رئيس البرلمان: مواقع إسفيرية تتعمد تشويه وجه السودان (الصبوح)
اتهم رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر، مواقع إسفيرية بتعمد تشويه وجه السودان الذي وصفه بـ(الصبوح)، وقال بشكل واضح إنه لن يتدخل في الحريات الصحفية وسيحارب الإعلام المخطئ، والمواقع الاسفيرية بالحجة والمنطق والمجادلة والتصحيح، وأضاف: (مجموعة من السودانيين وغير السودانيين تظن أنها ستشوه وجه السودان الذي سيظل جميلاً).
من جانبه كشف رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان محمد مصطفى الضو، خلال مداولات النواب على تقارير بشأن مشاركة السودان في عدد من المؤتمرات الدولية، عن استقبال السودان ما يزيد عن (4) ملايين مهاجر ولاجئ منهم ملايين من دولة جنوب السودان و(١٣٠) ألف سوري، وأعداد أخرى من الدول المجاورة.
واتهم الضو في التقرير الذي قدمه أمام البرلمان أمس بشأن مشاركة الهيئة التشريعية في أعمال الجمعية ١٣٣ للاتحاد البرلماني الدولي بجنيف، دول الشمال بمحاولة التنصل عن مسؤولياتها في استضافة اللاجئين، رغم أنها السبب في إفقار دول الجنوب ونزوح ولجوء مواطنيها (حسب قوله).
في السياق شددت النائبة سامية محمد أحمد على ضرورة رصد المواقع المؤثرة في المؤسسات والهيئات الدولية، والعمل على احتلالها وانتزاعها منذ وقت مبكر وعدم انتظار وفود السودان للحظة انعقادها.
صحيفة الجريدة
انتم من شوه صورة السودان الصبوحة وشوه صورة الاسلام
وجه السودان كان صبوحا ومشرقا ويدعوا للتفاؤول والأمل قبل مجئ الإنقاذ ولكن بعد ذلك تشوهت صورته فعليا وأصبح طارد حتى لمواطنيه وإنتشر الفساد في ظل نظام يدعي أنه إسلامي ولكنه في الحقيقة أبعد ما يكون عن الإسلام وكل المشكلة أنه ثورة الإنقاذ قام على رأسها ناس فقراء “بمعنى الكلمة ” وبمجرد سيطرتهم على الحكم حاولوا أن يصبحوا أثرياء وهذه هي المشكلة ولو حكمونا ناس “عينهم مليانة ” ما كان ده حصل للسودان …..
انا احترم وجهة نظر اخى رئيس البرلمان السودانى وبالطبع ليس كل من اختلف معه فى الراى او التصور ان يكون رد الفعل هو تشوية صورة الانسان السودانى او المظام ولكن ولاسف واقولها لاخى رئيس الربلمان هناك اخطاء لا يمكن ان تحدث فى عالمنا او فى بلدنا و بان الانقاذ لم تضع من اوليتها المواطن اولا و الوطن وليس الصراع والتفنن فى الكنكشة فى الحكم او عمليات الاقصاء المقننه والى الاخر ومما يدفع الوطن الان الثمن فى هجرة الكفاءات وتسبب ذلك فى ضيق الحياة ومن ثم الحصار لان الفلسفة السياسية والدينية لم نخطط لها جيدا وفهمنا لاسلام غير صحيح وقمنا بمقارعة جل الدول القريبة والبعيدة ولم نعد العده لذلك الموقف ودفع المواطن السودانى البسيط الثمن وعليه هناك تدهور مريع فى االخدمه المدنية وايضا كل النظام اصبح حكومة جبايات ورسوم ويا ريت لو توظف جيدا وتنعكس على الخدمات واهمها النظافه وكمان الصرف البذخى وهل يعقل فى دولة الناس جوعى والاطفال وكمان سؤء تغذية ومدارس متهالكة ومستشفيات كئيببة وخاصة فى المدن والقرى وترهل وجيوش من الوزراء والحاشيات وسيارات اولى بها الخدمات وترضيات سياسية والخ هل الوضع الان يفرح او يسر الناس وهل نجحت الانقاذ حقا فى تطوير وتقدم الوطن المحصلة صفر؟ لان مشكلة المياه والكهرباء والطرق والطيران والسكة حديد واصبحت الدوله خربه الا بعض الشوارع فى العاصمه كواجهة ولكن الحقيقة عكس ذلك وامل بمراجعة النفس واسترجاع جل الاموال من ماليزيا والخ لارض الوطن والاستثمار وهل انعكس على حياة المواطن ونقول كفل وحياة كريمه للمواطن والمحصله صفر؟؟؟ واخيرا الله المستعان