دبلوماسي أميركي: الشعب السوداني معتدل ويرفض التطرف الديني
قال دبلوماسي أميركي يوم الثلاثاء، إن الشعب السوداني شعب متسامح ومعتدل التدين، ويرفض العنف والتطرف الديني المستشري في بعض الدول الإسلامية، مبيناً أن هناك بعض الدعاة السودانيين بأميركا يعملون على تقريب وجهات النظر بين الخرطوم وواشنطن.
وقام نائب القائم بالأعمال الأميركي بنجامين مولنج يرافقه وفد من السفارة الأميركية بالخرطوم، بزيارة إلى منطقة ود النيّل بولاية سنار أواسط السودان، التقى خلالها الضو أحمد الماحي والي الولاية.
وجاءت زيارة الدبلوماسي الأميركي تلبية لدعوة من ناظر عموم قبائل رفاعة الهوي بالولاية الناظر يوسف أحمد يوسف أبوروف.
وقال مولنج إنه يعمل مع عدد من زعماء القبائل وقادة المجموعات السكانية في السودان لتعميق الروابط الشعبية بين الخرطوم وواشنطن.
وتابع الدبلوماسي الأميركي “لبينا دعوة الزعماء والقيادات الأهلية بولاية سنار، ونتطلع لتوثيق الروابط بين الشعبين السوداني والأميركي، ونسعى لتطوير تلك العلاقات بما يخدم مصلحة الشعبين”.
شبكة الشروق
توثيق الروابط بين الشعبين يتم برفع العقوبات المفروضة علي الشعب السوداني من الولايات المتحدة.
عقوباتكم وصداقتكم و جهان لعملة واحدة الله يكفينا شركم الذي ياتي سواء عن طريق ساستنا او جيراننا او غير ذلك والله هو الحافظ ذو القوة المتين
طيب ما دام الشعب السوداني معتدل ويرفض التطرف الدينى عامل علينا حصار لي فكو الحصار وتعالو شوفونا حنرقص عشرة بلدي كيف احنا ناس هجيج بس
نغمرهم بكرمنا و فضلنا الذي يغمر كل من حل بيننا و لا نصطنعه و يجازوننا بقوائم رعاية الارهاب و العقوبات الجائرة ..و لو كان كل البشر كأهلنا ما سمعنا عن كلمة ارهاب اصلا