تكون زي مستهبل مصر اللي بيخفي مشاريعه بطاقية الإخفاء احتراسا من الأشرار
لربما كان الخبر الآتي ,احدا من الأسباب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ال تقرير موقع «المونيتور» الأمريكي إن فريقا متعدد الجنسيات يعمل على تهيئة منطقة أهرامات السودان، لتكون عنصر جذب سياحي للخرطوم، وسط توقعات بإنتعاش السياحة العالمية للسودان، ومنافسة منطقة الأهرامات المصرية. ووصف التقرير الذي نشره موقع «المونيتور» الأمريكي، أهرام البجراوية في السودان بأنها “تراث عالمي” بحسب تصنيف منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، والمعلم الأثري الأكثر شهرة في السودان. وتقترن الأهرام بمصر غالبا، إلا أن هناك الكثير من الأهرام في السودان، التي تنقسم إلي ثلاث مجموعات من الأهرامات هي: الأهرام الشمالية، والأهرام الجنوبية التي تم تشييدها للاعتقالات الملكية، والأهرام الغربية التي تم تشييدها للنبلاء والنخب.
وتشتهر أهرام السودان بوجود قنوات تؤدي إلى حجرة الدفن، والتي يجرى تجهيزها للعرض على المواطنين والسياح، والسماح لهم بدخول حجرة الدفن. ويضم الهرم التاسع نقوشا مرسومة ومحفوظة بشكل جيد وهي مثيرة للإعجاب في أبعادها، إذ يبلغ طول المدافن 35 مترا فيما يبلغ عمقها 10 أمتار وعرضها 4 أمتار، ما يجعلها من أعمق المدافن في المقبرة. تنتشر بقايا معقل المملكة المروية القديمة (يرجع تاريخها إلى القرن الثامن قبل الميلاد إلى القرن الرابع) على سلسلة من القرى تعرف باسم البجراوية وتقع على بعد 250 كيلومترا من العاصمة السودانية، الخرطوم، باتجاه الشمال.
وأشار التقرير إلى أن دولا منها قطر تسعي، عبر الاستثمار في «المشروع الأثري القطري السوداني»، إلى تهيئة المنطقة المحيطة بأهرام السودان، من أجل تحويلها إلي مكان جاذب للسياحة العالمية. وقال التقرير أنه، بعد أن كانت أعمال البعثة القطرية لأهرام السودان، تحت إشراف «محمود سليمان البشير» و«ألكسندرا ريدل»، مقتصرة على أعمال خالية من الحفر، مثل أعمال الجيوفيزياء، وقياس التدرج المغناطيسي، والقياس المغناطيسي ومسح الأراضي، إلا أنها اليوم بصدد إجراء حفريات اختبارية لاكتشاف ميزات جديدة في منطقة الأهرام قد تفيد في جذب السياح. وفي تصريح إلى «المونيتور»، قال «صلاح الدين أحمد»، المنسق العام للمشروع الأثري السوداني القطري إن «الخطة تهدف إلى تقديم الحضارة المروية إلى العالم بما يتضمن حقول الأهرام الجنوبية والشمالية والغربية وأيضا المروية».
دا اسمو عمر الكذاب
السلام عليكم
اتمنى على صحيفة النيلين طلب .
ارجوا التكرم باختيار صور لائقة لرئيس الجمهورية هذا الرئيس في السلطة و هو يمثل السودان و السودانيين لا احب ان اسمع كلام غير لائق من اى شخص ليس سودانى ان يعيب و يذم في الرئيس .
ارجو ان لا نكون كالصحف المصرية
التحية لكم
الحسانية في شنو وعبود في شنو واللة انك عبود غرقت حلفا القديمة باعظم حضارة. كان زولك دا شبع المواطن كسرة اللبس هين اللة لا بارك في رجل يسمع اطفال حارة يبكون من الحوع وهو شبع حتي حد التخمة ونام وكان الامر لا يهمة يا عبود ياعبود انت راميك ديك يازول هسي عليك دا وقتو
والله لو أي واحد في مكانو كان البلد دي بقت (جنة) بلد حباها المولى عز وجل بموارد طبيعية لم تتوفر لاي بلد في العالم (خمسة وعشرون عام من الحكم) لم نشهد غير الخراب والدمار والفساد (خمسة وعشرون عاما تم فيها تدمير مشروع الجزيرة والخطوط السودانية وخطوط السكة حديد ومعظم مصانع النسيج – مصنع النسيج السوداني تم ازالته تماما مصنع نسيج الحصاحيصا متوقف منذ فترة طويلة – مصنع نسيج الحاج عبدالله متوقف ايضا . وهذا على سبيل الخصر .
والاهم الفساد الذي عم البلاد وذلك وفقا لمنظمة الشفافية العالمية فقد أصبحنا من ناحية الفساد من دول التي تتربع على القمة .
الفساد استشري واستفحل حتي وصل الهيئات الدينية ( هيئة الحج والعمرة ) والمطيع وماأدراك مالمطيع ذلك المسئول الاول في تلك الهيئة الذي لم يقوي وهرب من مواجهة النائب البرلماني ولم يأتي لبرنامج حتي تكتمل الصورة بقناة النيل الازرق لدحض مانسب له من فساد في ذلك الرنامج .
أما مسئول (هيئة الحج والعمرة) بسنار ففساده من نوع اخر (خلوة بأمرأة أجنبية وتقديم رشوة لتيم الشرطة الذي قا بضبطه متلبسا)
دولة ماليزيا نهضت في فترة لم تتجاوز العشرين عاما بقيادة مهاتير محمد واصبحت من الدول المتقدمة لان هذا المهاتير غير .