سياسية

سوار يدعو لتأسيس كيان اقتصادى للمرأة المهاجرة

دعا السفير حاج ماجد سوار الامين العام لجهاز تنظيم شئون السودانيين العاملين بالخارج الى تأسيس كيان اقتصادى نسوى كبير ينافس المؤسسات والشركات الكبرى بمساندة الجهاز ليعمل على توطين وادماج اقتصاد الهجرة فى الاقتصاد الوطنى .
جاء ذلك لدى مخاطبته اليوم الملتقى الثالث عشر للمرأة المهاجرة تحت شعار (المرأة السودانية المهاجرة داعمة للحوار والتنمية ) داعياً الى تغيير الصورة النمطية للمغترب السودانى الذى يستهلك كل مدخراته فى المهجر لتفعيل اقتصاد الهجرة .
وقال انه لاستكمال الاستراتيجية الوطنية للهجرة التى أوصى بها المؤتمر العام للمغتربين يجب تضمين مخرجات منابر المغتربين فى الملتقيات العامة للمرأة والجاليات والخبراء والتى تمثل معيناً فى وضع السياسات والخطط الاستراتيجية.
واضاف انهم يطمحون فى مرئيات تساعد فى التخطيط لادارة الهجرة عامة والمرأة خاصة ،مثمناً دور المرأة المهاجرة فى القضايا الوطنية والدبلوماسية الشعبية .
واكد ان إصلاح حال الهجرة وتنظيمها وجعلها راشدة يحتاج لجهد من كافة مؤسسات الدولة والمنظمات بالخارج نسبة لتداخل وتعقيدات قضايا الهجرة .
واشار الى دور المغتربين فى ملف الهجرة الذى يشهد تغييرات وحراكا كبيرا فى نقل الثقافات المتنوعة .
وقال ان الدولة جعلت من اولويات اجندتها الحوار السياسي والمجتمعى للخروج بها لرحاب السعة والتوافق والنهضة المنشودة .
وحيا المرأة العاملة فى جميع المجالات لمساهمتها فى نهضة وبناء وعزة الوطن

سونا

‫9 تعليقات

  1. والله ما قريت الموضوع اصلا ،، لكن الكلام عملتو شنو للرجال عشان تتكلمو عن الحريم ،، حريقة فيكم الواحد وراء التاني

  2. الانقاذ دايرين النسوان يجيبن ليهم قروش من برة
    تفو عليك يا سوار
    سنبحت تاريخك

  3. من هي المرأة (المهاجرة) يا أستاذ سوار؟ هل هي المرأة السودانية والتي أصبحت تحمل الجنسية السويدية أو السويسرية برفقة زوجها؟ أم هي المراة (المغتربة) وجلهن بالخليج وبحي السويدي لوحده (لوحات سودانية) وأسر بالسنين تعيش على الكرامة. من هي المرأة أو الأسرة المهاجرة هل هي الأسر المنقطعة والمتعثرة بالخليج و(بكميات) وليست حالات فردية بل ظاهرة و و . من هي المرأة المهاجرة . والمعروف كان عملتو معروف أن الجهاز انشيء بغرض رعاية (المغتربين) والمهاجرين غير المغتربين ، فما هي الرعاية التي تحتاجها المرأة المهاجرة بكندا وامريكا واستراليا من جهاز رعاية المغتربين . والمرأة المغتربة هي صاحبة الجهاز كان الجهاز صاحي فلماذا الهروب من المغتربين والهرولة نحو (المهاجرين) وعلى حسب تصريحك أن الجهاز حتى اليوم ما مكلف (برعاية) المهاجرين وزدت المغتربين طين عندما قلت وسنعمل على أن يكون الجهاز مسئول عن الهجرة الشرعية وغير الشرعية وحتى اللاجئين . وهذا يعني أن ما عندنا وزارة خارجية وكل السفارات والقنصليات قاعدة تتونس بالخارج بعد كل الميزانيات التي تصرف لها من عرق المواطن. ماذا قدم الجهاز للمغترب منذ انشائه وهل تسهيل تأشيرة الخروج هي كل هم الجهاز ؟ وهل تأهيل تأهيل الموانيء والمطارات من مهام الجهاز وزار وفد جهاز المغتربين ميناء سواكن واطمأن على الاستعدادات .. هل الميناء انشيء اصلا من اجل المغتربين وماهي الخدمة التي تطمئن عليها وكل الخدمات يدفعها المغترب قبل أن ترسو الباخرة والنتيجة (رسوب) . اخر مؤتمر للمرأة المهاجرة تم الغائه وتحويل ميزانية لدرء اثار السيول .. يعني المؤتمر عنده ميزانية وسيولة تدرء السيول .. وفي المؤتمر السادس للمغتربين تسيدت السيدات (المهاجرات) المؤتمر وعملن ستاتو. وخرجنا من المؤتمر بمعلومات جديده ومفيدة من ضمنها : أنا أول من ادخلت صاج العواسة لايرلندا. وقالت اخرى ارسلت ولدي للسودان عشان يدرس طب اسنان درسو تاريخ السودان . وأضافت دفعت ملايين الجنيهات عشان اترجم المناهج العربية للغة الانجليزية لـ عشاء البايتات ولدي .

