الجنيه السوداني يهبط لمستوي قياسي، يسجل خسارة تاريخية امام الدولار الامريكي ويقترب من حاجز العشرة جنيهات
هوى سعر صرف العملة السودانية، الجنيه، الى أدنى مستوى له أمام الدولار الأمريكي ليصل سعر الدولار الى 9.80 جنيه سوداني في السوق السوداء بالخرطوم بينما سعره الرسمي بحسب البنوك والصرافات نحو 6.4461 جنيه.
وبحسب النشرة اليومية لأسعار العملات لموقع “النيلين” الصادرة يوم الإثنين 10 أغسطس 2015م ، ومقارنتها بالأسعار للسنوات الماضية، فإن الجنيه السوداني إنخفض الى مستوى قياسي جديد أمام الدولار في السوق الأسود .
ويعاني السودان من تناقص عائداته من العملات الأجنبية بعد إنفصال جنوب السودان الذي يملك معظم النفط المنتج وتحسن الوضع عندما إتفقت الدولتان على مرور النفط المنتج في جنوب السودان لمواني التصدير السودانية عبر خطوط الأنابيب المملوكة للسودان ،إلا أن إندلاع حرب داخلية في جنوب السودان أدى لإنخفاض كبير في إنتاج النفط في جنوب السودان.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
الكلام ده عيب
عيب الزياده دي
اين شعارات الرفاهيه و ترخيص الاسعار
اين مال الخليج و الدهب و التحصيل الالكتروني
كلو من الدوله العميقه لازم تخمش المواطن
مره بالكهرباء مره بالدقيق مره بالدولار
دي كلها خزعبلات عشان توقيف الاصلاح
اكنسو امسحو الفساد و الدوله العميقه
احنه محتاجين لامريكاااااااااااااااااااااااااااااا من بعد الله سبحانه و تعالى
ويعاني السودان من تناقص عائداته من العملات الأجنبية بعد إنفصال جنوب السودان الذي
يامعتصم السر السودان مشكلتو حكومة الكيزان بواخرالقمح كان بتجي لحدي عندنا
يارب سترك على الغبش الهنااااااك
***إذا كان الرئيس الأمريكي أوباما إعترف بأن قتل الرئيس العراقي صدام حسين خطأ كبير ، بمعنى أدخل العراق في صراعات وحروب ، وعدم إستقرار الحكم في الجمهورية العراقية
***وأتمنى من الحكومة الأمريكية أن تعترف بأن غض الطرف عن حكومة الإنقاذ وعدم السعي للقضاء عليها ، أيضا خطأ كبير ، ويجب التحرك فورا للقضاء على هؤلاء المرتزقة الذين ضيعوا السودان بإسم الدين والمتاجرة بالدين ، ويسعون لتدميره إقتصاديا وأخلاقيا عبر الحريات الأربعة ، وزرع الأمراض والأبوئة فية بإدخالهم للمصريين وغيرهم من الجنسيات الأخرى بدون أيت إجراءات ولا حتى فحص طبي ، ونشر الفساد والمخدرات والجريمة المركبة ، والسعي لتقسيم البلاد لدويلات بدءا بجنوب السودان
***سؤال بسيط ليه حكومة الإنقاذ والإسلاميين بالسودان ، عملوا فكرة الحريات الأربعة : لتدمير الشعب السوداني ، بكل شئ أمراض وأوبئة ومخدرات وفساد وجرائم مركبة ، والمصيبة الكبرى جلب كل من هو مريب للسودان قاعده وشيعة ومجرم ومروج مخدرات وأصحاب سوابق ومفسدين وضاليين ، دي كلها أصناف تصلح مع المجرمين والسفلة وتجار الدين
وهي أمريكا بهمها السودان ؟؟
هي حريصة على البشير خاصة لأنه هو حاليا شخص يسهل إبتزازه والضغط عليه بالجنائية لتنفيذ التعليمات .. والحكومة نفسها حاليا تستجدي الدعم وتخاف الضغوط ولا تتحملها ..
أمريكا كانت تريد إحتواء النظام السوداني وهو ما حدث ولا عزاء للشعب السوداني المغلوب على أمره ..