سفير السودان بالقاهرة: جاليتنا في مصر تعاني مصاعب وعقبات جمة في مجالات الإقامة والعمل وخلافه
برنامج (أوراق) مع السفير عبد المحمود عبد الحليم (2 – 2)
بعد تجربة ثرّة ومُميّزة في بعثة السودان الدائمة لدى الأمم المتحدة بنيويورك نال خلالها الكثير من التقدير والثناء، ومن بعد فترة قصيرة قضاها بالخرطوم، اختارت القيادة الرجل الدبلوماسي الذي يُمتاز بأداء مهامه الدبلوماسية والسياسية بكفاءة عالية، السفير د. عبد المحمود عبد الحليم سفيراً للخرطوم لدى القاهرة، ومندوباً دائماً للسودان لدى جامعة الدول العربية. والقاهرة هي أكبر سفارات السودان، والعلاقات السودانية المصرية واحدة من أهم القضايا التي تشعل الساحة في بلدي وادي النيل في الفترة الأخيرة، سيما في أعقاب تصاعد وتيرة بعض القضايا والمَلفات الشائكة بين البلدين، ورصدت المنابر المُختلفة تصريحات قوية للسفير عبد المحمود فيما يلي عدد من المَواضيع خاصةً قضايا النزاع حول مثلث حلايب، وسَد النهضة الأثيوبي وأوضاع السودانيين في مصر، ووضع العلاقات حالياً والجُهـود المَبـذولة لترقيتها وتعزيزها.. برنامج (أوراق) الذي يُقدِّمه الزميل الصحفي جمال عنقرة في قناة الخرطوم الفضائية استضاف السفير عبد المحمود عبد الحليم حَول كل هذه القضايا وغيرها.
المصري لا يحتاج تأشيرة لدخول السودان بينما ينتظر السودانيون زمنا طويلا للحصول على التأشيرة
يجب معالجة مفارقات الحريات الأربع في أقرب الآجال
رئيس الجمهورية يولي اهتماما للجالية السودانية بالقاهرة
نفخر بدور ومساهمات جاليتنا على امتداد جمهورية مصر العربية
السودانيون في مصر ما بين (800) ألف إلى مليون وبعض الاحصاءات تقول (3) ملايين
بعد تجربة ثرّة ومُميّزة في بعثة السودان الدائمة لدى الأمم المتحدة بنيويورك نال خلالها الكثير من التقدير والثناء، ومن بعد فترة قصيرة قضاها بالخرطوم، اختارت القيادة الرجل الدبلوماسي الذي يُمتاز بأداء مهامه الدبلوماسية والسياسية بكفاءة عالية، السفير د. عبد المحمود عبد الحليم سفيراً للخرطوم لدى القاهرة، ومندوباً دائماً للسودان لدى جامعة الدول العربية. والقاهرة هي أكبر سفارات السودان، والعلاقات السودانية المصرية واحدة من أهم القضايا التي تشعل الساحة في بلدي وادي النيل في الفترة الأخيرة، سيما في أعقاب تصاعد وتيرة بعض القضايا والمَلفات الشائكة بين البلدين، ورصدت المنابر المُختلفة تصريحات قوية للسفير عبد المحمود فيما يلي عدد من المَواضيع خاصةً قضايا النزاع حول مثلث حلايب، وسَد النهضة الأثيوبي وأوضاع السودانيين في مصر، ووضع العلاقات حالياً والجُهـود المَبـذولة لترقيتها وتعزيزها.. برنامج (أوراق) الذي يُقدِّمه الزميل الصحفي جمال عنقرة في قناة الخرطوم الفضائية استضاف السفير عبد المحمود عبد الحليم حَول كل هذه القضايا وغيرها.
