12 ألف تأشيرة خروج من السودان خلال ثلاثة أيام
كشف الأمين العام لجهاز شؤون المغتربين، عن زيادة كبيرة في طلب الهجرة، حيث بلغت تأشيرات الخروج من السودان خلال الثلاثة أيام الماضية أكثر من 12 ألف تأشيرة، فضلاً عن استخراج 4.500 جواز إلكتروني خلال ذات الفترة.
وقال الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين العاملين بالخارج، حاج ماجد سوار، إن الاستعدادات المبكرة لموسم عودة المغتربين، أسهمت بشكل كبير في تبسيط الإجراءات رغم الزيادة المهولة في أعداد المتعاملين مع الجهاز.
وأعلن سوار، عن تشغيل تسع صالات للإجراءات داخل مقر الجهاز لتعمل بطاقتها القصوى، إضافة لصالة جديدة خُصصت لعائلات المغتربين شمال مجمع النصر السكني بالخرطوم، لتبسيط الإجراءات والوفاء باحتياجات المغتربين وأسرهم.
وقال إن جهاز المغتربين شكّل عدداً من اللجان المشتركة لمتابعة إجراءات المغتربين، بالتنسيق مع شرطة الجوازات والضرائب والسجل المدني لتلافي التكدس بمنافذ الإجراءات.
ونقل المركز السوداني للخدمات الصحفية، عن سوار قوله إن قرار بنك فيصل الإسلامي الخاص بسداد رسوم الجواز الإلكتروني للمغتربين في فروعه بالخرطوم والولايات، أحدث انفراجاً في الإجراءات بجانب أورنيك “15” الإلكتروني الذي يسيّر العمل بصورة جيدة.
شبكة الشروق + وكالات
كرهتوا الشعب السوداني في وطنه يا عديمي الوطنية ،، والدليل هو الفرق بين المدينة الرياضية وقناة السويس ،، الله ينتقم منكم يا مجرمين يا سفلة ..
كذاب جنس كذب
دقة العنوان مفروض تكون: 12 الف تأشيرة خروج في 3 أيام للعاملين بالخارج ﻹنتهاء إجازاتهم!
ويعني كدا مبسوط اوي ان ابناء وطنك يغادرون بخبراتهم وقواهم البشرية ويتركون من خلفهم في الترتيبات لللحاق بهم قريباً … الله يكون في عون الشعب السوداني ويرزقهم من يولونه عليهم لا من يولي نفسه عليهم .
الامريكي انت مالك ومال السودانيين خليك في امركتك وانسي السودان واهله
انا لي عشره سنه خارج الوطن ربنا يرد غربة الجميع
رقم عادي جدا و ليس بالشاذ، بلد يبلغ عدد سكانها ٣٣ مليون نسمه فماذا لو سافر ١٢ الف منهم في ٣ ايام ناهيك عن انه موسم اجازات المغتربين و انتهاء اجازتهم. مافي داعي لتضخيم الامور
يسافروا ثلاثة عشره الف سودانى يخشوا ستة وعشرين الف يمنى وسورى وخمسة عشره الف حبشى وارترى فيها شنو خيرنا لغيرنا كان فى خير
هل هو خروج بلا عودة
خليتوا للمؤتمر الوطني يسرح ويمرح
90 % منها تأشيرات (قديمة) أي خروج وعودة .. ماهو الجديد في عهد أ. سوار امين المغتربين ؟ وماهي الرعاية بالسفارات والقنصليات إذا صدقنا خروج هذا العدد ؟ قرار بنك فيصل وقرار بنك النيل وقرار ويعد هذا انجاز لخدمة المغتربين. فهل العملة التي تجري في هذه البنوك تمثل خدمة للبنك اولا واخيرا. لماذا لايذكر بالخير المغترب الذي ظل يقدم هذه الخيرات للبنوك وللجهاز وكل ما يدفعه بالتدافع بعد دا كلو يعتبر هو (المخدوم ) إلى متى يظل المغترب (مخموم) برعاية جهازالمغتربين .وما معنى التوسع في صالات وكلها صولات وجولات للخروج. اين الصالات التي يعرض فيها ما يشجع المواطن على العودة السريعة لوطنه. أين الصالات التي تعرض فيها الانجازات مع الجامعات ووزارة التعليم العالي . أين الالاف من ابناء المغتربين الذين جلسوا للشهادة السودانية من الخارج وأين الذين استشهدت شهاداتهم العربية . والمواقف خالية من البصات والركشات والامجادات وجهاز المغتربين طلب من المغتربين التمسك بهذا الموقف والمقيل تحت (الكوتة) . متى يعرف ويعي المسئولين أن عمل الجهاز ليس تذليل الصعوبات في تأشيرة الخروج متى يتم حل هذا الجهاز وإنشاء جهاز يعمل على تذليل وتعبيد درب الرجعة واختصار الغربة وعودة حميدة وسالم غانم. هذا الجهاز مازال يعرض في مسرحيات مسيخة منذ السبعينات . هذا الجهاز غلب سمير غانم. اللهم لطفك.
12 الف تأشيرة في ثلاثة أيام وكل تأشيرة للجهاز نصيب الأسد في رسوم الخدمة مبلغ وقدره (25) دولار دى حقت الجهاز غير رسوم التأشيرة . وبعد دا كلو السيد نائب امين المغتربين قال : تواجه الجهاز مشكلات ادارية ومالية. نعم عندما يتململ منسوبي الجهاز في خبرات وافكار بلا تطوير منذ السبعينات .. واليوم ام السفارات بالخليج تعمل على بناء خيمة دائمة امام صالة القنصلية القديمة نظرا للزحام . ولن تجدي هذه التوسعة إذا لم يكن هناك سعة في الافق والرؤية والعمل على وضع الخطط والتخطيط وادخال التقنيات الحديثة في الادارة أكبر المؤسسات في العالم تديرها (فأرة) تدير سستم بجهاز تحمله بالكف. القنصليات وجهاز المغتربين مازالت الفئران ترتع وتمرح في الكراتين وادراج الجهاز العميقة. أين وزارة العمل مكتب العمل الخارجي من هذا (السوق) الكاشف .. لماذا لايكشف مع الكاشفين.
الاستعدادات العادية في كل موسم تقوم بها جهات معنية بهذا الموضوع فادارة الميناء والمطار والجوازات هي المسئولة . ماهي مسئولية جهاز بحجم وزارة اسمه جهاز رعاية المغتربين واصبح اليوم جهاز رعاية السودانيين بالخارج ، ويا فرحتنا بالتوسع في صالات السفر بل انها صالات السف بالقنصليات والسفارات وفي زمن الحكومة الالكترونية مؤسساتنا مازالت تحكي بقلم الكوبيا . ماهي الاستعدادات التي قدمها الجهاز للطلبة المغتربين والواقفين اليوم بأرصفة الجامعات. قال : استعد الجهاز مبكرا لاقامة المخيمات الصيفية لتعريفهم بالوطن. والجامعات ما بتعرف حد بدون (تعريفه).
خليناها ليكم يا ناس المؤتمر الوطنى الضيعتو شبابنا
خليتونا برانا في البلد احسن زاتو يلا بلا ارررررف ….