توقيف احمد منصور بمطار انقرة بتركيا بطلب من الحكومة المصرية
توقيفى فى مطار أنقرة ؟!!
كم يكون النظام صغيرا وزعيمه قزما حينما يتفرغ بكل إمكاناته لملاحقة شخص لا يملك إلا قلمه ولسانه لمواجهة ظلم النظام واستبداده وفساده وهذا ما يفعله نظام السيسى القزم معى، فقد تم إيقافى فى مطار العاصمة التركية أنقرة بمجرد وصولى ،
وقد أبلغتنى سلطات المطار أن سبب التوقيف وجود طلب جديد من نظام السيسى عبر الإنتربول لتسليمى لمصر وهذا الطلب الجديد تم تحريكه بعد هزيمة السيسى النكراء فى موقعة ألمانيا بعدما حشد حشوده وجيوشه الإعلامية والقضائية والشرطية ضدى وكأنه فى معركة حياة أو موت وتحديد مصير فأخزاه الله وألحق به وبجنوده الهزيمة والعار .
وفور تحقق السلطات التركية من شخصيتى بعد توقيفى فى مطار أنقرة قدموا لى الإعتذار ووضعوا السيسى وطلبه تحت أقدامهم كما يفعل الكبار دائما مع الأقزام ومن هنا أحى الأتراك الشرفاء وزعيمهم أردوغان الذى أعلن مع حكومته أنهم لن يتخلوا عن نصرة المظلوم ولن يساندوا أى انقلاب عسكرى أو حاكم ظالم ، وأصبحت بلادهم ملاذاللعرب المظلومين من أنظمتهم المستبدة وحكامهم الفاسدين وكم يدفع الأتراك من أثمان باهظة لهذه المواقف الإنسانية الشريفة .
وهنا أقول للسيسى القزم ونظامه الفاسد المستبد هذه هزيمة جديدة لك ملأ الله حياتك بالهزائم و من ناحيتى سأظل -بإذن الله – بقلمى ولسانى انا وكل الصحفيين الأحرار شوكة تقض مضجعك وصداعا يحرمك النوم ويؤرقك حتى ينزع الله ملكك ويشتت شملك ويهلك جندك كما أهلك جند فرعون ويعيد مصر إلى أهلها حرة أبية عزيزة كريمة بشعبها الحر وأبنائها الشرفاء كما كانت دائما “ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله …”
بقلم: أحمد منصور
بالجزمه القديمه انت واردوغان
طولت اللسان والفصاحة ما بتنفعك والله قريبا تسلمك قطر ومع كذا مليار ورسالة اعتذار لمصر والنظام القطري معروف بانه في اول زنقة قوية بيبيع كل البطيخ بالخسارة
تاملوا السطرين نهاية المقال، اعرف الرجل جيدا منذ حوالي عشرون عام ،،، من أثقل خلق الله ويعتبر رجل سمج
… الدوحه .بكره البطل السيسى يلحقك ببقية الاخوانجيه والعملاءويقطع لسانك الطويل ويرميك فى السجن