ساندرا كدودة تغير لونها للأبيض.. وأصدقائها يتبارون في الثناء والغزل: عسل يا زميلة
قامت الناشطة ساندرا فاروق كدودة (ابنة الراحل الشيوعي دكتور فاروق كدودة) بتغيير صورتها الشخصية على حسابها الرسمي بموقع فيسبوك وقد انهالت على الصورة عشرات التعليقات ومئات الإعجابات من قبل أصدقائها.
وقد تغزل العديد من أصدقائها في صورتها والتي ظهرت فيها ساندرا بيضاء اللون بعكس ما كانت تبدو عليه، فيما لم يتأكد المحرر من أن ساندرا قد قامت بالفعل بتغيير لونها عبر إستخدام الحقن والكريمات التي إنتشرت مؤخراً في السودان أم أن الصورة معالجة ببرامج الصور لتبدو بغير الحقيقة.
ويشير موقع”النيلين” أن العديد من المبادرات في السودان قامت بتوعية النساء بضرورة الإبتعاد عن إستخدام المواد الكيميائية من كريمات وحقن لتغيير لون البشرة لما تسببه من أضرار صحية جسيمة، أشهرها حملة “السمار كل الجمال”.
ومن التعليقات التي دعمت الناشطة ساندرا بعد أن نشرت صورتها البيضاء.
-عسل يا زميلة
– د.ساندرا.جيل الشمس موكب حرير واقف علي باب الدخول بين وبينات الوصول لحظة شهيق. ويلا غني مازالت الدنيا ندية
-عليكم الله شوفو السعادة الهاله علينا دى
– لقد جعلت الشمس تتوارى خجلا من بهاءك وجمالك ، الله يحفظك
– ماشاء الله تبارك الله الناس بتكبر وانت بتصغري
-يا وضاحة يا فجر المشارق
-طلعت القمرا الخير يا عشانا تودينا لأهلنا بسألوك مننا
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
صورة ساندرا فاروق كدودة
الجمال جمال لروح والعمل وليست بياض الوجه فقط
يا اخوان ساندرا دي منو وتهمنا نحن في شنو ؟؟؟ خلو الاخبار الهايفة دي الله يرضي عليكم .هم الشيوعيين ديل منو وقاعدين وين؟
قمة الفراغ
ما شاء الله. حلوة so beautiful
صدق الله العظيم حين قال على لسان الشيطان( وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ ۚ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا) سورة النساء 119…
آمنت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا..
لكن برضو ما وريتونا قبل النيو لوك ده الغيبه ديك كانت وين ومع منو موش برضو من حقنا نعرف طالما بتورونا تفتيح بشرتا ……. عايزين نعرف وعايزين نفهم عشان نسكت ومانسال تانى
ابدا ماهنت ياسوداننا يوم علينا …..
هكذا نحن علي مواقع التواصل الاجتماعي نقدم انفسنا .
نتحدث عن عقدة اللون ونتفاكر حول قسمة الخالق وديننا ملي. بالعبر ….
سيبو الخلق للخالق ودعونا ننتبه لبناء وطن نرتقي فيه بافكارنا .. لاالواننا
من حقنا نعرف اين كانت مثل ماقال اخى سودانى وبس اين كانت ولماذا اختلقت هذه المسرحية زى ماوريتونا غيرت لونا وبكره ممكن تقول لينا غيرت زوجها فعلا مسخره
الحمدلله بقى عندنا فى السودان بنات من
جميع الالوان . .اصفر احمراخضر اسود اصفر فاتح
بعد كدا يا شباب ما عندكم اى عذر تزوجوا
مثنى وثلاث ورباع
يا ناس دي الراس حقها اكبر من الجنه – سماح شنو وجمال شنو انتو جنيتو دي وهم وشـ
اللون الاسمر مالو يا ساندرا يعنى لازم العقد دى
اعتقد لونها فتح بسبب المكوث في المنزل لانها كانت مريضة بعد ان اختطفها جهاز الامن
من برة هلا هلا ومن جوة يعلم الله
ولا يمكن تريد تظهر فى الزلام على نغمة مولانا قلبه نور
الكلب كلب ولو ترك النباحة
يعنى عملت شنو صبغت لونها بالاسود والله جنس فراغ ودا حال الشيوعيين المخرفين الناس في شنو وهم يغيروا في الوانهم
خلوا التعليقات ظربفة وحلوة دون الخوض في الاعراض
يا بت عايز اديك نصيحة لوجه الله : خ
خافى على سمعتك وعلى سمعة من معك
وصورك منتشرة واخبارك فى مواقع التواصل الاجتماعى لكن احذرى ان تصل للخونة
احذرى ان تصل لمن يضحك بوجهك ويطعنك فى الخلف
احذرى الناشطات فى الخارج هن مصادر امنية
احذرى الصديقات فى المبادرات فهن مصادر امنية
واخبارك بتصل اول باول
وفهمك كفاية ..اخبارك واصلة عن طريق واحدة منهن
وما قلت ذلك الا خوفا عليك لانك بت سودانيه
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد
والله بقي عندنا عدم موضوع فايت الحد .. من العامله صحفية في اسكاي نبوز الراكبة الحمار الي شهد بالة القطن و ساندرا مافيها شي حلو غير أسمها …
اتكلموا لينا في شي مهم يخص حياتنا اليومية و اوضاعنا المتدهورة .. و فكونا من البنات الغلبتهم الحيلة و اتشلهتوا بالعنوسة