قوى الإجماع الوطني: لن نجلس في حوار يقوده المؤتمر الوطني
جددت قوى الإجماع الوطني رفضها للحوار الوطني، مجمعة على أن الحوار الذي يجري الآن لا يتعدى كونه بحث الإنقاذ لطريقة إنقاذها، موجهة بدعوة لحوار جامع يعمل على الالتزام بالدستور وإلغاء القوانين التي تفيد الحريات.
وقال الناطق الرسمي باسم قوى المعارضة، محمد ضياء الدين، في مؤتمر صحفي ظهر أمس بدار الحزب الشيوعي، إن القوى لن تجلس في حوار يقوده الوطني يضع كثيرا من القيود والعقبات لما سواه، وذلك تجلى بعدم إطلاق سراح أي معتقل سياسي، موضحا أن المناخ الآن يوضح عزلة الحوار والحكومة من قبل المجتمع الدولي وعدم حضور أمبيكي لجلساته يؤكد المدلول، مضيفا إن النظام لم يعد له شرف في حل الأزمات، ولا يوجد حل إلا بذهابه، ويظل الخيار هو إسقاطه أو الانتفاضة.
في السياق وصف القيادي بالحزب الشيوعي صديق يوسف، الحوار بأنه مقايضة “الأطرش والأعمى” مؤكداً بأنه لن يفضي إلى حل وإن تمت مفرداته تعد عملية اقتسام للكيكة بين الوطني وشركائه، وكشف أن النظام لم يعمل على إطلاق سراح المعتقلين السياسيين وما تم الإفراج عنهم فقط من يريد مشاركتهم في الحوار.
صحيفة التيار
ما طيب انت اتحاور عسان تعمل الحاجات دي لو عملوها مافي داعي للحوار .معارضين فاشلين
ارحموا الشعب السوداني يرحمكم من في السماء والله لقد تعب الشعب من مكايداتكم ومزايداتكم فمعانته معلة في رقابكم.
أتوقع حتى لو كانت مخرجات الحوار تصب في مصلحة هؤلاء وحققت ما ينادون به سيرفضونها إمعانا في محاربة البلاد قبل النظام!!
والله لو ذهبوا عنا وتركونا لكان حالنا أفضل هؤلاء طلاب سلطه ومناصب ومكايدات ولا يهمهم امرنا
ينادون باسقاط الحكومة لياتوا هم وينهبوا ثروات العباد
فمن لم يجنح للسلم والحوار فانه ليس من الدين فى شئ لان الله احر بالشورى وانزل فيه قرانا
وقصد المعارضة واضحة وضوح السمس
اى طالما الانقاذ على راس السلطة فلا مجال لهم للوصول الى السلطة ولسرقة اموال الشعب واسعبادهم
عنهم يرفضوا الحوار الف طز فيهم حرمية وعملاء ونصابين ووسخين
كلهم ليس لهم وزن حزبي ولا سياسي مجرد افراد ماعرفين يدخلوا كيف للحوار وليس لديهم رؤية ولايستطيعوا ان يقدمو شئ فعندهم البعد افضل من الفضيحة وحادثة نقد حضرنا ولم نجدكم دليل علي عدم مقدرتهم علي جمع عشرة اشخاص حتي لوهم عددهد عشرة برضه مابجتمعوا والعيب من الاعلام لانه بجيب اخبارهم وينقل كلامهم مفروض يعكس الصورة الحقيقية ويقول قال فلان وليس قوي الاجماع البتعدوا بي اصابع اليد سلام ياسودان
حكمنا قبل الانقاذ حزب الامة وحزب الاتحادى الديمقراطى قبل ان ينشق ويصير له كم فرع والله ووالله وكمان والله ما شفنا منهم إلا كل خراب ودمار ورشوة وضياع للحقوق وتسيب وعدم هيبة للدولة ووالله يقالعوك فى حقك فى الشارع وما تقدر تقول حاجة جائى اليوم يتشدق عشان ويتفلسف الصادق عشان اغلب الذين عمرهم اقل من الاربعين لايعرفون شيئا عن حقبته التى ذاق فيها السودا والسودانين ما ذاقوا انا بقول الله لاعادم لنا مرة اخرى الله لاعادهم احزابنا كلها فاشلة ناجحة فقط فى التنظير وعندما تستلم الامور يبين فشلها وحقدها وانانيتها ادعو ا الله ان يتولانا من يخافه فينا والسلام