  4. وللأستاذ سوار كل التقدير والاحترام .. ونرجو منه أن يقدر حجم (الهوة) بين الجهاز والمغتربين . والكل معترف بأن هناك انعدام للثقة . فيجب العمل على عمل يردم هذه (الهوة) وهذا لن يتم إلا (بردم) السياسات المستعملة بالجهاز والتي لم تتغير منذ السبعينيات رغم تغير (الزول) كل عشرة كيلوات. نرجو ونتأمل في أن يقود أ. سوار تغيير شامل وأوله تغيير مدراء منذ عشرين عام وهم (هم) ولا هم لهم سوى عقد لقاءات ومؤتمرات ولجان حتى تم (تلجين) المغتربين . أهم موضوع يؤرق المغترب وليس (المهاجر) موضوع السكن والتعليم واستثمار بالوطن وهذا (الشبر) من الأرض المستحيل على المغترب العادي تعديناهو وقلنا نستثمر في (الشبل) وحتى الشبل اليوم يقف ويعاين بالشباك في سلخ شهادته ونسبة 100% قبل ذبحها وطبعا الذبح تم عندما تدخل (الجهاز) وادارتين للتعليم بالجهاز وأي وزارة تعاين في هذه الامكانيات المتوفرة بالجهاز و 20 ادارة و و . من الطبيعي ان تدخل على (طمع) وتقول الجهاز بامكانياته هذه قادر على بناء أكبر المدن الجامعية الشاملة والواجب أن يساهم في توفير كراسي لابناء الوطن من ذوي الدخل المحدود. وهو تفكير منطقي لو الجهاز نطق بامكانيات المغتربين لوحدهم وبعد (توحيدهم) وتوحيد كلمتهم . وهذا امر لن يتم مادام الواحد بالقنصليات والسفارات مالاقي (واحد) يكلمو.. ويقعد يكلم في نفسو. يا حاج ماجد . سفارات حتى اليوم بدون سستم ولايعمل فيها سوى رجال الجوازات ولهم كل الاحترام . سفراء حتى اليوم لايعرفون القنصلية فيها كم كرسي وكراسي لم تغير منذ عشرات السنين سفارات حتى اليوم كراجات السيارات الفاخرة (أبرد) من صالات القنصلية المسخنة والموية السخينة والفوضى والفول وحده المتوفر لكن العيش قطع.

  5. ورغم (المرارات) ظل المغتربين يقدمون لأهلهم بالوطن.. ورغم أنهم يعاملون بأنهم لا أهل لهم وغير مؤهلين بحمل الجيل الثالث من (التقابة) باعتبار أن ولدهم الخلاهو أمين الجهاز القديم عمرو (13) عام بعد 6 سنه وستة مؤتمرات لمعادلة الشهادة العربية لم يتمكن عمرو من الدخول للجامعات (الحكومية) الخرتومية خاستا رغم (إغلاقة) لكافة مواد البناء التي تؤهله لفتح أكبر (مغلق) بأمر البلدية وفي الاخبار تم إغلاق (مايسمى) بالمدرسة السودانية بالرياض بأمر البلدية .. والخبر شنو والله من غير أي مقدمات شفت (الجماعة) عيني عينك قدام الباب يا اولاد (مالكم) .. المبنى مغلق بأمر (البلدية) ياعموا.. وهذا هو حال رأس مالنا الوليدات وبعد صرفنا الصندوق لتسديد رسوم المدرسة (السودانية) الذي صاحب فتحها فتح (صادق) من السادة المسئولين بالسفارة وجهاز المغتربين ويازول في الجرايد كل (مسعول) عايز يسألوه عن المجهودات الكبيرة التي تمخض عنها هذا (الإن/جاز) وصور بالابعاد التلاتة وبعد أن تم اغلاق الكثير منها كل زول (قفل) جوالو وشحنو (كارقو).. هذه بعض (المأسي) السعيدة التي يعيشها الكثير من المغتربين فأين هي من الأماسي التي يعيشها المؤتمرين .. أين هم العاملين بالخارج وماهي همومهم .. ووب عليهم يا يمه قالوا كتير منهم عندهم (المرض) الكعب