لا أحسب أن هناك أرقاما واضحة عن أعداد الجالية السودانية في مصر، وتترواح تقديرات الناس، لكن عموما كيف هي أوضاع الجالية وما هي طبيعة العلاقة بين الجالية والسفارة؟
نحن نفخر بالجالية السودانية الموجودة على امتداد جمهورية مصر العربية وبدورها الإيجابي، شكلت جسرا مهما للتواصل بين شطري وادي النيل وقامت بإسهامات كبيرة جدا ليس لصالح السودان فقط وانما لصالح مصر ايضا وشعبي وادي النيل، هذه الجالية قديمة قدم العلاقات بين مصر والسودان وقديمة ايضا بوجودها وبمساهماتها قدم التواصل بين السودان ومصر وهي منتشرة على محافظات مصر كافة ونسعد بأن السفارة دائما تخدم هذا الوجود، وهنالك اهتمام يوليه السيد رئيس الجمهورية للجالية هنا، ويأتي في ذلك القرار الجمهوري الذي كان قد أصدره بأن تخفض رسوم المعاملات الى النصف للجالية بمصر، ونعمل الآن وفق هذه التوجيهات التي أصدرها الرئيس تقديرا لأوضاع هذه الجالية وتعزيزا لدورها الفاعل على الساحات السودانية والمصرية، وبفضل هذا القرار تتم جباية نصف رسوم المعاملات القنصلية المقررة بالنسبة للسفارات الأخرى وهذا أمر يجد الترحيب والشكر المتواصل من أعضاء الجالية السودانية بمصر.
تقديرات الإحصائيات
الاحصائيات تترواح ما بين (800) ألف وهنالك من يقول إنها مليون وبعض الاحصاءات الأخرى تصل بذلك إلى (3) ملايين وربما (4 أو 5) ملايين وهذا مبالغ فيه بالتأكيد، عندما كنا نبحث هذا الأمر عند تقديمي أوراق اعتمادي إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي أوضح أننا شعب واحد في بلدين ولذلك فإن الجالية السودانية هي ايضا مصرية وان الوجود المصري في السودان هو أيضا سوداني وبالعكس، فهذا مفهوم متقدم لدور واسهامات هذه الجالية.
مشكلات الجالية
لهذه الجالية مشكلات واضحة تسعى السفارة بجهد واجتهاد لحلها، مشكلات الاقامة، مشكلات التعليم، مشكلات الدخول إلى مصر والخروج والاقامات، مشكلات حتى القادمين من السودان إلى مصر والذين يخضعون للانتظار الطويل انتظارا للتأشيرة بينما نحن لا نطلب تأشيرات من الجانب المصري أو الشعب المصري عندما يقوم بزيارة السودان، وهذه إحدى المفارقات التي ينبغي لاجتماعات اللجنة العليا أن تعالجها في دورتها القادمة، المصري يدخل السودان بدون تأشيرة بينما ينتظر السوداني طويلا حتى يسمح له، وهذا الأمر يتعلق أيضا بموضوع الحريات الأربع، وهنالك عزم بان تشهد اجتماعات اللجنة العليا معالجة لهذا الأمر، هنالك مفارقات وعدم تنفيذ لهذه الحريات، السودان ليست لديه مشكلة في تنفيذ هذه الحريات فيما يليه، وقد أشرت إلى أن المصري مثلا يمنح كافة متطلبات الإقامة والعمل والدخول بدون تأشيرة إلى السودان في الوقت الذي يعاني فيه المواطن السوداني معاناة شديدة من هذه المسائل، وأيضا موضوع الإقامة والعنت الذي يجده السوداني في مواضيع التعليم والتموين وغيرها، وهذه مسائل نحلها كل يوم مع السلطات المصرية حسب إيقاع الأجهزة الإدارية والبيروقراطية التي يمكن أن تؤخر هذه المسائل، ولكن هنالك عزما على أن يتم تغيير هذه المسائل، لا نتحدث فقط عن وجوب المعاملة بالمثل، هذا مفهوم دبلوماسي وجيد، ولكن نريد للشعبين في البلدين أن ينعما بنفس الامتيازات والاشياء التي توفر لكل جانب، لذلك الحريات الأربع من المواضيع المهمة التي ينبغي أن تعكف عليها الاجتماعات القادمة للجنة العليا بحيث يجد السوداني كل تسهيلات ويجد المصري ذات التسهيلات ايضا.
