مراجعة تكشف عن صرف “22” ألف يورو بمستندات مزورة من الزكاة
(10) أشخاص من بينهم أمين العلاقات العامة السابق ومسنون وطلاب يواجهون تهما بتزوير مستندات مرضية للعلاج بالخارج احتالوا بها على ديوان الزكاة وصرفوا بها (4) آلاف دولار ومبالغ لم تصرف تم تحويلها بوساطة ديوان الزكاة لأشخاص آخرين بالخارج، وقالت المراجعة الداخلية عند مثولها شاهدة اتهام أمس الخميس أمام محكمة الخرطوم شمال برئاسة القاضي عابدين حمد علي ضاحي أنها كلفت بمراجعة المستندات وعند مقارنة ومضاهاة توقيعات التصاديق بتوقيع الأمين العام للزكاة أرسلتها للمعامل الجنائية وأكدت اختلاف التوقيعات كما قامت بإرسال المستندات إلى القمسيون الطبي وأكد أنها مستندات مزورة، وأضافت الشاهدة بأنها أعدت تقارير حول التزوير والاختلاس واكتشفت أن مبلغ (22) ألف يورو صرفت بالمستندات المزورة وأيضاً (4) آلاف دولار وتوجد مبالغ لم تصرف لكنها مصدقة وأخرى تم تحويلها بوساطة ديوان الزكاة لأشخاص آخرين، وتعود تفاصيل القضية إلى أن المتهمين يقومون بتزوير مستندات القمسيون الطبي الخاصة بالعلاج في الخارج من أجل الحصول على عملات أجنبية لمصلحتهم الشخصية وبعد أن تم اكتشاف المتهمين تم تحريك إجراءات قانونية في مواجهتهم وألقت الشرطة القبض عليهم وبعد اكتمال التحريات وجهت إليهم النيابة تهمة تحت طائلة المواد (123\17821) من القانون الجنائي.
اليوم التالي
دي مافيا ليها أذرع داخل الديوان تقوم بتسيهل الأمر وتمريره عبر هذه الحالات المرضية المفبركة
لتضخ اموال داخل وحارج الوطن لمصلحتها الشخصية
زول من بره ديوان الزكاة لن يستطيع ان يفعل ذلك مهاما اوتي من حيلة لان تمرير اوراق القمسيون المزورة
لن تمر على ناس ديوان الزكاة الا إن تم تمريرها من بعض رمنسوبي ديوان الزكاة
ده قليل من كثير وده راس جبل الجليد في أدارة لم تستطيع حتى تاريخه من أن تصرح عن كم بند العاملين عليها
وكيفية بنود الصرف فيه فلو هلمتم لمتم كمدا
ديوان الزكاة يفوق ادارة المطيع في الحج والعمرة
لكن الفرق ان هناك اللغف موسمي لكن هنا يوماااتي
والحسابة بتحسب
إنتو قايلين الحكومة مكبره كوم مؤيديها ومستمرة تحكم كيفن مابي جنس زي ده
تخليهم يغرفوا من مال الشعب ويخلوا الحكومة تستمر في الحكم
كدي كان رجال ناس الحكومة اليوقفوا ماسورة الفساد دي ( وهم قادرين يوقفوها )
يمين مايصنقروا في الحكومة دي ساعة
ماتسمع جعجعة الحكومة الفارغة دي حد سلطهم ونفوذهم لاتبعد عن عتبات مكاتبهم
لكن حبل الفساد الممدود هو مايجعل الحرامية يحموا ظهر الحكومة
لانها كان وقعت هم حيقعوا ولن يجدوا مايسد شيطان شهواتهم وسرقاتهم
وسينكشف الجميع امام الشعب
عشان كده كل فريق مبسوط بالفي ايده
الحكومة فرحانة بالحكم والحرامية مبسوطين بالماسورة أو فلنقل النافورة المفتوحة ليهم دي
ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺭﺏ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺎﻟﺪﻑ ﺿﺎﺭﺑﺎ
ﻓﺸﻴﻤﺔ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺮﻗﺺ و ﺍﻟﻂﺮﺏ
ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﺰﻛﺎﺓ ﻫﻲ ﺍﻟﺮﻛﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺤﺮﺹ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻂﺒﻴﻖ ﺍﻟﺸﺮﻳﻌﺔ ﻓﻴﻪ . . ﻟﺄﻥ ﻓﻴﻪ ﺃﻣﻮﺍﻝ و ﺃﻛﻠﺎﺕ و ﺿﺮﺑﺎﺕ . .
