تاكسي العداد في الخرطوم
في ظاهرة جديدة في السودان أصبحت العديد من شركات تأجير السيارات تستخدم سيارات الأجرة والتي تُعرف بتاكسي «الليموزين» بالعداد، والتي يكون دفع أجرة المشوار عند تشغيل «العداد» والذي يبدأ عند تحرك السيارة إلى حين وصول المكان المراد.
ولمعرفة مدى الإقبال عليه والفئة التي تستقله، ولمزيد من المعلومات «آخر لحظة» استطلعت المهندس محمد إبراهيم بالمركز العالمي لتجميع السيارات، فكانت هذه الإفادات..
قال في البدء إن هذه السيارات لم تكن موجودة في السودان، ولكن الآن أصبحت هناك شركات مختصة بتاكسي الليموزين، حيث يتم الاتصال بهم على الأرقام التي تكون مكتوبة على السيارات ويتم التحرك على حسب الوصف، وهم في الغالب ملمين بجميع الأماكن، وأضاف قائلاً: هناك جنيهان يتم دفعهما مبدئياً كخدمات أولية قبل تشغيل المحرك، وبعد ذلك الشركات تتنافس في الأسعار، فبعضها يبدأ بجنيه أو جنيهين أو جنيه ونصف للكيلو،
وقال محمد: إن الإقبال على تاكسي الليموزين غير كبير، ذلك لأن ثقافة الليموزين جديدة ولعدم وجود إعلان تسويقي، ولأن السودانيين يتعاملون مع العادة وليس لديهم حب الاستكشاف للظاهرة الجديدة، ولديهم هاجس من السعر. ولكن أكثر فئة تتعامل مع الليموزين هم الأجانب وتكون السيارات موجودة أمام شركات الليموزين وأمام الفنادق والشركات الكبيرة والمطار وشركات السياحة، حيث يحتوي التاكسي على دليل سياحي،
واضاف أن أهم فائدة في استغلال هذه السيارات أن المفقودات لا تضيع فعند نسيان أي شيء يمكن الاتصال بصاحب العربة مرة إخرى وإعادة الممتلكات وعند ملاحظة الراكب لأي أسلوب لم يعجبه يقوم بتحويل الشكوى لأصحاب الشركات وتتم معالجة الموضوع، وأما من جهة الانتظار فحسب التعرفة بنصف القيمة، وأيضاً يمكنهم العمل في أي وقت والذهاب حتى إلى الولايات، وقال في الختام إن السودان محتاج لتسويق هذا المجال لأن المواطنين متخوفون.
الخرطوم-اخرلحظة
هنا في بريطانيا فتح العداد بس بما يعادل 45 الف جنيه سوداني
رأي ان يكون هناك اختراع عباره عن جهاز يصمم في كرسي الراكب او الزبون ليتفحص آليه وبدقه حاله ووضع الزبون من الناحيه الماديه ويوضح ويكتب بعد ذلك الثمن المناسب في شاشه صغيره امام السائق والزبون بتكلفه المبلغ المطلوب حسب مشواره ،، اها ما قلت ليكم بعد تصميم هذا الاختراع رباطابي ركب وظهر في الشاشه مبلغ كبير قال لبتاع التاكسي انعل ابو ال يلبس بنطلون ما بنطلونه صدقني البنطلون الانا لابسو دا بتاع دكتور واحد صاحبنا ! وبكدا اتلغت فكره هذا الاختراع