نحن على مشارف الذكرى الستين لاستقلال السودان، وتعودت السفارات الاحتفال بأعياد الاستقلال، يتوقع الناس أن يكون هنالك احتفال استثنائي في وجود سفير استثنائي للسفارة السودانية في مصر.. ماذا أعددتم لهذا الأمر؟
بل لبلد استثنائي هو السودان طبعا، وبطبيعة الحال الاحتفال بالذكرى الستين لاستقلال السودان يشغل مكاناً عليّاً من ضمن اهتمامات هذه البعثة للأشهر القادمة، نحن الآن ندرس أن يأتي ويخرج هذا الاحتفال بالصورة المطلوبة التي تؤكد على مدى حبنا وتقديرنا لهذه المناسبة، وفي واقع الأمر أننا لا نعيش في السودان ولكن السودان يعيش فينا، ولذلك فإننا نعد العدة الآن لكي يرى الوطن أبناء السودان يقدمون له أجمل ما لديهم من تجليات للاحتفال بهذه المناسبة على أرض جمهورية مصر العربية، نحن موعودون بمشاركة وفد كبير فني وبرلماني وسياسي يتم الترتيب له ولكم دور كبير – أخ جمال- في هذا الأمر للحضور إلى جمهورية مصر العربية وتقديم برامج استثنائية هذه المرة ايضا ثقافية واجتماعية وسياسية، وزيارات لكبار المسؤولين بمن فيهم فخامة السيد رئيس الجمهورية هنا وكذلك الالتقاء بالوزراء المعنيين والالتقاء بأجهزة الاعلام وعقد برامج ترفيهية أيضا للجالية السودانية واصطحاب موسيقيين ومبدعين من السودان الى مصر، نحن نفكر الآن في تلك التظاهرة التي يشارك فيها مجلس الصداقة الشعبية والمجلس الوطني والفعاليات المجتمعية المختلفة التي تأتي بكتابها الأبيض حول طموحاتها الكبرى في أن تشهد علاقات السودان ومصر المزيد من التعاون والتقدم والتفاهم بين البلدين والشعبين، نحن نستعد ونعمل على أن تكون برامج الاحتفال بالاستقلال رسالة لطموح الشعب السوداني في تعزيز علاقاته مع الشقيقة مصر وحل القضايا العالقة بالوسائل السلمية وكذلك الوقوف على انهماكات مصر في هذه الآونة، ونحن نسعد بانكم في قلب هذا التصور ونسأل الله التوفيق لبلادنا وان يحقق هذا المهرجان وتلك الفعاليات النجاح المطلوب.
هذا الحوار لن يكتمل ما لم يذكر فيه المريخ طبعا «والسفير عبد المحمود ما ممكن يتكلم في حوار وما فيهو المريخ»؟
يضحك-
والهلال أيضا.. نمثل هذا البلد العظيم بعرضته شمالها وجنوبها، ونسعد بأن يلعب المجتمع الرياضي دوره الكامل في تعزيز هذه العلاقات، وفي آخر لقاء لي مع المهندس خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة وافق الاجتماع على إعادة العمل بدورة وادي النيل وستكون هنالك دورة رياضية يشارك فيها المريخ والهلال والزمالك والأهلي، وكان مقررا أن يتم ذلك في استاد أسوان مؤخرا إلا أن ارتباطات الفرق السودانية الخارجية حالت دون تحقيق هذا الأمر، نبحث بصورة مستمرة مع المهندس خالد عبد العزيز أن تتم دورة وادي النيل في أقرب الآجال وأن يلعب القطاع الرياضي والمجتمع الرياضي في البلدين دوره الهام والمؤثر في تعزيز علاقات البلدين والشعبين.
حوار: جمال عنقرة
الراي العام
البشير المستهدف ببعض متفلتي الاعلام المصري شارك في جبهة القتال دفاعا عن مصر
ليس مقبولا علي الاطلاق ماتبرر به دوائر الامن المصريه الافعال اللاانسايه والمفرطه في القبح وسؤ الادب والسلوك المستهجن ضد ضيوفهم القادمون للسياحه من السودان, فهم في اسؤ الاحوال يرفدون الاقتصاد المصري المنهار بمبلغ 500 مليون دولار سنويا!! ويشترون سلع ومنتجات مصريه بائره غير مطابقه للمواصفات العالميه متدنيه الجوده وفواكه بعض منها غير صالح للاستهلاك الادمي وحامل لافات زراعيه ب 750 مليون دولار اخر !!! ويصدرون لمصر سلع استراتيجيه تعيد مصر تصدير معظمها باسعار مضاعفه بالعمله الصعبه كلسمسم والكركدي والصمغ العربي واللحوم والجلود!! ولهم اتفاقيه مع السودان يطلق عليها اسم (الحريات الاربع)من المفترض ان يتمتع بوجبها مواطني البلدين بحريه الاقامه والعمل والتملك والتنقل ولكن فرعنه سلطات الدوله الامنيه المصريه وضيق افقها وعنجهيتها الفارغه لاتمنح السوداني داخل مصر اي من هذه الحريات اتي كفلتها الاتفاقيه بينما المصري المقيم بالسودان يرفل بالحريات الاربع كامله غير منقوصه ويعامل برحابه صددر من السلطات الامنيه وبكرم وسماحه اخلاق وحسن معامله من المواطنون العاديون.
