رقص خليع على شاشة قناة الشروق في العيد
فجع المتابعون لشاشة الشروق الفضائية برقص أقل ما يقال عنه بأنه (خليع) إبان الفترة المفتوحة التي قدمتها القناة كان بطلها الفنان الشعبي يوسف البربري وفرقته الموسيقية (الكورس) وهم يتمايلون بخلاعة تقشعر لها الأبدان وكأنهم في حلفة عرس وليس في شاشة فضائية محترمة من هذا العبث والابتذال الذي جلب السخط على إدارة البرامج بالقناة لسماحها بهذه الفوضى دون أدنى احترام للأسر السودانية.
ولم يشفع وجود أسماء كبيرة في الحلقة أمثال الدكتور إبراهيم دقش والأستاذ عبد الرسول النور ليتوقف البربري وفرقته عن هذه المهازل, فالحلقة كانت بعنوان (لمة عيد) ولكنها تحولت إلى (حنة عيد) أو (جرتق عيد) بهذه العبثية التي مارسها يوسف البربري وفرقته وإنضم لهم المذيع معتصم محمد الحسن بخفة دم زائدة ورشاقة فاقت كل الحدود وهو يستعرض مهاراته في الرقص رغم أنه لم يظهر مهاراته في الحوار فهو ضعيف جداً في هذه الناحية ولم تسعفه خبرة السنين في التطور ولولا وجود الإعلامية مشاعر عبد الكريم في الحلقة لإنفرط العقد أكثر من ذلك واستطاعت مشاعر أن تدير الحوار بإجادة تامة وبرعت في ذلك وسبحت البساط من تحت أقدام معتصم بكل سهولة.
صحيفة السياسي
كانت حلقة جميلة ودمها حفيف
حفيف !!!! حفيف الورق ؟؟؟ .. مع الوزن التقيل ده .. اكيد نظارة النظر حقتك دى ليك 7 سنة ماغيرتى عدساتها ..
ومقاساتها فرقت …
الجنه المدردم ذى الهمبول ده .. من زمااااان انا مكجنو .. كمان جابت ليها جبجبه
انت زول حاقد سااااي
والله كانت حلقة جميلة رغم انني لم اشاهد الا نصفها فقط لكن ربطت ليها في الاعادة بالليل وحاجة دمها خفيف جداً موت بغيظك ايها الحاقد المتحاقد
كانت حلقة جميلة جدا والبربري شاب لطيف وخفيف الظل
الغناء والطرب من طبيعة العبيد وما في قناة فيها الغناء والطرب اكثر من القنوات السودانية خاصة في مناسبات المسلمين الدينية مثل شهر رمضان وخاصة في العشرة الأوخر وايام العيد أيام التكبير ( سبحان الله ) يقال عنها انها دولة اسلامية .
لو نظرت إلى القنوات الأوربية واليهوية ما تعمل ذلك الخرف .
لا فض فوك — ما قلت الا الحق —
اكثر القنوات غناء وطربا القنوات السودانية ويا ريت لو بعرفو يغنو .
واللة دة حقد منك بدون تحبز السودانيون بصفة عامة اهل حلم وعلم واخلاق يكفي انهم علموا الشعوب وقد تكون انت واحد منهم اتفي اللة ياهذا