ﺍﻟﺮﺑﺎ ﺧﻠﻮﻩ ﻟﻠﺎﺟﺘﻬﺎﺩ
ﺍﻟﺼﻠﺎﻩ ﻟﻠﺎﺟﺘﻬﺎﺩ
ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻟﻠﺎﺟﺘﻬﺎﺩ .
ﺍﻟﺤﺞ ﻟﻠﺎﺟﺘﻬﺎﺩ .
ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺰﻛﺎﺓ ﺩﻱ ﻳﻘﻠﻌﻮﻫﺎ ﻗﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ . . و ﺣﺘﻰ ﺗﺴﻤﻴﺔ ﺩﻳﻮﺍﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﻜﻬﺔ ﺷﺤﺪة و ﺍﺳﺘﻐﻠﺎﻝ ﻟﻠﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻟﻴﺘﺬﻛﺮﻭﺍ ﺍﻟﺄﺳﻠﺎﻡ . .
ﻳﺎ ﺗﺘﻐﻴﺮ ﻟﻮﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺰﻛﺎﺓ ﺃﻭ
ﺗﺘﻐﻴﺮ ﺍﻟﻤﺴﻤﻴﺎﺕ
ﺩﻳﻮﺍﻥ ﺍﻟﺤﺞ
ﺩﻳﻮﺍﻥ ﺍﻟﻌﺪﻝ
ﺩﻳﻮﺍﻥ ﺍﻟﺤﺴﺒﺔ
ﺩﻳﻮﺍﻥ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ
و ﻫﻜﺬﺍ . . .
ﻟﻜﻦ ﻳﺆﻣﻨﻮﻥ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ و ﻳﻜﻔﺮﻭﻥ ﺑﺒﻌﺾ . .و ﺍﻟﺮﺑﺎ ﻣﺤﺮﻡ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﺼﺤﻒ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﺮﺿﺖ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺰﻛﺎﺓ . .
ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺄﻣﺮ ﺟﻮﺍﻝ ﺍﻟﺬﺭﺓ ﻳﺰﻛﻲ ﻣﻦ ﺣﺼﺎﺩﺓ ﺣﺘﻰ ﻳﺼﻞ ﺍﻟﺴﻮﻕ . . ﻓﻲ ﺃﻱ ﻧﻘﻂﺔ ﺗﻔﺘﻴﺶ ﺃﻭ ﺃﻭﺭﺍﻕ ﻳﻘﻮﻟﻮ ﻟﻴﻚ ﺯﻛﺎﺓ ﺯﻛﺎﺓ ﺯﻛﺎﺓ !! ﺃﻧﺎ ﺷﺨﺼﻴﺎ ﺷﺎﻳﻒ ﺍﻟﺰﻛﺎﺓ ﺩﻱ ﻟﻮ ﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﺮﻭﺵ ﻛﺎن ﻧﺴﻮﻫﺎ ﺯﻳﻬﺎ ﺯﻱ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﺸﺮﺍﺋﻊ . و ﺍﻟﺈﺳﻠﺎﻡ ﻟﻴﺲ ﺯﻛﺎﺓ ﻓﻘﻄ
الله يريحنا منكم يا حرامية يا لصوص مافى مرفق حكومى وإلا كان هناك سرقة واحتيال
لم يحدث هذا فى السودان منذ الاستقلال الله ينتقم منكم يا تجار الدين وانتو
السبب نحن الان كسودانين اى زول يجى يتحدث عن الدين نقول حرامى