نائب “بان كي مون”: مسألة القبض على الرئيس “البشير” بمطار نيويورك تعود لأمريكا
قال فرحان حق، نائب المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، يوم الثلاثاء، “إن مسألة إلقاء القبض على الرئيس السوداني، عمر البشير، في مطار نيويورك في حال مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول المقبل، أمر يعود إلى حكومة الولايات المتحدة الأمريكية”.
فيما دعا حق، الذي تحدث للصحفيين بمقر المنظمة الدولية “الدول الأعضاء في المحكمة الجنائية الدولية، أن تأخذ بجدية المذكرات التي تصدرها المحكمة، بشأن محاكمة المشتبه بهم، وترحيلهم إلى هولندا، حيث يقع مقر المحكمة”.
وظهر اسم الرئيس السودني، عمر البشير، باعتباره رئيس الدولة الذي سيلقي كلمة السودان في جدول أعمال تمهيدي خاص بقمة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، والمزمع عقدها في 26 سبتمبر/أيلول المقبل.
وأردف حق، قائلًا “نحن واضحون هنا، وقد كرر الأمين العام (بان كي مون)، تصريحات مفادها، أنه يتعين على الدول الأعضاء أن تأخذ بجدية أكثر مذكرات المحكمة الجنائية الدولية، وهناك أيضًا قرارات صادرة من مجلس الأمن الدولي بهذا الخصوص (في إشارة للقبض على الرئيس السوداني)”.
واستدرك قائلًا، “لكننا في هذه المرحلة لا نعلم الترتيبات المتعلقة بإلقاء كلمات قادة الدول الأعضاء، وسوف نستمر من ناحيتنا في التعامل بجدية مع الموضوع، إن قائمة المتحدثين في اجتماعات الجمعية العامة يمكن أن تتغير في اللحظات الأخيرة عن طريق بعثات الدول الأعضاء هنا في نيويورك”.
وحول اتفاق الدولة المضيفة الموقع بين الأمم المتحدة وواشنطن، قال حق، “يجب على الدولة المضيفة منح تأشيرات دخول لجميع قادة الدول الأعضاء بالمنظمة الدولية الراغبين في القدوم إلى مقر المنظمة الدولية في نيويورك”.
وتابع، “حتي الآن لا نعرف إن كانت واشنطن منحت الرئيس السوداني تأشيرة دخول لحضور اجتماعات الجمعية العامة الشهر المقبل أم لا، كما أننا لا نعرف إن كان الرئيس السوداني قد تقدم أصلًا بطلب للحصول على تأشيرة دخول”.
وكانت المحكمة الجنائية الدولية قد أصدرت مذكرة اعتقال عام 2009، بحق البشير، متهمةً إياه بـ “ارتكاب جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية”، أثناء فترة الصراع في دارفور، الذي أدّى إلى مقتل نحو 300 ألف شخص، وتشريد نحو مليونين آخرين، طبقًا لأرقام الأمم المتحدة.
وجاءت تصريحات المسؤول الأممي، ردًا على أسئلة الصحفيين، بشأن تقارير إعلامية ذكرت أن الرئيس السوداني، سيلقي كلمة بلاده في إحدى اجتماعات القمة، المزمع عقدها في نيويورك في سبتمبر/أيلول المقبل.
نيويورك/ محمد طارق/الأناضول
كضاب ما بمش
تكون أجمل حاجة خليهم يريحونا منه ومن ناسه ديل … كرهونا السودان ؟ دمروا البلد وأفقروها رغم أنها أغنى بلد ” ثروات طبيعية بصورة لا تصدق وبلد بها موارد ولكن كلها تذهب لجهات معينة ولحسابات خارجية وإلا كانت البلد تحولت ” لجنة في الأرض ولا رأي أهلها ضيق وشظف العيش ودمار لكل البنيات التحتية والمصانع والمشاريع الزراعية وكل شئ ، الناس أصبحوا فقراء شديد “فقر مدقع ” أو مترفين لدرجة كبرة ..
تكون أجمل حاجة خليهم يريحونا منه ومن ناسه ديل … كرهونا السودان ؟ دمروا البلد وأفقروها رغم أنها أغنى بلد ” ثروات طبيعية بصورة لا تصدق وبلد بها موارد ولكن كلها تذهب لجهات معينة ولحسابات خارجية وإلا كانت البلد تحولت ” لجنة في الأرض ولا رأي أهلها ضيق وشظف العيش ودمار لكل البنيات التحتية والمصانع والمشاريع الزراعية وكل شئ ، الناس أصبحوا فقراء شديد “فقر مدقع ” أو مترفين لدرجة كبيرة ..
الله مرقو من جنوب افريقيا بالجلاله تاني يمشى بجيب لينا كارثة
ما تخافوا عليو بلة الغايب قال ح يحكم ٣٥ وكم يوم
هم يالفنجري يالجرف الصبور
كل السقتو ما باقي على التمور
وارضك راقدة بور..
لا تيراب وصل ..
لا بابور يدور ..
والماهية اف عيشة هاك وكف
في هذا الزمن تف يا دنيا تف
يالعبد الشقي ما اتعودت شكي
لكن الكفاف فوقك منتكي
والسوق فيك يسوق حالاً ما بتسر
الا كمان في ناس فايتاك بالصبر
ساكنين بالايجار … لا طين لا تمر
واحدين بالايجار ما لاقين جحر
سلعتهم الضراع والعرق اليخر
ادي دقني اهئ لووو عتب امريكا..
البشير زول مسكين مخدوع فقط يسرق ويسكت على الحرامية
لماذا لا تصدر المحكمة الدولية مذكرات ضد المجرمين الحقيقيين علي عثمان ونافع والترابي
هل عمر البشير مسير ام مخير