هذا باختصار الهيكل العام لعلاقات البلدين وهو يعكس بصوره صادقه ومصغره تبادل المنافع التجاريه والعلاقات الاجتماعيه الانسانيه بين الحارتين!! ويوضح بلا يدع مجال للشك الخلل بين كفتي ميزان التجاره والفارق الكبير بين العطاء الاخوي النافع والفرعنه المتكبره الضاره للعلاقات الاجتماعيه والانسانيه.
الدوله المصريه بعد انقلاب السيسي علي الشرعيه الانتخابيه , قسمت المجتمع المصري الي فئتين فكل من لايؤيد الانقلاب فهو خائن لمصر وكل من يؤيده فهو الوطني بالرغم من المؤيدون اقليه علمانيه مبتوره ومعزوله!! وبدأت القبضه البوليسيه العسكريه في التنكيل والتقتيل والتشريد والاعتقال لمنتسبي الاسلام السياسي وهم الاغلبيه المؤثره ,وفي هذا السياق والفشل السياسي الاقتصادي المتلاحق جائت حمله سؤ المعامله لضيوف مصر من السودانين!! وهي في جوهرها اختلاق لعدو (وهمي خارجي) لحدوث رد فعل بتايد داخلي ليصرف الانظار عن فشل الانقلاب في اداره الدوله.
رد الفعل الفوري في اعتقادي واعتقاد الكثيرين يجب ان يقوم به المواطن لان الاذي وقع عليه وقضيه كرامه الشعوب تهم الشعب قبل الدوله كما ان للدوله الياتها وحساباتها المختلفه !! لذلك يجب قيام حملات دبلوماسيه شعبيه تقاطع:
* السياحه لمصر.
*شراء السلع المصريه ومعظمها ثانوي وفاسد بل ضار بالصحه.
*سحب كل الودائع الدولاريه وغلق الحسابات مع المصارف المصريه.
*السفر للعلاج للاردن والهند وماليزيا ومحليا.
*قضاء شهر العسل في اثيوبيا وتركيا والهند والمغرب وتونس.
*تسويق المنتجات السودانيه عن طريق الجاليات في اوربا وامريكا وكندا.
وعلي الدوله ان تعيد النظر وفقا لمصالحها واستراتيجياتها في الاتي:
*اتفاقيه الحريات الاربعه بعدم تفعيلها او تفعيلها جزئيا حسب مقتضيات الحال ومصالحنا القطريه لان المتغيرات السريعه قادمه.
*المطالبه برد السلفه المصريه المائيه كامله والمقتطعه من حصه السودان
*تفعيل قضيه حلايب وفقا لمصالح الدوله العليا واولوياتها وتطورات المنطقه السياسيه والتحالفات.
*تغير شروط استيراد السلع المصريه وشروط تصدير السلع السودانيه خصوصا التي يعاد تصديرها لخارج مصر.
*تسهيل شروط وترغيب المستثمرين في قطاع انشاء المستشفيات وتوطين صناعه الدواء والاعشاب .
*تسهيل شروط الاستثمار في البناء التحتي لاقامه صتاعه سياحه محليه كالفنادق وشركات الطيران والقري والمنتجعات السياحيه.
*انشاء المزيد من الجامعات واعاده تاهيل القائمه وفتح الباب للاستثمار الخارجي والجامعات العالميه للاستثمار في الجامعات والدراسات فوق الحامعيه.
بمثل نوعيه هذه الاجرائات سنحد من تدفق زياره اهلنا لمصر حتي يعاد الامر لتوازن العلاقات وتبادل المنافع بدون بتزاو او اذي .والله من وراء القصد….. ودنبق.
سفيرنا بلسانه يقول أن السودانيين يعانون في الدخول لمصر وداخلها!
ولك المصربين”الأسياد” يدخلون بلا تأشيرة،ويتعلمون ويسكنون و..و.. بدون معاناة!
الإستعباطات الأربع تطبق من جانب الطرف الأضعف(المستكرت )!!!
ثم اليوم يقول أن كل هذا شائعات،ولا يوجد ما يعكر صفو الاخوة وووو؟؟؟
اللهم أرحم المحجوب وصحبه.
