على عينك (يا راجل) .. اضبط .. فتيات برفقة الفنانين (بعد) الحفل
نشرت صورة في احدي مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً لفنان شاب شهير برفقة احدي الحسناوات بعد انتهاء حفله المقام بإحدى المناسبات الاجتماعية الخاصة دون أن تذكر أي تفاصيل للصورة والتي أثارت جدلاً واسعاً في تلك المواقع، وقد تباينت ردود الأفعال لدى جمهور الفنان والمعجبين، فمنهم من استكمل التفاصل من مخيلته ومنهم من أكد الأسباب الأساسية لوجود ذلك الفنان برفقة الفتاة نهاية الحفل هو (الإعجاب) ليس إلا، (فتيات برفقة الفنانين بعد الحفل) ظاهرة مثيرة للجدل أطلت برأسها مؤخراً في الوسط الفني.
الشاعر الكبير مختار دفع الله حول هذه الظاهرة يقول: من المعلوم أن الشعب السوداني منذ قديم الزمان ظل يحتفي بالنجوم، وفي الآونة الأخيرة وبعد أن ظلت القنوات الفضائية عبر الفضاءات المفتوحة ترسل إلينا إشارات ثقافية وافدة قد تختلف أو تتفق مع الإرث الثقافي إلا أن البعض من شبابنا قد تعلق ببعض الظواهر لدينا وفقاً لأعرافنا وتقاليدنا وموروثاتنا فما يستحسنه الغير قد نستقبحه نحن، والفتيات اللاتي يتعلقن ببعض المطربين الشباب يكون أمرهم مقبولاً أن لم يتعد دائرة الإعجاب لكن عدا ذلك فهو شئ مثير للجدل.
من جانبه أبدى المذيع الشاب ومقدم البرامج بالتلفزيون القومي تجاني خضر تذمره من تلك الظاهرة قائلاً : للأسف الشديد تلك الظواهر لا تتناسب مع مجتمعنا وأعرافنا السودانية مضيفاً: أصبح معظم الفنان الشباب في الفترة الأخيرة يلجأون إلى اتباع تصرفات لا تتناسب مع مكانتهم أمام جمهورهم، باعتبار أن الفنان يمقل فتى أحلام الكثيرات من الفتيات خاصة بعد الشعبية الضخمة التي يحققونها بعد نجاح بعضهم بالساحة الفنية ويعتبرون محط انظار المعجبين والمعجبات، مختتماً: من الضرورة مراعاة تصرفاتهم وأفعالهم باعتبار أن عين المجتمع ترصد كل كبيرة وصغيرة للنجوم حفاظاً على مكانتهم كفنانين ووسط المجتمع السوداني الذي يرفض معظم الظواهر السالبة والغرائبية.
على ذات السياق قلل فنان البجا بمنطقة الشرق سيد دوشكا من وجود تلك الظواهر بصورة واضحة وسط الفنانين الشباب، مبرراً حديثه بأن السلوك والظواهر الشاذة قليلة جداً باعتبار أن الفنان يكون أكثر حرصاً على سمعته وسط مجتمعه وجمهوره، موضحاً أن الفتاة التي تكون برفقة الفنان آخر الحفل قد تكون مسؤولة عن أعماله أو قد تربطه بها علاقة رسمية وهذا شئ طبيعي للغاية، مختتماً حديثه: يعتبر السلوك غير حميد إذا كان الفنان برفقة فتاة غريبة لا تجمعه بها أي علاقة عمل أو علاقة رسمية.
أما الكاتب الصحفي الأديب والشاعر سعد الدين إبراهيم فيقول حول هذه الظاهرة : يعرف منذ قديم الزمان أن للفنان معجبين ومعجبات بإعداد كبيرة وفي غالب الأحيان يكون أكثر المعجبين من البنات وحتى المعجبات باللاعبين وغيرهم ويعتبر الأمر طبيعياً لأن شبكات الفنانين معروفة حتى على نطاق الفنانين العرب والسودانيين وذلك للإعجاب الشديد بالفنان وفنه، مضيفاً: تلك الظواهر موجودة في جميع أنحاء العالم وفي كل الدول، زائداً: المجتمع السوداني لا يتقبل وجود تلك الظواهر باعتبارها غير لائقة وغير محبذة عموماً ويمكن أن يكون الإعجاب بالفنان في حدود الإمضاء والاتصالات فقط، ويواصل: تقييمي للأمر أن الفتاة التي تلجأ لمرافقة الفنان بعد الحفل تعاني من فراغ وجداني وعاطفي وهوس، يصل لحالات هستيرية، مختتماً: بعض الفنانين تضايقهم جداً مثل هذه الرفقة وربما يلجاون للهرب منها بشتى السبل.
صحيفة السوداني
دي زي عشاء الفنانين هههههه
عاديييييي الصييييد من جوة الحف الموضوع ما جديد
سيد الحق راضي شن دخل القاضي………………………والا شنو يا ود عمك
اذا ماعندها ولى وقاعده تسكسك الليل كلو في الحفله .. عادى جدا تبارى الفنان بعد الحفله تنتهى
الجفلن خلهن أقرع الواقفات
دا لو في واقفات