من هو عبد الملك عبدالرحمن.. المشهور في جامعة الخرطوم بمسألة (طائر الشؤم)
من علماء جامعه الخرطوم، ابن كلية العلوم والمحاضر بكلية الهندسة، كان مسانداً لقضايا الطلاب ابان فترة قيادته للجامعة وساهم في عودة اتحاد طلاب جامعة الخرطوم في العام 2003 ” الاتحاد الشهير ” بعد توقف دام 7 سنوات .
له عدة اسهامات مميزة في مجال الفيزياء النظرية منشورة في أكبر الدوريات العلمية العالمية أهمها ” ثابت ملك M ” في تطبيقات الفيزياء الضوئية.
رجل نادر وبلغ مرحلة متقدمة جدا من التواضع، يعتبر مثالاً حياً للعلاقة الوطيدة بين الطالب و الأستاذ .. طلابه ما زالوا يذكرون مسألة (طائر الشؤم) الذي يطير بسرعة ثابتة بين قطارين يسيران في إتجاه بعضهما.. وكان المطلوب هو معرفة عدد المرات التي يطيرها الطائر بين مقدمتي القطارين قبل أن يصطدما ببعضهما البعض.. تلك المسألة التي لا تحمل أرقاماً تعين على حلها.
البروفيسور والدكتور/ عبد الملك عبدالرحمن ..
لم يحصل على درجة الاستاذية وحسب .. ولم يكن فقط مديراً لجامعة الخرطوم.. بل هو أحد السودانيين القلائل (جداً) الذين عملوا بوكالة (ناسا) الأمريكية لابحاث الفضاء..
عمل أستاذاً للفيزياء لفترة من الزمن بجامعة الملك سعود
أشرف على عدد من طلاب الدراسات العليا (ماجستير، دكتوراه).
– يجيد اللغة الانجليزية والفرنسية وبدأ مؤخرا في العمل على تعلم اللغة الايطالية ..
– عُرف بشغفه وحبه للغة العربية الفصحى والشعر ويقوم الآن بإعداد رسالة ماجستير بعنوان (علاقة الشعر العربي بعلم الفلك)
بمعهد البرفسور عبدالله الطيب للغة العربية .
تقلد عدة مناصب إدارية بجامعة الخرطوم:
– أمين المكتبة
– عميد كلية العلوم
– نائب مدير جامعة الخرطوم
– ثم مديرا لجامعة الخرطوم
– يعمل الآن أستاذاً متعاوناً بكلية العلوم – قسم الفيزياء – جامعة الخرطوم .
المصدر: صفحة جامعة الخرطوم
نعم علم علی راسه نور وجدناه ونحن برالمة وهو مدير جامعة الخرطوم رجل متواضع للحد البعيد ومع الطلاب حتی اعاد اتحاد الطلاب والنظام ابعده من الادارة اطال الله فی عمر ايها العالم الجليل
ويقول الهندى ان زمن جامعة الخرطوم انتهى الانتهى السودان الذى اوصلك ان تكون صحفيا
ويبقي السؤال الزول دا استفدنا منو شنو او بالاصح ماذا استفادة منه الدولة في غير التدريس وخصخوصاً وهو بهذا الكم الهائل من المعرفة والعلم وخصوصاً هذا العلم يمكن ان يستفاد منه في اشياء اخر أم سوف نبكي علي اللبن المسكوب بعد رحيل امثال هؤلاء ثم بعد ذلك نتذكر هم بشيء من الحنين .
وين ناس التصنيع الحربي..
توجد عالم شاب فيويائی اسمه د.هشام هو من افضل خمسة علماء شباب فی افريقيا نال جائزة بهذا الاسم عام 2005 ما عارف عاجر وين الكيزان لايرون شيئا جميلا غير علماء الحيض والنفاس
ياود الفاشر لماء الحيض والنفاس ديل علمهم ده بيسألوك منو في الآخرة مافي الدنيا دي ، ولو بقيت إنشتاين زمانو لو مابتعرف أحكام الحيض والنفاس مامعناه إنك أفضل من هؤلاء ، وخلي نقاشك يكون بي موضوعية
جار الزمان…فعلاً جار الزمان جوراً كثيراً…وإلا …زول يكتب “ماذا (استفادة) منه الدولة” ..يكون ماخد راحتو على الآخر في التنظير في شأن العلم والعلماء…إنت قايل البلد دي ضاعت من قليل؟؟ ما ياهو جنس نوعك ده الكتابة ما بعرفها وعايز يدير شئون علماء البلد… قوم لف إنت وود الفاشر…قال عاجر وين…عاجر يعني شنو سعادتك؟؟
صحي الفهم اقسام وحتي تفهم انا لم انقص من حق الرجل وهذا التقرير البسيط كيفي حيث إنه قامة من قامات بلادي وإلي الأن بسأل ماذا استفادة الدولة من امثال هؤلاء والرجل صاحب علم وصاحب تجربة في شتي ضروب الحياة
الظاهر عليك من ناس نهاية الفصل ……..!
له التحيه والاحترام.. مرة قاعد في الميدان الغربي كليه الهندسه.. اما كافتريا شعبي والساعه تقريبا واحده نهارودرجة الحراره قريب ال50 فجاءة جاء البروف ده شايل شنطته وفي نهايه الميدان غير رأيه شكله وبدأ بالركض حول الميدان تقريبا 5ملفات اواكتر وكان شايل الشنطه وقاطع نص ..صراحه ماقدرت افسر الموضوع للان .. وكان تبدو عليه علامات الاعياء.. الكلام ده تقريبا 2007 او 2008.!!؟
البروف عبدالملك العالم المتواضع حفظك الله وقد تخرج علي يده مئات الطلاب ومنهم الان بروفيسرات في مختلف انحاء الدنيا وفي ناسا الان 2 بروفيسور تخرجوا علي يده ومازال العطاء مستمراً بس ماعارف لسي عربيتك الكريسيدا الحمراء التعبانة ديك ي بروف ولاغيرتها
لك التحيه و التجله البروف الفاضل عبد الملك عبد الرحمن….لا ننسى تلك الايام الجميله التي قضيناها معك و انت عميدا لكلية العلوم و نحنا جئناك من كلية المختبرات الطبيه بغرض التدريب في وحدة المجهر الالكتروني…فكنت لنا نعم المربي و الاب و الاستاذ الفاضل و ما زالنا نحتفظ بصورك التي التقطناها يوم التخرج من المجهر الالكتروني…نتمنى من الله العلى العظيم ان يحفظك و يحفظ السودان و اهله… انت قدمت للبلد ما لم يقدمه عمر البشير و لا بقية شيطانين الانقاذ الاخرين…حفظك الله