المصريين حقيقةً الكلاب احسن منهم ..بجب اعتقال جميع المصريين الفي السودان حتي بتم اخلاء جميع السودانيين المعتقليين في مصر وهم بالآلاف
لن نرضى بما يفعله أولاد بمبا بالسودانيين ، ولكن بكل أمانه غالبية السودانيين من الجنسين عطاله ويمارسون أشياء يندى لها الجبين.
ورد في المقال:ا المصري يدخل السودان بدون تأشيره , والسودانيون ينتظرون طويلا ليحصلوا على التأشيره.
طيب يا جماعة الخير , وين العداله هنا ؟ من الظالم الحقيقي للشعب السوداني ؟ إنها حكومة السودان . والأمر واضح
شيى يجلب الضغط . ماذا نريد نحن من مصر ؟ علاج … بنتعالج بفلوسنا . وهذا يمكن ان يحدث في أي بلد.
شي واضح وأكيد … حكومتنا في السودان تتذلل للمصريين خوفا على كراسي الحكم.
أمضو قدما أيها الأخوه الكرم في حملات مقاطعة مصر ..لنرد جزء من كرامتتنا المفقوده
الشطة بس
يا جماعة خلونا من كلام العواطف هذا ، أول حاجة مافي واحد مصري يدخل السودان ما لم يكن حاصل علي فيزة دخول من السفارة السودانية بالقاهرة …… وهذا بالطبع مطلب فوق العادي ، وتكون المعاملة بالمثل ، لماذا نقف صفوفا متراصة علي أبواب سفارة مصر بالخرطوم حتي نتحصل علي فيزة دخول الي بلد الرقاصين ونحن نقول لهم أدخلوا السودان بسلام آمنيين !!!!!
يعني نحن أولاد ال…… وهم أولاد ال……
المصري بتاع مصالح وذليل وليس لديه كرامة فعلينا أن ندوس علي رأسه بالجزمة عشان يفوق …
والمصريين في السودان آخر راحة والواحد “راكب ومدلدل رجليه” إنه الهوان والذل بعينه ويجب الثأر لكرامة الإنسان السوداني والدفاع عنها بقوة ورد إعتباره
المصريين فى أماكن الترفيه ( الأهرامات – المتحف – السيرك – حديقة الحيوان …. الخ ) يعتبرون السودانيين أجانب ويدفعون مبالغ نقدية عالية للترفيه إذا ماتم مقارنتها بالقيم النقدية الحقيقية . هم يستعبطوننا ونحن ماقاعدين ناخد ردة فعل الشى دا فى كتير من الثقافات التانية يعتبر ضعف ومسكنة . أرجو الإنتباه
لايجب أن تكون هذه الوقفة القوية وردة الفعل المطلوبة لمثل هذه المواقف وقتية تنتهى بعد فترة … بل يجب أن تستمر حتى يصحح مسار العلاقة السودانية المصرية ويحفظ للسودانى زائر مصر لاى سبب كرامتة المهانة حاليا … شعبنا سيرد الصاع صاعين وهو قادر على تصحيح هذه الاوضاع المهينة بهذا الضغط المتنامى … وعلى حكومتنا أن تقوم بالتالى وفى أسرع وقت
1) حظر السفر لمصر الا فى الحالات الصحية العاجلة
2) وقف تفعيل مايسمى بالحريات الاربع
3) أستدعاء السفير السودانى من مصر وهذا تعبير دبلوماسى يعبر عن سخط الدولة على ماتفعله السلطات المصرية بالسودانيين
4) وقف استيراد أى منتج مصرى لايكون مطابق للمواصفات القياسية
5) وقف تصدير المنتجات السودانية التى يمكن أعادة تصديرها مرة أخرى من مصر والامثلة كثيرة
السلام عليكم يا سعادة السفير
الان انت تقول السودانيين يعانوووا ؟؟؟
السؤال هو أين الحريات الاربعه 4 هل تم تنفيذها من جهه وأحده وهو الطرف المصري أين أتفاقيات السيد الرئيس مع المصرين
الان الجاليه المصريه في السودان ماخذه حقها وزياده هل من العدل ان تعاقب وتسجن وتصرب ضيوف وصلوا الي مصر من أجل العلاج او السياحه او التجاره
أين الحريات الاربعه ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا سعادة السفير
وانت قاعد زى الطرطور لا تهش ولا تنش
ياطيييير عاملوهم بالمثل وبطلوا الكلام الفارغ البسوا دة
يادبلومسين التعامل بالمثل بالمثل نعلمكم شغلكم واللة رفعتوا ضغتنا