  6. ومشاركة (فاعلة) لقيادات الجالية بالخارج هكذا يقول د. كرم في (كلامو) عن المؤتمر السادس للمغتربين .. والمعروف أن اكبر تواجد سوداني بالخارج بالمملكة العربية السعودية ولا وجود (لقيادات جالية) فاعلين وهم نفس الجلاليب والمقاسات القديمة وتم (حلها) والمغتربين في حل منها ولا على فراقها لمحزونون.. الشيء المحزن أن يغني الجهاز بهذا الشريط المسجل منذ السبعينات .وتشبع حزن عندما لا أحد يبكي معاك ولا أحد (يعقب) على ناس البكاء .. ياحاج ماجد سوار نعرف أنك جاد ومجاهد وليس هناك مشروع الان جاد خاص بالمغتربين غير جامعة المغتربين وانت تعرف انها تحتاج للدعم لتوفير كراسي لابناء المغتربين فنقترح إلغاء كل المؤتمرات واللقاءات الخاصة بالمغتربين وتحويل ميزانيتها لدعم الجامعة. ونقطعة على السطو.

  7. نعم عرفنا أنك قمت بواجب دعم الجامعة والعشم أن تبدأ وشرف لك ولنا أن تضع حجر الاساس للمدينة الجامعية بالخوجلات شرف لك ولنا أن نحتفل بإفتتاح بعد عامين فقط بعض الكليات وخلال خمس سنوات بإذن الله يتم الاحتفال الكبير بأفتتاح المدينة شاملة المستشفى التخصصي الذي يساهم في توطين العلاج بالوطن. يا حاج ماجد من غير المعقول ان يسافر الالاف للعلاج بالخارج والسودان لديه أفضل الخبرات والكفاءات العلمية على جدعة حجر وكلهم جدعان ويتمنون العودة الجزئية وبدأوا بإرسال ابناءهم للدراسة وكان الجزاء إستفزازهم واستغلالهم في بعض الجامعات والدفع بالدولار وطرقوا كل الابواب وحضروا ولم يجدوا احد بجهاز المغتربين وبوزارة التعليم . فكيف نبكي كل يوم على هجرة الأستاذ الجامعي والطبيب والمهندس ، والكثير منهم كما ذكرت يعمل على العودة للوطن بأسرع وقت ممكن ولايجد مكان ، وتسمع عن مؤتمر الزراعيين بالخارج ، ومؤتمر المهندسين بالخارج. هل يعلم أ. سوار أن مجموعات مقدرة من الزراعيين شالوا خبراتهم ومدخراتهم وقبلوا نحو الوطن .. استثمروا في الزراعة ولم يجدوا من يقول لهم عفارم بل واجهتم الكثير من العقبات والعقاب حتى (عافو) مزارعهم ورجعوا تاني للغربة . فأي مؤتمر او لقاء سيجذب اخوتهم الذين شافوا شيل التمساح في اصدقائهم . وكنا نتمنى لو قدم الجهاز لهم أي (خدمة) وجاهد معهم لإنجاح مشاريعهم الزراعية عندها سيتم جذب المئات من الشركات الوطنية والخبرات والمدخرات من الخارج . وقبلها كانت شاحنات المغتربين التي أفرغت الميناء في أيام معدودة بعد تكدس البضائع بالأشهر . وشهدوا لهم بالكفاءة في القيادة بالطرق السريعة .. وبسرعة تم اخراجهم من السوق من مافيا شركات النقل التي تحتكر سوق النقل حتى اليوم. مافيا تمول من البنوك الوطنية وترهن شاحنات قبل شحنها من بلد المنشأ. وهذا المغترب بعد كل سنوات (الحر) بالغربة يجيء للوطن بشاحنة من حر ماله ..يحرم .. وعليهو بالحرام كان حرقتها ما ببيعها بالسعر دا . وأصبحت أموال متكوله خلف التكل ومغتية بـ برش من الحر ..

  8. يا مسئول المغتربين — المغتربين لديهم مشاكل ذات اولوية لللان لم ترى النور من قبلكم وهى توصيل الخدمات للاراضى التى اشتروها المغتربين بالعملة الحرة ولزالو يعانون وما عارفين يتصرفو كيف لان مافى خدمة مقدمة و لا حت بصيص امل عشان يتشجعو للبناء و التعمير خاصة المربعات التى اشتريناها فى الوادى الاخضر والان الناس تكتوى بالايجار — فنرجو حسم موضوع الخدمات لمربعات المغتربين وهم على استعداد للمساهمة بس منتظرين قرارات الحكومة بتحديد المساهمة المطلوبة كم وماهو العائد منها